logo
#

أحدث الأخبار مع #الازدهار

رئيس الدولة يزور ملك البحرين في مقر إقامته بأبوظبي
رئيس الدولة يزور ملك البحرين في مقر إقامته بأبوظبي

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

رئيس الدولة يزور ملك البحرين في مقر إقامته بأبوظبي

زار صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، أخاه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل مملكة البحرين الشقيقة، في مقر إقامته بأبوظبي. وتبادل سموّه وجلالة الملك حمد بن عيسى والحضور، خلال اللقاء، الأحاديث الأخوية الودية التي تعبّر عن الأواصر الوثيقة التي تجمع دولة الإمارات ومملكة البحرين وشعبيهما الشقيقين، والحرص المتبادل على مواصلة تعزيز تعاونهما بما يخدم أولويات التنمية، ويسهم في تحقيق الازدهار المستدام للبلدين. حضر اللقاء سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين من الجانبين. وكان صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة قد وصل إلى الدولة في زيارة خاصة، وكان سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، في استقبال جلالته لدى وصوله إلى مطار الرئاسة بأبوظبي. كما كان في الاستقبال الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان، وسفير الدولة لدى مملكة البحرين، فهد محمد سالم بن كردوس العامري، ووكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ناصر محمد المنصوري، ومستشار سموّ ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، عيسى حمد بوشهاب، إلى جانب عدد من المسؤولين.

محمد بن زايد وحمد بن عيسى: تعزيز التعاون لخدمة أولويات التنمية وازدهار البلدين
محمد بن زايد وحمد بن عيسى: تعزيز التعاون لخدمة أولويات التنمية وازدهار البلدين

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • البيان

محمد بن زايد وحمد بن عيسى: تعزيز التعاون لخدمة أولويات التنمية وازدهار البلدين

زار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، أخاه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل مملكة البحرين الشقيقة، في مقر إقامته بأبوظبي. رئيس الدولة لدى مغادرته مقر إقامة ملك البحرين تعاون وتبادل سموه وجلالة الملك حمد بن عيسى والحضور، خلال اللقاء، الأحاديث الأخوية الودية التي تعبر عن الأواصر الوثيقة التي تجمع دولة الإمارات ومملكة البحرين وشعبيهما الشقيقين والحرص المتبادل على مواصلة تعزيز تعاونهما بما يخدم أولويات التنمية ويسهم في تحقيق الازدهار المستدام للبلدين. حضر اللقاء، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين من الجانبين. رئيس الدولة وملك البحرين خلال اللقاء لقاء وكان صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة قد وصل إلى الدولة في زيارة خاصة، وكان سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، في استقبال جلالته لدى وصوله إلى مطار الرئاسة بأبوظبي. كما كان في الاستقبال الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان، وفهد محمد سالم بن كردوس العامري، سفير الدولة لدى مملكة البحرين، وناصر محمد المنصوري، وكيل ديوان سمو ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، وعيسى حمد بوشهاب، مستشار سمو ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، إلى جانب عدد من المسؤولين.

الدول متوسطة الدخل تتفوق على الغنية في الازدهار الإنساني.. دراسة حديثة
الدول متوسطة الدخل تتفوق على الغنية في الازدهار الإنساني.. دراسة حديثة

الرجل

timeمنذ 14 ساعات

  • منوعات
  • الرجل

الدول متوسطة الدخل تتفوق على الغنية في الازدهار الإنساني.. دراسة حديثة

كشفت دراسة عالمية حديثة أجريت بقيادة باحثين من جامعتي هارفارد وبايلور، تحت عنوان "دراسة الازدهار العالمي"، أن الدول ذات الدخل المتوسط هي التي تصدرت قائمة الدول التي يتمتع سكانها بأعلى مستويات "الازدهار الإنساني"، ما يعزز المقولة الشائعة بأن "لمال ليس كل شيء". الدراسة شملت أكثر من 203 آلاف مشارك من 22 دولة، وامتدت على مدى ثلاث سنوات، وغطت نحو 64% من سكان العالم، وقد أظهرت نتائجها تراجعاً ملحوظاً في مؤشرات الرفاهية لدى الشباب، خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقال تايلر فاندرويل، أستاذ علم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد وأحد القائمين على الدراسة، إن هذه النتائج "تثير تساؤلات مهمة حول ما إذا كنا نستثمر بما يكفي في شبابنا". اقرأ أيضًا: أكثر الدول أمانا في العالم منحى جديد لمؤشرات السعادة بحسب فاندرويل، فإن منحنى الازدهار الذي كان يتخذ سابقاً شكل حرف "U"، أي ارتفاع في بداية ونهاية الحياة وانخفاض في المنتصف، بدأ يتحول إلى منحنى يشبه حرف "J"، حيث تظل مستويات الرفاهية منخفضة من أواخر سن المراهقة حتى أواخر العشرينات، قبل أن تبدأ بالارتفاع لاحقاً، وأشار إلى أن الفجوة بين الشباب وكبار السن في مؤشرات الرفاهية كانت أكثر وضوحاً في الولايات المتحدة. اقرأ أيضًا: دولة عربية ضمن أفضل 10 دول للعمل فيها كمغترب حول العالم وأظهرت نتائج الترتيب المفاجئ للدول، أن إندونيسيا تصدرت القائمة، تليها المكسيك والفلبين، بينما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة 15. وعند إدخال المؤشرات المالية في التقييم، تقدمت الولايات المتحدة إلى المرتبة 12، في حين حلت اليابان في المركز الأخير على كلا القائمتين! وأشارت الدراسة إلى أن جودة العلاقات الاجتماعية في مرحلة الطفولة، وخاصة مع الوالدين، وكذلك ممارسة الشعائر الدينية، كانت من العوامل الأكثر ارتباطاً بمستويات عالية من الازدهار في مرحلة البلوغ. كما أظهرت أن الدول التي تركز على القيم المجتمعية والدينية تميل إلى تحقيق نتائج أفضل في مؤشرات الرفاهية، حتى لو لم تكن من بين الدول الأعلى دخلاً.

صورة مريرة!
صورة مريرة!

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

صورة مريرة!

هي صورة مريرة كل ما فيها يدعو إلى الحسرة والألم، عالم عربي مثخن بالجراح ومكبل بالخلافات ولا أفق واضحاً. عالم وصلت طلبات اعادة إعمار دول مدمرة في بعض أجزائها او كلها إلى ٧ طلبات، فلسطين وغزة المدمرة فيها، لبنان وسوريا والسودان وليبيا والصومال واليمن ثلاث منها بواسطة آلة الدمار الاسرائيلية. إذا كان الرئيس الاميركي دونالد ترامب جادا في دعوته لازدهار المنطقة لفائدة بلاده وشركات بلاده فعليه ان يحدد اسرائيل ويقلم أظافرها ويوقف مؤامراتها ومحاولاتها تمزيق ما تبقى. اسرائيل هي العائق الأكبر للتنمية في الشرق الأوسط وهي الجدار الصلب المانع للازدهار. لقد ثبت ذلك حليا للعالم فلا ازدهار ولا تنمية في ظل العدوان وفي ظل اطماع التوسع واثارة الفتن وتغذية الخلافات. ‎ عدا الدول العربية الثرية، فعلى مدى أكثر من ٧٠ عاماً، أعاقت إسرائيل التنمية في ما كان يسمى سابقاً دول المواجهة. ‎حتى بعد سلسلة من اتفاقيات السلام ليس هناك الكثير مما يمكن رصده من تغيير إيجابي، فحتى الدول التي عقدت اتفاقيات سلام مع إسرائيل لا تزال تواجه التأثيرات السلبية لاستمرار احتلالها لفلسطين وممارساتها العنيفة وتهديدها المستمر بالتهجير. وهو التوتر الذي تخلقه يومياً ما دفع تلك الدول إلى حشد كثير من الإمكانات لمواجهة أسوأ الاحتمالات، وقد كان ذلك دائماً على حساب التنمية، وبينما يبدو أنها تعيش حالة من السلم فإن الاعتداءات الإسرائيلية والاستفزاز المستمر للمتطرفين ممن ما زالوا يشكلون السواد الأعظم في المجتمع الإسرائيلي جعلت من تلك الدول تعيش وكأنها في حالة حرب. ‎قبيل الحرب على غزة بذلت الولايات المتحدة كل جهد ممكن لإقناع دول عربية في الانضمام إلى اتفاقيات سلام روجت لها إسرائيل باعتبارها الطريق الوحيد لتحقيق التنمية والازدهار على قاعدة الإمكانات الهائلة التي يمكن أن تقدمها إسرائيل المتطورة، لكن هل هذا هو ما تحقق فعلاً على أرض الواقع في اقتصاديات الدول التي عقدت اتفاقيات سلام؟ ‎سبق لأميركا أن وعدت الفلسطينيين بتقديم مليارات الدولارات لإنعاش الاقتصاد وخلق آلة ازدهار مقابل حلول عرجاء لا يمكن أن تشكل بيئة ولا قاعدة لتحقيق هذا الازدهار. ‎إسرائيل دولة محتلة في زمن انتهى فيه الاحتلال، وسقط فيه الاستعمار والحل الذي بات المجتمع الدولي على قناعة به باستثناء أميركا هو الانسحاب دون شروط من الأراضي التي احتلتها عام ٦٧ بما فيها القدس، وبدلاً من ذلك تتوسع إسرائيل في بناء المستوطنات مثل خلايا سرطانية في أقبح وجه للاستعمار. تبدو إسرائيل وقد فقدت عقلها وراحت تتحدث عن استباحة كل فلسطين، وإعادة احتلال غزة وطرحت شعاراً وهو إسرائيل من النهر إلى البحر! ‎لا تستطيع أن تهاجم شعباً باكمله في الضفة وغزة وتقتل آلافاً من المدنيين؛ أطفالاً ونساء وشباباً وكهولاً ثم تنجو من العقاب في عالم يتغير. ‎العدوان الإسرائيلي المخالف للقانون الدولي على غزة أطلق شرارة الاحتجاج حول العالم. ‎لكن أكبر الاحتجاجات الشعبية حدثت في بريطانيا التي منحت اليهود صك احتلال فلسطين. ‎إسرائيل دولة مارقة، خارجة على القانون، في نظر العالم ومع ذلك تعتبر «بقرة مقدسة» ترفع كرت معاداة السامية كلما واجهت انتقادات لجرائمها وهي الديباجة التي لم تعد تقنع احداً. ‎إسرائيل تعيق التنمية فهي تشعل الحروب صباح مساء على مدى ٧٥ عاماً.

ترمب ومحمد بن سلمان: مسؤولية القيادة السعودية
ترمب ومحمد بن سلمان: مسؤولية القيادة السعودية

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العربية

ترمب ومحمد بن سلمان: مسؤولية القيادة السعودية

ملخص الجديد في القيادة السعودية للعالم العربي هو القطع مع قيادات سابقة أخذت العرب إلى الحروب والهزائم والفقر، والتوسع في ازدهار الخليج ليشمل كل العواصم العربية. فالازدهار يكون شاملاً أو لا يكون. دقت ساعة أميركا على التوقيت السعودي. كل أميركا في الرياض يتقدمها الرئيس دونالد ترمب. كل قادة الخليج العربي في الرياض لقمة أميركية- خليجية شملت اهتماماتها المنطقة. كل العرب يتكلون على الرياض. وكل العالم، وفي طليعته الكبار، منفتح على الرياض ويجد فيها موقعاً لحل مشكلاته بالحوار. شيء من صنع الأحداث، وشيء من تيسير إدارة الأحداث. الحدث الكبير أخيراً ليس موسم التريليونات الذي حان قطافه في رحلة ترمب إلى السعودية وقطر والإمارات العربية بمقدار ما هو تصور حال العالم العربي بعد توظيف هذه الأرقام الفلكية في صنع المستقبل. واللافت ليس فقط اختيار الرئيس الأميركي القيام بأول زيارة خارجية له في الولاية الثانية إلى السعودية وقطر والإمارات العربية بل أيضاً كون ذلك انعكاساً لانتقال قيادة العالم العربي إلى الرياض. الجديد في القيادة السعودية للعالم العربي هو القطع مع قيادات سابقة أخذت العرب إلى الحروب والهزائم والفقر، والتوسع في ازدهار الخليج ليشمل كل العواصم العربية. فالازدهار يكون شاملاً أو لا يكون. ذلك أن ما رافق المراحل الماضية في السياسات الأميركية والأوروبية كان التركيز على الصراع الجيوسياسي والاستراتيجي بين ثلاث قوى إقليمية تلعب على المسرح العربي هي تركيا وإيران وإسرائيل من دون اعتبار جدي لوزن العالم العربي وحجمه الاقتصادي وموقعه المؤثر ودوره في أي نظام أمني إقليمي أو نظام عالمي، لكن هذا الواقع اللاواقعي بدأ يتغير. فليس على المسرح العربي فراغ تتصارع القوى الإقليمية الثلاث على ملئه، لأن القوة العربية صارت حاضرة. ولا شيء اسمه نظام أمني إقليمي على حساب النظام الأمني القومي العربي. أما الزخم الكامل للقوة العربية، فإنه يحتاج إلى إخراج لبنان وسوريا والعراق واليمن والسودان وليبيا من أزماتها لمعاودة النمو الاقتصادي وبناء الدول. وهذا ما كان على طاولة البحث في الرياض والدوحة وأبو ظبي. وليس أمراً عادياً أن يقرر ترمب رفع العقوبات عن سوريا بناءً على طلب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ويستقبل بمعيته الرئيس أحمد الشرع. ولا كان لبنان غائباً عن المداولات إلى جانب قضايا غزة و"حل الدولتين" والصراع في السودان واليمن. مع تعدد طبعات الكلام على شرق أوسط جديد، فإن ترمب استخدم تعبيراً معبراً جداً: "شرق أوسط مستقر". وما يتطلبه الاستقرار هو عملياً ما يتطلبه الازدهار والسلام. وهذا معنى الشراكة الاستراتيجية بين أميركا والسعودية وقطر والإمارات. شراكة تتضمن صفقات أسلحة بمئات مليارات الدولارات لحماية السلام والاستقرار والازدهار. وشراكة في صنع المستقبل وتوطين الذكاء الاصطناعي في "مركز" جديد في السعودية، والانتقال من استخدام التكنولوجيا إلى معرفة صنعها والمساهمة فيه، فضلاً عن الاستثمارات الواسعة في كل مجال بحيث يعتمد الناتج القومي على النشاطات الاقتصادية التي تتجاوز الدخل النفطي. لا أحد يجهل ما على الطريق من تحديات. فالفرص الكبيرة تحيط بها الأخطار القديمة والجديدة. والصورة الوردية في القراءة الأولى للأحداث تدور حولها صور مقلقة في القراءة الثانية. بعض المطلوب من سوريا صعب ومحرج بالنسبة إلى الرئيس أحمد الشرع. فهو تحرك بنشاط عربياً وحظي بدعم سعودي وتركي فتح أمامه باب أميركا، لكن خطواته في الداخل بطيئة، والقدرة على تطبيع شعاره "سوريا لكل السوريين" من كل الطوائف والإثنيات والتوجهات هي التحدي المباشر أمامه. بعض المطلوب من رئيس الجمهورية اللبنانية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام والحكومة والمجلس النيابي يبدو متعثراً بالنسبة إلى سحب السلاح من "حزب الله" ومحل تعقيدات بالنسبة إلى السلاح الفلسطيني لدى فصائل خارج منظمة التحرير. وهذا ما يعرقل بداية الازدهار والاستقرار. خيوط اللعبة ليست جميعاً في يد ترمب. فإسرائيل تلعب بالمنطقة وتلاعب أميركا، وتوحي، لا فقط أنها لن تنسحب من أراض تحتلها في لبنان وسوريا بل أيضاً أنها تخطط لضم الضفة الغربية. وإنهاء حرب غزة مسألة أشد تعقيداً من اقتراحات الوسطاء. إيران تتصرف على أساس أن صفقة نووية مع أميركا تترك لها النفوذ الإقليمي، في حين يطالب ترمب بوقف طهران للحروب بالوكالة عبر أذرعها. وتركيا تعرف ماذا تفعل بالهدية الأولى التي جاءتها بسقوط نظام الأسد، لكنها حائرة في ما عليها فعله بعد الهدية الثانية، وهي إعلان "حزب العمال الكردستاني" حل نفسه وتسليم السلاح. لكن الدنيا تغيرت، على رغم ذلك. و"إذا تبدلت الأحوال جملة فكأنما تبدل العالم من أصله" كما قال ابن خلدون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store