#أحدث الأخبار مع #الامتدادالدستور٢٠-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالدستورحفل توقيع ومناقشة رواية "الموت عادة يومية" للكاتب شكري سلامة.. الإثنينينظم صالون بيت الحكمة الثقافي، ندوة لمناقشة وتوقيع رواية "الموت عادة يومية" للكاتب شكري سلامة، في السادسة مساء الإثنين المقبل، تناقشها الكاتبة منصورة عزالدين، وتدير اللقاء الكاتبة هبة عبدالعليم، وذلك بمقر بيت الحكمة للثقافة، في ١٧٤ شارع التحرير، في عابدين بمنطقة وسط البلد. من أجواء الرواية: "تُدرك الآن أنه لا مفر من الخروج، حتى إن كان ضوء الصباح يذكرك بكل الأيام التي لم تذق فيها طعم النوم، تدرك أنهم قد أعادوك بالأمس فقط، وذلك بعدما وجدوك ملقًى في زحمة الدفن، واليوم فقط تجلس لتتذكر كل شيء، في غرفتك القديمة الباقية إلى الأبد كحصن منيع ضد ضربات الزمن. تنظر إلى الدبلة الفضية في بنصرك الصغير، ثم تقبلها قبلة سريعة. وتفكر في حديقة تزرعها زهورًا مختلفة تضع بعضًا منها على قبور الأحباء." إن دائرة الحياة لا تتوقف، بينما المحطات التي نستقل العمر من أجلها قد تبخل علينا بمسافة زائدة. لذا يحدثنا الكاتب عن الموت، لكي نكون أكثر دقة، نحن أمام حديثٍ عن الفقد بجميع أحواله، وفي خضم تلك المرثية تأتي أفكار حول معانٍ مغايرة للحياة، والفرح، والألم، والموت كخصم أساسي بطبيعة الحال. عن الكاتب شكري سلامة شكري: روائي مصري شاب من محافظة المنوفية، يدرس العمارة والتخطيط، وصدرت له رواية بعنوان "أول دروب العودة، آخر دروب الحنين"، ونشر له عدد من المقالات في جرائد ومواقع الكترونية منها جريدة الامتداد المغربية.
الدستور٢٠-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالدستورحفل توقيع ومناقشة رواية "الموت عادة يومية" للكاتب شكري سلامة.. الإثنينينظم صالون بيت الحكمة الثقافي، ندوة لمناقشة وتوقيع رواية "الموت عادة يومية" للكاتب شكري سلامة، في السادسة مساء الإثنين المقبل، تناقشها الكاتبة منصورة عزالدين، وتدير اللقاء الكاتبة هبة عبدالعليم، وذلك بمقر بيت الحكمة للثقافة، في ١٧٤ شارع التحرير، في عابدين بمنطقة وسط البلد. من أجواء الرواية: "تُدرك الآن أنه لا مفر من الخروج، حتى إن كان ضوء الصباح يذكرك بكل الأيام التي لم تذق فيها طعم النوم، تدرك أنهم قد أعادوك بالأمس فقط، وذلك بعدما وجدوك ملقًى في زحمة الدفن، واليوم فقط تجلس لتتذكر كل شيء، في غرفتك القديمة الباقية إلى الأبد كحصن منيع ضد ضربات الزمن. تنظر إلى الدبلة الفضية في بنصرك الصغير، ثم تقبلها قبلة سريعة. وتفكر في حديقة تزرعها زهورًا مختلفة تضع بعضًا منها على قبور الأحباء." إن دائرة الحياة لا تتوقف، بينما المحطات التي نستقل العمر من أجلها قد تبخل علينا بمسافة زائدة. لذا يحدثنا الكاتب عن الموت، لكي نكون أكثر دقة، نحن أمام حديثٍ عن الفقد بجميع أحواله، وفي خضم تلك المرثية تأتي أفكار حول معانٍ مغايرة للحياة، والفرح، والألم، والموت كخصم أساسي بطبيعة الحال. عن الكاتب شكري سلامة شكري: روائي مصري شاب من محافظة المنوفية، يدرس العمارة والتخطيط، وصدرت له رواية بعنوان "أول دروب العودة، آخر دروب الحنين"، ونشر له عدد من المقالات في جرائد ومواقع الكترونية منها جريدة الامتداد المغربية.
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
