#أحدث الأخبار مع #الانفوجرافيكوالجرافيكالعرب القطريةمنذ 4 أيامعلومالعرب القطرية مهارات الاستعداد للامتحانات-A A A+ مهارات الاستعداد للامتحانات المهارة: هي فن توظيف الممكن في اللامحدود. وقد عرفها الإطار الوطني للمؤهلات لدولة قطر: هي القدرة على القيام بأمر ما. وقسمها إلى مهارات إدراكية وعملية والتواصل والاتصال مع الآخرين. وفي ذات السياق الزمني ترد إشكالية: مدى تمكّن أبنائنا الطلبة من أدوات ومهارات المراجعة والاستذكار للامتحانات والأداء بالمستوى المطلوب؟ وسواء في مرحلة التعليم العام أو مرحلة التعليم الجامعي ما زلنا بحاجة ماسة لتطوير مثل هذه المهارات في الأجيال الحالية والقادمة لتحقيق أهداف منها: 1- تحقيق الأداء الذاتي والحقيقي في العملية التعليمية. 2- بناء معززات التعليم الذاتي والمستمر؛ وهو أحد أهم المخرجات التعليمية بالإطار الوطني للمؤهلات. 3- تحسين الذاكرة البشرية والمقومات الإدراكية التي من خلالها يتم القيام بعمليات التعلم والتفكير والوعي. أما بالنسبة لمهارات الاستذكار فهي عديدة ويمكن تقسيمها إلى مستويات منها: أولاً: المقدمات: وهي مجموعة من المهارات والأدوات التي تتقدم على عملية المراجعة مثل: 1- إدارة الوقت: خصوصاً أن زمن الاستذكار من ناحية الجودة التعليمية يخضع لمعايير معينة ويتم احتسابها وفقاً للأسس علمية وهي تساوي مجموع ضعف عدد الساعات التي يدرسها الطالب في المادة أو المقرر الواحد أسبوعياً فمثلاً إذا يدرس الطالب مقررا من ثلاث ساعات مكتسبة فإن عليه وقتاً للاستذكار والمراجعات والواجبات لا يقل عن ست ساعات أسبوعياً. وهذا يفترض أن تتم مراعاته في خطط وتوصيف المقررات الدراسية. 2- إدارة الأولويات: تنظيم المهمات من حيث طبيعتها ومدى حاجة الطالب لمراجعة مقررات أو مواد دراسية وإعطاؤها أهمية واهتماماً. 3- تشخيص التحديات: بعض الطلبة يصل إلى مستوى تعليمي متقدم ويعاني من صعوبات في المستوى وهذا يرجع إلى جذور ذات صلة في مستويات تعليمية سابقة. فمثلاً قد يعاني الطالب من صعوبات في مادة الرياضيات أو الفيزياء أو غيرهما في الثالث ثانوي وقد يرجع ذلك إلى عدم فهمه وإدراكه لمعلومات أولية في مادة الرياضيات بالصف الثالث إعدادي. ثانياً: مهارات أصيلة: مجموعة من المهارات والمكانزمات التي تساعد على عمليات الاستذكار وقد تختلف من طالب لآخر أهمها: 1- الخرائط الذهنية. 2- تصميم وإعداد الملخصات. 3- الانفوجرافيك والجرافيك. 4- تحويل المادة العلمية إلى مقاطع فيديو قصيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. 5- تحويل كل ما يتم دراسته إلى محسوسات وفقاً لنظرية التعلم المسرع. 6- استراتيجية 5 دقائق للمراجعة + 20 دقيقة للفهم والاستيعاب + 5 دقائق للاستراحة. 7- تحويل المادة العلمية أثناء الاستذكار إلى قصة مشوقة. 8- صياغة الأسئلة وهي تخضع لمستويات المعرفة بحسب الإطار الوطني للمؤهلات. 9- اتقان مستويات الفهم والتذكر والتطبيق والتحليل والتركيب والتقويم الإبداعي. ثالثاً: مهارات تابعة أو مكملة: مثل: 1- التغذية الجيدة. 2- مكان الاستذكار. 3- العلاقة بين وقت المراجعة والفترات الزمنية لعمليات الإيض. 4- العامل النفسي والتخلص من الضغوط والمؤثرات الخارجية (الجوال) وأخيراً للتفوق عدة مفاتيح ومقومات وكلما امتلك الطالب أكبر عدد من هذه المفاتيح والوسائل والأسباب كان للنجاح أقرب. تغريدة: ذاكر بذكاء لا بعناء. @maffatih
العرب القطريةمنذ 4 أيامعلومالعرب القطرية مهارات الاستعداد للامتحانات-A A A+ مهارات الاستعداد للامتحانات المهارة: هي فن توظيف الممكن في اللامحدود. وقد عرفها الإطار الوطني للمؤهلات لدولة قطر: هي القدرة على القيام بأمر ما. وقسمها إلى مهارات إدراكية وعملية والتواصل والاتصال مع الآخرين. وفي ذات السياق الزمني ترد إشكالية: مدى تمكّن أبنائنا الطلبة من أدوات ومهارات المراجعة والاستذكار للامتحانات والأداء بالمستوى المطلوب؟ وسواء في مرحلة التعليم العام أو مرحلة التعليم الجامعي ما زلنا بحاجة ماسة لتطوير مثل هذه المهارات في الأجيال الحالية والقادمة لتحقيق أهداف منها: 1- تحقيق الأداء الذاتي والحقيقي في العملية التعليمية. 2- بناء معززات التعليم الذاتي والمستمر؛ وهو أحد أهم المخرجات التعليمية بالإطار الوطني للمؤهلات. 3- تحسين الذاكرة البشرية والمقومات الإدراكية التي من خلالها يتم القيام بعمليات التعلم والتفكير والوعي. أما بالنسبة لمهارات الاستذكار فهي عديدة ويمكن تقسيمها إلى مستويات منها: أولاً: المقدمات: وهي مجموعة من المهارات والأدوات التي تتقدم على عملية المراجعة مثل: 1- إدارة الوقت: خصوصاً أن زمن الاستذكار من ناحية الجودة التعليمية يخضع لمعايير معينة ويتم احتسابها وفقاً للأسس علمية وهي تساوي مجموع ضعف عدد الساعات التي يدرسها الطالب في المادة أو المقرر الواحد أسبوعياً فمثلاً إذا يدرس الطالب مقررا من ثلاث ساعات مكتسبة فإن عليه وقتاً للاستذكار والمراجعات والواجبات لا يقل عن ست ساعات أسبوعياً. وهذا يفترض أن تتم مراعاته في خطط وتوصيف المقررات الدراسية. 2- إدارة الأولويات: تنظيم المهمات من حيث طبيعتها ومدى حاجة الطالب لمراجعة مقررات أو مواد دراسية وإعطاؤها أهمية واهتماماً. 3- تشخيص التحديات: بعض الطلبة يصل إلى مستوى تعليمي متقدم ويعاني من صعوبات في المستوى وهذا يرجع إلى جذور ذات صلة في مستويات تعليمية سابقة. فمثلاً قد يعاني الطالب من صعوبات في مادة الرياضيات أو الفيزياء أو غيرهما في الثالث ثانوي وقد يرجع ذلك إلى عدم فهمه وإدراكه لمعلومات أولية في مادة الرياضيات بالصف الثالث إعدادي. ثانياً: مهارات أصيلة: مجموعة من المهارات والمكانزمات التي تساعد على عمليات الاستذكار وقد تختلف من طالب لآخر أهمها: 1- الخرائط الذهنية. 2- تصميم وإعداد الملخصات. 3- الانفوجرافيك والجرافيك. 4- تحويل المادة العلمية إلى مقاطع فيديو قصيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. 5- تحويل كل ما يتم دراسته إلى محسوسات وفقاً لنظرية التعلم المسرع. 6- استراتيجية 5 دقائق للمراجعة + 20 دقيقة للفهم والاستيعاب + 5 دقائق للاستراحة. 7- تحويل المادة العلمية أثناء الاستذكار إلى قصة مشوقة. 8- صياغة الأسئلة وهي تخضع لمستويات المعرفة بحسب الإطار الوطني للمؤهلات. 9- اتقان مستويات الفهم والتذكر والتطبيق والتحليل والتركيب والتقويم الإبداعي. ثالثاً: مهارات تابعة أو مكملة: مثل: 1- التغذية الجيدة. 2- مكان الاستذكار. 3- العلاقة بين وقت المراجعة والفترات الزمنية لعمليات الإيض. 4- العامل النفسي والتخلص من الضغوط والمؤثرات الخارجية (الجوال) وأخيراً للتفوق عدة مفاتيح ومقومات وكلما امتلك الطالب أكبر عدد من هذه المفاتيح والوسائل والأسباب كان للنجاح أقرب. تغريدة: ذاكر بذكاء لا بعناء. @maffatih