أحدث الأخبار مع #الباباليوالرابععشر،

مصرس
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصرس
البابا ليو الرابع عشر يبحث مع نائب الرئيس الأمريكي إحراز تقدم بوقف إطلاق النار بالحرب الروسية الأوكرانية
اجتمع البابا ليو الرابع عشر، مع نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، اليوم الاثنين، قبيل انطلاق الجهود الدبلوماسية بقيادة الولايات المتحدة لإحراز تقدم في وقف إطلاق النار في الحرب الروسية الأوكرانية. وشوهد موكب فانس وهو يدخل مدينة الفاتيكان بعد الساعة 7:30 صباحا بقليل.وقاد فانس، وهو كاثوليكي متحول، الوفد الأمريكي إلى القداس الرسمي الذي أقيم بمناسبة بدء حبرية أول بابا أمريكي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.وقال المتحدث باسم فانس، لوك شرودر، إن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وهو كاثوليكي أيضا، انضم إلى فانس في الفاتيكان.وأدرج الفاتيكان وفد فانس كأول لقاء من بين عدة لقاءات خاصة يعقدها ليو، اليوم الاثنين، مع أشخاص قدموا إلى روما لحضور قداسه الافتتاحي، بمن فيهم قادة مسيحيون آخرون ومجموعة من المؤمنين من أبرشيته القديمة في تشيكلايو في بيرو.وعرض الفاتيكان، الذي جرى تهميشه إلى حد كبير خلال السنوات الثلاث الأولى من الحرب الروسية الأوكرانية، استضافة أي محادثات سلام مع مواصلة الجهود الإنسانية لتسهيل تبادل الأسرى ولم شمل الأطفال الأوكرانيين الذين اختطفتهم روسيا.


الدولة الاخبارية
منذ 2 أيام
- منوعات
- الدولة الاخبارية
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًّا بابا للڤاتيكان
الإثنين، 19 مايو 2025 11:38 صـ بتوقيت القاهرة هنأ البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية والهيئات والمؤسسات الكنسية البابا ليو الرابع عشر، بتنصيبه رسميًّا بابا للڤاتيكان على كرسي روما الرسولي. تهنئة البابا تواضروس لبابا الفاتيكان الجديد وقال البابا تواضروس في تهنئته : نصلي أن يبارك الله خدمة وحبرية البابا ليو الرابع عشر ، وأن يعينه على رعاية أبناء الكنيسة في كل مكان ، وأن يقويه للقيام بدوره.


الديار
منذ 2 أيام
- سياسة
- الديار
البابا ليو يتعهد: سأعمل لجعل الكنيسة رمزا للسلام في العالم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعهد البابا ليو الرابع عشر، اليوم الأحد، بالعمل من أجل الوحدة حتى تصبح الكنيسة الكاثوليكية علامة للسلام في العالم. وافتتح البابا ليو الرابع عشر (69 عاما) رسميا حبريته بوصفه أول بابا أميركي في التاريخ، الأحد. وفي عظته، خلال القداس الافتتاحي في ساحة القديس بطرس أمام عشرات الآلاف من الأشخاص والرؤساء والبطاركة والأمراء، قال ليو إنه يريد أن يكون خادما للمؤمنين من خلال بعدين للبابوية: المحبة والوحدة. وأضاف إنني "أود أن تكون رغبتنا الكبرى الأولى هي كنيسة موحدة، علامة على الوحدة والتناول، والتي تصبح خميرة لعالم متصالح". وكانت دعوته للوحدة ذات أهمية كبيرة بالنظر إلى الاستقطاب في الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة وخارجها. من جهة أخرى، ندد البابا "بأنماط اقتصادية تستنزف موارد الأرض وتهمش الفقراء" . وأشار، في عظته التي ألقاها باللغة الإيطالية أننا "لا نزال نرى الكثير من الانقسامات والجراح الناتجة عن الكراهية والعنف والأحكام المسبقة والخوف من المختلف عنا، ومن أنماط اقتصادية تستنزف موارد الأرض وتهمش الفقراء"


موقع كتابات
منذ 3 أيام
- سياسة
- موقع كتابات
'فانس' من بينهم .. قادة العالم يتوافدون على 'الفاتيكان' لحضور مراسم تنصيب البابا الجديد
وكالات- كتابات: بعد (10) أيام من انتخابه؛ يترأس البابا 'ليو الرابع عشر'، اليوم الأحد، في (الفاتيكان) القَّداس الذي يُمثل بداية حبريته، بحضور عشرات الآلاف من الكاثوليك وقادة أجانب بينهم؛ 'جيه. دي فانس'، نائب الرئيس الأميركي. ويُمثل هذا القَّداس الذي يبدأ عند العاشرة صباحًا؛ (الثامنة صباحًا بتوقيت غرينتش)، بـ'ساحة القديس بطرس' في 'روما'، وسط إجراءات أمنية مشدَّدة البداية الرسمية لحبرية أول بابا أميركي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الذي يعود إلى ألفي عام. وسيتسلم 'روبرت فرنسيس بريفوست'؛ الذي انتخب في الثامن من آيار/مايو، بعد اجتماع مغَّلق للكرادلة استمر (24 ساعة)، الرمزين البابويين في هذه المناسبة: (الباليوم)، وهو وشاح أبيض مصنوع من صوف الخراف يوضع فوق بدلة الكهنوت على كتفي البابا تذكيرًا بمهمته الأساسية وهي رعاية الخراف، أي المؤمنين، وخاتم الصياد الذي يُقدم لكل بابا جديد ويتلف بعد وفاته في دلالة على انتهاء حبريته. وقبل القَّداس، يقوم البابا البالغ: (69 عامًا)، والذي أمضى أكثر من (20 عامًا)؛ في 'البيرو'، بجولة أولى في سيارته البابوية أمام الجموع التي تأتي للاحتفاء به. مخطط أمني.. وسيحضر 'جيه. دي. فانس'؛ نائب الرئيس الأميركي، الذي كان آخر مسؤول أجنبي يلتقي البابا 'فرانشيسكو'؛ في 20 نيسان/إبريل، أي قبل يوم من وفاته، إلى جانب وزير الخارجية؛ 'ماركو روبيو'، وكلاهما كاثوليكي متدًّين. وأثار انتخاب 'لاوون الرابع عشر'، وهو من مواليد 'شيكاغو'، حماسة كبيرة في 'الولايات المتحدة'، كما أنه معارض لسياسة الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، المناهضة للهجرة. وفي نهاية القَّداس، سيستقبل البابا وفود قادة الدول واحدًا تلو الآخر داخل أكبر كنيسة في العالم. وكما حدث أثناء جنازة البابا 'فرانشيسكو'؛ في 26 نيسان/إبريل، أعلنت السلطات الإيطالية تدابير أمنية مشدَّدة مع نشر (05) آلاف عنصر أمني وألفي متطوع من الدفاع المدني في العاصمة الإيطالية. وسيُنشر أيضًا قناصة وغواصون، وسيؤمّن سلاح الجو غطاءً جويًا، وستُطلق عمليات مكافحة المُسيّرات. وخلال أسبوعه الأول في منصبه، وجّه 'لاوون الرابع عشر' دعواته الأولى، بدءا بإطلاق سراح الصحافيين المسجونين وصولًا إلى اقتراح التوسط بين الأطراف المتحاربة في كل أنحاء العالم.


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
«حكماء المسلمين» يشارك في إطلاق وثيقة عالمية لدعم كبار السن
تم تحديثه السبت 2025/5/17 05:51 م بتوقيت أبوظبي أطلق مجلس حكماء المسلمين والأكاديمية البابوية للحياة بالفاتيكان والجمعية الأمريكية للمتقاعدين (AARP)، وفي أول نشاط رسمي للفاتيكان في عهد البابا ليو الرابع عشر، وثيقة لدعم وحماية كبار السن والحفاظ على كرامتهم. تأتي الوثيقة ضمن رؤية موحدة، ترتكز على ضرورة تعزيز الجهود المشتركة لدعم كبار السن وحقهم في الاستقلالية ووقايتهم من جميع أشكال التمييز. تنص الوثيقة - التي وقع عليها المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين،، والمطران فنشنسو باليا، رئيس الأكاديمية البابوية للحياة، والدكتور ميخيا مينتر جوردان، الرئيس التنفيذي للجمعية الأمريكية للمتقاعدين - على توفير آليات تمكِّن كبار السن من اتخاذ الخيارات المناسبة لأنفسهم وأسرهم، وأن تتاح لهم إمكانية الحصول على رعاية صحية عالية الجودة، تركز على احتياجاتهم الشخصية، وتُراعي اختياراتهم الفردية. الهدف: العناية بكبار السن والحفاظ على كرامتهم وقال المستشار محمد عبدالسلام، إن هذه الوثيقة تهدف للعناية بكبار السنِّ والحفاظ على كرامتهم باعتبارهم ذاكرة المجتمعات الإنسانية الحافظة لهويتها وتجاربها المتراكمة، وسجلًّا حيًّا من الحكمة والخبرات. وأشار إلى أن نقل الحكمة والخبرة عبر الأجيال يعزز مناعة المجتمعات أمام الأزمات، ويؤسِّس لمستقبل متوازن. وأكد أن مجلس حكماء المسلمين -الذي يتخذ من أبوظبي مقرًّا له– سيعمل على تقديم الدعم اللازم لتعزيز المبادئ والقيم الواردة وتفعيلها بهذه الوثيقة المهمة. الأولى من نوعها في مجال الاهتمام بكبار السن وتؤكد الوثيقة، التي تعد الأولى من نوعها في مجال الاهتمام بكبار السن، أهمية الدور الذي يمكن أن تقوم به الأسر في دعم كبار السن، بالإضافة إلى القناعة العميقة بأن للمؤسسات والحكومات والمجتمعات مسؤولية أخلاقية واجتماعية في تعزيز الازدهار والرفاه طويل الأمد لجميع الفئات العمرية، وأنه ينبغي أن يعمل القادة العالميون والمؤسسات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني على الانخراط والمساهمة في توجيه صانعي السياسات الوطنية ودعمهم لتبني سياسات وممارسات تخدم بشكل أفضل المجتمعات المتقدِّمة في السن، وتُسهم في تعزيز رفاه الجميع وبخاصة كبار السن. واتفق الموقعون على العمل معًا من أجل تحويل القيم والمبادئ الواردة في هذه الوثيقة إلى خطوات عملية ملموسة. وشارك الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين في ندوة عالمية حول الذاكرة وعلاقتها بالكرامة الإنسانيَّة، استضافتها حاضرة الفاتيكان، لمناقشة الذاكرة وعلاقاتها بالكرامة الإنسانية: فرص وتحديات شيخوخة السكان العالميين، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين والشخصيات الدولية والقيادات الدينية من مختلف أنحاء العالم. aXA6IDgyLjIyLjIwOC42MCA= جزيرة ام اند امز FR