logo
#

أحدث الأخبار مع #الباشاطبيق،

حرب السودان تدخل مرحلة مع تصاعد استخدام الطائرات المسيَّرة
حرب السودان تدخل مرحلة مع تصاعد استخدام الطائرات المسيَّرة

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

حرب السودان تدخل مرحلة مع تصاعد استخدام الطائرات المسيَّرة

مرصد مينا تواصل قوات 'الدعم السريع' هجماتها باستخدام الطائرات المسيَّرة، حيث استهدفت لليوم الثاني على التوالي عدداً من المواقع العسكرية والمرافق الحيوية في السودان. من بين المواقع التي تعرضت للهجوم، مصفاة الجيلي للنفط في منطقة الجيلي بشمال الخرطوم بحري، ومحطة كهرباء مدينة بربر في ولاية نهر النيل، وكذلك مصنع أسمنت بالقرب من مدينة عطبرة. كما تم سماع انفجارات عنيفة في منطقة كرري التي تضم قاعدة 'وادي سيدنا' الجوية، التي تعد أكبر القواعد الجوية التابعة للجيش السوداني، وكذلك الأكاديمية العسكرية ومراكز القيادة الرئيسية. ورغم أن الجيش السوداني لا يتناول عادة خسائره الناتجة عن الهجمات بالطائرات المسيَّرة، مكتفياً بالإشارة إلى أن مضاداته الدفاعية الأرضية قد تصدت لمعظم هذه الهجمات، فقد صرح رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق عبد الفتاح البرهان، أن الجيش عازم على وضع حد لهذه الهجمات المتزايدة. وقال البرهان إن الهجمات المكثفة التي تعرضت لها قاعدة 'وادي سيدنا' في ضواحي الخرطوم فجر السبت، أثبتت أن الحرب قد دخلت مرحلة جديدة، وأن الجيش سيواصل مواجهة هذه التحديات. من جانب آخر، يرى العديد من المراقبين أن الحرب في السودان قد تحولت إلى حرب طائرات مسيَّرة بعد استعادة الجيش السوداني السيطرة على الخرطوم وطرد قوات 'الدعم السريع' منها بعد نحو عامين من سيطرتها. وتعتقد المصادر العسكرية أن قوات 'الدعم السريع' قد حصلت مؤخراً على طائرات مسيَّرة هجومية متطورة، وتحديداً من طراز 'Ch-95' الصينية، التي تتمتع بقدرات هجومية عالية، مثل الاستطلاع الدقيق وجمع المعلومات، بالإضافة إلى القدرة على ضرب أهداف دقيقة جداً، مما يفسر دقة الهجمات الأخيرة، وفشل الدفاعات الأرضية للجيش في التصدي لها. وفي الهجمات الأخيرة، استهدفت قوات 'الدعم السريع' محطة كهرباء مدينة بربر في ولاية نهر النيل، ما أدى إلى اشتعال النيران في المحطة، وهي واحدة من عدة هجمات على محطات الكهرباء في الشمال السوداني. وتسبب الهجوم في انقطاع التيار الكهربائي عن عدة ولايات في الشمال والشرق، بما في ذلك مدينة بورتسودان الساحلية، العاصمة الإدارية المؤقتة للبلاد. كما استهدفت الطائرات المسيَّرة أيضاً محطات كهرباء أخرى في مناطق نائية مثل دنقلا، مروي، عطبرة، والدامر. وأكدت تقارير إعلامية محلية أن الهجوم بالطائرات المسيَّرة على مصفاة الجيلي النفطية في الخرطوم قبل نحو أسبوع ما أسفر عن اشتعال النيران في المنشأة. كما أضافت التقارير أن مستودع غاز الطبخ في المصفاة تعرض أيضاً للهجوم، مما زاد من حالة التوتر في المنطقة. ورغم إعلان بعض المنصات العسكرية التابعة للجيش أن مضاداته الأرضية تمكنت من التصدي للعديد من الطائرات المسيَّرة، إلا أن بعضها تمكن من الوصول إلى أهدافه وإلحاق الأضرار بالمصفاة ومحطات الكهرباء. وفي الآونة الأخيرة، كثفت قوات 'الدعم السريع' من استخدام الطائرات المسيَّرة في الهجمات التي استهدفت منشآت حيوية، بما في ذلك محطات الكهرباء والمطارات ومخازن الوقود في مناطق بعيدة عن جبهات القتال الرئيسية، مثل دنقلا، مروي، وعطبرة. وتركزت هذه الهجمات في ولايات شمال وشرق السودان، التي يسيطر عليها الجيش السوداني. وفي أحد الهجمات البارزة التي وقعت في وقت مبكر من صباح أمس السبت، تعرضت قاعدة 'وادي سيدنا' الجوية، أكبر قاعدة جوية للجيش السوداني في شمال أم درمان، إلى قصف جوي عنيف. وأشار المستشار العسكري لـقوات 'الدعم السريع'، الباشا طبيق، في تدوينة على منصات التواصل الاجتماعي إلى أن الهجوم أسفر عن تدمير عدد من الطائرات الحربية والمسيَّرات ومخازن الأسلحة والذخائر في القاعدة الجوية، مؤكداً أن هذا الهجوم هو بمثابة 'رسالة' تؤكد دخول الحرب مرحلة جديدة. تجدر الإشارة إلى أن هذه الهجمات بالطائرات المسيَّرة أصبحت تمثل تحدياً كبيراً للجيش السوداني، حيث أظهرت الهجمات دقة عالية وأضراراً جسيمة في المنشآت العسكرية والمدنية. أيضا فإن قوات 'الدعم السريع' تعتمد بشكل متزايد على هذه الطائرات لتوجيه ضربات مركزة على أهداف حيوية بعيداً عن الخطوط الأمامية، وهو ما يطرح تحديات جديدة في مجرى الحرب المستمرة بين الجيش السوداني وقوات 'الدعم السريع'، التي دخلت عامها الثالث منتصف أبريل الجاري.

الجيش السوداني يوسع نطاق سيطرته في الخرطوم
الجيش السوداني يوسع نطاق سيطرته في الخرطوم

البوابة

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

الجيش السوداني يوسع نطاق سيطرته في الخرطوم

تتسارع التطورات الميدانية في السودان مع إعلان الجيش السوداني تحقيق مكاسب جديدة في معاركه ضد قوات الدعم السريع، حيث نشر، يوم الخميس، خريطة توضح مناطق سيطرته في مختلف أنحاء البلاد، مقابل تلك التي لا تزال تحت نفوذ قوات الدعم السريع، ويأتي هذا الإعلان بعد سيطرة القوات المسلحة على مواقع استراتيجية مهمة في العاصمة الخرطوم، أبرزها القصر الجمهوري، الوزارات السيادية، ومطار الخرطوم الدولي، ما يعكس تحولًا في ميزان القوى بعد نحو عامين من الصراع المسلح. خريطة السيطرة.. تفوق الجيش على الأرض؟ ونشر الجيش السوداني خريطة حديثة توضح مناطق نفوذه، حيث تم تمييزها باللون الأخضر، مقابل المناطق التي لا تزال تحت سيطرة قوات الدعم السريع والتي ظهرت باللون الأحمر، ووفقًا لبيان الجيش، فإن "القوات المسلحة السودانية، مدعومة بالقوات النظامية الأخرى ومساندة شعبية، تواصل عمليات تطهير البلاد من التمرد، سعياً لإعادة الأمن والاستقرار والانطلاق نحو إعادة البناء والتعمير". زيارة البرهان للقصر الجمهوري.. رسالة رمزية أم تعزيز للسيطرة؟ وفي خطوة لافتة، زار رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، القصر الجمهوري في الخرطوم، والذي تمكن الجيش من استعادته الأسبوع الماضي. كما تفقد البرهان قوات الجيش في مطار الخرطوم الدولي، الذي استقبل أول طائرة منذ اندلاع النزاع في 15 أبريل 2023. معارك في الخرطوم ومحيطها.. السيطرة على مواقع جديدة أكد الجيش السوداني استعادة عدة مواقع استراتيجية في العاصمة، بما في ذلك: الجهة الغربية من جسر المنشية، الذي يربط الخرطوم بشرق النيل. منطقة الباقير جنوب شرق العاصمة. معسكر طيبة التابع لقوات الدعم السريع في محلية جبل أولياء. كما أعلن الجيش بسط سيطرته على عدة منشآت استراتيجية، مثل فندق كورينثيا، إدارة المرافق الاستراتيجية، مباني رئاسة جهاز المخابرات الوطني، والمقر الرئيسي للبنك المركزي. بالإضافة إلى استعادة مباني عمارة زين، مصرف الساحل والصحراء، برج الشركة التعاونية بمنطقة المقرن، وقاعة الصداقة. رد قوات الدعم السريع.. إعادة تموضع لا انهيار؟ على الجانب الآخر، نفت قوات الدعم السريع مزاعم الجيش حول تحقيق تقدم استراتيجي، واعتبر مستشار قائد الدعم السريع، الباشا طبيق، أن الجيش لم يحقق أي انتصار حقيقي. وأكد، عبر منشور على منصة 'إكس'، أن قوات الدعم السريع "لم ولن تنهار"، لكنها قامت بإعادة تموضع في أم درمان، لاعتبارات لوجستية وعسكرية. ووصف 'طبيق' بيان الجيش بـ"النصر الزائف" و"التضليل الإعلامي"، في إشارة إلى استمرار قدرة قوات الدعم السريع على القتال والمناورة رغم التقدم الميداني للقوات المسلحة.

مجلس الأمن الدولي يحذر من إقامة "سلطة حكم موازية" في السودان
مجلس الأمن الدولي يحذر من إقامة "سلطة حكم موازية" في السودان

روسيا اليوم

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مجلس الأمن الدولي يحذر من إقامة "سلطة حكم موازية" في السودان

وقال مجلس الأمن في بيان: "يعرب أعضاء مجلس الأمن عن قلقهم البالغ إزاء توقيع ميثاق لإنشاء سلطة حكم موازية في السودان، ويؤكدون أن هذه الأعمال تنطوي على خطر تفاقم الصراع الدائر في السودان، وتفتيت البلاد وتدهور الوضع الإنساني المتردي بالفعل". وتابع البيان أن "أعضاء المجلس يجددون التزامهم القوي بسيادة السودان ووحدته وسلامته الإقليمية، مع التأكيد على أن أي خطوات أحادية الجانب تقوض هذه المبادئ تهدد الاستقرار في كل من السودان والمنطقة الأوسع". ودعا مجلس الأمن أطراف النزاع في السودان إلى "السعي لوقف فوري للأعمال العدائية والانخراط بحسن نية في حوار سياسي وجهود دبلوماسية تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، مرحبين بدعوة الاتحاد الإفريقي والأمين العام للأمم المتحدة إلى الإعلان بشكل عاجل عن وقف إطلاق النار خلال شهر رمضان". UN Security Council Warns Against Parallel Governing Authority in Sudan In its latest meeting on February 26, 2025, the United Nations Security Council and several international representatives voiced strong concerns over the signing of a charter to establish a parallel… — Sudanese Echo (@SudaneseEcho) March 6, 2025 ووفق البيان "جدد أعضاء المجلس الدعوة لجميع الأطراف للامتثال لالتزاماتهم المبينة في إعلان جدة، وشددوا على أهمية حوار وطني حقيقي وشامل وشفاف يؤدي إلى حكومة وطنية منتخبة حرة ونزيهة وديمقراطية، في أعقاب فترة انتقالية بقيادة مدنية، لتحقيق تطلعات الشعب السوداني إلى مستقبل سلمي ومستقر ومزدهر، بما يتفق تماما مع مبادئ الوطنية". وحث أعضاء مجلس الأمن جميع الدول الأعضاء على "الامتناع عن التدخل الخارجي الذي يسعى إلى تأجيج الصراع وعدم الاستقرار، ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق سلام دائم، والالتزام بالتزاماتها بموجب القانون الدولي، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة". وأعرب أعضاء مجلس الأمن عن دعمهم الكامل لجهود المبعوث الشخصي للأمين العام، رمطان لعمامرة، لاستخدام مساعيه الحميدة مع الأطراف، بما يؤدي إلى حل مستدام للصراع من خلال الحوار. وكان مستشار قائد قوات "الدعم السريع" في السودان، الباشا طبيق، أعلن الثلاثاء الماضي توقيع "دستور السودان الجديد" ووصفه بأنه "يعتبر ميلادا جديدا لتأسيس الدولة السودانية الجديدة وتشكيل حكومة السلام". بعد مشاورات ونقاشات جادة بعزيمة الرجال وإرادة لا تقهر وبحضور الفريق عبدالرحيم دقلو قائد ثاني قوات الدعم السريع والفريق عبدالعزيز آدم الحلو رئيس الحركة الشعبية شمال تم التوقيع في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء الموافق 4/3/2025 التوقيع على دستور السودان الجديد الذي يعتبر… — الباشا طبيق (@Elbashatbaeq) March 4, 2025 وقال في منشور بمنصة "إكس" إنه "بعد مشاورات ونقاشات جادة بعزيمة الرجال وإرادة لا تقهر، وبحضور الفريق عبد الرحيم دقلو، قائد ثاني قوات الدعم السريع، والفريق عبد العزيز آدم الحلو، رئيس الحركة الشعبية شمال، تم التوقيع في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء على دستور السودان الجديد". واستضافت العاصمة الكينية نيروبي، مؤخرا مؤتمرا نظمته قوات الدعم السريع السودانية بهدف إعلان تشكيل حكومة موازية في السودان، وهو الأمر الذي قوبل بإدانة قوية من الخارجية السودانية. المصدر: RT

مجلس الأمن قلق إزاء توقيع ميثاق لإنشاء سلطة حكم موازية في السودان
مجلس الأمن قلق إزاء توقيع ميثاق لإنشاء سلطة حكم موازية في السودان

وكالة نيوز

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

مجلس الأمن قلق إزاء توقيع ميثاق لإنشاء سلطة حكم موازية في السودان

العالم – السودان وجاء في بيان صادر عن مجلس الأمن: 'يُعرب أعضاء مجلس الأمن عن قلقهم البالغ إزاء توقيع ميثاق لإنشاء سلطة حكم موازية في السودان، ويؤكدون أن هذه الأعمال تنطوي على خطر تفاقم الصراع الدائر في السودان، وتفتيت البلاد، وتدهور الوضع الإنساني المتردي بالفعل'. وأضاف البيان أن 'أعضاء المجلس يجددون التزامهم القوي بسيادة السودان ووحدته وسلامته الإقليمية، مع التأكيد على أن أي خطوات أحادية الجانب تقوض هذه المبادئ تهدد الاستقرار في كل من السودان والمنطقة الأوسع'. ودعا مجلس الأمن أطراف النزاع في السودان إلى السعي لوقف فوري للأعمال العدائية والانخراط بحسن نية في حوار سياسي وجهود دبلوماسية تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، مرحبين بدعوة الاتحاد الأفريقي والأمين العام للأمم المتحدة إلى الإعلان بشكل عاجل عن وقف إطلاق النار خلال شهر رمضان. وبحسب ذات المصدر، 'جدد أعضاء المجلس الدعوة لجميع الأطراف للامتثال لالتزاماتهم المبينة في إعلان جدة، وشددوا على أهمية حوار وطني حقيقي وشامل وشفاف يؤدي إلى حكومة وطنية منتخبة حرة ونزيهة وديمقراطية، في أعقاب فترة انتقالية بقيادة مدنية، لتحقيق تطلعات الشعب السوداني إلى مستقبل سلمي ومستقر ومزدهر، بما يتفق تماماً مع مبادئ الوطنية'. كما حث أعضاء مجلس الأمن 'جميع الدول الأعضاء على الامتناع عن التدخل الخارجي الذي يسعى إلى تأجيج الصراع وعدم الاستقرار، ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق سلام دائم، والالتزام بالتزاماتها بموجب القانون الدولي، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة'. وفي السياق ذاته، أعرب أعضاء مجلس الأمن عن دعمهم الكامل لجهود المبعوث الشخصي للأمين العام، رمطان لعمامرة، لاستخدام مساعيه الحميدة مع الأطراف، بما يؤدي إلى حل مستدام للصراع من خلال الحوار. كان مستشار قائد قوات 'الدعم السريع' في السودان، الباشا طبيق، أعلن، يوم الثلاثاء الماضي، توقيع 'دستور السودان الجديد'، ووصفه بأنه 'يعتبر ميلاداً جديداً لتأسيس الدولة السودانية الجديدة وتشكيل حكومة السلام'. وقال في منشور على صفحته بمنصة 'إكس' إنه 'بعد مشاورات ونقاشات جادة بعزيمة الرجال وإرادة لا تُقهر، وبحضور الفريق عبد الرحيم دقلو، قائد ثاني قوات الدعم السريع، والفريق عبد العزيز آدم الحلو، رئيس الحركة الشعبية شمال، تم التوقيع في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء على دستور السودان الجديد'. وأفاد موقع 'النيلين' الإخباري السوداني بأن 'الأطراف المكونة لتحالف السودان التأسيسي وقعوا، الثلاثاء، على الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لسنة 2025″، مشيراً إلى أن الدستور الانتقالي ينص على إلغاء الوثيقة الدستورية الانتقالية لسنة 2019، وجميع القوانين والقرارات والمراسيم السابقة. واستضافت العاصمة الكينية نيروبي، مؤخراً، مؤتمراً نظمته قوات الدعم السريع السودانية، بهدف إعلان تشكيل حكومة موازية في السودان، وهو الأمر الذي قوبل بإدانة قوية من الخارجية السودانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store