logo
#

أحدث الأخبار مع #البانكروك

فيلم Somebody I Used to Know.. قد يقف الحب عائقا أمام تحقيق الذات
فيلم Somebody I Used to Know.. قد يقف الحب عائقا أمام تحقيق الذات

موقع كتابات

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موقع كتابات

فيلم Somebody I Used to Know.. قد يقف الحب عائقا أمام تحقيق الذات

خاص: كتبت- سماح عادل فيلم Somebody I Used to Know فيلم رومانسي درامي أمريكي، يحكي عن فتاة تفقد إحساسها بذاتها، نتيجة انخراطها في برنامج فكاهي غير هادف، وتحدث لها وقفة تفكر فيها فيما حققته في حياتها، لتستطيع في النهاية إعادة تقييم حياتها وذاتها. 'آلي' بطلة الفيلم هي صاحبة برنامج 'جزيرة الحلوي'، وهو برنامج تلفزيوني واقعي ناجح ولكنه في مرحلة تراجع. بعد تصوير الحلقة الأخيرة من الموسم، يبلغها أصحاب القناة بإلغاء البرنامج. ولأنها لا تملك أي نشاط اجتماعي خارج العمل، قررت أخذ استراحة وزيارة والدتها في 'ليفنوورث، واشنطن'. في حانة ببلدتها، تلتقي 'آلي' صدفة بحبيبها السابق'شون'، يقضيان الليلة معا ويشربان، وتقبل 'آلي' 'شون' في السيارة عندما يوصلها إلى المنزل. ثم يرفض دعوتها لممارسة الحميمية، فتغادر السيارة بخجل. في وقت لاحق من ذلك اليوم، تزور 'آلي' منزل 'شون' لتعتذر عن الحادث، لكنها تعلم أنه سيتزوج في نهاية هذا الأسبوع وأن عائلته ستقيم حفلة. تحاول المغادرة، لكن 'جوجو' والدة 'شون' تصر على حضورها حفل الزفاف لتصويره. تحدي.. تقرر'آلي' أن تحاول استعادة 'شون'، بعد أن علمت من صديق مشترك أنه أتي إلي الحانة لكي يراها، لأنه عرف بعودتها بعد سنوات طويلة من الغياب، تعلم 'آلي' أن 'كاسيدي'، خطيبة 'شون'، منبوذة من والديها. تشعر بالريبة تجاهها، فتستعين بمساعدتها 'كايلا' للبحث عن معلومات عن عائلة 'كاسيدي'. في هذه الأثناء، ترغب منصة بث في تجديد برنامج 'جزيرة الحلوى' لموسم آخر وترغب في لقاء 'آلي'. تشعر 'كاسيدي' بالقلق من حضور 'آلي' تجهيزات الزفاف. تغني مع فرقتها موسيقى 'البانك روك' في حانة، ثم تتشارك الطاولة مع 'آلي' للحديث عن 'شون'. تخبر 'كاسيدي' 'آلي' أنها تخطط للتوقف عن جولاتها مع فرقتها لتستقر مع 'شون' بعد الزواج. تلاحظ 'آلي' أنها غير سعيدة بهذا الأمر. إحراج.. تجد 'كايلا' معلومات عن والدي 'كاسيدي'، وتطلب منها 'آلي' إرسال دعوة مجهولة لحضور حفل الزفاف، فقط لكي تحرجها أمام 'شون' لأنها كذبت عليه وقالت أنها دعت أبويها للزفاف وأنهما رفضا المجيء، لأنها كانت تخشي أن يسبب لها أبويها المشاكل. عندما تقضي 'آلي' و'كاسيدي' وقتا أطول معا، تدرك 'آلي' أن انطباعها عنها كان خاطئا. تتقاربان بسبب اهتمامات مشتركة، حتى أنهما يجريان بدون ملابس في ملعب جولف بعد تدخين الحشيش. وينشغل 'شون' بقربهما المتزايد. مفاجأة.. عشية الزفاف، تفاجأ 'كاسيدي' برؤية والديها. لا تعترف 'آلي' بدعوتهما، مما يدفع 'كاسيدي' إلى إلقاء اللوم على 'شون' وتحدث بينهما مشكلة وتشاجر قد يؤدي إلي إلغاء الزفاف. في فندقهما، يذهب 'شون' إلي غرفة 'آلي' ليتحدث معها وهو منهار تماما. تحاول 'آلي' تصحيح خطئها بجعل 'شون وكاسيدي' يتفاهمان بشكل أفضل. يدرك 'شون' أنه يكبت مسيرة 'كاسيدي' المهنية ويعتذر لها. وتكشف'آلي' مسؤوليتها عن دعوة والدي 'كاسيدي'، وتتراجع 'كاسيدي' عن إلغاء الزفاف، وتتصالح مع 'شون'. تغادر 'آلي' الحفل نهائيا وتعود إلى منزل والدتها، حيث يتناقشان بصراحة حول حقيقتها. تحاول أمها تذكرتها بشخصيتها القديمة، وقدرتها علي التمرد والتحدي، وإصرارها علي النجاح. رحيل.. تغادر 'آلي' إلى لوس أنجلوس، وتنتوي الرجوع كثيرا لأمها. يستأنف تصوير برنامج 'جزيرة الحلوي' لموسم آخر، لكن 'آلي' تسلم 'كايلا' مهام إدارة العرض. تختار التركيز على اهتماماتها، وتختار برنامجا آخر يتمحور حول موضوع العري. في مشهد منتصف شارة النهاية، يعرض إعلان تجاري للموسم الرابع من مسلسل 'جزيرة الحلوى: خزانة الألم'، على غرار مسلسل خزانة الألم. 'كايلا' هي من تديره. وينتهي الفيلم علي 'آلي' بعد أن يطلب منها زميلها الخروج معه، ثم تذهب لزيارة والدتها. جدوى.. الفيلم جيد، يحكي عن لحظة قد تفقد فيها المرأة الإحساس بجدوى حياتها، حين تفقد أهدافها التي خططت لها، وتأخذها الحياة أو متطلبات العمل بعيدا عن ذاتها وعن أفكارها وما كانت تنتوي فعله في الحياة، هذا ما حدث مع 'آلي' التي كانت تريد عمل أفلام وثائقية هادفة، لكنها انجرت لعمل برنامج ترفيهي سطحي، واضطرت أن تكافح لكي تحافظ علي هذا العمل الذي لا يرضي ذاتها ولا يشبع حاجتها للتحقق المهني، ومع ذلك كانت تستمر في القيام به، لكن عندما يلغي البرنامج وتكتشف أنها بدون أية صلات اجتماعية قوية سواء علاقة حب أو علاقات صداقة أو ترابط عائلي قوي، تحاول تجميع شتات ذاتها، لتعود إلي المكان الذي نشأت فيه، لكن 'آلي' انشغلت بمحاولة استعادة 'شون' ظنا منها أن هذا ما تحتاجه، لكنها فهمت بعد أن تقربت من حبيبته، أنها تحتاج أن تستعيد ذاتها وشغفها وأحلامها المهنية، أدركت أن علاقتها ب'شون' كانت من الماضي، واستعادت بالفعل حماسها لعمل برنامج يرضيها. الفيلم.. هو فيلم كوميدي رومانسي أمريكي صدر عام ٢٠٢٣ من إخراج: 'ديف فرانكو' وشارك في كتابته زوجته 'أليسون بري'. الفيلم من بطولة 'بري وجاي إليس وكيرسي كليمونز'. عرض على أمازون برايم فيديو في ١٠ فبراير ٢٠٢٣. في أغسطس 2021، أُعلن عن انضمام 'أليسون بري وجاي إليس وكيرسي كليمونز' إلى فريق التمثيل، بينما يُخرج 'ديف فرانكو' سيناريو كتبه مع 'بري'. أنتجت استوديوهات أمازون الفيلم ووزعته عبر برايم فيديو. في سبتمبر 2021، انضم إلى فريق التمثيل كل من 'جولي هاجرتي، وهايلي جويل أوزمنت، وآيمي سيداريس، وداني بودي، وزوي تشاو، وإيفان جونيغكيت، وأولغا ميريديز، وآيدن مايري، وكلفن يو'. صرح 'فرانكو' بأن الفيلم مستوحى من أفلام الكوميديا ​​الرومانسية في الثمانينيات والتسعينيات. بدأ التصوير الرئيسي في بورتلاند، أوريغون، والمناطق المحيطة بها في سبتمبر 2021. في أغسطس 2022، صرح 'بري' بأن مرحلة ما بعد الإنتاج قد انتهت وأن الفيلم قد انتهى. صدر الفيلم في ١٠ فبراير ٢٠٢٣. على موقع تجميع المراجعات Rotten Tomatoes، حاز الفيلم على ٦٩٪ من ٨٩ مراجعة إيجابية، بمتوسط ​​تقييم ٦.٠/١٠. وجاء إجماع الموقع على النحو التالي: 'مع أن فيلم 'شخص ما كنت أعرفه' كان ليرضي المشاهدين أكثر لو كان التركيز عليه أكثر وضوحا، إلا أنه فيلم كوميدي رومانسي فكاهي وفريد ​​من نوعه، ويتضمن بعض النقاط المثيرة للاهتمام.' أما موقع Metacritic، الذي يستخدم المتوسط ​​المرجح، فقد منح الفيلم ٥٧ من ١٠٠ تقييم، بناء على ١٨ ناقدا، مما يشير إلى 'مراجعات متباينة أو متوسطة'.

مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025: البانك يندمج بالأناقة الباريسية الكلاسيكية
مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025: البانك يندمج بالأناقة الباريسية الكلاسيكية

مجلة هي

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025: البانك يندمج بالأناقة الباريسية الكلاسيكية

سيطر أسلوب "البانك" على عدد من عروض أزياء أسبوع الموضة في باريس، ومن بينهم مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025 التي حملت توقيع المديرة الإبداعية "كيم بيكر" Kim Bekker. فاحتضنت المجموعة مشهد موسيقى البانك روك والموجة الجديدة في إنجلترا في الثمانينيات، ودمجتها بيكر ببراعة في أسلوب العلامة للأناقة الباريسية الكلاسيكية. وجدت بيكر الإلهام في النساء والرجال الذين لديهم أسلوبهم الخاص الذي لا يعرف الخوف. كانت Joan Jett، Siouxsie Sioux، و Johnny Rotten على لوحة الحالة المزاجية، وكذلك صور كيت موس ودرو باريمور. لقد تسللت جميعها عبر مزيج موسيقى الروك آند رول من الثمانينيات والتسعينيات من موسيقى البانك والغرونج وقليل من الرومانسية الجديدة التي كانت تعتمد بشكل كبير على الطبقات والخياطة، الفساتين القصيرة، الجلد، الإكسسوارات المعدنية، والبروش. قالت بيكر في كواليس العرض "أنا مندهشة تمامًا من أن الجميع يتبعون نفس الأجواء، لكنني أعتقد أن الأمر يتعلق أكثر بشعورنا بأننا بحاجة إلى أن نكون أقوياء مرة أخرى، للتغلب على الأشياء". تصاميم الجلد المستوحاة من موسيقى الروك آند رول أتت بأشكال عديدة، بما في ذلك التنانير القصيرة ذات الأحزمة، والكنزات الصوفية الرائعة والمعاطف ذات الحلقات الفضية وتفاصيل الأدوات المثقوبة. مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025 مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025 كما ظهر استخدام قماش التارتان، وهو حجر أساس في أسلوب البانك والغرونج، والذي تم إبرازه من خلال استخدام الجلود المرصعة بالمسامير والجوارب الضيقة والتنورة القصيرة. كما عزز الجينز والسترات المحبوكة الممزقة ذات "الثقوب" من جمالية المجموعة، في حين كان الاستخدام العرضي ولكن المتماسك للكشكشة الأنثوية والدانتيل متوازنًا مع الحدة. كانت المجموعة مليئة بالعديد من الإكسسوارات، بما في ذلك الجوارب الضيقة المصنوعة من الدانتيل والشبك، والأحزمة، والحقائب، والأوشحة، والدبابيس. مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025 مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025 مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025 مجموعة Isabel Marant لخريف وشتاء 2025

الشغب الأبيض: "البانك روك" وسياسة العِرق
الشغب الأبيض: "البانك روك" وسياسة العِرق

النهار

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

الشغب الأبيض: "البانك روك" وسياسة العِرق

كانت قضايا العرق والهوية والطبقة ملازمةً دائماً لأشكال الموسيقى الشبابية والشعبية، التي ظهرت خلال النصف الثاني من القرن العشرين، كموجاتٍ احتجاجية ضد السياسات والنظم وأشكال السيطرة الأبوية والمؤسسية، لاسيما في العالم الأنجلو أميركي. وهو ما تكشفه مواد الكتاب، الذي حرره كلٌّ من ستيفن دونكومب، الأستاذ المشارك في كلية غالاتين بجامعة نيويورك، وماكسويل تريمبلاي الباحث في معهد نيو سكول للأبحاث الاجتماعية. ومن خلال تجميع مجموعة واسعة من المقالات الأكاديمية، وكلمات الأغاني، ومقتطفات من المجلات، والمقابلات، وحتى الفنون البصرية، يقدم المحرران فسيفساء شاملة من الأصوات التي تفحص تأثر وتأثير موسيقى البانك في المسألة العرقية منذ ظهورها وحتى انتشارها العالمي، متناولاً التقاطعات المعقدة بين البانك روك والهوية والسياسات العِرقية. يتوزع الكتاب على ثمانية أقسام، يتناول كل منها جانبًا مختلفًا من جوانب العِرق في ثقافة البانك. وكل قسم يتضمن رؤى وتناقضات وتوترات مازالت عالقةً، مما يجعله استكشافاً معرفياً وتحديًا في الوقت نفسه. بدايةً من جذور الديناميكيات العنصرية في موسيقى البانك، وهو تحديد تاريخي نظري لفهم كيفية تعامل البانك مع العِرق، لا سيما تحليل ظاهرة استيلاء البيض على الثقافة السوداء التي توفر عدسة أساسية يمكن من خلالها رؤية الديناميكيات العرقية التي ستظهر لاحقًا في هذا النوع من الموسيقى، ثم التعريج على دمج مسألة التمرد في الثقافة البيضاء من خلال البانك، ومن خلال مفهوم "الأقلية البيضاء"، حيث يضخم البانك من مظلومية البيض، وغالبًا ما يستعيرون لغة وجماليات الجماعات العرقية المهمشة للقيام بذلك. أما الجانب الثالث –وهو القسم الأكثر إثارة للجدل في الكتاب- فيتناول كيف تقاطعت ثقافة البانك مع إيديولوجيات التفوق الأبيض، خاصة من خلال حركة "حليقي الرؤوس". تكشف المقابلات مع شخصيات مثل إيان ستيوارت من سكريدرايفر كيف استغلت الجماعات اليمينية المتطرفة روح المواجهة التي يتسم بها البانك في أواخر السبعينيات والثمانينيات. ويفرد الكتاب فصلاً لتسليط الضوء على تجربة البانك روك لذوي البشرة الملونة، الذين غالبًا ما يتم محوهم أو تهميشهم في السرديات السائدة حول الموجة الموسيقية، وذلك من خلال المقابلات مع فرق مثل باد برينز (وهي فرقة رائدة من السود) ولوس كرودوس (فرقة بانك تشيكانو). وتسلط الفصول الأخيرة الضوء على انتشار البانك روك خارج الولايات المتحدة وبريطانيا، ليشمل تجارب البانك في أميركا اللاتينية وجنوب شرقي آسيا وأفريقيا. ومن خلال دراسة التعديلات العالمية للبانك، يتحدى الكتاب السرد الأوروبي المركزي الذي يهيمن على تاريخ البانك. ومن خلال مقاربة التجربة الإندونيسية، حيث يستخدم الشباب هذا النوع من الموسيقى للاحتجاج على السلطة والتنقل في سياقاتهم الثقافية والسياسية الفريدة. ويؤكد الكتاب على عالمية روح البانك المتمردة، رغم الطرق المتنوعة التي تتجلى بها في جميع أنحاء العالم. ورغم محاولة التخفف من هيمنة المركزية الغربية في التحليل والمقاربة فإن المبالغة في التركيز على العرق الأبيض جعلت الكتاب يسقط في تصوري البانك كحركة موسيقية بيضاء، حيث يحتكم إلى افتراض حول المسار التاريخي لموسيقى البانك ينزع إلى المركزية الغربية بوضوح، وحيث يشير إلى أن هذا النوع من الموسيقى كان لسنواتٍ طويلةٍ محصوراً في لندن ونيويورك ولوس أنجلوس في صفوف الشباب البيض، على الرغم من العلاقة التكوينية -وإن كانت مضطربة- بموسيقى الريغي، لاسيما في بريطانيا في لندن، ثم انتشرت نحو العالم مع صعود شعبية فرقة غرين داي، التي حملت البانك إلى أماكن بعيدة مثل إندونيسيا والمكسيك في التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين. يستبعد هذا التسلسل الزمني تماماً الطابع العالمي الأساسي للبانك روك، الذي ينتقل من "الغرب" إلى "بقية العالم"، فيعكس ويعيد إنتاج افتراضات ثقافية. كذلك يشكو الكتاب من خلل منهجيّ، حيث يبدو المنهج الفسيفسائي الذي تبناه المحرران، من خلال المختارات، غير مترابط في بعض الأحيان، مفكّكاً، مما يجعل من الصعب على القارئ استيعاب السرد المتماسك. ورغم أنه ليس خاليًا من العيوب، فإن الكتاب ينجح في فتح حوار حول المسألة العرقية وعلاقتها بالموسيقى والثقافة بشكلٍ عامٍ في الدول التي عانت من تجارب عنصرية أو استعمارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store