أحدث الأخبار مع #البتاكوشي


مصراوي
منذ 12 ساعات
- سياسة
- مصراوي
قصف البورصة وسوروكا.. إسرائيل تشتعل جراء هجوم إيراني غير مسبوق- فيديوهات وصور
كتبت- أسماء البتاكوشي: في اليوم السابع من الحرب بين إيران وإسرائيل، صعّدت طهران هجماتها بشكل مفاجئ، وأطلقت صباح الخميس وابلًا من الصواريخ بلغ عددها 30 صاروخًا، استهدفت مناطق متفرقة في وسط إسرائيل وجنوبها، وتسببت بخسائر بشرية ومادية واسعة، طالت منشآت مدنية وعسكرية. الهجوم الصاروخي الإيراني، الذي وُصف بالأوسع منذ بدء المواجهة، أصاب مبنى البورصة في رامات جان قرب تل أبيب بشكل مباشر، وأدى إلى أضرار كبيرة في المدينة، كما خلّف دمارًا واسع النطاق في بئر السبع وحولون، حيث دوت صافرات الإنذار في تل أبيب والقدس المحتلة والجليل. Missile hits Ramat Gan on Thursday morning *** Reports indicated missile impacts in at least seven locations in central and southern Israel. Emergency services are assessing the damage and treating any casualties. Further details on injuries were not immediately available.… — Ynetnews (@ynetnews) June 19, 2025 في مدينة رامات جان، أشارت القناة 12 العبرية، إلى إصابة 16 شخصًا على الأقل، جرى إخلاؤهم إلى مستشفيات شيبا في تل هشومير، وإيخيلوف في تل أبيب، وبيلينسون في بتاح تكفا. أما في حولون، فقد أصيب 10 أشخاص على الأقل، بينهم اثنان في حالة خطيرة وآخرون بجروح متوسطة، وجرى نقلهم إلى مستشفى وولفسون، فيما لا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن عالقين في موقع الضربة. وفي مدينة بئر السبع، استهدفت الصواريخ الإيرانية مركزًا عسكريًا بالقرب من مستشفى سوروكا، لكن الخارجية الإسرائيلية زعمت تعمد طهران إصابة المستشفى بشكل مباشر، موضحة أن التقديرات الأولية تشير إلى وقوع أضرار مادية وأخرى بشرية. كما أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافًا مباشرة في مدن تل أبيب، رمات غان، حولون، وبئر السبع، وألحقت أضرارًا متعددة بعدد من المباني المدنية والتجارية، ما أدى إلى حالة من الذعر بين السكان. Tel Aviv'in Ramat Gan bölgesindeki gökdelenlerin bulunduğu alan, İran füzeleri tarafından hedef alındı. — BRİEFLY (@BrieflyHaber) June 19, 2025 وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قائلًا في منشور عبر منصة "إكس" إن إيران ستدفع ثمنًا باهظًا بعد استهداف مستشفى سوروكا، واصفًا ما جرى بأنه "هجوم إرهابي من الطغاة في طهران ضد المدنيين، موضحًا أن بلاده سترد بقوة على الضربات الأخيرة. 📰 JUST IN: 🚨 Someone documented the full impact — missile fall captured in Ramat Gan. — BrashNews™ (@brashnews) June 19, 2025 فيما اتهم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، النظام الإيراني باستهداف المراكز المدنية والمستشفيات في هجماته الصاروخية، واصفًا هذا السلوك بأنه محاولة "لتبرير فعلته الإرهابية عبر ذرائع كاذبة وفارغة"، على حد تعبيره. Eastern Tel Aviv suburd of Ramat Gan hit in this mornings Iranian missile barrage causing extensive damage. This district is home to the Israel Diamond Exchange—the world's largest diamond trading complex. — Yama Wolasmal (@YamaWolasmal) June 19, 2025 وقال أدرعي، في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، إن النظام الإيراني "يطلق صواريخه العدوانية نحو مراكز مدنية ومستشفيات"، معتبرًا أن هذه الاستراتيجية تهدف إلى التغطية على "الضربات الموجعة التي يتعرض لها في منظوماته الاستراتيجية". النظام الإيراني الجبان يطلق صواريخه العدوانية نحو مراكز مدنية ومستشفيات وبعد ذلك يحاول تبرير فعلته الارهابية من خلال ذرائع كاذبة وفارغة. للتغطية على الضربات الموجعة التي يتعرض لها في منظوماته الاستراتيجية يقوم باستهداف المدنيين والمرافق المدنية. هذا نهج المهزوم الذي سيواصل تكبد… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 19, 2025 وأضاف: "هذا نهج المهزوم الذي سيواصل تكبد الضربات الواحدة تلو الأخرى". وقال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إن الحملة التي تشنها إسرائيل ضد إيران تُعد "الأكثر عدالة في تاريخ البلاد"، وذلك بعد هجمات صاروخية شنتها إيران صباح اليوم على مناطق متعددة في تل أبيب، مضيفًا في منشور له عبر منصة إكس: "النازيون الذين يطلقون الصواريخ على المستشفيات وكبار السن والأطفال، لو امتلكوا أسلحة نووية لما ترددوا لحظة في استخدامها"، في إشارة إلى إيران. İRAN, İSRAİL BORSASINI VURDU! 💥 İran balistik füzelerle İsrail'in borsa ve finans merkezi olan Ramat Gan'ı vurdu. Saldırı sonrası ilk görüntüler... — Haber 7 (@Haber7) June 19, 2025 وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن صباح الخميس عن بدء الموجة الـ14 من عملية "الوعد الصادق"، وأكد في بيان رسمي أن الهجوم كان مركبًا واستخدم فيه صواريخ استراتيجية وطائرات مسيّرة انتحارية، وركّز على استهداف مركز القيادة والمعلومات التابع للجيش الإسرائيلي، الواقع بجوار مستشفى سوروكا. وأضاف البيان أن كل أجواء إسرائيل باتت مكشوفة أمام القدرات العسكرية الإيرانية، ولا يوجد مكان آمن في الداخل الإسرائيلي. Eastern Tel Aviv suburd of Ramat Gan hit in this mornings Iranian missile barrage causing extensive damage. This district is home to the Israel Diamond Exchange—the world's largest diamond trading complex. — Yama Wolasmal (@YamaWolasmal) June 19, 2025 من جهتها، أوضحت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية "إرنا" أن الهدف الرئيسي للهجوم الإيراني كان حديقة "غاف يام نيغيف" التكنولوجية، التي تقع بجوار مستشفى سوروكا وتحتضن مركز القيادة والاستخبارات C4i التابع لجيش الدفاع الإسرائيلي. ويأتي هذا الهجوم في ظل تصعيد متبادل بين الجانبين، حيث أعلنت إسرائيل مؤخرًا تنفيذ ضربات جوية استهدفت مواقع داخل الأراضي الإيرانية، من بينها منشآت عسكرية في العاصمة طهران ومنطقة أراك-خنداب. Just visited Ramat Gan, the financial district of Tel Aviv, which was hit by at least one Iranian missile this morning. — Yama Wolasmal (@YamaWolasmal) June 19, 2025 في المقابل، كانت إيران قد أطلقت عشرات الصواريخ في أكبر موجة قصف خلال الـ48 ساعة الماضية، وفق ما أكدته إذاعة الجيش الإسرائيلي، في تصعيد ينذر بمزيد من الانفجار الإقليمي.


مصراوي
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصراوي
ماذا يوجد في مجموعة حاملة الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية؟
كتبت- أسماء البتاكوشي: في خطوة عسكرية لافتة تعكس تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط، غادرت مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس نيميتز" مياه جنوب شرق آسيا يوم الاثنين، متوجهة نحو المنطقة للانضمام إلى مجموعة "يو إس إس كارل فينسون"، التي كانت قد تمركزت هناك في إطار عملية انتشار امتدت لنحو 7 أشهر. وصف بعض المسؤولين الأمريكيين هذه الخطوة بأنها تعزيز "وضع دفاعي' في المنطقة، وقد صرح وزير الدفاع بيت هيجسيث عبر منصة X قائلًا: 'حماية القوات الأمريكية هي أولويتنا القصوى، وهذه الانتشارات تهدف إلى تعزيز وضعنا الدفاعي في المنطقة". ما يمكن لمجموعة حاملة الطائرات الأمريكية أن تقدمه: كلا الحاملتين نيميتز وفينسون من فئة نيميتز، وتعملان بمفاعلين نوويين، بطول يقارب 1100 قدم وإزاحة تقارب 100 ألف طن، تُعدّان من أكبر السفن الحربية في العالم، وتتسعان لطاقم يزيد عدده عن 5000 شخص. يمكنها حمل أكثر من 60 طائرة بما في ذلك طائرات الشبح المقاتلة F-35 (على متن فينسون فقط)، وطائرات F/A-18 المقاتلة، وطائرات الحرب الإلكترونية EA-18، وطائرات الإنذار المبكر والتحكم المحمولة جواً E-2، والمروحيات. تنضم إلى حاملة الطائرات في مجموعة الضربة مدمرات الصواريخ الموجهة و/أو طرادات الصواريخ الموجهة، وهي المسؤولة عن الدفاع الجوي للمجموعة والحرب ضد الغواصات. كما أن المدمرات والطرادات مسلحة بصواريخ توماهوك كروز لضرب أهداف على بعد مئات الأميال من مجموعة حاملة الطائرات. غالبًا ما تعمل الغواصة الهجومية السريعة، التي يمكنها أيضًا إطلاق صواريخ توماهوك كروز، مع مجموعة هجومية، لكن البحرية الأمريكية نادرًا ما تكشف عن تحركات غواصاتها ومواقعها المحددة.


مصراوي
منذ 4 أيام
- علوم
- مصراوي
صور الأقمار الصناعية تكشف حجم الدمار بالمنشآت النووية والعسكرية الإيرانية
كتبت- أسماء البتاكوشي: أظهرت صور الأقمار الصناعية الدمار الذي ألحقه الاحتلال الإسرائيلي بالمنشآت العسكرية والنووية في الجمهورية الإسلامية "إيران". والتقطت شركة الأقمار الصناعية التجارية "ماكسار" صورًا أكثر وضوحا لما حدث على الأرض، وقامت قناة ABC NEWS بتحليل أحدث الصور - التي تظهر الضرر الناجم عن الضربات الصاروخية والحرائق اللاحقة. منشأة نطنز النووية وتظهر الصور بالتفصيل الأضرار التي لحقت بواحدة من منشآت تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران بالقرب من نطنز، وهي مدينة تقع جنوب طهران. وأظهر التحليل أن العديد من المباني تعرضت للقصف في القطاع الشمالي الغربي من المنشأة. هناك أيضًا آثار مركبات جديدة وأكوام من التراب على السطح في منتصف المنشأة تظهر صور لنفس الموقع في عام 2003 هياكل كبيرة في نفس المكان - مما يشير إلى أنه ربما تم دفنها. صرح مسؤول عسكري إسرائيلي لوكالة رويترز يوم السبت بأن موقع نطنز تضرر بشدة، مضيفًا وأضاف أن موقع أصفهان النووي تضرر أيضًا. قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة يوم السبت إن مستويات الإشعاع خارج منشأة نطنز ظلت دون تغيير. المباني العسكرية المتضررة ولم تقتصر الضربات على المنشآت ذات الصلة بالمجال النووي، ففي شمال إيران، تظهر الصور الأضرار التي لحقت بأجزاء من منشأة إنتاج الصواريخ في حامية الشهيد مدرس بالقرب من بيدكانه، جنوب غرب طهران. وذكرت تقارير أن الموقع يعد أحد أهم منشآت الصواريخ الباليستية في البلاد، والذي شهد توسعًا في السنوات الأخيرة، وفقا لتحقيق أجرته رويترز. وتظهر أدلة على تعرّض العديد من المباني لضربات مباشرة، بعضها يحتوي على ثقوب كبيرة في أسقفه. وذكرت وكالة رويترز العام الماضي أن مسؤولا إيرانيا قال إن بعض المباني تستخدم أيضا في تصنيع طائرات بدون طيار، على الرغم من أنها لم تتمكن من تأكيد هذا الادعاء بشكل مستقل. المباني المحروقة لا يزال الوضع على الأرض في إيران يتكشف، ويمكن رؤية ذلك في الصور الملتقطة لمدينة شيراز، في جنوب وسط إيران، حسب قناة ABC newes. صورة منشأة الحرق هي منشأة إنتاج تابعة لشركة شيراز للصناعات الإلكترونية. وبحسب موقع "إيران ووتش"، الذي يراقب البرامج النووية والصاروخية للبلاد، فإن الشركة تنتج إلكترونيات للجيش الإيراني - بما في ذلك أنظمة رادار مهمة. وتخضع الشركة لعقوبات من قبل العديد من الدول الغربية، بما في ذلك أستراليا. وتؤكد الصور التفصيلية أن أجزاء من منشأة صاروخية كبيرة مشتبه بها في كرمانشاه، في غرب إيران، تعرضت أيضًا للقصف عدة مرات. وأورد تقرير صادر عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية عام 2021 أن كرمانشاه هي موقع لعدد من مواقع نشر الصواريخ المشتبه بها، مع وجود أدلة على وجود بعض المرافق تحت الأرض. وشنت إسرائيل هجمات جوية غير مسبوقة على مواقع في إيران يوم الجمعة، استهدفت منشآت نووية وقادة عسكريين رفيعي المستوى، في تصعيد لافت للتوترات في المنطقة. وردّت إيران بسلسلة هجمات انتقامية ضمن عملية "الوعد الصادق 3" استهدفت عمق الأراضي الإسرائيلية.


مصراوي
منذ 6 أيام
- سياسة
- مصراوي
بعد اتهام إيران بانتهاك التزاماتها النووية.. لماذا يقلق اليورانيوم المخصب العالم؟
كتبت- أسماء البتاكوشي: تواصلت الضربات الجوية الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية، مستهدفة مواقع بالغة الحساسية تشمل منشآت لتطوير البرنامج النووي الإيراني، إلى جانب أهداف عسكرية استراتيجية، الهجمات التي وُصفت بأنها "الأوسع نطاقًا" منذ سنوات، تأتي في سياق تصاعد التوتر بين تل أبيب وطهران، على خلفية برنامج إيران النووي الذي تعتبره إسرائيل تهديدًا وجوديًا مباشرًا. وجاء الهجوم بعد أقل من 24 ساعة من إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران انتهكت التزاماتها المتعلقة بعدم الانتشار النووي، في أول خرق يُعلن عنه بهذه الجدية منذ نحو عشرين عامًا. ففي قرار صوّت عليه مجلس محافظي الوكالة المؤلف من 35 دولة وجرى اعتماده الخميس بأغلبية 19 صوتًا (من بينها الولايات المتحدة، بريطانيا، فرنسا، وألمانيا)، قالت الوكالة إن "إخفاقات إيران العديدة في تقديم تعاون كامل وفي الوقت المناسب بشأن المواد والأنشطة النووية غير المعلنة في مواقع متعددة" تشكل عدم امتثال لاتفاقية الضمانات مع الوكالة. ثلاث دول فقط، هي روسيا والصين وبوركينا فاسو، عارضت القرار، فيما امتنعت 11 دولة عن التصويت. وأعربت إيران عن رفضها الشديد، ووصفت القرار بأنه "سياسي"، متعهدة في الوقت ذاته بافتتاح منشأة تخصيب جديدة كردّ مباشر على الضغوط الغربية. وجاء ذلك بعد إصدار الوكالة تقريرًا دامغًا في أواخر مايو الماضي، خلص إلى أن ثلاثة من أصل أربعة مواقع نووية غير معلنة كانت "جزءًا من برنامج نووي منظم وسري نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحالي، وتضمن استخدام مواد نووية لم يتم الإفصاح عنها للوكالة". واتهمت الوكالة والولايات المتحدة، إيران بإدارة برنامج سري للأسلحة النووية، وهي اتهامات تنفيها طهران باستمرار. لطالما اعتبرت إسرائيل أن البرنامج النووي الإيراني يمثل تهديدًا وجوديًا، خاصة بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، والذي أعقبته خطوات متسارعة من طهران لتعزيز تخصيب اليورانيوم. وقد أصبحت منشآت مثل فوردو ونطنز محورية في هذه العملية، ما جعلها أهدافًا مباشرة في الهجمات الأخيرة، وسط تحذيرات دولية من اقتراب إيران من مستويات تخصيب تمكنها من تصنيع سلاح نووي. وتشير صور أقمار صناعية نشرتها شركة "ماكسار" إلى تطور كبير في البنية التحتية لتلك المواقع، في وقت تقول فيه مصادر إسرائيلية إن العملية العسكرية تهدف إلى "تقويض البنية النووية الإيرانية بشكل حاسم". تُستخدم عادة درجات منخفضة من اليورانيوم في إنتاج الطاقة، لكن رفع التخصيب إلى مستوى 90% يجعله صالحًا لصناعة الأسلحة النووية. وكانت الوكالة قد أكدت أن إيران خزّنت يورانيومًا مخصبًا بنسبة 60%، وهو ما يضعها على بُعد خطوة فنية واحدة من القدرة العسكرية. وقدّرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن كمية اليورانيوم التي بحوزة طهران تكفي لتصنيع ما يصل إلى 7 قنابل نووية، مما أثار قلقًا دوليًا واسعًا. وعلّقت الوكالة في تقريرها قائلة: "إن حقيقة أن إيران هي الدولة الوحيدة غير النووية في العالم التي تنتج وتخزن اليورانيوم المخصب بنسبة 60% تظل مصدر قلق بالغ." ورغم كل ذلك، تصر إيران على أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، وتعتبر أي استهداف له بمثابة "عدوان على سيادتها". ويبقى الهجوم الإسرائيلي، الذي أُطلق عليه اسم "عملية الأسد الصاعد"، بمشاركة أكثر من 200 طائرة مقاتلة، وإسقاط 330 ذخيرة موجهة على أكثر من 100 هدف، تحولاً استراتيجيًا في المواجهة الإقليمية، وقد يفتح الباب أمام تصعيد غير مسبوق في الخليج والشرق الأوسط.