أحدث الأخبار مع #البحارة


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«مهرجان دلما».. كرنفال يحتفي بذاكرة أهل البحر
نجح سباق دلما التاريخي للمحامل الشراعية فئة 60 قدماً، على مدار سبعة أعوام، في ترسيخ مكانته الرائدة كأبرز المحطات الرئيسة ضمن مهرجان دلما التاريخي الذي يعد كرنفالاً بحرياً تراثياً، وتستمر فعالياته حتى الأول من يونيو المقبل. ويجسد المهرجان الذي يشمل السباق والفعاليات المصاحبة، لمسة وفاء صادقة لتراث الآباء والأجداد، ويأتي تأكيداً على التمسك بالموروث البحري الأصيل، من خلال تعزيز الهوية الوطنية، ودعم فئة الملاك والبحارة، عبر تقديم جوائز مالية ضخمة. ويحظى المهرجان برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ما شكل رافداً أساسياً لتحقيق النجاحات المتتالية على مدى النسخ السابقة، إذ يشهد تفاعلاً واسعاً ومشاركة آلاف البحارة. ويتميز المسار البحري للسباق بخصوصيته، حيث يمر عبر ثماني جزر إماراتية بدءاً من جزيرة دلما، مروراً بجزر: صير بني ياس، وغشة، وأم الكركم، والفطاير، والبزم، والفياي، وجنانه، ما يضفي على الحدث طابعاً فريداً يجمع بين التنافس الرياضي والاستكشاف الجغرافي للمعالم الوطنية التاريخية. وفي موازاة السباق، تنظم اللجنة المنظمة باقة متنوعة من الفعاليات المصاحبة، أبرزها القرية التراثية التي تحتضن أنشطة تنافسية وثقافية، وأجنحة الجهات المشاركة والراعية، إضافة إلى السوق الشعبي الذي يتضمن محال الأسر المنتجة، ومجموعة من المسابقات البحرية التقليدية والحديثة، والأنشطة الرياضية والشعبية، وبيت النوخذة، وقرية الطفل، فضلاً عن المسابقات التراثية المقامة في قلب السوق، وفرق الفنون الشعبية التي تضفي على المهرجان أجواء تراثية أصيلة. وتحرص اللجنة المنظمة على تطبيق أعلى معايير السلامة، وتوفير المستلزمات اللوجستية والتنظيمية لإنجاح سباق دلما الذي سينظم غداً، من خلال تحديد المسارات المناسبة، وتزويد البحارة بالتعليمات والإجراءات، واعتماد خطط تطويرية تضمن استمرارية التميز والرضا لدى البحارة والنواخذة. وقال الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، عارف حمد العواني، إن سباق دلما التاريخي يمثل حدثاً وطنياً بارزاً، يُجسد قيم الهوية الإماراتية، ويُبرز الإرث البحري الثري. من ناحيتهم، أكد بحّارة ونواخذة، أن سباق دلما التاريخي يمثل مناسبة وطنية فريدة، تُجسد القيم الإماراتية والهوية التراثية من خلال صور خالدة في ذاكرة أهل البحر.


البيان
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البيان
مهرجان دلما التاريخي.. لمسة وفاء لتراث الآباء والأجداد
نجح سباق دلما التاريخي للمحامل الشراعية فئة 60 قدماً، على مدار سبعة أعوام، في ترسيخ مكانته الرائدة كأبرز المحطات الرئيسية ضمن "مهرجان دلما التاريخي"، مستقطباً اهتماماً واسعاً من شرائح المجتمع كافة، ومحافظاً على حضوره القوي في الساحة التراثية، ليشكل علامة فارقة في المشهد البحري الإماراتي. ويجسد المهرجان الذي يشمل السباق والفعاليات المصاحبة، لمسة وفاء صادقة لتراث الآباء والأجداد، ويأتي تأكيداً على التمسك بالموروث البحري الأصيل، من خلال تعزيز الهوية الوطنية، ودعم فئة الملاك والبحارة، عبر تقديم جوائز مالية ضخمة. ويحظى المهرجان برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ما شكل رافداً أساسياً لتحقيق النجاحات المتتالية على مدى النسخ السابقة، حيث يشهد تفاعلاً واسعاً ومشاركة آلاف البحارة. ويتميز المسار البحري للسباق بخصوصيته، حيث يمر عبر 8 جزر إماراتية بدءاً من جزيرة دلما، مروراً بجزر: صير بني ياس، وغشة، وأم الكركم، والفطاير، والبزم، والفياي، وجنانه، ما يضفي على الحدث طابعاً فريداً يجمع بين التنافس الرياضي والاستكشاف الجغرافي للمعالم الوطنية التاريخية. وفي موازاة السباق، تنظم اللجنة المنظمة باقة متنوعة من الفعاليات المصاحبة، أبرزها القرية التراثية التي تحتضن أنشطة تنافسية وثقافية، وأجنحة الجهات المشاركة والراعية، بالإضافة إلى السوق الشعبي الذي يتضمن محال الأسر المنتجة، ومجموعة من المسابقات البحرية التقليدية والحديثة، والأنشطة الرياضية والشعبية، وبيت النوخذة، وقرية الطفل، فضلاً عن المسابقات التراثية المقامة في قلب السوق، وفرق الفنون الشعبية التي تضفي على المهرجان أجواء تراثية أصيلة. وتحرص اللجنة المنظمة على تطبيق أعلى معايير السلامة، وتوفير المستلزمات اللوجستية والتنظيمية لإنجاح السباق، من خلال تحديد المسارات المناسبة، وتزويد البحارة بالتعليمات والإجراءات، واعتماد خطط تطويرية تضمن استمرارية التميز والرضا لدى البحارة والنواخذة. وقال سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، إن سباق دلما التاريخي يمثل حدثا وطنيا بارزا يُجسد قيم الهوية الإماراتية، ويُبرز الإرث البحري الثري، من خلال مسيرته المتواصلة منذ عام 2017، وما يحمله من معانٍ تراثية راسخة في ذاكرة النواخذة والبحارة. وأضاف، أن المهرجان يمثل منصة بحرية متميزة تجمع بين التنافس والترفيه، وتتيح لأفراد الأسرة فرصة التفاعل والمشاركة. وأشاد العواني بالجهود الكبيرة التي تبذلها اللجنة المنظمة، من خلال إعداد برنامج ثري بالفعاليات الثقافية والترفيهية، بما يعكس الأصالة والعراقة التي يتسم بها المهرجان، ويعزز استمرارية نجاحه عاماً بعد عام. من جانبه، أكد ماجد عبد الله المهيري، نائب رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، أن سباق دلما التاريخي للمحامل الشراعية نجح منذ عام 2017 في حجز مكانة مرموقة في خارطة الفعاليات الوطنية، وذلك بفضل المشاركة الواسعة من البحارة والنواخذة، والتفاعل المجتمعي الكبير. ووصف المهيري المهرجان بأنه كرنفال بحري تراثي، يجتمع فيه أبناء البحر في مشهد وطني مهيب، حاملين رسالة دعم التراث البحري ونقله إلى الأجيال، والتعريف بمكانة جزيرة دلما التاريخية في حضارة الدولة. وفي ذات السياق، أكد عدد من البحارة والنواخذة، أن سباق دلما التاريخي يمثل مناسبة وطنية فريدة، تُجسد القيم الإماراتية والهوية التراثية من خلال صور خالدة في ذاكرة أهل البحر. وأشادوا بما تبذله اللجنة المنظمة من جهود متواصلة في إعداد وتنفيذ برنامج متكامل من الفعاليات التي تعكس روح الأصالة، وتُسهم في تقديم تجربة متكاملة للزوار. وأوضحوا أن الحدث يعد من أبرز المهرجانات التراثية التي تحتفي بالتقاليد البحرية في دولة الإمارات، وتسهم في تعزيز الوعي بها لدى الفئات العمرية المختلفة من خلال فعاليات متنوعة مستمدة من التراث الثقافي العريق للمنطقة.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- رياضة
- صحيفة الخليج
الصحف السنغافورية تشيد بـ«الأسد» شاهين و«محطم القلوب»
أشادت الصحف السنغافورية بفريقها المحلي ليون سيتي الذي خسر بصعوبة أمام الشارقة 1-2 في نهائي دوري أبطال آسيا 2 وفي الوقت القاتل وقالت: إن هدف ميلوني في الدقيقة 90+7 حطم قلوب «البحارة»، في إشارة إلى اللقب الذي يطلق على فريق ليون. وكتبت الصحافة «انتهت رحلة البحارة الأسود الخيالية بنهاية مأساوية بخسارتهم أمام الشارقة في الوقت القاتل وبعدما شعروا بعدما سجلوا هدف التعادل 1-1 في الدقيقة 90+1 أنهم نجحوا في تمديد المباراة إلى الوقت الإضافي». وأشادت الصحافة بشاهين عبد الرحمن مدافع الشارقة ووصفته بـ«الأسد» بعدما أبعد كرتين حاسمتين عن خط مرماه وأخطرها في الدقيقة 90+12. وقالت عن كابتن الشارقة: «بفضل مرونته، استحق شاهين بلا شك أن يكون أول لاعب من الشارقة يحمل الكأس كقائد للفريق على الرغم من أنه اختار أن يُهدي المدرب المغادر كوزمين أولاريو وداعاً مثالياً، حيث كان الروماني هو من رفع الكأس الجديدة في اللقطة التذكارية».


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مصر.. الخارجية تكشف تطورات وضع السفينة العالقة بالمياه الإماراتية
وأوضحت الوزارة في بيان اليوم الجمعة، أنه "في إطار متابعة وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج لحالة البحارة المصريين على السفينة 1 Petro قامت القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية بدبي اليوم الجمعة 9 مايو بإيفاد ممثل عنها للقاء البحارة المصريين". وذكرت أن هذه الزيارة "تمت بالتنسيق مع السلطات الإماراتية ومسئولي ميناء خالد بالشارقة، وذلك عقب استقرار الأحوال الجوية والتي سمحت بدخول السفينة إلى الميناء بمساعدة من الجانب الإماراتي وإدارة الميناء". ونوهت الوزارة بأن ممثل القنصلية العامة المصرية "اطمأن خلال الزيارة على حالة البحارة المصريين كما وجه الشكر إلى إدارة الميناء، ومسئولي حكومة إمارة الشارقة، وكافة الجهات الإماراتية المعنية لما أبدوه من تعاون كامل في التعامل مع هذه المسألة، فضلا عن تقديم المؤن إلى طاقم السفينة". وأشارت الوزارة إلى مواصلتها، من خلال السفارة المصرية في أبو ظبي والقنصلية العامة في دبي التنسيق مع مختلف الجهات الإماراتية المعنية المتابعة، الموقف القانوني لحالة البحارة المصريين، وذلك وفقا للقوانين المرعية. وكان بحارة مصريون على متن السفينة petro 1 التابعة لشركة Petrofleet قد وجهوا نداء استغاثة للخارجية المصرية يوم الاثنين الماضي، وقالوا إنهم عالقون حاليًا في المياه الإماراتية بالقرب من ميناء الشارقة منذ شهر فبراير الماضي، دون أن يتم السماح لهم بالرسو أو الدخول إلى الرصيف. واشتكى البحارة في رسالة عبر فيسبوك، من "تدهور الأوضاع النفسية والمعيشية لبعض أفراد الطاقم وخصوصا أنه لا يوجد أي تعاون من مالك السفينة أو الشركة ولعدم إمكانية إرسال أي مؤن ونفاد الأطعمة الموجودة ولم يتبق سوى القليل من المعلبات". وذكر البحارة في رسالتهم أن "حالة السفينة لا تصلح للإبحار أو الإعاشة لوجود عطل في المحرك الرئيسي حرج، وعطل في مولدات الكهرباء بالسفينة". وفي اليوم التالي، أعلنت الخارجية المصرية، أنها أجرت اتصالات عاجلة مع الجانب الإماراتي للوقوف على التطورات المتعلقة بالسفينة، والعمل على ضمان سلامة طاقمها، مشيرة إلى أنها نسقت مع السلطات الإماراتية، ودفعت من جانبها بقارب تابع لخفر السواحل الإماراتي ليكون بجوار السفينة للتأكد من سلامة البحارة وتوافر المؤن لطاقم السفينة. المصدر: RT أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. شارك تشكيل من الشرطة العسكرية المصرية في العرض العسكري بالساحة الحمراء في موسكو اليوم بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على النازية. ضبطت قوات أمن الحج السعودية، مقيما من الجنسية المصرية لنقله مجموعة من الوافدين المخالفين لأنظمة الحج ومحاولته إدخالهم مكة المكرمة، وذلك رغم بدء تطبيق نظام الحج في المدينة. قالت وزارة الخارجية المصرية، إنها تتابع باهتمام مع السلطات الإماراتية موقف السفينة 1 Petro العالقة قبالة السواحل الإماراتية والتي تحمل على متنها 7 مصريين وبعض الجنسيات الأخرى.


صحيفة المواطن
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة المواطن
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
ضمّت المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع في مدينة ضباء بمنطقة تبوك، نظرًا لكونه أحد أقدم المساجد التاريخية ورمزًا تراثيًا في المنطقة، وذلك في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة، وإعادة الحياة إلى مواقع كان لها أثر تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي للمساجد التاريخية عبر المحافظة عليها. ملتقى لاجتماع البحارة وبُني المسجد الذي كان ملتقًى لاجتماع البحارة عند وصولهم ميناء ضباء، أربع مرات، كان أولها إحاطته بالحجارة من قبل رجل ينتمي إلى قبيلة العريني، فيما كان بناؤه الثاني على يد عبدالله بن سليم الشهير بالسنوسي 'رحمه الله' عام 1373هـ، أما بناؤه الثالث فكان على نفقة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله -، والرابع والأخير قبل التطوير الحالي في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله -، وما زالت الصلاة في البناء نفسه حتى اليوم. وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع (هنا)، لتزيد مساحته من 947.88 م2، إلى 972.23 م2، فيما سترتفع طاقته الاستيعابية من 750 مصليًا إلى 779 مصليًا، بعد تطويره بتقنيات حديثة وفق مجموعة من التدخلات المعمارية لتعيده إلى صورته الأصلية التي تكونت عند بنائه للمحافظة على هويته التاريخية. وسيطور المشروع مسجد الجامع على طراز تأثر بالطابع المعماري للبحر الأحمر، بتوظيف المواد الطبيعية، وهي الحجر والطين إضافة إلى القش (التبن)، فيما تستخدم الأخشاب في الرواشين والمشربيات التي تبرز في واجهات المباني، حيث ساعدت الحركة التجارية الكبيرة في المنطقة على جلب مواد البناء من أحجار وأخشاب متنوعة شكلت المواد الرئيسة في البناء، فضلًا عن استخدام الحجر الطبيعي المنقبي. ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها. ويأتي مسجد الجامع ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم. يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق. وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.