أحدث الأخبار مع #البحر_الأحمر_الدولية


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«أمالا» تُطلق قصة ازدهار فصل جديد في عالم الاستشفاء
كشفت وجهة «أمالا» العاملة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان «قصة ازدهار»، التي تمثل فصلاً متجدداً في رحلتها الطموحة لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية، حيث تم إطلاق «قصة ازدهار» ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة. وقدمت «أمالا» التي تطوِّرها شركة «البحر الأحمر الدولية»، من خلالها، منظوراً جديداً للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل علاقة الإنسان بالمكان والطبيعة والرؤى الفردية للسعادة. ويعكس هذا المفهوم جوهر «أمالا» الذي يستمد إلهامه من الجمال الطبيعي للبحر الأحمر والإرث الثقافي الغني للمملكة. وتستعد «أمالا» لافتتاح أبوابها هذا العام، متجاوزةً مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية، والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني بوصفها وسائل لاكتشاف الذات. وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في «أمالا»: «إن الازدهار بالنسبة إلينا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة للحياة، وتحقق تناغماً كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة. من خلال (قصة ازدهار) ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة». كما تستفيد «أمالا» من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال. وتعمل «أمالا» بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30 في المائة بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز «كوراليوم» للحياة البحرية، وتجربة مسارات تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي «أمالا لليخوت»، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر.


مجلة سيدتي
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أمالا تُطلق قصة ازدهار.. فصل جديد في عالم الاستشفاء الفاخر
كشفت وجهة "أمالا" والرائدة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان "قصة ازدهار"، والتي تمثل فصلاً متجدداً في رحلتها الطموحة لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية. وتم إطلاق "قصة ازدهار" ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، حيث قدمت "أمالا" - التي تطوِّرها شركة "البحر الأحمر الدولية" - من خلالها منظوراً جديداً للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل علاقة الإنسان بالمكان والطبيعة والرؤى الفردية للسعادة. وتعكس هذه المفهوم هو جوهر "أمالا" الذي يستمد إلهامه من الجمال الطبيعي للبحر الأحمر والإرث الثقافي الغني للمملكة. رحلة نحو الازدهار تستعد "أمالا" لافتتاح أبوابها هذا العام، متجاوزة مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، و المغامرات البرية والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني كوسائل لاكتشاف الذات. وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في "أمالا": "إن الازدهار بالنسبة لنا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة للحياة، وتحقق تناغماً كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة. من خلال "قصة ازدهار" ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة". وجهة مستوحاة من الطبيعة ومتجذّرة في الثقافة تستفيد "أمالا" من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال. دعوة إلى مستقبل مستدام تعمل "أمالا" بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30% بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز "كوراليوم" للحياة البحرية، وتجربة مسارات فريدة تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي "أمالا لليخوت"، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر. وتتعاون "أمالا" مع علامات عالمية بارزة مثل جاياسوم، روزوود، سيكس سينسيز، إكونيكس، فور سيزونز، الريتز كارلتون، كلينيك لا بريري، وناموس لتقديم تجارب فريدة ومتكاملة تعكس رؤيتها للرفاهية والتجديد. تأتي شراكة "أمالا" الرسمية مع بينالي الفنون الإسلامية لتؤكد التزامها العميق بالفن كعنصر أساسي في رحلة الاستشفاء. ويتضمن البرنامج ورش عمل وحوارات عن الفن والعمارة والاستدامة، تعكس رسالتها الواضحة: "الازدهار رحلة تبدأ من هنا". في سياق منفصل:


الرجل
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الرجل
"أمالا" تُطلق "قصة ازدهار".. فصل جديد في عالم الاستشفاء الفاخر
كشفت وجهة "أمالا"، الرائدة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان "قصة ازدهار"، التي تمثّل فصلًا متجددًا في رحلتها الطموح لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية. وجاء إطلاق "قصة ازدهار" ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، حيث قدّمت "أمالا" -التي تطوّرها شركة "البحر الأحمر الدولية"- منظورًا متقدّمًا للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل العلاقة العميقة بين الإنسان والمكان، وانسجامه مع الطبيعة، وتطلعاته الفردية نحو السعادة. ويُجسّد هذا الطرح جوهر رؤية "أمالا"، المستلهمة من الجمال الطبيعي الآسر للبحر الأحمر، ومن الإرث الثقافي الغني الذي تزخر به المملكة. رحلة نحو الازدهار تستعد "أمالا" لفتح أبوابها هذا العام، متجاوزة مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني كوسائل لاكتشاف الذات. وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في "أمالا": "إن الازدهار بالنسبة لنا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقًا جديدة للحياة، وتحقق تناغمًا كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة". وأضافت: "من خلال قصة ازدهار ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة". وجهة مستوحاة من الطبيعة ومتجذّرة في الثقافة تستفيد "أمالا" من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة، وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال. دعوة إلى مستقبل مستدام تعمل "أمالا" بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30% بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز "كوراليوم" للحياة البحرية، وتجربة مسارات فريدة تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي "أمالا لليخوت"، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر. وتتعاون "أمالا" مع علامات عالمية بارزة مثل جاياسوم، وروزوود، وسيكس سينسيز، وإكونيكس، وفور سيزونز، والريتز كارلتون، وكلينيك لا بريري، وناموس لتقديم تجارب فريدة ومتكاملة تعكس رؤيتها للرفاهية والتجديد. الفن كوسيلة للازدهار تأتي شراكة "أمالا" الرسمية مع بينالي الفنون الإسلامية لتؤكد التزامها العميق بالفن كعنصر أساسي في رحلة الاستشفاء. ويتضمن البرنامج ورش عمل وحوارات عن الفن والعمارة والاستدامة، تعكس رسالتها الواضحة: "الازدهار رحلة تبدأ من هنا".


أرقام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
رئيس البحر الأحمر الدولية: سنفتتح 19 منتجعاً في البحر الأحمر وأمالا خلال العام الحالي
جون باغانو الرئيس التنفيذي لشركتي البحر الأحمر الدولية وأمالا قال جون باغانو الرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر الدولية، إنه سيتم افتتاح 19 منتجعاً في البحر الأحمر وأمالا خلال العام الحالي. وأضاف باغانو خلال جلسة ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، أن مشروع البحر الأحمر يعتبر أكبر وجهة سياحية في العالم يتم تشغيلها بالكامل من خلال الطاقة المتجددة. وبيّن أنه عند اكتمال المرحلة الأولى للمشروعين في نهاية العام الحالي، سيتم توفير مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بدلاً من إطلاقها في الغلاف الجوي. وذكر أن الشركة عملت مع العديد من الشركات الأمريكية في الهندسة والتصاميم، كما عملت مع العديد من المصنعين الأمريكيين مثل مصنعي المصاعد ومصنعي الطائرات. وأوضح أن الشركة عملت كذلك مع شركات الضيافة الأمريكية مثل ماريوت وحياة وهيلتون، مشيراً إلى أن هناك الكثير من الفرص في المستقبل.


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
انطلاق قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 بحضور وزخم عالمي
تسلط الضوء على الجهود الوطنية من خلال إبراز المشاريع التطويرية بالمملكة الرياض، السعودية – انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 (الاثنين) في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة "ميد"، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: "الارتفاع عنوان الفخر... ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم." ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها "تنافس أبولو 11"، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في "ميد". وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان "سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030" وأخرى بعنوان "دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة".