أحدث الأخبار مع #البحربيضحكليه

مصرس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصرس
هانى عادل لبرنامج من إمبارح للنهاردة: أول جيتار جابتهولى أمى ودماغى بتغلى أفكار
حلّ الفنان هاني عادل ضيفًا على برنامج "من إمبارح للنهاردة" مع الإعلامية همسة إمام على إذاعة ميجا إف إم، في لقاء إنساني وفني كشف خلاله كواليس حياته الشخصية ومسيرته الفنية، مؤكدًا أن نشأته في حي مصر القديمة وشغفه الدائم بالموسيقى والتمثيل شكّلوا ملامح شخصيته. وقال هاني عادل: أهلي ربوني كويس، أمي كانت بتمنعني ألعب في الشارع، وكنت ببكي وإحنا بنسيب بيتنا في الخليج، مشيرًا إلى أن والدته كانت السبب في دخوله عالم الموسيقى بعد أن أهدته أول جيتار وهو في المرحلة الثانوية، إلا أن صديقه الذي كان من المفترض أن يشاركه التقديم في معهد الموسيقى تراجع في اللحظة الأخيرة، مما أدى لدخوله كلية الحقوق رغم أن مجموعه لم يكن مرتفعًا.وتحدث عن أولاده المقيمين في فرنسا، مؤكدًا أنهم ورثوا عنه التعاطف مع البسطاء والمحتاجين، ويمتلكون حساسية مفرطة تجاه الآخرين، قائلاً: "هما over sensitive وأخدوا مني حسن النية كمان".وعن بداياته في التمثيل، أشار إلى عمله مع الفنانتين منى زكي وهند صبري في مسلسلي "آسيا" و"عايزة أتجوز"، كما كشف عن أولى تجاربه السينمائية مع المخرج الكبير خيري بشارة، مشيرًا إلى أن حبه للسينما هو ما دفعه لاحقًا لدخول عالم الموسيقى التصويرية، حيث كان أول من عمل معه في هذا المجال هو المخرج عمرو سلامة.وأضاف: "أنا بحب أقرأ السيناريو حتى لو دور شرف، لأني مش بعرف أحفظ لكن بحافظ على الرسالة الأساسية، ودماغي زي براد الشاي.. شكله هادي من برة لكن بيغلي من جوه أفكار ومزيكا جديدة".واسترجع تجربة تمثيله في فيلم "أسماء" مع النجمة هند صبري، قائلاً إن أحد مشاهده كان مؤثرًا لدرجة أبكته في طريق عودته للمنزل.كما تحدث عن دوره في مسلسل "تحت السيطرة": "كنا بنقدم إزاي ممكن تتعالج من الإدمان بخطوات ال NA والكتاب الأزرق".وخلال مداخلة هاتفية في الحلقة، وصف الفنان إسماعيل فوزي، عضو فرقة "وسط البلد"، زميله هاني بأنه "فنان مجتهد وصوته قوي وجذاب"، وكشف عن تحضيرات لألبوم جديد وصفه بأنه سيكون "بوم" بموسيقاه المختلفة.وكشف عادل عن ارتباطه بالبحر قائلاً: "عشت أكتر من 6 شهور في دهب، بحب الهدوء هناك، وحلمي من زمان أعيش على البحر"، مضيفًا أنه يعشق أغنية "البحر بيضحك ليه" للشيخ إمام.وتطرق أيضًا إلى تجربته المسرحية مع المخرج هادي الباجوري في مسرحية "كوكو شانيل"، والتي اعتبرها عودة تليق بتاريخ الفنانة شيريهان، مشيدًا بالمصممة ريم العدل التي بذلت جهدًا كبيرًا في إخراج تفاصيل الملابس بما يتماشى مع الحقبة الزمنية.وفي ختام تصريحاته، أبدى هاني عادل رغبته في خوض تجربة المسرح الموسيقي، رغم اعترافه بامتلاكه "عقدة مسرح" وخوف دائم من نسيان النص، قائلاً: "المسرح مرعب.. وبحيي كل ممثلي المسرح والكوميديا".


النهار المصرية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- النهار المصرية
في عيد ميلاده.. أعمال جمعت كريم محمود عبد العزيز بوالده 'الساحر'
يحتفل اليوم، 14 يونيو، الفنان كريم محمود عبد العزيز بعيد ميلاده الـ38، وفي هذه المناسبة نستعرض أبرز الأعمال الفنية التي جمعته بوالده الراحل، النجم الكبير محمود عبد العزيز، الذي يُلقب بـ"الساحر" لما قدمه من أعمال خالدة في تاريخ السينما والدراما المصرية. بداية المشوار الفني بدأ كريم مشواره الفني في سن مبكرة، حيث شارك في فيلم "البحر بيضحك ليه" عام 1995، وهو من إنتاج عام 1995، وشارك في الفيلم عدد من الفنانين منهم حنان شوقي، نهلة سلامة، نجاح الموجي، شوقي شامخ، محمد لطفي، ومن إخراج محمد القليوبي. التعاون في الأعمال الدرامية مسلسل "محمود المصري" (2004): جسد كريم دور مصطفى، الصديق المقرب ليوسف، ابن محمود عبد العزيز، في هذا العمل الدرامي الذي عرض في رمضان 2004. مسلسل "باب الخلق" (2012): شارك كريم في دور إرهابي يحاول تفجير منشآت مصرية، في مسلسل تدور أحداثه حول محفوظ زلطة، الذي يجسده محمود عبد العزيز، مدرس اللغة العربية الذي يواجه تحديات عدة في حياته. مسلسل "جبل الحلال" (2014): لعب كريم دور ماهر، ابن شقيق أبوهيبة (الذي يجسده محمود عبد العزيز)، في مسلسل درامي من إنتاج 2014. التكريم والاعتراف بالموهبة على الرغم من الانتقادات التي واجهها كريم في بداية مشواره الفني بسبب كونه ابن "الساحر"، إلا أنه استطاع إثبات موهبته وجدارته في العديد من الأعمال الفنية، سواء في السينما أو الدراما، ليحجز لنفسه مكانًا في قلوب الجمهور المصري والعربي. ويظل التعاون بين كريم محمود عبد العزيز ووالده الراحل محمود عبد العزيز من أبرز اللحظات في تاريخ الفن المصري، حيث قدموا معًا أعمالًا تركت بصمة واضحة في ذاكرة المشاهدين، وستظل خالدة في تاريخ الدراما والسينما المصرية.


بوابة الفجر
منذ 5 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
كريم محمود عبد العزيز يحتفل بعيد ميلاده.. مشوار فني من الطفولة إلى النجومية وحياة أسرية هادئة
يحتفل الفنان كريم محمود عبد العزيز اليوم، 15 يونيو، بعيد ميلاده الـ40، مستكملًا مشوارًا فنيًا بدأه منذ أن كان طفلًا في أحضان عائلة فنية عريقة وهو نجل النجم الراحل محمود عبد العزيز، أحد أعمدة الفن في مصر والعالم العربي. استطاع كريم أن يخطّ لنفسه مسارًا خاصًا، يتجاوز ظلّ والده، ويثبت موهبته عبر أعمال متنوّعة جمعت بين الكوميديا والأكشن والدراما، كما حافظ في الوقت نفسه على حياة أسرية مستقرة، بعيدًا عن ضوضاء الإعلام. نشأة فنية بين كبار النجوم وُلد كريم محمود عبد العزيز في القاهرة في 15 يونيو 1985، داخل بيت يملؤه الفن والحب والإبداع، فقد نشأ وسط أجواء درامية مميزة، حيث والده النجم الكبير محمود عبد العزيز، ووالدته تهتم بكل تفاصيل الأسرة. لم يكن غريبًا أن تبدأ موهبته في الظهور مبكرًا، فشارك وهو لا يزال طفلًا في أفلام مثل "البحر بيضحك ليه" و"الناظر"، ليؤكد منذ صغره حضوره وخفة ظله. انطلاقة ناعمة وبصمة مستقلة على الرغم من ظهوره في بدايته بجوار والده في أكثر من عمل، مثل مسلسلات "محمود المصري" و"جبل الحلال"، إلا أن كريم حرص على بناء شخصيته الفنية بعيدًا عن المقارنة، فبدأ في اختيار أدوار متنوّعة ومتطوّرة، أبرزها في أفلام مثل "موسى"، و"من أجل زيكو"، و"بيت الروبي"، حيث قدّم أدوارًا تمزج بين الكوميديا والواقعية، واستطاع أن يلامس قلوب الجمهور بمصداقيته وأدائه العفوي. أعماله التلفزيونية ومسلسلاته الناجحة لم يقتصر حضوره على شاشة السينما، بل أثبت حضوره القوي في الدراما التليفزيونية، من خلال مشاركته في مسلسلات مميزة منها "البيت بيتي"، و"اللعبة"، و"شلبي"، ومسلسل "مملكة الحرير" الذي لفت فيه الأنظار مؤخرًا، تميزت أدواره بالعمق والصدق، مما جعله من الأسماء المحببة لدى فئة الشباب والعائلات على حدّ سواء. زواج مبكر وعائلة مستقرة في عام 2011، قرر كريم أن يبدأ حياة جديدة بالزواج من آن الرفاعي، وهي سيدة من خارج الوسط الفني، وكان حينها يبلغ من العمر 25 عامًا، وقد أثمر هذا الزواج عن ثلاث بنات هن: كندة، خديجة، وحبيبة. وعلى الرغم من شهرته، إلا أنه اختار أن يبقي حياته الأسرية بعيدة عن الأضواء، احترامًا لخصوصية أسرته، وكثيرًا ما يؤكد في حواراته أن بناته يمثلن له "أجمل ما في الحياة". شائعات الانفصال وردّ عملي بصور عائلية انتشرت مؤخرًا شائعات حول انفصاله عن زوجته، إلا أن كريم وضع حدًا لهذه الأقاويل بظهوره مع زوجته وبناته في إحدى المناسبات العائلية، وهو ما أعاد التأكيد على استقرار حياته الأسرية، وأن اختياره الابتعاد عن الإعلام في ما يخص أسرته لا يعني وجود مشاكل. نضج فني وشخصي في سن الأربعين مع دخوله عقده الرابع، بات كريم محمود عبد العزيز أكثر نضجًا على المستويين الفني والشخصي، فهو حريص على اختيار أدواره بدقة، ويحرص أيضًا على تحقيق توازن بين عمله وبيته، ليصبح نموذجًا للفنان الذي يجمع بين الموهبة والاتزان، وبين الحضور الإعلامي والخصوصية الأسرية.


بوابة الفجر
منذ 5 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
كريم محمود عبد العزيز يحتفل بعيد ميلاده.. مشوار فني من الطفولة إلى النجومية وحياة أسرية هادئة
يحتفل الفنان كريم محمود عبد العزيز اليوم، 15 يونيو، بعيد ميلاده الـ40، مستكملًا مشوارًا فنيًا بدأه منذ أن كان طفلًا في أحضان عائلة فنية عريقة وهو نجل النجم الراحل محمود عبد العزيز، أحد أعمدة الفن في مصر والعالم العربي. استطاع كريم أن يخطّ لنفسه مسارًا خاصًا، يتجاوز ظلّ والده، ويثبت موهبته عبر أعمال متنوّعة جمعت بين الكوميديا والأكشن والدراما، كما حافظ في الوقت نفسه على حياة أسرية مستقرة، بعيدًا عن ضوضاء الإعلام. نشأة فنية بين كبار النجوم وُلد كريم محمود عبد العزيز في القاهرة في 15 يونيو 1985، داخل بيت يملؤه الفن والحب والإبداع، فقد نشأ وسط أجواء درامية مميزة، حيث والده النجم الكبير محمود عبد العزيز، ووالدته تهتم بكل تفاصيل الأسرة. لم يكن غريبًا أن تبدأ موهبته في الظهور مبكرًا، فشارك وهو لا يزال طفلًا في أفلام مثل "البحر بيضحك ليه" و"الناظر"، ليؤكد منذ صغره حضوره وخفة ظله. انطلاقة ناعمة وبصمة مستقلة على الرغم من ظهوره في بدايته بجوار والده في أكثر من عمل، مثل مسلسلات "محمود المصري" و"جبل الحلال"، إلا أن كريم حرص على بناء شخصيته الفنية بعيدًا عن المقارنة، فبدأ في اختيار أدوار متنوّعة ومتطوّرة، أبرزها في أفلام مثل "موسى"، و"من أجل زيكو"، و"بيت الروبي"، حيث قدّم أدوارًا تمزج بين الكوميديا والواقعية، واستطاع أن يلامس قلوب الجمهور بمصداقيته وأدائه العفوي. أعماله التلفزيونية ومسلسلاته الناجحة لم يقتصر حضوره على شاشة السينما، بل أثبت حضوره القوي في الدراما التليفزيونية، من خلال مشاركته في مسلسلات مميزة منها "البيت بيتي"، و"اللعبة"، و"شلبي"، ومسلسل "مملكة الحرير" الذي لفت فيه الأنظار مؤخرًا، تميزت أدواره بالعمق والصدق، مما جعله من الأسماء المحببة لدى فئة الشباب والعائلات على حدّ سواء. زواج مبكر وعائلة مستقرة في عام 2011، قرر كريم أن يبدأ حياة جديدة بالزواج من آن الرفاعي، وهي سيدة من خارج الوسط الفني، وكان حينها يبلغ من العمر 25 عامًا، وقد أثمر هذا الزواج عن ثلاث بنات هن: كندة، خديجة، وحبيبة. وعلى الرغم من شهرته، إلا أنه اختار أن يبقي حياته الأسرية بعيدة عن الأضواء، احترامًا لخصوصية أسرته، وكثيرًا ما يؤكد في حواراته أن بناته يمثلن له "أجمل ما في الحياة". شائعات الانفصال وردّ عملي بصور عائلية انتشرت مؤخرًا شائعات حول انفصاله عن زوجته، إلا أن كريم وضع حدًا لهذه الأقاويل بظهوره مع زوجته وبناته في إحدى المناسبات العائلية، وهو ما أعاد التأكيد على استقرار حياته الأسرية، وأن اختياره الابتعاد عن الإعلام في ما يخص أسرته لا يعني وجود مشاكل. نضج فني وشخصي في سن الأربعين مع دخوله عقده الرابع، بات كريم محمود عبد العزيز أكثر نضجًا على المستويين الفني والشخصي، فهو حريص على اختيار أدواره بدقة، ويحرص أيضًا على تحقيق توازن بين عمله وبيته، ليصبح نموذجًا للفنان الذي يجمع بين الموهبة والاتزان، وبين الحضور الإعلامي والخصوصية الأسرية.