أحدث الأخبار مع #البرشا


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
مصرع 7 وإصابة 7 آخرين فى حادث ميكروباص بالمنيا
لقى 7 أشخاص مصرعهم بينما أصيب 7 آخرين فى حادث انقلاب سيارة ميكروباص على الصحراوى الشرقى، جنوب كمين البرشا بحوالى 3 كيلو، نانتقلت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث وتم نقل الجثث والمصابين إلى المستشفى. تلقت الاأجهزة الامنية بمحافظة المنيا بلاغا يفيد انقلاب سيارة ميكروباص جنوب كمين البرشا بملوى بحوالى 3 كيلو، وقد أسفرت عن مصرع 7 أشخاص بينما اصيب 7 آخرين، انتقلت على الفور الأجهزة الأمنية وسيارات الإسعاف إلى مكان الواقعة، وتم نقل الجثث والمصابين إلى المستشفى. وأفادت التحريات الأولية بأن السرعة الزائدة أدت إلى اختلال عجلة القيادة فى يد السائق، وأسفر الحادث عن مصرع 7 أشخاص وإصابة 7 آخرين، تحرر عن الواقعة المحضر اللازم وجار العرض على النيابة لمباشرة التحقيق.


جريدة الرؤية
منذ 5 أيام
- رياضة
- جريدة الرؤية
أين البرشا؟ وأين الكرة الذهبية؟
مجيد بن عبدالله العصفور خلال متابعتي لاحتفالات البرشا بالتتويج بلقب الليجا الإسبانية للمرة 28، أسعفتني الذاكرة بأنَّ النادي الملكي ريال مدريد قد توج بهذا اللقب قبل 25 عامًا مضت! وتركزت ترشيحات وسائل الإعلام الكتالونية والوسائط الإعلامية الأخرى في إبراز ترشيحاتها وبقوة على التتويج بالكرة الذهبية والتي اقتصرت على اللاعب رافينا البرازيلي واللاعب الناشئ لامين يامال (الأمين جمال)؛ باعتبارهما من أفضل اللاعبين على مستوى العالم. وفي تقديري المتواضع أن تلك الترشيحات بعيدة المنال عن لاعبيْ البرشا الاثنيْن؛ حيث لم يتمكن نادي برشلونة من الوصول إلى النهائي في دوري الأبطال الذي يعد البطولة الأكثر بريقًا وأحد أهم المعايير المؤهلة للحصول على تلك الجائزة المرموقة. ومما يجدر ذكره أن الريال قد تُوِّج بهذا باللقب 15 مرة، في حين أن البرشا تُوِّج باللقب، 5 مرات فقط! والبرشا قد تم إقصاؤه من مشوار التتويج من قبل نادي الإنتر الإيطالي بسباعية تاريخية 3/3 في الذهاب 3/4 في الإياب بمجموع 6/7. ومما يجدر ذكره أيضًا أن النادي الباريسي "PSG" قد أزاح من أمامه 4 فرق إنجليزية، سبق لها أن توجت باللقب الأوروبي وعلى رأسها ناديا ليفربول والمان سيتي، ووصل إلى مباراة التتويج الفاصلة ليقابل نادي الإنتر الإيطالي. والنادي الباريسي يضم عدداً من النجوم المُتألقين وفي مقدمتهم اللاعب عثمان ديمبلي الذي يُعتبر الأكثر ترشيحًا والأقرب للظفر بالكرة الذهبية علاوة على ترشيحات النادي الفرنسي في حال تتويجه باللقب الأوروبي لإحرازه الثلاثية (دوري الأبطال والدوري الفرنسي وكاس فرنسا)، فهل تصدق الترشيحات أم أن هنالك سيناريوهات أخرى في علم الغيب. خاتمة.. تاريخ البطولات لا يكذب، وهناك فرق شاسع سيظل علامة فارقة بين الريال وبرشلونة. ريال مدريد هو نادي القرن في أوروبا ولديه سجل بطولات محلية وقارية كبير وبفارق شاسع عن أقرب منافسيه، الذين يحتاجون إلى ربما قرن من الزمان لمعادلة أرقام الريال في حالة توقف الأخير، وصيامه عن إضافة المزيد إلى رصيده الخرافي. الريال جامعة والآخرون كليات ومدارس.


صيدا أون لاين
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صيدا أون لاين
عندما بكت برشلونة... وابتسمت "الأفاعي"
في واحدة من أكثر الليالي جنونًا في تاريخ دوري أبطال أوروبا، خطّ "إنتر ميلان" الإيطالي سطرًا جديدًا من المجد الأوروبي على حساب برشلونة الإسباني، في ملحمة كروية حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة. كانت ليلة مشبعة بالإثارة والعاطفة، مليئة بالتقلبات الدراماتيكية، واللحظات التي تأرجحت بين الحلم والخيبة، لتنتهي بتأهل "الأفاعي" إلى النهائي في مباراة ستبقى خالدة في الذاكرة. دخل برشلونة المباراة بثقة، سيطر على مجريات اللعب بنسبة استحواذ وصلت إلى 72%، وبدت الأمور تسير لصالحه، إذ تقدّم 3-2 بعد تأخره بثنائية، في سيناريو اعتقد الجميع أنه كتب النهاية السعيدة للفريق الكتالوني. لكن كرة القدم، كما أثبتت هذه الليلة، لا تُكافئ من يلمس الكرة أكثر، بل من يعرف متى وكيف يضرب. "الإنتر"، بهدوئه وتنظيمه وذكاء مدربه، كان ينتظر اللحظة الحاسمة وفي الوقت بدل الضائع، وبينما كانت جماهير "البر شا" تحتفل بالتأهل نظريًا، ظهر المخضرم أتشيربي ليسجل هدف التعادل ويقلب الطاولة. هدف بعثر أوراق هانز فليك، وجعل "الإنتر" يدخل الأشواط الإضافية بروح المنتصر لا الناجي. ولم تكد تمر دقائق إضافية، حتى جاءت الدقيقة 99، لتشهد هدف الحسم من فراتيسي، وسط دهشة جماهير برشلونة، وفرحة مجنونة لأنصار النيراتزوري. هدف أنهى الحلم الكتالوني، وفتح أبواب المجد أمام "الإنتر" الذي عرف كيف يصمد وكيف يضرب في الوقت المناسب. على رغم الأداء الجيد لبرشلونة، إلا أن الأخطاء الدفاعية، خصوصًا من أراوخو، كانت مكلفة جدًا. التمركز السيئ والتسرع تحت الضغط سمحا ل "الإنتر" باستغلال المساحات القاتلة. كما أن الحظ لم يكن إلى جانب البرشا، بعدما حرمت العارضة يامال من هدف كان يمكن أن يغير مجرى اللقاء. وفي الطرف الآخر، تألق الحارس يان سومر بشكل لافت، وكان أحد أبرز نجوم المباراة. تصدياته الرائعة، خصوصًا أمام تسديدات يامال وغارسيا، كانت عاملًا حاسمًا في بقاء "الإنتر" حيًا خلال اللحظات الصعبة، ليتحول إلى بطل غير متوقع في ليلة المجد الأوروبي. وبينما يحتفل "الإنتر" بحلم نهائي الأبطال، يجد برشلونة نفسه مضطرًا لامتصاص الصدمة سريعًا. فالهزيمة القاسية قد تلقي بظلالها على الكلاسيكو المرتقب أمام ريال مدريد، وربما على مسيرته في الليغا أيضًا. يحتاج الفريق الكتالوني إلى وقفة، وإعادة تقييم شاملة لما حدث، خاصة في خط الدفاع، إذا ما أراد مواصلة الصراع على البطولات هذا الموسم. هكذا كانت ليلة "الإنتر": فوز بالدهاء، وصمود بالأعصاب، وتحول مفاجئ من تحت الضغط إلى منصة التأهل. وهكذا سقط برشلونة: بأداء جميل، لكن من دون حسم، ودفاع ارتبك في اللحظة التي كان عليه فيها أن يثبت. وبين الحلم والحسرة، تتأرجح كرة القدم، ولا تعترف إلا بمن يتقن لعبتها حتى آخر نفس.

ليبانون 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
عندما بكت برشلونة... وابتسمت "الأفاعي"
في واحدة من أكثر الليالي جنونًا في تاريخ دوري أبطال أوروبا ، خطّ " إنتر ميلان" الإيطالي سطرًا جديدًا من المجد الأوروبي على حساب برشلونة الإسباني ، في ملحمة كروية حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة. كانت ليلة مشبعة بالإثارة والعاطفة، مليئة بالتقلبات الدراماتيكية، واللحظات التي تأرجحت بين الحلم والخيبة، لتنتهي بتأهل "الأفاعي" إلى النهائي في مباراة ستبقى خالدة في الذاكرة. دخل برشلونة المباراة بثقة، سيطر على مجريات اللعب بنسبة استحواذ وصلت إلى 72%، وبدت الأمور تسير لصالحه، إذ تقدّم 3-2 بعد تأخره بثنائية، في سيناريو اعتقد الجميع أنه كتب النهاية السعيدة للفريق الكتالوني. لكن كرة القدم ، كما أثبتت هذه الليلة، لا تُكافئ من يلمس الكرة أكثر، بل من يعرف متى وكيف يضرب. "الإنتر"، بهدوئه وتنظيمه وذكاء مدربه، كان ينتظر اللحظة الحاسمة. وفي الوقت بدل الضائع، وبينما كانت جماهير "البر شا" تحتفل بالتأهل نظريًا، ظهر المخضرم أتشيربي ليسجل هدف التعادل ويقلب الطاولة. هدف بعثر أوراق هانز فليك ، وجعل "الإنتر" يدخل الأشواط الإضافية بروح المنتصر لا الناجي. ولم تكد تمر دقائق إضافية، حتى جاءت الدقيقة 99، لتشهد هدف الحسم من فراتيسي، وسط دهشة جماهير برشلونة، وفرحة مجنونة لأنصار النيراتزوري. هدف أنهى الحلم الكتالوني، وفتح أبواب المجد أمام "الإنتر" الذي عرف كيف يصمد وكيف يضرب في الوقت المناسب. على رغم الأداء الجيد لبرشلونة، إلا أن الأخطاء الدفاعية، خصوصًا من أراوخو، كانت مكلفة جدًا. التمركز السيئ والتسرع تحت الضغط سمحا ل "الإنتر" باستغلال المساحات القاتلة. كما أن الحظ لم يكن إلى جانب البرشا، بعدما حرمت العارضة يامال من هدف كان يمكن أن يغير مجرى اللقاء. وفي الطرف الآخر، تألق الحارس يان سومر بشكل لافت، وكان أحد أبرز نجوم المباراة. تصدياته الرائعة، خصوصًا أمام تسديدات يامال وغارسيا، كانت عاملًا حاسمًا في بقاء "الإنتر" حيًا خلال اللحظات الصعبة، ليتحول إلى بطل غير متوقع في ليلة المجد الأوروبي. وبينما يحتفل "الإنتر" بحلم نهائي الأبطال، يجد برشلونة نفسه مضطرًا لامتصاص الصدمة سريعًا. فالهزيمة القاسية قد تلقي بظلالها على الكلاسيكو المرتقب أمام ريال مدريد ، وربما على مسيرته في الليغا أيضًا. يحتاج الفريق الكتالوني إلى وقفة، وإعادة تقييم شاملة لما حدث، خاصة في خط الدفاع ، إذا ما أراد مواصلة الصراع على البطولات هذا الموسم. هكذا كانت ليلة "الإنتر": فوز بالدهاء، وصمود بالأعصاب، وتحول مفاجئ من تحت الضغط إلى منصة التأهل. وهكذا سقط برشلونة: بأداء جميل، لكن من دون حسم، ودفاع ارتبك في اللحظة التي كان عليه فيها أن يثبت. وبين الحلم والحسرة، تتأرجح كرة القدم، ولا تعترف إلا بمن يتقن لعبتها حتى آخر نفس.


شفق نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- شفق نيوز
الانتر لنهائي دوري الأبطال بسيناريو مجنون أمام البرشا
شفق نيوز/ انتزع إنتر ميلانو الإيطالي فوزاً قاتلا، ليل الثلاثاء الأربعاء، أمام برشلونة الإسباني بنتيجة 4-3 في مباراة الإياب من الدور نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم. فوز النيراتزوري جاء بعد أن تعادل ذهاباً 3-3 بملعب البرشا. وفرض لاعب الإنتر فرانسيشكو أتشيربي التمديد أمام ضيفه برشلونة الإسباني بعد أن اقتنص هدف التعادل 3-3 في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع. وبعدما انتزع أصحاب الأرض تقدما لافتا بهدفين عبر هدافه الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (21) والتركي هاكان تشالهان أوغلو (45+1 من ركلة جزاء)، رد برشلونة بقوة في الشوط الثاني بثلاثية حملت توقيع إريك غارسيا (54) وداني أولمو (60) والبرازيلي رافينيا (88)، ليبدو أنه في طريقه لحسم تأهله إلى النهائي. لكن أتشيربي كان له رأي آخر بتسجيله هدف التعادل في الوقت القاتل.