#أحدث الأخبار مع #البرلمانالعالميللبيئة،الدستور٢٠-٠٣-٢٠٢٥علومالدستورمبادرة عالمية لمواجهة التغير المناخي.. مصر تشارك في "ساعة الأرض 2025"يستعد الملايين حول العالم للمشاركة في مبادرة 'ساعة الأرض 2025'، التي ستُقام يوم السبت الموافق 22 مارس، من الساعة 8:30 مساءً حتى 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي، في خطوة تهدف إلى رفع الوعي بالتغير المناخي وتعزيز السلوكيات المستدامة. وتأتي هذه الفعالية البيئية العالمية، التي ينظمها الصندوق العالمي للطبيعة (WWF)، تحت شعار 'أعطِ ساعة للأرض'، حيث يُدعى الأفراد والمجتمعات والشركات إلى تخصيص ساعة واحدة للقيام بعمل إيجابي من أجل البيئة، سواء من خلال إطفاء الأضواء أو المشاركة في أنشطة بيئية تعزز الاستدامة. مبادرة بيئية عالمية لمواجهة التغير المناخي أكد الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن ساعة الأرض انطلقت لأول مرة في سيدني بأستراليا عام 2007، وسرعان ما تحولت إلى أكبر حركة بيئية شعبية في العالم، حيث يشارك فيها اليوم أكثر من 190 دولة. وتهدف المبادرة إلى تسليط الضوء على تأثيرات التغير المناخي، وتشجيع المجتمعات على اتخاذ إجراءات مستدامة، مثل تقليل استهلاك الطاقة، واستخدام المصادر المتجددة، وخفض انبعاثات الكربون. وأضاف 'نصير' أن مشاركة الدول في الحدث تشمل إطفاء الأنوار في المعالم الشهيرة حول العالم، مثل برج إيفل في باريس، وساعة بيغ بن في لندن، إضافةً إلى الأهرامات في مصر، مما يعكس حجم التضامن الدولي مع القضايا البيئية. أنشطة مصاحبة لتعزيز الوعي البيئي لا تقتصر فعاليات ساعة الأرض على إطفاء الأنوار فقط، بل تتضمن العديد من الأنشطة التوعوية والبيئية، من بينها: • تنظيم جولات تعليمية حول تأثير التغير المناخي. • زراعة الأشجار لتعزيز الاستدامة البيئية. • إقامة عروض علمية وتثقيفية حول الاحتباس الحراري وتأثيراته. • تشجيع الأفراد على تقليل استهلاك الأجهزة الإلكترونية خلال الحدث. كيف يمكن المشاركة؟ يمكن لأي شخص المساهمة في إنجاح ساعة الأرض 2025 عبر خطوات بسيطة، مثل: • إطفاء الأضواء غير الضرورية لمدة ساعة. • تقليل استخدام الأجهزة الإلكترونية للحد من استهلاك الطاقة. • تنظيم فعاليات محلية لتعزيز الوعي البيئي. • مشاركة التجربة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لدعوة الآخرين للانضمام إلى المبادرة. ويهدف الحدث هذا العام إلى تحقيق أكبر مشاركة عالمية في تاريخ ساعة الأرض، مما يعكس تنامي الوعي بأهمية حماية البيئة، ويدعو الأفراد والمجتمعات إلى تحمل مسؤوليتهم تجاه كوكب الأرض، من خلال تبني سلوكيات أكثر استدامة لمواجهة تحديات المناخ المتزايدة.
الدستور٢٠-٠٣-٢٠٢٥علومالدستورمبادرة عالمية لمواجهة التغير المناخي.. مصر تشارك في "ساعة الأرض 2025"يستعد الملايين حول العالم للمشاركة في مبادرة 'ساعة الأرض 2025'، التي ستُقام يوم السبت الموافق 22 مارس، من الساعة 8:30 مساءً حتى 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي، في خطوة تهدف إلى رفع الوعي بالتغير المناخي وتعزيز السلوكيات المستدامة. وتأتي هذه الفعالية البيئية العالمية، التي ينظمها الصندوق العالمي للطبيعة (WWF)، تحت شعار 'أعطِ ساعة للأرض'، حيث يُدعى الأفراد والمجتمعات والشركات إلى تخصيص ساعة واحدة للقيام بعمل إيجابي من أجل البيئة، سواء من خلال إطفاء الأضواء أو المشاركة في أنشطة بيئية تعزز الاستدامة. مبادرة بيئية عالمية لمواجهة التغير المناخي أكد الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن ساعة الأرض انطلقت لأول مرة في سيدني بأستراليا عام 2007، وسرعان ما تحولت إلى أكبر حركة بيئية شعبية في العالم، حيث يشارك فيها اليوم أكثر من 190 دولة. وتهدف المبادرة إلى تسليط الضوء على تأثيرات التغير المناخي، وتشجيع المجتمعات على اتخاذ إجراءات مستدامة، مثل تقليل استهلاك الطاقة، واستخدام المصادر المتجددة، وخفض انبعاثات الكربون. وأضاف 'نصير' أن مشاركة الدول في الحدث تشمل إطفاء الأنوار في المعالم الشهيرة حول العالم، مثل برج إيفل في باريس، وساعة بيغ بن في لندن، إضافةً إلى الأهرامات في مصر، مما يعكس حجم التضامن الدولي مع القضايا البيئية. أنشطة مصاحبة لتعزيز الوعي البيئي لا تقتصر فعاليات ساعة الأرض على إطفاء الأنوار فقط، بل تتضمن العديد من الأنشطة التوعوية والبيئية، من بينها: • تنظيم جولات تعليمية حول تأثير التغير المناخي. • زراعة الأشجار لتعزيز الاستدامة البيئية. • إقامة عروض علمية وتثقيفية حول الاحتباس الحراري وتأثيراته. • تشجيع الأفراد على تقليل استهلاك الأجهزة الإلكترونية خلال الحدث. كيف يمكن المشاركة؟ يمكن لأي شخص المساهمة في إنجاح ساعة الأرض 2025 عبر خطوات بسيطة، مثل: • إطفاء الأضواء غير الضرورية لمدة ساعة. • تقليل استخدام الأجهزة الإلكترونية للحد من استهلاك الطاقة. • تنظيم فعاليات محلية لتعزيز الوعي البيئي. • مشاركة التجربة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لدعوة الآخرين للانضمام إلى المبادرة. ويهدف الحدث هذا العام إلى تحقيق أكبر مشاركة عالمية في تاريخ ساعة الأرض، مما يعكس تنامي الوعي بأهمية حماية البيئة، ويدعو الأفراد والمجتمعات إلى تحمل مسؤوليتهم تجاه كوكب الأرض، من خلال تبني سلوكيات أكثر استدامة لمواجهة تحديات المناخ المتزايدة.