أحدث الأخبار مع #البروجستيرون

عمون
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
أبرز التغيرات الهرمونية بعد سن الأربعين وكيفية التعامل معها
عمون - مع بلوغ سن الأربعين، تبدأ المرأة بملاحظة تحولات ملحوظة في جسدها ونفسيتها. يعود السبب الرئيس إلى التغيرات الهرمونية الطبيعية التي تحدث خلال هذه المرحلة؛ إذ ينخفض إنتاج بعض الهرمونات، بينما يضطرب إنتاج البعض الآخر؛ ما يؤثر على عدد من الوظائف الحيوية في الجسم ويؤدي إلى ظهور أعراض قد تكون مزعجة أحيانا. هل التغيرات الهرمونية بعد الأربعين أمر طبيعي؟ بحسب "مايو كلينك"، تُعد التغيرات الهرمونية التي تمر بها النساء بعد سن الأربعين جزءا طبيعيا من مسار التقدّم في العمر، خاصة مع الاقتراب من مرحلة انقطاع الطمث. ففي هذه المرحلة، يبدأ الجسم تدريجيا بخفض إنتاج هرموني الإستروجين والبروجستيرون، المسؤولَين عن تنظيم الدورة الشهرية والتوازن المزاجي. ورغم أن هذه التغيرات لا تشير بالضرورة إلى وجود مشكلة صحية، فإنها قد تُسبب أعراضا مزعجة لبعض النساء، مثل تقلبات المزاج، اضطرابات النوم، زيادة الوزن، وتغيرات في نمط الدورة الشهرية؛ ما يؤثر على جودة الحياة اليومية. ما التغيرات الهرمونية التي تحدث بعد سن الأربعين عند النساء؟ تمر النساء بعد سن الأربعين بسلسلة من التغيرات الهرمونية الطبيعية التي قد تؤثر على وظائف عديدة في الجسم. ومن أبرز هذه التغيرات: انخفاض هرمون الإستروجين: مما يؤدي إلى جفاف المهبل واضطرابات في النوم. تذبذب هرمون البروجستيرون: يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية وزيادة الشعور بالقلق. زيادة نسبة الكورتيزول: يُعرف بهرمون التوتر، ويرتبط بزيادة الوزن وصعوبة الاسترخاء. تراجع هرمون النمو: وهو ما يؤثر سلبا على الكتلة العضلية ونضارة البشرة. وقد يصاحب هذه التغيرات ظهور أعراض مثل الهبات الساخنة، الإرهاق، تقلبات المزاج، أو صعوبة التركيز. وفي بعض الحالات، قد تكون الأعراض أكثر حدة، وتتمثل في الاكتئاب، آلام المفاصل، ضعف الذاكرة؛ ما يتطلب متابعة طبية لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب. كيفية التعامل مع اضطرابات الهرمونات بعد الأربعين يتطلب التعامل مع اضطرابات الهرمونات بعد سن الأربعين نهجا متوازنا يشمل العناية بالصحة الجسدية والنفسية على حد سواء. ووفقا لموقع Medical News Today، فإن أهم الخطوات تشمل: اتباع نظام غذائي متوازن: يُنصح بتناول أطعمة غنية بالكالسيوم، فيتامين D، وأحماض أوميغا 3؛ لما لها من دور في دعم التوازن الهرموني. كما يُفضل تجنّب السكريات والدهون المشبعة التي قد ترفع مستوى الالتهابات في الجسم. ممارسة الرياضة بانتظام: تُعد التمارين الخفيفة مثل المشي أو اليوغا وسيلة فعالة لتقليل التوتر وتحسين جودة النوم والمزاج، إلى جانب تعزيز الصحة الهرمونية بشكل عام. العلاج الهرموني البديل (HRT): في بعض الحالات، قد يوصي الأطباء بهذا النوع من العلاج للتخفيف من أعراض انقطاع الطمث، ولكن يجب استخدامه تحت إشراف طبي صارم ولمدة محددة. الدعم النفسي والعاطفي: من المهم عدم إهمال الجانب النفسي خلال هذه المرحلة، إذ قد تُسبب التغيرات الهرمونية تقلبات حادة في المشاعر. لذا يُنصح بالتحدث إلى متخصص نفسي أو الانضمام إلى مجموعات دعم. إجراء فحوصات دورية: يُوصى بمراقبة مستويات الهرمونات، وفحص وظائف الغدة الدرقية، وكثافة العظام، ومستوى السكر في الدم بانتظام، لاكتشاف أي اضطرابات مبكرا والتعامل معها بفعالية.


شبكة أنباء شفا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شبكة أنباء شفا
دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء
شفا – سلّطت دراسة بريطانية حديثة الضوء على العلاقة المحتملة بين أقراص محددة لمنع الحمل وتأثيرها على صحة النساء، من خلال تحليل بيانات واسعة النطاق لمستخدمات وسائل منع الحمل الفموية. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو 'إمبريال كوليدج لندن'، أن استخدام أقراص منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، المعروفة بـ'أقراص منع الحمل الصغيرة'، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر نوبات الربو لدى النساء المصابات بالمرض. وبعد تحليل بيانات أكثر من 260 ألف امرأة مصابة بالربو تتراوح أعمارهن بين 18 و50 عاما، أظهرت الدراسة أن استخدام هذه الأقراص ارتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى النساء دون سن 35 عاما بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بالنساء المصابات بالربو اللاتي لم يستخدمن هذه الوسيلة (أكثر من 127 ألف امرأة). كما لوحظت زيادة بنسبة 20% في هذا الخطر لدى النساء اللاتي يتناولن أدوية ربو أقل ويستخدمن هذه الأقراص، وزيادة بنسبة 24% لدى المصابات بنوع من الربو يعرف بـ'الربو اليوزيني'، وإن كانت هذه النتيجة غير ذات دلالة إحصائية بسبب محدودية العينة. وفي المقابل، لم تُلاحظ أي زيادة في خطر نوبات الربو لدى النساء اللواتي استخدمن الأقراص المركبة المحتوية على كل من الإستروجين والبروجستيرون. وأوضح الباحثون أن السبب الدقيق وراء هذا الارتباط غير واضح بعد، لكن دراسات سابقة أشارت إلى أن البروجستيرون قد يعزز التهابات مجرى الهواء، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية، ما قد يفسر ارتفاع معدلات الربو الحاد بين النساء مقارنة بالرجال. وقالت الدكتورة كلوي بلوم، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لمساعدة النساء المصابات بالربو في اتخاذ قرارات مدروسة حول وسائل منع الحمل، مؤكدة أن الربو شائع لدى النساء في سن الإنجاب، وكثيرات منهن يعتمدن على هذه الأقراص. وحذّرت من أن نتائج الدراسة، رغم أهميتها، لا تكفي وحدها لتغيير بروتوكولات العلاج أو توجيهات وصف موانع الحمل، مشددة على ضرورة إجراء أبحاث إضافية. ومن جهتها، أكدت الدكتورة إريكا كينينغتون، من جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، أن هذه الدراسة تمثل بداية واعدة لفهم العلاقة بين نمط الحياة وخطر تفاقم الربو، لكنها شددت أيضا على أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى ولا تبرر تغييرات علاجية فورية. وفي السياق نفسه، قال البروفيسور أبوستولوس بوسيوس، من الجمعية الأوروبية للجهاز التنفسي، إن ثمة حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب تفاقم الربو لدى النساء مقارنة بالرجال، معتبرا الدراسة خطوة أساسية في هذا الاتجاه. يذكر أن أقراص منع الحمل الصغيرة تعمل عبر زيادة كثافة مخاط عنق الرحم وترقيق بطانة الرحم، ما يمنع التخصيب والانغراس، وقد تمنع الإباضة أحيانا. وتصل فعاليتها إلى 99.7% عند الاستخدام المثالي. وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأقراص: تقلب المزاج والغثيان وألم الثدي والصداع، بينما تظل الآثار الجانبية الخطيرة مثل الجلطات الدموية أو زيادة طفيفة في خطر بعض السرطانات، نادرة. أما الربو، فيعد من الأمراض التنفسية المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويسبب أعراضا مثل ضيق التنفس والصفير والسعال.


أخبارنا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء
سلّطت دراسة بريطانية حديثة الضوء على العلاقة المحتملة بين أقراص محددة لمنع الحمل وتأثيرها على صحة النساء، من خلال تحليل بيانات واسعة النطاق لمستخدمات وسائل منع الحمل الفموية. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو "إمبريال كوليدج لندن"، أن استخدام أقراص منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، المعروفة بـ"أقراص منع الحمل الصغيرة"، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر نوبات الربو لدى النساء المصابات بالمرض. وبعد تحليل بيانات أكثر من 260 ألف امرأة مصابة بالربو تتراوح أعمارهن بين 18 و50 عاما، أظهرت الدراسة أن استخدام هذه الأقراص ارتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى النساء دون سن 35 عاما بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بالنساء المصابات بالربو اللاتي لم يستخدمن هذه الوسيلة (أكثر من 127 ألف امرأة). كما لوحظت زيادة بنسبة 20% في هذا الخطر لدى النساء اللاتي يتناولن أدوية ربو أقل ويستخدمن هذه الأقراص، وزيادة بنسبة 24% لدى المصابات بنوع من الربو يعرف بـ"الربو اليوزيني"، وإن كانت هذه النتيجة غير ذات دلالة إحصائية بسبب محدودية العينة. وفي المقابل، لم تُلاحظ أي زيادة في خطر نوبات الربو لدى النساء اللواتي استخدمن الأقراص المركبة المحتوية على كل من الإستروجين والبروجستيرون. وأوضح الباحثون أن السبب الدقيق وراء هذا الارتباط غير واضح بعد، لكن دراسات سابقة أشارت إلى أن البروجستيرون قد يعزز التهابات مجرى الهواء، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية، ما قد يفسر ارتفاع معدلات الربو الحاد بين النساء مقارنة بالرجال. وقالت الدكتورة كلوي بلوم، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لمساعدة النساء المصابات بالربو في اتخاذ قرارات مدروسة حول وسائل منع الحمل، مؤكدة أن الربو شائع لدى النساء في سن الإنجاب، وكثيرات منهن يعتمدن على هذه الأقراص. وحذّرت من أن نتائج الدراسة، رغم أهميتها، لا تكفي وحدها لتغيير بروتوكولات العلاج أو توجيهات وصف موانع الحمل، مشددة على ضرورة إجراء أبحاث إضافية. ومن جهتها، أكدت الدكتورة إريكا كينينغتون، من جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، أن هذه الدراسة تمثل بداية واعدة لفهم العلاقة بين نمط الحياة وخطر تفاقم الربو، لكنها شددت أيضا على أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى ولا تبرر تغييرات علاجية فورية. وفي السياق نفسه، قال البروفيسور أبوستولوس بوسيوس، من الجمعية الأوروبية للجهاز التنفسي، إن ثمة حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب تفاقم الربو لدى النساء مقارنة بالرجال، معتبرا الدراسة خطوة أساسية في هذا الاتجاه. يذكر أن أقراص منع الحمل الصغيرة تعمل عبر زيادة كثافة مخاط عنق الرحم وترقيق بطانة الرحم، ما يمنع التخصيب والانغراس، وقد تمنع الإباضة أحيانا. وتصل فعاليتها إلى 99.7% عند الاستخدام المثالي. وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأقراص: تقلب المزاج والغثيان وألم الثدي والصداع، بينما تظل الآثار الجانبية الخطيرة مثل الجلطات الدموية أو زيادة طفيفة في خطر بعض السرطانات، نادرة. أما الربو، فيعد من الأمراض التنفسية المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويسبب أعراضا مثل ضيق التنفس والصفير والسعال.


24 القاهرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تزيد الإصابة بـ الربو... دراسة تكشف مخاطر حبوب منع الحمل
كشفت دراسة جديدة أن النساء اللاتي يتناولن نوعا معينا من حبوب منع الحمل معرضات لخطر الإصابة بنوبة الربو بنسبة 40%. ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، وقد وجد باحثون من إمبريال كوليدج لندن أن تناول حبوب منع الحمل المحتوية على البروجسترون، حيث يرتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى من تقل أعمارهم عن 35 عامًا. دراسة تكشف مخاطر حبوب منع الحمل وطبق الباحثون الدراسة على حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، أو الحبوب الصغيرة، والتي تُعد وسيلة فعالة لمنع حمل فموية يومية تحتوي على نسخة مُركّبة من هرمون البروجسترون، وعلى عكس حبوب منع الحمل المركبة، لا تحتوي هذه الحبوب على هرمون الإستروجين الأنثوي. ودعت جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، التي ساهمت في إجراء الدراسة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لدراسة العلاقة بين البروجسترون والربو، وصرحت الدكتورة إريكا كينينجتون، رئيسة قسم الأبحاث في الجمعية الخيرية: تاريخيًا، لم يُفهم إلا القليل عن سبب تفاقم الربو لدى النساء. تُعد هذه الدراسة خطوة أولى مهمة للنساء المصابات بالربو لفهم مخاطر نمط الحياة التي قد تزيد من احتمالية إصابتهن بنوبة ربو، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتزويدهن بمعلومات كافية لاتخاذ قرارات أكثر استنارة بشأن أفضل وسائل منع الحمل المناسبة لهن. مستقبل 34 مليون أمريكي في خطر.. دراسة تحذر من انخفاض منسوب الأرض في 28 مدينة أمريكية دراسة: لقاح القوباء المنطقية يقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية لمدة 8 سنوات

روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء
وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو "إمبريال كوليدج لندن"، أن استخدام أقراص منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، المعروفة بـ"أقراص منع الحمل الصغيرة"، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر نوبات الربو لدى النساء المصابات بالمرض. وبعد تحليل بيانات أكثر من 260 ألف امرأة مصابة بالربو تتراوح أعمارهن بين 18 و50 عاما، أظهرت الدراسة أن استخدام هذه الأقراص ارتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى النساء دون سن 35 عاما بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بالنساء المصابات بالربو اللاتي لم يستخدمن هذه الوسيلة (أكثر من 127 ألف امرأة). كما لوحظت زيادة بنسبة 20% في هذا الخطر لدى النساء اللاتي يتناولن أدوية ربو أقل ويستخدمن هذه الأقراص، وزيادة بنسبة 24% لدى المصابات بنوع من الربو يعرف بـ"الربو اليوزيني"، وإن كانت هذه النتيجة غير ذات دلالة إحصائية بسبب محدودية العينة. وفي المقابل، لم تُلاحظ أي زيادة في خطر نوبات الربو لدى النساء اللواتي استخدمن الأقراص المركبة المحتوية على كل من الإستروجين والبروجستيرون. وأوضح الباحثون أن السبب الدقيق وراء هذا الارتباط غير واضح بعد، لكن دراسات سابقة أشارت إلى أن البروجستيرون قد يعزز التهابات مجرى الهواء، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية، ما قد يفسر ارتفاع معدلات الربو الحاد بين النساء مقارنة بالرجال. وقالت الدكتورة كلوي بلوم، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لمساعدة النساء المصابات بالربو في اتخاذ قرارات مدروسة حول وسائل منع الحمل، مؤكدة أن الربو شائع لدى النساء في سن الإنجاب، وكثيرات منهن يعتمدن على هذه الأقراص. وحذّرت من أن نتائج الدراسة، رغم أهميتها، لا تكفي وحدها لتغيير بروتوكولات العلاج أو توجيهات وصف موانع الحمل، مشددة على ضرورة إجراء أبحاث إضافية. ومن جهتها، أكدت الدكتورة إريكا كينينغتون، من جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، أن هذه الدراسة تمثل بداية واعدة لفهم العلاقة بين نمط الحياة وخطر تفاقم الربو، لكنها شددت أيضا على أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى ولا تبرر تغييرات علاجية فورية. وفي السياق نفسه، قال البروفيسور أبوستولوس بوسيوس، من الجمعية الأوروبية للجهاز التنفسي، إن ثمة حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب تفاقم الربو لدى النساء مقارنة بالرجال، معتبرا الدراسة خطوة أساسية في هذا الاتجاه. يذكر أن أقراص منع الحمل الصغيرة تعمل عبر زيادة كثافة مخاط عنق الرحم وترقيق بطانة الرحم، ما يمنع التخصيب والانغراس، وقد تمنع الإباضة أحيانا. وتصل فعاليتها إلى 99.7% عند الاستخدام المثالي. وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأقراص: تقلب المزاج والغثيان وألم الثدي والصداع، بينما تظل الآثار الجانبية الخطيرة مثل الجلطات الدموية أو زيادة طفيفة في خطر بعض السرطانات، نادرة. أما الربو، فيعد من الأمراض التنفسية المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويسبب أعراضا مثل ضيق التنفس والصفير والسعال. نشرت الدراسة في مجلة ERJ Open Research. المصدر: ديلي ميل اكتشف علماء الأحياء الجزيئية كيف يمكن لآلية بيولوجية طبيعية أن تمنع تفاعل الحيوانات المنوية مع البويضة، مما يعيق عملية الإخصاب. تشير الدكتورة نيللي كريفوشابوفا، أخصائية أمراض النساء والتوليد إلى أن إحدى أكثر الأساطير شيوعا حول وسائل منع الحمل هي أن استخدامها يؤدي إلى زيادة الوزن. تستخدم أكثر من 150 مليون امرأة حول العالم وسائل منع الحمل عن طريق الفم (OC). وموانع الحمل الفموية المركبة (COC)، المكونة من هرمونات اصطناعية.