logo
#

أحدث الأخبار مع #البستان

إيران تكشف تفاصيل محادثاتها مع الولايات المتحدة
إيران تكشف تفاصيل محادثاتها مع الولايات المتحدة

ليبانون ديبايت

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

إيران تكشف تفاصيل محادثاتها مع الولايات المتحدة

قالت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الأحد، إن أجندة المفاوضات التي أُجريت مع الولايات المتحدة يوم أمس في سلطنة عُمان، اقتصرت على مناقشة ملف البرنامج النووي الإيراني ورفع العقوبات الغربية المفروضة على طهران. وأوضح المتحدث باسم الوزارة، إسماعيل بقائي، أن مكان انعقاد الجولة الثانية من المفاوضات "قد يتغير"، لكنه أكد أن سلطنة عُمان ستبقى الوسيط بين طهران وواشنطن، مشددًا على أن المحادثات المقبلة، المقررة نهاية الأسبوع المقبل، ستُجرى أيضًا "بشكل غير مباشر". وكانت إيران قد أعلنت أن الولايات المتحدة أعربت عن رغبتها في التوصل إلى اتفاق نووي "في أقرب وقت ممكن"، بعد جولة المباحثات التي وُصفت بالنادرة والتي جرت السبت في مسقط. ويأتي ذلك في وقت يلوّح فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستخدام القوة العسكرية إذا فشلت جهود التوصل إلى صفقة جديدة. قاد الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، أحد أبرز مهندسي الاتفاق النووي لعام 2015، فيما ترأس الوفد الأميركي مبعوث الرئيس ترامب، ستيف ويتكوف، وهو رجل أعمال ومستشار رئاسي. وقد التقى الطرفان وجهاً لوجه لفترة وجيزة. وقال عراقجي في مقابلة مع التلفزيون الإيراني: "الجانب الأميركي عبّر عن رغبته في اتفاق قريب، لكن ذلك لن يكون سهلاً وسيتطلب جهوزية من الطرفين"، مضيفًا أن الاجتماع المقبل سيُعقد السبت المقبل، وأنه "يُفترض أن يحقق تقدماً ملموساً". من جهته، قال ترامب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية: "أعتقد أن المحادثات تسير بشكل جيد. لا شيء يُحسب حتى يتم إنجازه". فيما وصف البيت الأبيض اللقاء بأنه "خطوة إلى الأمام"، مؤكدًا التفاهم على عقد اجتماع جديد يوم السبت المقبل. وتوسط وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي في اللقاء الذي استضافه فندق "البستان" الفخم في العاصمة مسقط، والذي خلا من أي مؤشرات أمنية لافتة أو أعلام إيرانية وأميركية في الأماكن العامة. ورغم أن الأميركيين دعوا إلى إجراء محادثات مباشرة، فإن وزارة الخارجية الإيرانية أكدت أن الجانبين تبادلا وجهات النظر بشكل مباشر "لبضع دقائق" فقط، بينما جرى التواصل في مجمله عبر الوسيط العُماني. وفي السياق، قال البوسعيدي إن المحادثات جرت في "أجواء ودّية"، مشيرًا إلى أن الهدف هو التوصل إلى "اتفاق عادل وملزم"، وأضاف: "سنواصل العمل سويًا لتحقيق ذلك". ويُعد هذا اللقاء الأرفع مستوى بين الجانبين منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في أيار 2018 خلال ولاية ترامب الأولى، علمًا أن الاتفاق المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الكبرى، نصّ على رفع العقوبات عن طهران مقابل تقييد برنامجها النووي. وقال عراقجي في تصريح نُشر عبر التلفزيون الرسمي قبل انطلاق اللقاء، إن إيران تسعى إلى "اتفاق عادل ومشرّف قائم على المساواة"، معتبرًا أن هذا هو الموقف الذي تأمل أن يتبناه الطرف الآخر أيضًا. وأشار بقائي، في منشور على منصة "إكس"، إلى أن الوفدين كانا في "صالات منفصلة"، وأن وزير الخارجية العُماني تولى نقل الرسائل بينهما. وترغب إيران في التوصل إلى اتفاق يخفف من حدة العقوبات التي تقيّد اقتصادها منذ سنوات. كما أنها وافقت على العودة إلى طاولة التفاوض رغم معارضتها سياسة "الضغوط القصوى" التي تتبعها إدارة ترامب، والتهديدات المتكررة باستخدام القوة. في المقابل، تسعى الولايات المتحدة وإسرائيل لمنع إيران من امتلاك قدرات نووية عسكرية. وفي تعليق لصحيفة وول ستريت جورنال ، قال ويتكوف إن "موقفنا الحالي يتمثل في تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل"، مضيفًا: "نعرف أن هذا أمر لن تقبل به طهران بسهولة، لكننا سنبحث عن حلول وسطية". وخلال حديث مفاجئ الأسبوع الماضي، أعلن ترامب عن هذه المحادثات من البيت الأبيض إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقال: "أريد أن تكون إيران دولة عظيمة وسعيدة، لكن لا يمكنها امتلاك سلاح نووي". وفي رد على التهديد الأميركي، ألمحت إيران إلى احتمال طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما وصفته واشنطن بأنه سيكون "تصعيداً خطيراً". وكان الاتفاق النووي الأصلي قد وقّعته إيران مع كل من الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، روسيا، والصين، بهدف منع طهران من تطوير سلاح نووي. وتؤكد إيران أن برنامجها النووي لأغراض مدنية بحتة. ومنذ انسحاب واشنطن من الاتفاق، تراجعت طهران تدريجياً عن التزاماتها، وبدأت مطلع كانون الأول الماضي، تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة في منشأة "فوردو"، ما يزيد إنتاجها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي نسبة تقترب من الـ90% المطلوبة لتصنيع سلاح نووي.

افتتاح مهرجان البستان بشكل رسمي مع السيدة الأولى نعمت عون
افتتاح مهرجان البستان بشكل رسمي مع السيدة الأولى نعمت عون

النهار

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

افتتاح مهرجان البستان بشكل رسمي مع السيدة الأولى نعمت عون

شهدت ليلة أمس افتتاح مهرجان البستان بشكل رسمي مع السيدة الأولى نعمت عون. صدحت ليلة الأحد أغنيات لبنانية تتمحور على حب الوطن ضمن أمسية أضفت أجواء شرقية على برنامج مهرجان البستان الدولي الذي تغلب عليه الموسيقى الكلاسيكية، مستعيدة أعمالا من التراث وأخرى تُرافق اللبنانيين في يومياتهم وتعطي "الأمل" مع بزوغ "فجر جديد". وتضمّنت الحفلة التي امتدت نحو ساعة وعشرين دقيقة بعنوان "لبنان بغنيّة"، مجموعة من الأغنيات الوطنية التي طبعت ذاكرة أجيال من اللبنانيين، أدتها جوقة جامعة سيدة اللويزة، فيما تولت العزف أوركسترا بقيادة المايسترو لبنان بعلبكي. وتخللت الحفلة إطلالة منفردة للفنانة سُمَيّة بعلبكي كضيفة شرف، وأخرى لمُخرج العمل الممثل والمسرحي والكاتب جورج خباز، ملقيا قصيدة من تأليفه تحية للبنان وفنانيه الكبار كالأخوين رحباني وفيروز وزكي ناصيف ووديع الصافي وصباح ونصري شمس الدين وملحم بركات وسواهم. ولم تغب الموسيقى الكلاسيكية حتى عن هذه الأجواء الوطنية، إذ أُدرِجَت في برنامج الحفلة مقطوعتان كلاسيكيتان مطعّمتان بنَفَس شرقي، الأولى عنوانها "آثار على الرمال" لزياد الرحباني، والثانية "رقصة العروس" لمارسيل خليفةً. وأوضح لبنان بعلبكي أمام جمهور المهرجان في بيت مري (شرقي بيروت) أن الحفلة بمثابة "تحية للبنان وما عاناه وشعبه العظيم على مر التاريخ، وتحية ايضا للأغنية اللبنانية والفن اللبناني والمؤلفين اللبنانيين". وشرح خبّاز لوكالة فرانس برس أن ما اختير إدراجه في الحفلة "من ربرتوار الأغنيات الوطنية الواسع جدا"، هي "أغنيات يمكن أن يعاد توزيعها مجددا، ويستطيع الكورس أن يغنيها". "حرب وتفاؤل" وقال خبّاز إن "الحفلة مرتبطة بحدثين، الأول هو الحرب الأخيرة التي كنا فيها بحاجة إلى أن نعزز وطنيتنا بشكل أو بآخر، والثاني هو أن لدينا تفاؤلاً أيضاً. لدينا فجر جديد". ودخلت في 27 تشرين الثاني/نوفمبر حيّز التنفيذ هدنة بين إسرائيل و"حزب الله" بعد مناوشات حدودية استمرت بين الطرفين أكثر من عام وتحوّلت في آخر شهرين منها إلى حرب مفتوحة. وانتخب البرلمان اللبناني في كانون الثاني/يناير رئيسا جديدا للجمهورية بعد فراغ استمر أكثر من عامين في سدة الرئاسة. وفي 8 شباط/فبراير الفائت، تألفت حكومة برئاسة نواف سلام الذي تعهّد التركيز على "الإصلاح والانقاذ". وقال خبّاز : "من جهة، لا يمكننا أن ننسى الحرب التي مرّت، وأردنا أن نوجّه تحية إلى من سقطوا خلالها، وفي الوقت نفسه أيضاً شئنا أن نعطي أملاً بالأيام المقبلة". ومن أبرز الأغنيات التي أدّاها الكورس وسط تفاعل كبير من الجمهور، "بلدي حبيبي" لزكي ناصيف، ورُدَّني إلى بلادي" من كلمات الشاعر سعيد عقل وألحان الأخوين رحباني. ووقف الجمهور عند النشيد الوطني اللبناني الذي أُنشد من دون موسيقى (اكابيلا) بطريقة اوبرالية تتناسب مع أجواء المهرجان المتخصص عموما بالموسيقى الكلاسيكية . وعزا بعلبكي عدم عزفه في بداية الحفلة إلى كونه دُمج "ضمن مجموعة أغنيات شكلت لوحة تراثية"، على قوله، تضمنت الميجانا والدلعونا ويا غزيّل يابو الهيبة وسواها. "أغنيات لكل زمن" وترك بعلبكي منصته ليذهب ويصطحب شقيقته التي أدت "ع إسمك غنيت" و"خدني زرعني بأرض لبنان" لفيروز باحساس عميق وتقنية عالية، قوبلت باستحسان الجمهور الذي هتف لها و صفّق بحرارة. وبادرت الحاضرين قائلة: "أنا متأثرة اليوم أكثر من العادة (...). نحن آتون من جنوب (لبنان) حاملين كل الوجع والألم لنغني ونفرح معكم ولنحلم بلبنان الآتي، لبنان الفن والثقافة والفرح". وقالت بعلبكي لوكالة "فرانس برس": "اليوم نغني ما أسمّيه الأغنية الوطنية العاطفية، لا أغنية المناسَبة المرتبطة بوقت تنتهي بانتهائه. فهذه الأعمال التي اخترناها وخصوصا تلك الرحبانية منها هي أعمال لكل زمن، لا تنتهي في وقت، إن من حيث كلماتها أو حتى لجهة ألحانها المصنوعة بطريقة كلاسيكية". وبعد وصلة على القانون، ملأ صوت بعلبكي فضاء المسرح مؤدية موالا لوديع الصافي سبق أغنية "بالمجد معمرها ". وجّه المايسترو بعلبكي تحية الى ماجدة الرومي الذي انشدت لها الجوقة "عم بحلمك يا حلم يا لبنان". أما "بتتلج الدني" فغنى مطلعها خباز يرافقه الجمهور وانفرد كذلك الجمهور مدعوما ايضا يالجوقة بانشاد "بحبك يا لبنان" التي عُرضت كلماتها على الشاشة فوق المسرح. وبعد الختام والتصفيق وقوفا، عاد المايسترو ومعه عصاه ليقود الأوركسترا والجوقة مجدداً في أغنية "راجع بِصوات البلابل" وسط حماسة الجمهور. وأعربت ريمي الزير التي حضرت الحفلة عن إعجابها باختيار الأغنيات والتوزيع. ووصف هشام منعم الذي يعيش خارج لبنان الحفلة بأنها "جيدة جدا". وقال "أحَبَّ ابني الصغير الحفلة أيضا واكتشف من خلال الأغنيات كل ما يدور حول لبنان و الفنانين اللبنايين والموسيقيين سررنا بالعرض وبالجمهور الذي كان بمستواه".

السجن المشدد 3 سنوات لعميد معهد بجامعة دمنهور وآخرين بتهمة الاستيلاء على المال العام
السجن المشدد 3 سنوات لعميد معهد بجامعة دمنهور وآخرين بتهمة الاستيلاء على المال العام

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

السجن المشدد 3 سنوات لعميد معهد بجامعة دمنهور وآخرين بتهمة الاستيلاء على المال العام

قضت محكمة جنايات دمنهور، الدائرة الثالثة عشرة، برئاسة المستشار عبد العاطي مسعود شعلة، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين هشام شريف الشريف، ومصطفى أحمد حسن، وبحضور أحمد عادل أبو عيطة، وكيل النائب العام، بمعاقبة عميد معهد الدراسات العليا والبحوث البيئية السابق بجامعة دمنهور، واثنين آخرين بالسجن المشدد لمدة ثلاث سنوات، وإلزامهم برد مبلغ مليون ونصف المليون جنيه. وكانت المحكمة قد قضت من قبل بمعاقبة المتهمين بالسجن المشدد لمدة خمس سنوات، وألزمتهم برد مبلغ مليون ونصف المليون جنيه، إلا أنهم استأنفوا الحكم وتم إعادة محاكمتهم مرة أخرى.تعود وقائع القضية إلى عام 2018، حيث قام المتهمان الأول حسين.ع.م.م (76 عامًا)، أستاذ متفرغ بكلية العلوم وقائم بأعمال عميد معهد الدراسات العليا والبحوث البيئية بمجمع البستان التابع لجامعة دمنهور، والثاني أحمد.م.أ.ع، أخصائي حسابات وموازنة بالوحدة الحسابية بجامعة دمنهور، بالاستيلاء على أموال قدرها 1,507,012 جنيه (مليون وخمسمائة ألف واثني عشر جنيهًا) كانت مملوكة لجهة عملهما، جامعة دمنهور.حيث اختلق المتهمان عمليتي طلب وتوريد أجهزة ومستلزمات معملية مجهولة المصدر وغير مطابقة للمواصفات، "وهميتين"، لمعمل الفيزياء بكلية العلوم بجامعة دمنهور، بالتعاون مع المتهم الثالث أسامة.أ.ا (39 عامًا)، دبلوم تجاري. كما أنشأوا مكتبًا خاصًا لهذا الغرض أطلقوا عليه "مالتي سيليو شنز"، وتمكنوا من خلاله من توريد تلك الأجهزة والمستلزمات باسم هذا المكتب، وصرف المبالغ المالية المستولى عليها.وقد ارتبطت هذه الجريمة بجريمتي تزوير في محررات رسمية.وبناءً على ذلك، أحال المستشار أحمد فهمي خفاجي، رئيس الاستئناف القائم بعمل المحامي العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية للأموال العامة، المتهمين إلى محكمة الجنايات، التي تداولت القضية في جلساتها وأصدرت حكمها المتقدم.

السجن المشدد لعميد كلية سابق و2 آخرين استولوا على 1.5 مليون جنيه من جامعة دمنهور
السجن المشدد لعميد كلية سابق و2 آخرين استولوا على 1.5 مليون جنيه من جامعة دمنهور

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

السجن المشدد لعميد كلية سابق و2 آخرين استولوا على 1.5 مليون جنيه من جامعة دمنهور

قضت محكمة جنايات دمنهور، بالسجن المشدد 3 سنوات لعميد معهد الدراسات العليا والبحوث البيئية السابق بجامعة دمنهور، و 2 أخرين، وإلزامهم برد مبلغ مليون ونصف المليون جنيه. كانت المحكمة قضت من قبل بمعاقبة المتهمين بالسجن المشدد 5 سنوات، وألزمتهم برد مبلغ مليون ونصف المليون جنيه، إلا أنهم استأنفوا على الحكم وجرت إعادة محاكمتهم مرة أخرى.كان المتهم الأول حسين.ع.م.م، 76 عاما، أستاذ متفرغ بكلية العلوم وقائم بأعمال عميد معهد الدراسات العليا والبحوث البيئية بمجمع البستان التابع لجامعة دمنهور، والثانى أحمد.م.أ.ع، أخصائى حسابات وموازنة بالوحدة الحسابية بجامعة دمنهور، عام 2018 بصفتيهما موظفان عموميان بالدولة، استوليا بغير حق على أموال بلغ مقدارها، مليون و500 ألفًا و12 جنيها والمملوكة لجهة عملهما جامعة دمنهور.حيث اختلقا عمليتى طلب وتوريد أجهزة ومستلزمات معملية مجهولة المصدر وغير مطابقة للمواصفات "وهميتين" لمعمل الفيزياء بكلية العلوم بجامعة دمنهور، و أنشآ والمتهم الثالث أسامة.أ.ا، 39 عاما، دبلوم تجارى بالاشتراك مع أخرى حسنة النية مكتبا خصيصا لهذا الغرض أطلقا عليه "مالتي سيليوشنز"، وتمكنا من خلال ذلك من توريد تلك الأجهزة والمستلزمات بإسم ذلك المكتب وصرف قيمة المبالغ المالية والاستيلاء عليها، وقد ارتبطت تلك الجريمة بجريمتي تزوير فى محررات رسمية.حيث أحالهم المستشار أحمد فهمى خفاجى، رئيس الاستئناف القائم بعمل المحامى العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية للأموال العامة لمحكمة الجنايات، التى تداولت القضية فى جلساتها وأصدرت قرارها المتقدم.

السجن المشدد لعميد كلية سابق و2 آخرين استولوا على 1.5 مليون جنيه من جامعة دمنهور
السجن المشدد لعميد كلية سابق و2 آخرين استولوا على 1.5 مليون جنيه من جامعة دمنهور

مصراوي

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • مصراوي

السجن المشدد لعميد كلية سابق و2 آخرين استولوا على 1.5 مليون جنيه من جامعة دمنهور

البحيرة - أحمد نصرة: قضت محكمة جنايات دمنهور، بالسجن المشدد 3 سنوات لعميد معهد الدراسات العليا والبحوث البيئية السابق بجامعة دمنهور، و 2 أخرين، وإلزامهم برد مبلغ مليون ونصف المليون جنيه. كانت المحكمة قضت من قبل بمعاقبة المتهمين بالسجن المشدد 5 سنوات، وألزمتهم برد مبلغ مليون ونصف المليون جنيه، إلا أنهم استأنفوا على الحكم وجرت إعادة محاكمتهم مرة أخرى. كان المتهم الأول حسين.ع.م.م، 76 عاما، أستاذ متفرغ بكلية العلوم وقائم بأعمال عميد معهد الدراسات العليا والبحوث البيئية بمجمع البستان التابع لجامعة دمنهور، والثانى أحمد.م.أ.ع، أخصائى حسابات وموازنة بالوحدة الحسابية بجامعة دمنهور، عام 2018 بصفتيهما موظفان عموميان بالدولة، استوليا بغير حق على أموال بلغ مقدارها، مليون و500 ألفًا و12 جنيها والمملوكة لجهة عملهما جامعة دمنهور. حيث اختلقا عمليتى طلب وتوريد أجهزة ومستلزمات معملية مجهولة المصدر وغير مطابقة للمواصفات "وهميتين" لمعمل الفيزياء بكلية العلوم بجامعة دمنهور، و أنشآ والمتهم الثالث أسامة.أ.ا، 39 عاما، دبلوم تجارى بالاشتراك مع أخرى حسنة النية مكتبا خصيصا لهذا الغرض أطلقا عليه "مالتي سيليوشنز"، وتمكنا من خلال ذلك من توريد تلك الأجهزة والمستلزمات بإسم ذلك المكتب وصرف قيمة المبالغ المالية والاستيلاء عليها، وقد ارتبطت تلك الجريمة بجريمتي تزوير فى محررات رسمية. حيث أحالهم المستشار أحمد فهمى خفاجى، رئيس الاستئناف القائم بعمل المحامى العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية للأموال العامة لمحكمة الجنايات، التى تداولت القضية فى جلساتها وأصدرت قرارها المتقدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store