#أحدث الأخبار مع #البشارةوالنذارةالمدنمنذ 2 أيامأعمالالمدنمعرض بيروت للكتاب: المنام والسياسة والعلايليتستمر فعاليات معرض بيروت العربي الدولي للكتاب في دورته الـ66 وسط زحمة ملفتة وتنوع في الزوار، إلى جانب التنوع في البرنامج الثقافي المتميز الذي يرافق المعرض. فقد نظم معهد باسل فليحان المالي ندوة اقتصادية حوارية ،ضمن فعاليات معرض الكتاب، تحت عنوان " أبعد من الدين: لبنان وخياراته المالية" تمحورت حول أزمة الدين العام في لبنان، بحضور شخصيات سياسية وأكاديمية بارزة، من بينها رئيسة النادي الثقافي العربي سلوى السنيورة بعاصيري، والوزير السابق ناصر ياسين، والدكتور خليل جبارة، وزياد عبد الصمد، والسيدة باسمة انطونيوس، لمياء بساط. وافتتحت الجلسة بكلمة ألقتها بساط، التي تطرّقت إلى الصعوبات المالية الراهنة، معتبرة أن معرض الكتاب يُعد منبرًا أساسيًا لتوصيل رسائل اقتصادية جريئة. وقالت:"هذه المساحة للنقاش وطرح الأسئلة المحرجة. هدفنا اليوم هو تحفيز الناس على الفهم والقراءة". أدار الندوة عبد الصمد، وتحدث جبارة عن التحديات البنيوية التي يواجهها الاقتصاد اللبناني، مشيرًا إلى أن "اتفاق واشنطن" الذي كثر الحديث عنه لا ينطبق على الواقع اللبناني. وأكد أن لبنان مبني على التقشف، مشيرا إلى أن إرتفاع الدين العام جاء نتيجة عملية إعادة الإعمار التي حصلت في عهد الرئيس الراحل رفيق الحريري، بينما جرى الإنفاق غير المجدي فيما بعد نتيجة الإعتبارات السياسية والحزبية. وفي مداخلتها، لفتت أنطونيوس إلى أن لبنان كان يملك خبرات متعددة في مجال الدين العام، لكنها تراجعت بفعل الأزمات، ما أدى إلى انخفاض عدد الموظفين من 23 إلى 8 فقط. وأضافت أن القروض لم تعد ترفًا، بل باتت ضرورة اجتماعية بالنسبة لكثيرين من المواطنين الذين يحتاجونها لتسديد التزاماتهم الأساسية. أما ياسين، فأشار إلى أن لبنان شهد نوعًا من الاستقرار الاجتماعي في السنوات الماضية، لكنه طرح تساؤلات حول من يملك القدرة فعليًا على إصدار قرارات متعلقة بالتقديمات الاجتماعية، والأهم:من يمكنه وضع سلّم جديد للأولويات الحكومية؟ كما لفت إلى غموض وضع الأموال الجديدة، متسائلًا عن مدى شفافيتها وسبل إدارتها؟ تفسير الأحلام: تقاطعات المنام والسياسة في التراث الإسلامي نظم النادي الثقافي العربي ندوة فكرية عميقة تناولت موضوع تفسير الأحلام في التراث العربي والإسلامي. وافتتحت الندوة الباحثة لينا الجمال، التي قدمت محاضرة متميزة استعرضت فيها دور الأحلام في التراث الإسلامي، مركزة على العلاقة المعقدة بين عالم المنام والسلطة السياسية، وكيفية توظيف هذه الرؤى لتبرير القرارات السياسية وتعزيز شرعية الحكام. وقد شاركت الجمال في تحقيق كتاب "البشارة والنذارة في تعبير الرؤيا "لأبي سعد الخركوشي، الذي ظل قرونًا منسوبًا خطأً لابن سيرين. عرض الباحث الدكتور بلال الأرفه لي موضوعًا لافتًا حول تفسير الأحلام، انطلق فيه من كتابه والدكتورة لينا الجمّال "إني رأيت في المنام" الذي يضم مختارات من نوادر الرؤى، جامعًا بين الدقة العلمية والروح الأدبية. وتحدث الأرفه لي عن مشروعه الأكاديمي الأكبر المسمى "إيقاظ المخطوطات من سباتها"، الذي يكرس فيه جهده مع الدكتورة الجمّال لتحقيق كتب تعبير الرؤى التي ظلت لفترات طويلة مخفية في الأرفف والمكتبات، مشيرًا إلى استمرار شعبية كتاب تفسير الأحلام لابن سيرين في معارض الكتب رغم التطورات التكنولوجية الحديثة، معبّرًا عن ضرورة العودة إلى المصادر الأصلية لتحقيقها وتحريرها. وردًا على سؤال حول الحضور الجماهيري والاهتمام الشعبي بكتب تفسير الأحلام، قال الأرفه لي: "عندما أقدّم لقاءً تلفزيونيًا في الإمارات، كثيرًا ما تُطلب مني نسخة من كتاب تفسير الأحلام، مما يدل على تعطش شعبي مستمر لهذا النوع من المعرفة. وهذا ما دفعني إلى العودة للمصادر الأصلية والعمل على تحقيقها وتحريرها، لأن الكثير مما يُتداول اليوم لا يستند إلى أصول علمية دقيقة". أما الجمال فأكدت أن التراث الإسلامي القديم تناول عوامل مثل زمان الرؤيا وأحوال الرائي واختصاص المعبر في تفسير الأحلام، لكنه أغفل دور "مكان المنام" الذي اعتبره غير مؤثر. إلا أن دراسة كتب الأدب العربي كشفت أن المكان يلعب دورًا في تشكيل مضمون الرؤيا. واستشهدت الجمّال بكتاب "الفرج بعد الشدة" للتنوخي، موضحة كيف تجلّى السجن كمكان في الرؤى ليس كبُعد مادي فقط، بل برمزيته، حيث تحدثت الدكتورة الجمّال ضيفة الجلسة الاولى فاستحضرت منامات السجناء قصة النبي يوسف عليه السلام، الذي برز كعالم في تفسير الرؤى وخرج من سجنه بفضل رؤياه. وتطرقت الجمّال إلى تحليل الرموز المعمارية في الأحلام، مبينًة أن المباني في المنام تعكس البنية الاجتماعية والثقافية، بما في ذلك الفوارق الطبقية والتمييز الجندري والدلالات النفسية، مشبهةً الرؤيا بالرحلة التي تنقل الحالم من فضاء إلى آخر دون ارتحال مادي. وتوسعت الباحثة لينا الجمال في تحليل هذه الرموز المعمارية، مؤكدة الابتعاد عن فرض نظريات علم النفس الغربية مثل فرويد ويونغ على الثقافة العربية الإسلامية، وضرورة العودة إلى نظريات أصيلة داخل التراث العربي، كنظرية "عين القلب وعين الرأس" عند الغزالي وتجارب ابن الهيثم في الإدراك البصري، لفهم بنية الرؤيا في سياقها الثقافي والمعرفي. وأشارت إلى تباين دلالات الرموز في كتب تفسير الأحلام تبعًا لاختلاف المذاهب والاتجاهات الفكرية لصناع هذه الكتب، مستشهدة برمز "الخبز" الذي كان يعبر عن الفقر والمرض في التعبير اليوناني القديم، بينما تطور في التراث الأدبي العربي إلى رمز للعيش الكريم والمعرفة الروحية. واعتبرت أن هذا الاختلاف يعكس تأثر كتب تفسير الأحلام بفكر وأيديولوجيات مؤلفيها، ما يجعل علم تفسير الأحلام يشبه "زهرة دوار الشمس" التي تتجه نحو فكر المؤلف. وأوضحت أن الأحلام في التراث الإسلامي لم تكن مجرد ظاهرة فردية أو روحية، بل كانت أداة سياسية محكمة الاستخدام من قبل الحكام والسلطات، إذ اعتمد الخلفاء والأمراء على مناماتهم لتشريع حكمهم وتثبيت سلطتهم أمام الرعية، معتبرين الرؤى دليلاً روحياً يُبرر القرارات المصيرية، بما في ذلك الفتوحات التاريخية مثل فتح الأندلس والقسطنطينية. واعتبرت الجمال أن تحرير هذه الكتب وإعادة قراءتها بعين الباحث المعاصر هو استعادة لتراث مهمل، وفتح لنقاشات معرفية جديدة تتجاوز النظرة السطحية للأحلام، باتجاه فهم أعمق لتجليات الروح والثقافة في المنام. تحوّلات الذّات والمؤرّخ في الجلسة الثانية التي جاءت تحت عنوان "تحوّلات الذّات والمؤرّخ"، تحدّثت المؤرّخة ناديا ماريا الشيخ، عن تجربتها الأكاديمية ومسيرتها البحثية، مسلّطة الضوء على تحوّلات الذات والعلاقة الشخصية مع التاريخ. واستهلّت الشيخ حديثها بالعودة إلى الطفولة، حيث نشأت في منزل يقدّر القراءة، لا سيّما كتب التاريخ، ما ساعدها على التميّز في هذا المجال لاحقًا. وقد أتقنت فنون البحث العلمي خلال دراستها الجامعية، وتعلّمت إعادة مساءلة السرديات التاريخية بإشراف أساتذتها. وذكرت كيف انتقلت لاحقًا إلى جامعة هارفرد، حيث بدأ اهتمامها بالتاريخ البيزنطي. وأشارت إلى أن بداياتها في الكتابة التاريخية تعود إلى حقبة الثمانينات، وهي فترة اتسمت بتوتر في العلاقات بين الشرق والغرب، مما انعكس على مقارباتها البحثية. كما تناولت تأثير عودتها إلى لبنان بعد الحرب، في ظل أزمة مالية خانقة، على رؤيتها الأكاديمية. وأكدت أنها كانت أول امرأة تنضم إلى الهيئة الإدارية والتعليمية في كلية التاريخ في الجامعة الأميركية. وقالت: "المكان يؤثّر على نوع التاريخ الذي يرغب الكاتب في تدوينه"، مشيرة إلى أن تجربتها الشخصية انعكست بوضوح في كتاباتها. وتحدثت عن أعمالها ومؤلفاتها: الكتاب الأول: "بيزنطة كما يراها العرب"، تحدّثت عن مشروع هذا الكتاب الذي وُلد من اهتمامها بالرؤية العربية للإمبراطورية البيزنطية. وانطلقت من تفاسير القرآن الكريم. أما الكتاب الثاني فكان بعنوان: "بلاط الخليفة المقتدر"، انطلق هذا العمل من اهتمامها بثقافة البلاط العباسي، حيث سعت إلى تعريف مصطلح "البلاط" وتحليل اللغة والمفردات المرتبطة بالحاشية والمجال المحيط بالخليفة. درست شخصية الحاجب و"الكهومانة"، وأبرزت تنظيم الفضاء حول الخليفة، مركّزة على شخصية الخليفة المقتدر الذي تولّى الحكم بعمر 13 سنة. ولفتت إلى وفرة المصادر حول هذه المرحلة، ما مكّنها من جمع معلومات ثمينة. والكتاب الثالث كان بعنوان: "النساء والإسلام في العصر العباسي"، وتناول هذا العمل صور النساء في السرديات العباسية، وسعت فيه إلى فهم كيفية التعبير عن النساء في القصص التاريخية. وركّزت على مسألة "رسم الحدود مع الآخر"، مشيرة إلى أن المؤرخين يرون التاريخ كتسلسل من التحوّلات التدريجية، لا كوقائع ثابتة. عبد الله العلايلي...رمز اللغة العربية والفكر القومي نظّم إتحاد الكتاب اللبنانيين ندوة تكريمية فكرية بعنوان "العلامة الراحل الشيخ عبد الله العلايلي"، لتسليط الضوء على مسيرة العلامة الراحل الشيخ عبد الله العلايلي، أحد أبرز رموز اللغة العربية والفكر القومي في القرن العشرين، بحضور نخبة من الأساتذة والباحثين والمفكرين، الدكتور محمد توفيق ابو علي، الدكتور ميل منذر، أحمد نزال، فايز ترحيني، مراد السوداني، حيث تمّت مقاربة شخصيّته من جوانب لغوية، فكرية، قومية واجتماعية. قدّم أبو علي مداخلة تناول فيها شخصية العلايلي بوصفه مجددًا لغويًا وفقيهًا عقلانيًا. أشار إلى أن العلايلي "صنع من حروف اللغة جسورًا للمعرفة"، وأنه لم يكن مجرّد أستاذ، بل مثّل نموذجًا للعالِم الملتزم الذي يرى في اللغة وطنًا للمعنى والانتماء. وفي قراءة تحليلية لفكره، أوضح منذر أنّ العلايلي لم يكن لغويًا تقليديًا، بل مفكّرًا أعاد ترتيب العلاقة بين الكلمة والفكر، مؤكدًا أن الشيخ كان يرى في اللغة مفتاحًا لفهم الذات والوجود العربي، واعتبر أن مشروعه اللغوي كان مشروعًا نهضويًا تحرريًا بالدرجة الأولى. كما شارك في الندوة، الأمين العام لاتحاد الكتّاب اللبنانيين أحمد نزال، مشيدًا بدور العلايلي في تكريس اللغة كأداة مقاومة ثقافية وفكرية، مبرزًا أثره في الأجيال الجديدة. واستعرض مقولة العلايلي التي تقول: "اللغة غاية لا وسيلة"، التي تلخّص رؤيته للّغة بوصفها عنصرًا وجوديًا، أنا أفكر بفكر عربي، فإذًا أنا موجود عربي، فإذا لم تكن لنا لغة قومية صحيحة، فلن يكون لنا فكر قومي صحيح". وعلى الرغم من إعجابه الشديد بـابن جني، خالفه في تعريف اللغة على أنها مجرد أصوات، معتبرًا إياها نظامًا حيًّا متفاعلًا يتطوّر ضمن أنساق وسياقات. نشاط الأطفال في إطار النشاطات المخصصة للأطفال ، قدّمت جمعية T.E.A.C.H. لقاءً تربويًا مميزًا بعنوان "وينو خيفان؟"، أحيته الحكواتية والمعالجة اللغوية فاطمة كمال. شارك في النشاط 174 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 7 و12 سنة، من ضمنهم عدد من الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وانطلقت الجلسة بسؤال بسيط وجريء من المنسقة هبة محمد: "بتخافوا؟ وشو أكتر شي بخوفكن؟"، فكان التفاعل فوريًّا وحيويًا، مما مهّد الأرضية لسرد القصة بطريقة قريبة من قلوب الأطفال. روت فاطمة حكاية الطفل "خيفان"، الذي يعيش يومياته وهو يهاب كل شيء: من الأصوات المرتفعة والمنخفضة، إلى المدرسة، الامتحانات، وحتى صوت الرعد. وتخللت القصة مؤثرات صوتية حقيقية – كصوت القطة، صوت جرس المدرسة، والرعد – مما زاد من تفاعل الأطفال واندماجهم في القصة. برنامج الخميس 22 أيار 2025 ● تنظم دار النهضة العربية ندوة "حول زمن الطوفان لكن أين نوح؟"يدير الندوة يقظان التقي، يشارك فيها كل من البروفسور غسان سكاف والشاعر عمر شبلي وهاني سليمان وشوقي ابو لطيف وذلك الساعة الثانية والنصف في قاعة توفيق باشا (أ). ● ينظم النادي الثقافي العربي ودار نلسن ندوة بعنوان "مئوية سليمان البستاني" يشارك فيها كل من ربيعة أبي فاضل، سلمان زين الدين ، حبيب يونس، وسليمان بختي وذلك الساعة الرابعة في قاعة توفيق باشا (أ). ● ينظم النادي الثقافي العربي وكرسي الشيخ زايد ندوة بعنوان "الغواص أبو حامد الغزالي" مع حوار الروائية ريم بسيوني، يشارك فيها كل من الأستاذة هالة الخطيب والدكتور بلال الارفه لي وذلك الساعة الخامسة في قاعة توفيق باشا(أ). ● ينظم النادي الثقافي العربي ندوة بعنوان "الثقافة – الحصن الأخير" يشارك فيها كل من الأستاذ ابراهيم العريس، والدكتور علي الصمد وذلك الساعة السادسة والنصف في قاعة توفيق باشا (أ). ● تنظم دار النهضة ندوة بعنوان "مناقشة كتاب فلسفة التواصل" يشارك فيها كل من هيثم قطب، زكي جمعة، طلال عتريسي وتدير الندوة مي العبد الله و ذلك الساعة السادسة والنصف في قاعة الياس خوري (ب). ● تنظم جمعية TEACH ندوة بعنوان " تحديات الذكاء الاصطناعي في توليد المحتوى الرقمي الرصين" يشارك فيها كل من ربيع بعلبكي ومصطفى شمس الدين وتدير الندوة ميرنا عطية و ذلك الساعة السابعة في جناح (A6). توقيعات الكتب: * يوقع مروان طراف كتابه "لعنة باب عكا" بين الساعة الخامسة والثامنة في جناح رياض الريس لكتب والنشر . * توقع مزنة رياض كمال والرسامة فاطمة موسى قصير (توقعه الرسامة نيابة عن الكاتبة ) كتاب "من الماء" الساعة الرابعة والنصف في جناح دار قمرة للنشر. * توقع الكاتبة كارولين شادارفيان كتابها "حين يزهر الوعي" بين السادسة والثامنة في جناح دار ناريمان للنشر * في دار النهار يوقع جان دوست كتابه "اخر معارك الجنرال " بين الساعة الرابعة والسادسة، وتوقع يارا الحجار كتابها "a journay beyond the visible" بين الساعة الخامسة والسابعة. * توقع فاطمة شرف الدين كتابها "20 ألف دولار" بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح دار الساقي. * في دار النهضة توقع الدكتورة مي العبدالله كتابها "فلسفة التواصل من فعل الرصاصة الى المتاهة" الساعة السابعة، ويوقع الشيخ سامر مرعي كتابه "المصارف الاسلامية في ميزان الشريعة" بين الساعة الرابعة والنصف والساعة السادسة. * في دار الفارابي يوقع اللواء الركن الدكتور عبد الرحمن شحيتلي كتابه "الحدود البنانية البرية والبحرية دراسة تاريخية وجغرافية وسياسية" بين الساعة الخامسة والسابعة، ويوقع وجيه قانصو كتابه "فكرة الله الحقيقة والمعنى" بين الساعة السابعة والتاسعة. * يوقع علوان امين الدين كتابه "الصدع الفولاذي من اوديسا الى قناة السويس" بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح دار ابعاد. * توقع حكمت حسن كتابه "نصف شمس تعبث معنا " بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح دار نلسن. * يوقع حسين المولى كتابه "الجريمة الكبرى مسؤولية بريطانية عن قيام اسرائيل من التبني الفكري حتى قيام الكيان" بين الساعة الرابعة والسابعة في جناح دار روافد. * في دار الولاء توقع مريم رضا كتابها "الجمهورية الاسلامية" بين الساعة الخامسة والسابعة، يوقع قاسم الساحلي كتابه "حين عبرنا النهر" بين الساعة السابعة والتاسعة, * توقع حوراء حجازي ومروى الشامي كتابهما "يد الله تحيطني ويد مريم" بين الساعة الثالثة والساعة الرابعة والنصف في جناح دار اللواء. * توقع فادية كامل حسين كتابها "التعليم المتمايز من المفهوم الى التطبيق" الساعة الخامسة في جناح دار مكتبجي. * توقع امال مخول كتابها "حقائب فارغة" بين الساعة السابعة والتاسعة في جناح دار سائر المشرق. * في جناح شاعر الكورة الخضراء يوقع غسان حمد كتابيه "ادباء وشعراء الضنية" وديوان "لقد مسني الشعر" بين الساعة الثالثة والسادسة وبين السعة الثالثة والخامسة، ويوقع احمد يوسف كتابه "خيوط المغيب" بين الساعة الرابعة والسادسة. وتوقع غادة السمروط (يوقع عنها احمد يوسف) كتابيها "ومضات فارسية والان معاً" في جناح مندى شاعر الكورة الخضراء عبدالله شحادة الثقافي. يوقع محمود شحادة ثلاثة دواوين "عندما تزهر الاعشاب في ايلول، كما العبير وعائد على اجنحة الرحيل" بين الساعة الرابعة والسادسة. يوقع علي اسماعيل كتابه "الرفض في شعر ادونيس وديوان الجدول المحترق" بين الساعة الرابعة والسادسة، يوقع جورج الحاج كتابه "رواية ساشا"، ويوقع بسام الموسى كتابه "اركض ورائي" بين الساعة الثانية عشر والساعة الثالثة. * يوقع الدكتور البير داغر كتابه "العرب بعد 1973 خمسون عاما من المراوحة في المكان" بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح منتدى المعارف. * يوقع احمد الزعتري كتابه "تجربة فريدة في فن الخط" الساعة العاشرة في جناح مكتبجي * يوقع بشارة مرهج كتابه "جذور الانهيار الاقتصادي في لبنان" بين الساعة السادسة والثامنة في جناح دار العربية للعلوم ناشرون.
المدنمنذ 2 أيامأعمالالمدنمعرض بيروت للكتاب: المنام والسياسة والعلايليتستمر فعاليات معرض بيروت العربي الدولي للكتاب في دورته الـ66 وسط زحمة ملفتة وتنوع في الزوار، إلى جانب التنوع في البرنامج الثقافي المتميز الذي يرافق المعرض. فقد نظم معهد باسل فليحان المالي ندوة اقتصادية حوارية ،ضمن فعاليات معرض الكتاب، تحت عنوان " أبعد من الدين: لبنان وخياراته المالية" تمحورت حول أزمة الدين العام في لبنان، بحضور شخصيات سياسية وأكاديمية بارزة، من بينها رئيسة النادي الثقافي العربي سلوى السنيورة بعاصيري، والوزير السابق ناصر ياسين، والدكتور خليل جبارة، وزياد عبد الصمد، والسيدة باسمة انطونيوس، لمياء بساط. وافتتحت الجلسة بكلمة ألقتها بساط، التي تطرّقت إلى الصعوبات المالية الراهنة، معتبرة أن معرض الكتاب يُعد منبرًا أساسيًا لتوصيل رسائل اقتصادية جريئة. وقالت:"هذه المساحة للنقاش وطرح الأسئلة المحرجة. هدفنا اليوم هو تحفيز الناس على الفهم والقراءة". أدار الندوة عبد الصمد، وتحدث جبارة عن التحديات البنيوية التي يواجهها الاقتصاد اللبناني، مشيرًا إلى أن "اتفاق واشنطن" الذي كثر الحديث عنه لا ينطبق على الواقع اللبناني. وأكد أن لبنان مبني على التقشف، مشيرا إلى أن إرتفاع الدين العام جاء نتيجة عملية إعادة الإعمار التي حصلت في عهد الرئيس الراحل رفيق الحريري، بينما جرى الإنفاق غير المجدي فيما بعد نتيجة الإعتبارات السياسية والحزبية. وفي مداخلتها، لفتت أنطونيوس إلى أن لبنان كان يملك خبرات متعددة في مجال الدين العام، لكنها تراجعت بفعل الأزمات، ما أدى إلى انخفاض عدد الموظفين من 23 إلى 8 فقط. وأضافت أن القروض لم تعد ترفًا، بل باتت ضرورة اجتماعية بالنسبة لكثيرين من المواطنين الذين يحتاجونها لتسديد التزاماتهم الأساسية. أما ياسين، فأشار إلى أن لبنان شهد نوعًا من الاستقرار الاجتماعي في السنوات الماضية، لكنه طرح تساؤلات حول من يملك القدرة فعليًا على إصدار قرارات متعلقة بالتقديمات الاجتماعية، والأهم:من يمكنه وضع سلّم جديد للأولويات الحكومية؟ كما لفت إلى غموض وضع الأموال الجديدة، متسائلًا عن مدى شفافيتها وسبل إدارتها؟ تفسير الأحلام: تقاطعات المنام والسياسة في التراث الإسلامي نظم النادي الثقافي العربي ندوة فكرية عميقة تناولت موضوع تفسير الأحلام في التراث العربي والإسلامي. وافتتحت الندوة الباحثة لينا الجمال، التي قدمت محاضرة متميزة استعرضت فيها دور الأحلام في التراث الإسلامي، مركزة على العلاقة المعقدة بين عالم المنام والسلطة السياسية، وكيفية توظيف هذه الرؤى لتبرير القرارات السياسية وتعزيز شرعية الحكام. وقد شاركت الجمال في تحقيق كتاب "البشارة والنذارة في تعبير الرؤيا "لأبي سعد الخركوشي، الذي ظل قرونًا منسوبًا خطأً لابن سيرين. عرض الباحث الدكتور بلال الأرفه لي موضوعًا لافتًا حول تفسير الأحلام، انطلق فيه من كتابه والدكتورة لينا الجمّال "إني رأيت في المنام" الذي يضم مختارات من نوادر الرؤى، جامعًا بين الدقة العلمية والروح الأدبية. وتحدث الأرفه لي عن مشروعه الأكاديمي الأكبر المسمى "إيقاظ المخطوطات من سباتها"، الذي يكرس فيه جهده مع الدكتورة الجمّال لتحقيق كتب تعبير الرؤى التي ظلت لفترات طويلة مخفية في الأرفف والمكتبات، مشيرًا إلى استمرار شعبية كتاب تفسير الأحلام لابن سيرين في معارض الكتب رغم التطورات التكنولوجية الحديثة، معبّرًا عن ضرورة العودة إلى المصادر الأصلية لتحقيقها وتحريرها. وردًا على سؤال حول الحضور الجماهيري والاهتمام الشعبي بكتب تفسير الأحلام، قال الأرفه لي: "عندما أقدّم لقاءً تلفزيونيًا في الإمارات، كثيرًا ما تُطلب مني نسخة من كتاب تفسير الأحلام، مما يدل على تعطش شعبي مستمر لهذا النوع من المعرفة. وهذا ما دفعني إلى العودة للمصادر الأصلية والعمل على تحقيقها وتحريرها، لأن الكثير مما يُتداول اليوم لا يستند إلى أصول علمية دقيقة". أما الجمال فأكدت أن التراث الإسلامي القديم تناول عوامل مثل زمان الرؤيا وأحوال الرائي واختصاص المعبر في تفسير الأحلام، لكنه أغفل دور "مكان المنام" الذي اعتبره غير مؤثر. إلا أن دراسة كتب الأدب العربي كشفت أن المكان يلعب دورًا في تشكيل مضمون الرؤيا. واستشهدت الجمّال بكتاب "الفرج بعد الشدة" للتنوخي، موضحة كيف تجلّى السجن كمكان في الرؤى ليس كبُعد مادي فقط، بل برمزيته، حيث تحدثت الدكتورة الجمّال ضيفة الجلسة الاولى فاستحضرت منامات السجناء قصة النبي يوسف عليه السلام، الذي برز كعالم في تفسير الرؤى وخرج من سجنه بفضل رؤياه. وتطرقت الجمّال إلى تحليل الرموز المعمارية في الأحلام، مبينًة أن المباني في المنام تعكس البنية الاجتماعية والثقافية، بما في ذلك الفوارق الطبقية والتمييز الجندري والدلالات النفسية، مشبهةً الرؤيا بالرحلة التي تنقل الحالم من فضاء إلى آخر دون ارتحال مادي. وتوسعت الباحثة لينا الجمال في تحليل هذه الرموز المعمارية، مؤكدة الابتعاد عن فرض نظريات علم النفس الغربية مثل فرويد ويونغ على الثقافة العربية الإسلامية، وضرورة العودة إلى نظريات أصيلة داخل التراث العربي، كنظرية "عين القلب وعين الرأس" عند الغزالي وتجارب ابن الهيثم في الإدراك البصري، لفهم بنية الرؤيا في سياقها الثقافي والمعرفي. وأشارت إلى تباين دلالات الرموز في كتب تفسير الأحلام تبعًا لاختلاف المذاهب والاتجاهات الفكرية لصناع هذه الكتب، مستشهدة برمز "الخبز" الذي كان يعبر عن الفقر والمرض في التعبير اليوناني القديم، بينما تطور في التراث الأدبي العربي إلى رمز للعيش الكريم والمعرفة الروحية. واعتبرت أن هذا الاختلاف يعكس تأثر كتب تفسير الأحلام بفكر وأيديولوجيات مؤلفيها، ما يجعل علم تفسير الأحلام يشبه "زهرة دوار الشمس" التي تتجه نحو فكر المؤلف. وأوضحت أن الأحلام في التراث الإسلامي لم تكن مجرد ظاهرة فردية أو روحية، بل كانت أداة سياسية محكمة الاستخدام من قبل الحكام والسلطات، إذ اعتمد الخلفاء والأمراء على مناماتهم لتشريع حكمهم وتثبيت سلطتهم أمام الرعية، معتبرين الرؤى دليلاً روحياً يُبرر القرارات المصيرية، بما في ذلك الفتوحات التاريخية مثل فتح الأندلس والقسطنطينية. واعتبرت الجمال أن تحرير هذه الكتب وإعادة قراءتها بعين الباحث المعاصر هو استعادة لتراث مهمل، وفتح لنقاشات معرفية جديدة تتجاوز النظرة السطحية للأحلام، باتجاه فهم أعمق لتجليات الروح والثقافة في المنام. تحوّلات الذّات والمؤرّخ في الجلسة الثانية التي جاءت تحت عنوان "تحوّلات الذّات والمؤرّخ"، تحدّثت المؤرّخة ناديا ماريا الشيخ، عن تجربتها الأكاديمية ومسيرتها البحثية، مسلّطة الضوء على تحوّلات الذات والعلاقة الشخصية مع التاريخ. واستهلّت الشيخ حديثها بالعودة إلى الطفولة، حيث نشأت في منزل يقدّر القراءة، لا سيّما كتب التاريخ، ما ساعدها على التميّز في هذا المجال لاحقًا. وقد أتقنت فنون البحث العلمي خلال دراستها الجامعية، وتعلّمت إعادة مساءلة السرديات التاريخية بإشراف أساتذتها. وذكرت كيف انتقلت لاحقًا إلى جامعة هارفرد، حيث بدأ اهتمامها بالتاريخ البيزنطي. وأشارت إلى أن بداياتها في الكتابة التاريخية تعود إلى حقبة الثمانينات، وهي فترة اتسمت بتوتر في العلاقات بين الشرق والغرب، مما انعكس على مقارباتها البحثية. كما تناولت تأثير عودتها إلى لبنان بعد الحرب، في ظل أزمة مالية خانقة، على رؤيتها الأكاديمية. وأكدت أنها كانت أول امرأة تنضم إلى الهيئة الإدارية والتعليمية في كلية التاريخ في الجامعة الأميركية. وقالت: "المكان يؤثّر على نوع التاريخ الذي يرغب الكاتب في تدوينه"، مشيرة إلى أن تجربتها الشخصية انعكست بوضوح في كتاباتها. وتحدثت عن أعمالها ومؤلفاتها: الكتاب الأول: "بيزنطة كما يراها العرب"، تحدّثت عن مشروع هذا الكتاب الذي وُلد من اهتمامها بالرؤية العربية للإمبراطورية البيزنطية. وانطلقت من تفاسير القرآن الكريم. أما الكتاب الثاني فكان بعنوان: "بلاط الخليفة المقتدر"، انطلق هذا العمل من اهتمامها بثقافة البلاط العباسي، حيث سعت إلى تعريف مصطلح "البلاط" وتحليل اللغة والمفردات المرتبطة بالحاشية والمجال المحيط بالخليفة. درست شخصية الحاجب و"الكهومانة"، وأبرزت تنظيم الفضاء حول الخليفة، مركّزة على شخصية الخليفة المقتدر الذي تولّى الحكم بعمر 13 سنة. ولفتت إلى وفرة المصادر حول هذه المرحلة، ما مكّنها من جمع معلومات ثمينة. والكتاب الثالث كان بعنوان: "النساء والإسلام في العصر العباسي"، وتناول هذا العمل صور النساء في السرديات العباسية، وسعت فيه إلى فهم كيفية التعبير عن النساء في القصص التاريخية. وركّزت على مسألة "رسم الحدود مع الآخر"، مشيرة إلى أن المؤرخين يرون التاريخ كتسلسل من التحوّلات التدريجية، لا كوقائع ثابتة. عبد الله العلايلي...رمز اللغة العربية والفكر القومي نظّم إتحاد الكتاب اللبنانيين ندوة تكريمية فكرية بعنوان "العلامة الراحل الشيخ عبد الله العلايلي"، لتسليط الضوء على مسيرة العلامة الراحل الشيخ عبد الله العلايلي، أحد أبرز رموز اللغة العربية والفكر القومي في القرن العشرين، بحضور نخبة من الأساتذة والباحثين والمفكرين، الدكتور محمد توفيق ابو علي، الدكتور ميل منذر، أحمد نزال، فايز ترحيني، مراد السوداني، حيث تمّت مقاربة شخصيّته من جوانب لغوية، فكرية، قومية واجتماعية. قدّم أبو علي مداخلة تناول فيها شخصية العلايلي بوصفه مجددًا لغويًا وفقيهًا عقلانيًا. أشار إلى أن العلايلي "صنع من حروف اللغة جسورًا للمعرفة"، وأنه لم يكن مجرّد أستاذ، بل مثّل نموذجًا للعالِم الملتزم الذي يرى في اللغة وطنًا للمعنى والانتماء. وفي قراءة تحليلية لفكره، أوضح منذر أنّ العلايلي لم يكن لغويًا تقليديًا، بل مفكّرًا أعاد ترتيب العلاقة بين الكلمة والفكر، مؤكدًا أن الشيخ كان يرى في اللغة مفتاحًا لفهم الذات والوجود العربي، واعتبر أن مشروعه اللغوي كان مشروعًا نهضويًا تحرريًا بالدرجة الأولى. كما شارك في الندوة، الأمين العام لاتحاد الكتّاب اللبنانيين أحمد نزال، مشيدًا بدور العلايلي في تكريس اللغة كأداة مقاومة ثقافية وفكرية، مبرزًا أثره في الأجيال الجديدة. واستعرض مقولة العلايلي التي تقول: "اللغة غاية لا وسيلة"، التي تلخّص رؤيته للّغة بوصفها عنصرًا وجوديًا، أنا أفكر بفكر عربي، فإذًا أنا موجود عربي، فإذا لم تكن لنا لغة قومية صحيحة، فلن يكون لنا فكر قومي صحيح". وعلى الرغم من إعجابه الشديد بـابن جني، خالفه في تعريف اللغة على أنها مجرد أصوات، معتبرًا إياها نظامًا حيًّا متفاعلًا يتطوّر ضمن أنساق وسياقات. نشاط الأطفال في إطار النشاطات المخصصة للأطفال ، قدّمت جمعية T.E.A.C.H. لقاءً تربويًا مميزًا بعنوان "وينو خيفان؟"، أحيته الحكواتية والمعالجة اللغوية فاطمة كمال. شارك في النشاط 174 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 7 و12 سنة، من ضمنهم عدد من الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وانطلقت الجلسة بسؤال بسيط وجريء من المنسقة هبة محمد: "بتخافوا؟ وشو أكتر شي بخوفكن؟"، فكان التفاعل فوريًّا وحيويًا، مما مهّد الأرضية لسرد القصة بطريقة قريبة من قلوب الأطفال. روت فاطمة حكاية الطفل "خيفان"، الذي يعيش يومياته وهو يهاب كل شيء: من الأصوات المرتفعة والمنخفضة، إلى المدرسة، الامتحانات، وحتى صوت الرعد. وتخللت القصة مؤثرات صوتية حقيقية – كصوت القطة، صوت جرس المدرسة، والرعد – مما زاد من تفاعل الأطفال واندماجهم في القصة. برنامج الخميس 22 أيار 2025 ● تنظم دار النهضة العربية ندوة "حول زمن الطوفان لكن أين نوح؟"يدير الندوة يقظان التقي، يشارك فيها كل من البروفسور غسان سكاف والشاعر عمر شبلي وهاني سليمان وشوقي ابو لطيف وذلك الساعة الثانية والنصف في قاعة توفيق باشا (أ). ● ينظم النادي الثقافي العربي ودار نلسن ندوة بعنوان "مئوية سليمان البستاني" يشارك فيها كل من ربيعة أبي فاضل، سلمان زين الدين ، حبيب يونس، وسليمان بختي وذلك الساعة الرابعة في قاعة توفيق باشا (أ). ● ينظم النادي الثقافي العربي وكرسي الشيخ زايد ندوة بعنوان "الغواص أبو حامد الغزالي" مع حوار الروائية ريم بسيوني، يشارك فيها كل من الأستاذة هالة الخطيب والدكتور بلال الارفه لي وذلك الساعة الخامسة في قاعة توفيق باشا(أ). ● ينظم النادي الثقافي العربي ندوة بعنوان "الثقافة – الحصن الأخير" يشارك فيها كل من الأستاذ ابراهيم العريس، والدكتور علي الصمد وذلك الساعة السادسة والنصف في قاعة توفيق باشا (أ). ● تنظم دار النهضة ندوة بعنوان "مناقشة كتاب فلسفة التواصل" يشارك فيها كل من هيثم قطب، زكي جمعة، طلال عتريسي وتدير الندوة مي العبد الله و ذلك الساعة السادسة والنصف في قاعة الياس خوري (ب). ● تنظم جمعية TEACH ندوة بعنوان " تحديات الذكاء الاصطناعي في توليد المحتوى الرقمي الرصين" يشارك فيها كل من ربيع بعلبكي ومصطفى شمس الدين وتدير الندوة ميرنا عطية و ذلك الساعة السابعة في جناح (A6). توقيعات الكتب: * يوقع مروان طراف كتابه "لعنة باب عكا" بين الساعة الخامسة والثامنة في جناح رياض الريس لكتب والنشر . * توقع مزنة رياض كمال والرسامة فاطمة موسى قصير (توقعه الرسامة نيابة عن الكاتبة ) كتاب "من الماء" الساعة الرابعة والنصف في جناح دار قمرة للنشر. * توقع الكاتبة كارولين شادارفيان كتابها "حين يزهر الوعي" بين السادسة والثامنة في جناح دار ناريمان للنشر * في دار النهار يوقع جان دوست كتابه "اخر معارك الجنرال " بين الساعة الرابعة والسادسة، وتوقع يارا الحجار كتابها "a journay beyond the visible" بين الساعة الخامسة والسابعة. * توقع فاطمة شرف الدين كتابها "20 ألف دولار" بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح دار الساقي. * في دار النهضة توقع الدكتورة مي العبدالله كتابها "فلسفة التواصل من فعل الرصاصة الى المتاهة" الساعة السابعة، ويوقع الشيخ سامر مرعي كتابه "المصارف الاسلامية في ميزان الشريعة" بين الساعة الرابعة والنصف والساعة السادسة. * في دار الفارابي يوقع اللواء الركن الدكتور عبد الرحمن شحيتلي كتابه "الحدود البنانية البرية والبحرية دراسة تاريخية وجغرافية وسياسية" بين الساعة الخامسة والسابعة، ويوقع وجيه قانصو كتابه "فكرة الله الحقيقة والمعنى" بين الساعة السابعة والتاسعة. * يوقع علوان امين الدين كتابه "الصدع الفولاذي من اوديسا الى قناة السويس" بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح دار ابعاد. * توقع حكمت حسن كتابه "نصف شمس تعبث معنا " بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح دار نلسن. * يوقع حسين المولى كتابه "الجريمة الكبرى مسؤولية بريطانية عن قيام اسرائيل من التبني الفكري حتى قيام الكيان" بين الساعة الرابعة والسابعة في جناح دار روافد. * في دار الولاء توقع مريم رضا كتابها "الجمهورية الاسلامية" بين الساعة الخامسة والسابعة، يوقع قاسم الساحلي كتابه "حين عبرنا النهر" بين الساعة السابعة والتاسعة, * توقع حوراء حجازي ومروى الشامي كتابهما "يد الله تحيطني ويد مريم" بين الساعة الثالثة والساعة الرابعة والنصف في جناح دار اللواء. * توقع فادية كامل حسين كتابها "التعليم المتمايز من المفهوم الى التطبيق" الساعة الخامسة في جناح دار مكتبجي. * توقع امال مخول كتابها "حقائب فارغة" بين الساعة السابعة والتاسعة في جناح دار سائر المشرق. * في جناح شاعر الكورة الخضراء يوقع غسان حمد كتابيه "ادباء وشعراء الضنية" وديوان "لقد مسني الشعر" بين الساعة الثالثة والسادسة وبين السعة الثالثة والخامسة، ويوقع احمد يوسف كتابه "خيوط المغيب" بين الساعة الرابعة والسادسة. وتوقع غادة السمروط (يوقع عنها احمد يوسف) كتابيها "ومضات فارسية والان معاً" في جناح مندى شاعر الكورة الخضراء عبدالله شحادة الثقافي. يوقع محمود شحادة ثلاثة دواوين "عندما تزهر الاعشاب في ايلول، كما العبير وعائد على اجنحة الرحيل" بين الساعة الرابعة والسادسة. يوقع علي اسماعيل كتابه "الرفض في شعر ادونيس وديوان الجدول المحترق" بين الساعة الرابعة والسادسة، يوقع جورج الحاج كتابه "رواية ساشا"، ويوقع بسام الموسى كتابه "اركض ورائي" بين الساعة الثانية عشر والساعة الثالثة. * يوقع الدكتور البير داغر كتابه "العرب بعد 1973 خمسون عاما من المراوحة في المكان" بين الساعة الخامسة والسابعة في جناح منتدى المعارف. * يوقع احمد الزعتري كتابه "تجربة فريدة في فن الخط" الساعة العاشرة في جناح مكتبجي * يوقع بشارة مرهج كتابه "جذور الانهيار الاقتصادي في لبنان" بين الساعة السادسة والثامنة في جناح دار العربية للعلوم ناشرون.