logo
#

أحدث الأخبار مع #البطولةالخليجية،

الشهري: سيطرنا.. وافتقدنا اللمسة الأخيرة
الشهري: سيطرنا.. وافتقدنا اللمسة الأخيرة

الرياضية

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الرياضية

الشهري: سيطرنا.. وافتقدنا اللمسة الأخيرة

أرجع السعودي سعد الشهري، مدرب فريق الاتفاق الأول لكرة القدم، التعادل السلبي مع ضمك، السبت، ضمن الجولة الـ 32 من دوري روشن السعودي إلى ما وصفه بـ «افتقاد الفريق اللمسة الأخيرة»، مشدِّدًا في الوقت ذاته على ضرورة عدم التفريط في نقاط الجولتين الأخيرتين. وقال الشهري في المؤتمر الصحافي بعد نهاية المواجهة: «كنا الأحق نوعًا ما في تحقيق النقاط الثلاث، وسيطرنا على مجريات اللقاء بشكلٍ جيدٍ، لكننا افتقدنا اللمسة الأخيرة». وأثنى مدرب الفريق الاتفاقي على أداء لاعبيه، مؤكدًا أنه يملك 25 لاعبًا، يعتمد عليهم جميعًا. وذكر الشهري: «سنبذل قصارى جهدنا من أجل حصد النقاط الست في آخر مباراتين، ونرغب في تعزيز رصيدنا، والوصول إلى مراكزَ متقدمةٍ». وعن إمكانية مشاركة فريقه في النسخة المقبلة من البطولة الخليجية، أجاب: «إذا كان توقيت البطولة مناسبًا، فستكون فرصةً جيدةً لنا، خاصَّةً أن لدينا طموحاتٍ عاليةً في الموسم المقبل».

العنابي يستنجد بأصحاب الخبرة لاستعادة حظوظ التأهل للمونديال
العنابي يستنجد بأصحاب الخبرة لاستعادة حظوظ التأهل للمونديال

WinWin

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

العنابي يستنجد بأصحاب الخبرة لاستعادة حظوظ التأهل للمونديال

بات منتخب قطر أمام حتمية الانتصار على كوريا الشمالية ثم قيرغيزستان يومي 20 و 25 الشهر الجاري في الدوحة وبيشكيك، في الجولتين السابعة والثامنة من منافسات المجموعة الأولى من المرحلة الثالثة لتصفيات مونديال 2026 من أجل الاحتفاظ بما تبقى من حظوظ التأهل المباشر. النقاط الستة تبدو في غاية الأهمية خلال المرحلة الحالية الحساسة من أجل البقاء ضمن دوائر الترشيح للوصول الى أحد المركزين الأول أو الثاني في المجموعة، في ظل وضعية صعبة يعيشها المنتخب القطري رابع المجموعة برصيد 7 نقاط فقط، متأخرًا بفارق تسع نقاط كاملة عن المنتخب الإيراني المتصدر وست نقاط عن المنتخب الأوزبكي الثاني، وثلاث عن الإمارات. التفريط بأي نقطة سيجعل البوصلة تتحول صوب التمسك بالمركز الرابع الحالي المؤدي إلى المرحلة الأخيرة التي ستشهد توزيع المنتخبات صاحبة المركزين الثالث والرابع في المجموعات الثلاثة للمرحلة الحالية على مجموعتين تضم كل مجموعة ثلاثة منتخبات، يتأهل أول كل مجموعة إلى المونديال، فيما يخوض صاحبا المركز الثاني ملحقًا قاريًا للتأهل إلى الملحق العالمي. منتخب قطر وطموح العودة إلى مكتسبات التتويج القاري المزدوج ولم تكن نتائج المنتخب القطري المتوج بلقب كأس آسيا في النسختين الأخيرتين 2019 و2023 مرضية بعدما اكتفى خلال المواجهات الست بانتصارين فقط على قيرغيزستان 3–1 وعلى أوزبكستان 3–2 وتعادل مع كوريا الشمالية 2–2 مقابل ثلاث خسائر أمام المنتخب الإماراتي ذهابًا 1–3 وإيابًا بخماسية دون رد وأمام المنتخب الإيراني 1–4 ما يعني وجوب تغيير الصوة وتحسين النتائج بدايةً من مواجهة المنتخبين الأضعف في المجموعة، وهذا تحديدًا من حسن حظ المنتخب القطري في المرحلة الحالية الحرجة. المدرب الإسباني لويس غارسيا الذي كان يقود مرحلة تغيير على مستوى العناصر خلال خليجي 26 التي أقيمت مؤخرًا في الكويت، أدرك أن التجديد لدى منتخب قطر في التوقيت الحالي لا يبدو مجديًا، في ظل نتائج محتشمة في البطولة الخليجية، فقرر الاستنجاد بعناصر الخبرة التي قادت الأدعم إلى اللقبين القاريين، لتشهد القائمة الجديدة عودة عناصر وازنة جدًا. ويأتي في مقدمة العائدين خوخي بوعلام وعبد الكريم حسن ولوكاس مينديز، إلى جانب الاستفادة من قدرات وإمكانيات ادميلسون جونيور، لتشكيل التوليفة المقنعة بوجود عناصر التفوق المتمثلة بالنجم أكرم عفيف والهداف المعز علي وأحمد فتحي وجاسم جابر إلى جانب اللاعب القادم بقوة الهامشي الحسن وغيرهم. تغييرات لافتة ووجوه جديدة في قائمة قطر لتصفيات كأس العالم اقرأ المزيد وفي ظل وجود تلك الأسماء يبدو التصور حول التشكيل حاضرا لدى أذهان جمهور منتخب قطر في المباراتين المقبلتين اللتين تحتاجان إلى خبرة التعامل مع التفاصيل من أجل جني النقاط الست، والمضي قدمًا خلف أمال التأهل المباشر وقلب الطاولة في الجولات الأربع الأخيرة بدوافع الثقة التي تعيد الأمور إلى نصابها بُعدًا عن إرهاصات سوء النتائج وتواضع الأداء خلال المراحل السابقة. الاستفادة من صدامات المنافسين للعودة من بعيد أهمية الجولتين السابعة والثامنة تكمن في الصدامات الأخرى التي تشهدها ذات الجولتين بين المنافسين المباشرين. ففي السابعة سيحل المنتخب الإماراتي ضيفا على إيران وسط أفضلية كبيرة لأصحاب الأرض، فيما يلتقي المنتخب الأوزبكي مع المنتخب القيرغيزي، وتعثر المنافسين المباشرين على المركز الثاني (الإمارات وأوزبكستان) سيعني تقديم خدمة كبيرة للعنابي بالفوز على كوريا الشمالية في الدوحة. وفي الجولة الثامنة سيستقبل المنتخب الإيراني نظيره الأوزبكي، فيما يرحل المنتخب الإماراتي لملاقاة كوريا الشمالية، في مهمة لن تكون سهلة للمنتخبين الأوزبكي والإماراتي، ما يعني أن النتائج في حال تحقيق العنابي فوزًا ثانيًا تواليًا على حساب قيرغيزستان، ستعني قلب الوضعية بالكامل. الحكم على الصورة التي سيظهر عليها العنابي أمام المنتخبين الكوري الشمالي والقرغيزي، لن يكون من واقع الظهور الأخير أمام الإمارات إبان الخسارة القاسية بخماسية، بل بتلك الهيبة التي كان عليها خلال كأس آسيا، ما يعني بأن التغيير سيبدأ من المنتخب القطري لتحسين وضعه، قبل أن يبدأ من نتائج الآخرين أو من واقع قوة المنافسين.

هاريس: لم يكتمل شفائي من إصابة «مباراة الوصل»
هاريس: لم يكتمل شفائي من إصابة «مباراة الوصل»

الإمارات اليوم

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

هاريس: لم يكتمل شفائي من إصابة «مباراة الوصل»

أكّد لاعب النصر، السويسري هاريس سيفيروفيتش، عدم تعافيه بشكل كامل من الإصابة التي تعرّض لها في مباراة فريقه مع الوصل في الجولة الـ16 من دوري أدنوك للمحترفين، ما جعله حبيس دكة البدلاء في مباراة الجزيرة، في الجولة الماضية، التي خسرها «العميد» 2-3. وقال هاريس لـ«الإمارات اليوم»: «مازلت أشعر ببعض الألم، لم يكتمل شفائي بنسبة 100%، لكن يجب أن أتعامل مع الإصابة، والمحافظة على التدريبات، أشعر بتحسن، لكن لست في كامل جاهزيتي». وعن الأداء والنتائج السلبية للنصر في آخر ثلاث مباريات أمام الوصل والجزيرة في الدوري، وأهلي صنعاء في البطولة الخليجية، قال هاريس: «لعبنا أمام الوصل بشكل جيد جداً وكنا نستحق نتيجة إيجابية، لكن بسبب خطأ في منتصف الملعب نجح الوصل بإحراز هدفه، وأمام الجزيرة تلقينا ثلاثة أهداف من ثلاثة أخطاء رغم أننا كنا الأكثر استحواذاً ووصولاً إلى المرمى، لذا يجب أن نتعامل مع هذه الأخطاء بدفاع متكامل بداية من المهاجمين وخط الوسط والدفاع، حتى لا تتكرر». وأضاف: «يجب أن نتوقف عن ارتكاب الأخطاء الصغيرة التي تتسبب في نزيف النقاط، والتركيز على تحسين وضع الفريق والعودة إلى الانتصارات من جديد». وطلب هاريس من جمهور النصر، دعم الفريق خلال هذه الفترة، خصوصاً أن الفريق يخوض مواجهة صعبة أمام عجمان في الجولة الـ18.

أبطال الخليج النواخذة أمام آمال وتحدي القادسية
أبطال الخليج النواخذة أمام آمال وتحدي القادسية

الوطن

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوطن

أبطال الخليج النواخذة أمام آمال وتحدي القادسية

يطمح الاتفاق إلى استعادة انتصاراته في دوري أبطال الخليج، وتعويض خسارته في الجولة السابقة، عندما يستضيف، اليوم، القادسية الكويتي على ملعب إيجو، لحساب الجولة السادسة للمجموعة الثانية في البطولة، والتي تعد المنعطف اﻷخير في دور المجموعات. ويتقابل في مباراة أخرى في ذات المجموعة، على إستاد الثمامة، العربي القطري، والرفاع البحريني في مواجهة تهم الضيف. رغم أنه حسم قمة المجموعة الثانية لدوري أبطال الخليج لمصلحته، وحجز مقعده في نصف نهائي البطولة الخليجية، يطمح الاتفاق إلى استعادة انتصاراته وتسجيل فوزه الخامس، وتعويض تعثره بالخسارة في الجولة الماضية، عندما يستقبل ضيفا مزعجا وثقيلا هو القادسية الكويتي الساعي إلى التمسك بالوصافة وعدم منح منافسه الرفاع البحريني فرصة خطف بطاقة التأهل إلى نصف نهائي البطولة، لا سيما وأن دور المجموعات دخل مرحلته اﻷخيرة. يدخل النواخذة المواجهة وهو في صدارة المجموعة الثانية برصيد 12 نقطة بعدما سجل 4 انتصارات متتالية في الجولات اﻷربع اﻷولى، إذ تغلب على الرفاع البحريني في جولة الافتتاح 1/3، وتفوق على القادسية الكويتي 1/صفر ذهابا، قبل أن يكسب العربي القطري مرتين متتاليتين، بنتيجة 1/2 ذهابا، و5/صفر إيابا، إلا أنه خسر أمام الرفاع إيابا في الجولة الماضية 2/1. ويتسلح الكوماندوز بالنتائج الجيدة التي سجلها في البطولة الخليجية، وتاريخه المشرف في البطولة التي توج بها 3 مرات من قبل، ويبحث عن لقبه الرابع. التمسك بالوصافة بدوره، يحضر القادسية الكويتي للمباراة المهمة بالنسبة له وهو في المركز الثاني في المجموعة برصيد 8 نقاط، جمعها من انتصارين سجلهما على حساب الرفاع البحريني 1/صفر، والعربي القطري 3/صفر، وتعادله مرتين مع العربي القطري ذهابا 1/1، والرفاع البحريني 2/2، وخسارة وحيدة أمام الاتفاق ذهابا صفر/1. ويأمل في التمسك بالوصافة من أجل نيل البطاقة المتبقية للتأهل عن المجموعة إلى نصف النهائي، فأي تعثر، وانتصار للرفاع البحريني في المباراة اﻷخرى في المجموعة اليوم سوف يعصف بآماله وأحلامه في مواصلة مشواره نحو البحث عن اللقب الخليجي الثالث بالنسبة له. انتصار مشروط في موقعة أخرى يتقابل على إستاد الثمامة، العربي القطري والرفاع البحريني، والتي تعد منعطفًا مهمًا للضيف، إذ يخوض العربي المواجهة وهو في المركز الرابع واﻷخير بنقطة واحدة وغادر المنافسة وتعد المباراة بالنسبة له مجرد تأدية واجب فقط، بعد أن تعادل فقط مع القادسية الكويتي ذهابًا 1/1، قبل أن يخسر أمامه في الجولة السابقة إيابًا صفر/3، وأمام الاتفاق مرتين 2/1، وصفر/5، وأمام ضيفه اليوم ذهابًا صفر/2. في المقابل، لا مجال أمام الرفاع البحريني سوى الانتصار وانتظار نتيجة الاتفاق والقادسية، لخطف بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة، إذ إنه يحل ثالثا برصيد 7 نقاط، بعد أن كسب مضيفه ذهابًا 2/صفر، والاتفاق 1/2 في الجولة السابقة، وتعادله مع القادسية الكويتي 2/2، وخسارته مرتين اﻷولى أمام الاتفاق 3/1، والقادسية الكويتي صفر/1. وانتصاره اليوم وتعثر القادسية أمام الاتفاق سيدفع به نحو نصف نهائي البطولة.

«مصيرية» للقادسية... أمام الاتفاق
«مصيرية» للقادسية... أمام الاتفاق

الرأي

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«مصيرية» للقادسية... أمام الاتفاق

يخوض فريق القادسية مواجهة مصيرية الثلاثاء عندما يحلّ ضيفاً على الاتفاق السعودي، على استاد عبدالله الدبل في الدمام، ضمن الجولة السادسة والأخيرة لمنافسات المجموعة الثانية لبطولة دوري أبطال الخليج لكرة القدم. وتحمل المواجهة أهمية كبيرة بالنسبة لـ«الأصفر» على النقيض من الاتفاق صاحب 12 نقطة والذي ضمن التأهل صدارة المجموعة والتأهل إلى نصف النهائي. ويحتاج القادسية (8 نقاط) إلى الفوز ليضمن البطاقة الثانية رسمياً، فيما قد يتأهل في حال التعادل أو الهزيمة ولكن إذا ما حقق منافسه الوحيد الرفاع البحريني (7 نقاط) نتيجة مماثلة في مباراته مع مضيفه العربي القطري المقررة في الدوحة، كما أن تعادل الرفاع وخسارة القادسية بفارق أقل من 3 أهداف سيؤهل «الأصفر» الذي يتفوق بفارق الأهداف +3. وينتظر فريق النصر الإماراتي متصدر المجموعة الأولى منافسه الذي سيواجهه في الدور نصف النهائي المقرر في 4 و5 مارس المقبل ذهاباً و11 و12 منه إياباً، فيما سيلعب الاتفاق مع دهوك العراقي ثاني المجموعة الأولى. وخاض «الأصفر» مرانين في الدمام في اليومين الماضيين، كما سيتدرب غداً هناك على أن يعود إلى البلاد الخميس. يدخل القادسية المواجهة بمعنويات عالية بعد النتائج اللافتة التي يحققها الفريق محلياً، في «دوري زين» الممتاز بتسجيله 4 انتصارات وتعادل وهزيمة وحيدة منذ عودة النشاط المحلي بعد بطولة «خليجي زين 26» التي أقيمت في البلاد بين ديسمبر ويناير الماضيين. والحال ذاته في البطولة الخليجية، حيث يمضي «الأصفر» بصورة جيدة محققاً انتصارين متتاليين على الرفاع والعربي عززا من آماله في التأهل. ويدرك القادسية ومدربه المونتنيغري زيلكو بتروفيتش أن كل ما قدمه الفريق في الاستحقاق الخليجي قد يذهب أدراج الرياح في حال عدم الخروج بالنتيجة المطلوبة والتي ستعتمد كثيراً على ما ستؤول إليه مواجهة الرفاع مع العربي. هذه الوضعية ستجبر القادسية على خوض لقاء حذر يتفادى فيه التأخر في النتيجة مبدئياً، بانتظار الأنباء الواردة من الدوحة. وينتظر أن يدفع بتروفيتش بتشكيلته الأساسية التي سيغيب عنها الجناح الدولي المصاب عيد الرشيدي، وتضم الحارس المخضرم خالد الرشيدي والمدافعين راشد الدوسري وخالد إبراهيم والجزائري حسين دهيري ومعاذ الظفيري، وفي الوسط النيجيري دانييل جيبولا والمغربي المتألق هجومياً في المباريات المهدي برحمة وعذبي شهاب العائد من الايقاف، وفي المقدمة الثلاثي الليبي محمد صولة والمغربي إسماعيل خافي ومبارك الفنيني. وفي الجهة المقابلة، سيكون للتشكيلة التي سيخوض بها مدرب الاتفاق سعد الشهري مباراة الليلة تأثيراً منتظراً، باعتبار أن الفريق السعودي، وبعد ضمانه الصدارة والتأهل، واجه الرفاع في الجولة الماضية بقائمة خلت من معظم العناصر الأساسية وضمت لاعبين صاعدين وقليلي الخبرة ما تسبب في هزيمته 1-2. محلياً لا يبدو «فارس الدهناء» بحالة طيبة حيث خسر مباراته الأخيرة أمام جاره الفتح متذيل الترتيب 1-2 وتراجع إلى المركز العاشر. وتنتظر الاتفاق مباراة مهمة مع النصر، الجمعة، وهو ما قد يدفع بالشهري الى اراحة أكثر من عنصر أساسي أمام القادسية ولكن ليس على طريقة مباراة الرفاع لأن السقوط أيضاً سيزيد من الضغط الجماهيري على الفريق والإدارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store