أحدث الأخبار مع #البطولةالليبية
WinWin
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
قرار جديد بشأن عدد اللاعبين الأجانب في الدوري الليبي
يعتزم الاتحاد الليبي لكرة القدم برئاسة عبد المولى المغربي تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الدوري الليبي من تسعة إلى خمسة في كل ناد، وذلك اعتبارًا من الموسم المقبل (2025-26)، بعد أن تضاءلت مشاركة اللاعب المحلي الصاعد في المسابقة بصورة كبيرة هذا الموسم، الأمر الذي أثر سلبًا في نتائج المنتخب الوطني. وكان اتحاد الكرة المحلي رخص قبل بداية الموسم الجاري برفع عدد اللاعبين الأجانب في الدوري الليبي إلى تسعة لاعبين غير ليبيين دفعة واحدة، حيث تسمح قوانين اتحاد الكرة بالتعاقد مع لاعبين اثنين من حاملي جنسيات دول شمال أفريقيا، ولاعبين اثنين من حاملي الجنسية الفلسطينية، وآخرَين من حاملي الجنسية السودانية، بجانب ثلاثة لاعبين أجانب إضافيين من خارج تلك الدول. وكانت أصوات عديدة طالبت منذ فترة بتقليص عدد اللاعبين الأجانب في الدوري الليبي، رافعين مصلحة المنتخب الوطني فوق كل اعتبار، ومؤكدين أن الخاسر الأول من زيادة عدد الأجانب هو اللاعب المحلي الذي لم يعد يجد الفرصة الكافية من أجل اللعب. اتحاد الكرة يتجه نحو تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الدوري الليبي كشف مصدر خاص لـwinwin أن اتحاد الكرة المحلي قرر تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الدوري الليبي من تسعة لاعبين إلى خمسة، بداية من الموسم المقبل 2025-26، وسيتم العمل بهذه القرار الجديد بعد وصول التعميم للأندية المسابقة في نهاية الموسم الرياضي الحالي. وحسب المصدر نفسه، فإن اتحاد الكرة لن يسمح أيضًا لأندية الدرجة الأولى والثانية بالتعاقد نهائيًّا مع اللاعبين الأجانب بداية من الموسم المقبل، من أجل منح اللاعب المحلي الذي لم يجد الفرصة الكافية في الدوري الممتاز لعب دقائق أكثر في هاتين المسابقتين. مابولولو يشعل صراعا خاصًّا مع فيلي تراوري في الدوري الليبي اقرأ المزيد ووصل عدد المحترفين في الدوري الليبي الممتاز لكرة القدم خلال الموسم الرياضي الحالي (2024-25)، والذي يضم 34 فريقًا، إلى أكثر من 300 لاعب في المسابقة المحلية، وهو رقم تاريخي لم يحدث من قبل في تاريخ البطولة الليبية على مدى تاريخها الطويل. وتعتمد الأجهزة الفنية للأندية وخاصة الكبيرة منها على اللاعبين الأجانب في المسابقة، ما ينعكس سلبًا على المواهب الشابة التي أصبحت أسيرة دكة البدلاء للمحترفين الأجانب، وخاصة في مراكز صناعة وتسجيل الأهداف، والدليل أن المنتخب الليبي يعتمد على لاعبين تجاوزت أعمارهم 30 عامًا في تشكيلته، منهم فيصل البدري وبدر حسن وأحمد كراوع.
WinWin
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
منتخب ليبيا في مأزق بسبب المحترفين الأجانب ببطولة الدوري
يمر منتخب ليبيا بأزمة حقيقية قد تلقي بظلالها خلال مشواره الصعب في التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026، بعدما أصبح عدد كبير من اللاعبين الدوليين احتياطيين في قائمة أنديتهم، خلال مباريات الدوري المحلي هذا الموسم. تأتي هذه الأزمة في وقت يقترب فيه اتحاد الكرة المحلي برئاسة عبد المولى المغربي من الإعلان عن هوية المدرب الجديد لمنتخب ليبيا خلال الفترة المقبلة، خلفًا للمدرب الوطني ناصر الحضيري الذي انتهى عقده نهاية شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي. ويبحث منتخب ليبيا -مع المدرب الجديد الذي سوف يتولى القيادة الفنية خلال المرحلة المقبلة- عن تصحيح مساره بعد النكسة الأخيرة في تصفيات "الكان"، والتي فشل خلالها في التأهل إلى نهائيات المغرب 2025 للمرة السابعة على التوالي، منذ المشاركة الأخيرة في النسخة الثامنة والعشرين التي أقيمت عام 2012 بالغابون وغينيا الاستوائية، بعد تذيله ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 5 نقاط في التصفيات. زيادة الأجانب خطر يهدد منتخب ليبيا وأصبح عدد كبير من أندية الدوري الليبي الممتاز يضم في صفوفه تسعة لاعبين غير ليبيين دفعة واحدة، حيث تسمح قوانين اتحاد الكرة بالتعاقد مع 3 لاعبين أجانب ولاعبين اثنين من حاملي جنسيات دول شمال أفريقيا، ولاعبين اثنين من حاملي الجنسية الفلسطينية وآخرين من حاملي الجنسية السودانية. خاص | اتحاد الكرة يتفق مع أليو سيسيه لتدريب منتخب ليبيا اقرأ المزيد ووصل عدد المحترفين في الدوري الليبي خلال الموسم الرياضي الحالي 2024-25، والذي يضم 35 فريقًا إلى أكثر من 300 لاعب في المسابقة المحلية، وهو رقم تاريخي لم يحدث من قبل في تاريخ البطولة الليبية على مدى تاريخها الطويل. وتعتمد الأجهزة الفنية للأندية وخاصة الكبيرة منها على اللاعبين الأجانب، ما ينعكس سلبًا على المواهب الشابة التي أصبحت أسيرة دكة البدلاء للمحترفين الأجانب، وخاصة في مراكز صناعة وتسجيل الأهداف، والدليل أن مدرب المنتخب الليبي السابق ناصر الحضيري اعتمد على لاعبين تجاوزت أعمارهم 30 عامًا في تشكيلة فرسان المتوسط. كما يعاني منتخب ليبيا من عجز واضح في عدد من الخطوط، نتيجة تفضيل الأندية اللاعبين الأجانب، وخصوصًا في خط الهجوم، إذ أصبح المهاجم الأول لفرسان المتوسط أحمد كراوع بديلًا للمهاجم الأنغولي كريستوفر مابولولو مع ناديه الأهلي طرابلس، ما قد يتسبب في أزمة قادمة في خط الهجوم. مطالبة بتقليص عدد الأجانب في الدوري الليبي وطالب عديد المحللين الرياضيين عبر برامجهم ومنصات التواصل الاجتماعي اتحاد الكرة الليبي بإعادة النظر في ملف عدد اللاعبين الأجانب، رافعين مصلحة المنتخب الوطني فوق كل اعتبار، ومؤكدين أن الخاسر الأول من زيادة عدد الأجانب هو اللاعب المحلي الذي لم يعد يجد الفرصة الكافية من أجل اللعب، واعتبر المحللون وجود هذا الكم الكبير من اللاعبين الأجانب "نقمة" على المنتخب الوطني. ويستأنف منتخب ليبيا مشواره في التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026 في شهر مارس/ آذار المقبل، حيث سيواجه أنغولا يوم 17 ثم منتخب الكاميرون في 24 من الشهر ذاته. ويتصدر المنتخب الكاميروني جدول ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 8 نقاط، ويأتي منتخب ليبيا في المركز الثاني برصيد 7 نقاط، وهو الرصيد ذاته لمنتخب الرأس الأخضر الذي يأتي في المركز الثالث بفارق الأهداف، بينما يحتل منتخب أنغولا المركز الرابع برصيد 6 نقاط، ويأتي منتخب موريشيوس في المركز الخامس برصيد 4 نقاط، فيما يتذيل منتخب إسواتيني جدول الترتيب بلا رصيد من النقاط.
Babnet
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- Babnet
نادي خليج سرت الليبي يتعاقد مع المدرب التونسي شاكر مفتاح
اعلن نادي خليج سرت الليبي على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تعاقده مع المدرب التونسي شاكر مفتاح لقيادة الفريق الأول لكرة القدم خلال المرحلة القادمة. وسبق لشاكر مفتاح ان درب في البطولة الليبية نادي الأولمبي بالزاوية. كما خاض تجارب تدريبية خارجية اخرى قادته الى البطولة السعودية حيث اشرف بالخصوص على كل من النجمة والكوكب الى جانب البطولة الاردنية مع نادي ذات رأس. وفي البطولة التونسية، تولى شاكر مفتاح (67 عاما) تدريب عدة اندية على غرار اتحاد بن قردان والأولمبي الباجي ومستقبل سليمان وقوافل قفصة ومستقبل المرسى ونجم المتلوي.
المنتخب
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المنتخب
إجتماع الرؤساء لمواجهة أزمة تهدد المشروع الإحترافي
عندما يدعو رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم رؤساء الأندية الوطنية 32 التي تؤثث فضاء البطولتين الإحترافيتين الأولى والثانية، لاجتماع ينعقد اليوم الجمعة بمقر الجامعة، فلهذا الإجتماع غايات وسياقات، تبرزها الوضعية الحالية لكرة القدم الوطنية، من خلال أنديتها المحترفة، التي توصف بأنها القاطرة التي تجر باقي العربات. وسنكون متفقين على أن السياقات مخيفة ومؤلمة، وأن الغايات معروفة أيضا، وهي إزاحة هذا الخوف والألم واتخاذ إجراء جريئة لإغاثة هذا الإحتراف الذي قلنا مرارا أنه يحتضر. داخل مشهد تعلن فيه الأندية في عمومها، لا في استثناءاتها، عن صدع مالي كبير، يغلق في وجهها الميركاطو ويضعها تحت ذائلة خصم النقاط بسبب عدم تصفيتها لملفات محكومة من غرف النزاعات، وفي مشهد كروي يقول بأن القطار الإحترافي لم يبرح بعد محطته الأولى بسبب التعثرات الكبيرة، في تمثل الأحكام وبخاصة لعجز كبير في تسوية المديونيات للوصول لنقطة الصفر، وفي فضاء كروي مختنق بالعديد من الظواهر السلبية التي بقف اليوم على رأسها هذا النزوح الجماعي نحو البطولة الليبية التي ما زال سوقها مفتوحا، يكون لزاما أن يلتقي رؤساء الأندية لوضع النقاط على الحروف، ولتقديم كشف لحالة البؤس وعرض أسباب للمعطلات التي تخنق الأندية، فما عاد هناك مجال ولا طاقة للصبر على كل هذه العيوب التي تكشف عنها بطولتنا الإحترافية. هو شبه تناظر في ظرفية بالغة الحساسية ووضعية كارثية، لا تليق أبدا ببلد مقبل على تنظيم كأس العالم، يحتاج لصراحة متناهية بل لتصارح جماعي وتطارح عاقل وحكيم لكل وجوه الأزمة، للوصول إلى حلول عملية توقف هذا التقهقر الكبير للمشروع الإحترافي.
المنتخب
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
دلالات النزوح الجماعي للاعبين المغاربة لليبيا
من البحر الأبيض المتوسط الهادئ بأمواجه، أطل إعصار قلب موازين الميركاطو الشتوي، وجرف لسواحل ليبيا العديد من اللاعبين المغاربة، فقد أفاقت عديد الأندية الوطنية، وقد ودعت للتو نسخة باردة وجافة من الميركاطو الشتوي بسبب تصدعات مالية ومديونية ثقيلة وأحكام مجترة من نزاعات لم تتم تصفيتها، على وقع أخبار صادمة ومتلاحقة، لاعبون يتنازلون عن مستحقات مالية متأخرة ويقترحون انفصالا بالتراضي، ولاعبون يخرجون أحرارا، وآخرون تكسرت شروطهم الجزائية، والنتيجة المرعبة، أن العشرات من اللاعبين غادروا البطولة الإحترافية وأعلنوا عن نزوح جماعي صوب البطولة الليبية. كان البادئ بهذه الهجرة، نجم الرجاء الرياضي محمد زريدة الذي قدم لفريقه المخنوق بأزمة مالية قوية، على طبق حلا لبعض متاعبه المالية وهو يتنازل عن مبلغ مالي كبير ويقدم للرجاء عرضا بقيمة 800 مليون سنتيم للحصول على حق الإنضمام لنادي الإتحاد الليبي. وبعدها نجحت أندية ليبية في كسر شروط جزائية ضحلة، للاعبين أجانب ينشطون بالبطولة الإحترافية، فأعلن دفعة واحدة عن مغادرة طوميسيانغ للجيش الملكي، ساماكي لأولمبيك آسفي وبونا عمار للوداد الرياضي، ثم بدأت العروض في شكل جرافات تجرف العديد من اللاعبين نحو البطولة الليبية، حتى أن العدد ناهز العشرين لاعبا، من الذين كانوا ينشطون بالبطولة الإحترافية الأولى والثانية، من دون احتساب اللاعبين المنضمين من أقسام الهواة لأندية الصف الثاني في ليبيا. وإذا كان الإقبال الكبير للأندية الليبية على اللاعبين المغاربة، وقد خرجت من كهوف الأزمة لترمم صفوفها وتنبعث من جديد، يكرس المكانة الرفيعة للموهبة الكروية المغربية بدول شمال إفريقيا والخليج العربي، ويؤكد الإرتباط التاريخي للاعبين المغاربة بالبطولة والأندية الليبية، إلا أن دلالات النزوح الجماعي في الميركاطو الشتوي، تقول بكل أسف، أن هناك تراجعا مهولا للأندية المغربية على مستوى التحصين القانوني للاعبيها، وأيضا بالأعطاب الكثيرة التي تشوب المشروع الإحترافي، بدليل أن تهافت اللاعبين المغاربة على البطولة الليبية تحديدا في هذا الميركاطو الشتوي، يقول بعدم شعورهم بالأمان الكافي داخل البطولة الإحترافية، برغم أنهم محصنون بعقود. ظاهرة النزوح نحو البطولة الليبية تنضاف لعديد الظواهر السلبية التي تقول أن بطولتنا الإحترافية تسير في الإتجاه المعاكس، وهو أمر لا يمكن السكوت عليه.
