logo
#

أحدث الأخبار مع #البكسلات

لعبة Returnal تحصل على دعم على منصات بلايستيشن 5 برو
لعبة Returnal تحصل على دعم على منصات بلايستيشن 5 برو

عرب هاردوير

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عرب هاردوير

لعبة Returnal تحصل على دعم على منصات بلايستيشن 5 برو

احتفالًا بالذكرى الرابعة لإصدار لعبة Returnal التي قدمت تجربة تصويب من منظور الشخص الثالث بأسلوب "روجلايك" ، أطلقت استوديوهات Housemarque تحديثًا جديدًا يضيف دعمًا لجهاز PS5 Pro. ورغم عدم الكشف عن الكثير من التفاصيل، إلا أن التحديث يضمن عرض 2.5 مرة من عدد البكسلات مقارنة بالإصدار العادي من الجهاز، لتقديم تجربة بدقة أعلى. صدرت لعبة Returnal في أبريل 2021 على جهاز PS5، قبل أن تصل إلى الحاسب الشخصي في فبراير 2023. تدور قصتها حول "سيلين"، التي تتحطم سفينتها على كوكب غامض يُدعى "أتروبوس". وبينما تحقق في إشارة تُعرف فقط باسم "الظل الأبيض"، تعيش فلاشباكات سريالية من حياتها. الموت ليس نهاية، بل جزء من دورة تتناسب مع طبيعة اللعبة "الروجلايك"، وتؤثر أيضًا على السرد القصصي. حاليًا، يعمل استوديو Housemarque على لعبة Saros ، المبنية على نفس أسس ألعاب "الروجلايك"، لكنها تقدم بطلاً جديدًا وعالماً مختلفًا كليًا. من المقرر إطلاقها في عام 2026، على أن يتم الكشف عن المزيد من التفاصيل، بما في ذلك أسلوب اللعب، في وقت لاحق من هذا العام. جديربالذكر أن لعبة Returnal نالت إشادة نقدية واسعة عند إطلاقها، بفضل أسلوب القتال والرسوميات والقصة، ناهيك عن معارك الزعماء المذهلة.

سامسونج جالكسي اس 26 الترا – Galaxy S26 Ultra قادم بمواصفات كاميرا استثنائية!
سامسونج جالكسي اس 26 الترا – Galaxy S26 Ultra قادم بمواصفات كاميرا استثنائية!

رقمي

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • رقمي

سامسونج جالكسي اس 26 الترا – Galaxy S26 Ultra قادم بمواصفات كاميرا استثنائية!

تستعد سامسونج لإحداث نقلة نوعية في سلسلة هواتفها الرائدة، مع تغييرات جذرية في هاتف Galaxy S26 Ultra، وفقًا لتسريبات حديثة. بعد جيلين من الأجهزة التي لم تشهد تحسينات كبيرة، يبدو أن الشركة قررت تحديث منظومة الكاميرات بشكل ملحوظ لتعزيز قدرات التصوير. تحديث مزدوج للتقريب البصري أحد النماذج التجريبية للهاتف يأتي بعدستين للتقريب البصري (Telephoto)، لكن الجديد يكمن في الفوارق بينهما. العدسة الأولى تتميز بتقريب 3.5X مع مستشعر بدقة 50 ميجابكسل، وهو تطور ملحوظ مقارنة بعدسة 3X الموجودة في الجيل الحالي. المستشعر الجديد بحجم 1/3.15 بوصة مع بكسل أصغر بحجم 0.56 ميكرون، ويدعم تقنية دمج البكسلات (4-1) لالتقاط صور بدقة 12.5 ميجابكسل وتحسين الأداء في الإضاءة المنخفضة. كما يمكّن هذا المستشعر الهاتف من تسجيل فيديو بدقة 8K من عدسة التقريب. تطوير في عدسة التقريب البعيدة العدسة الثانية تقدم تقريبًا بصريًا يصل إلى 8X، بدلًا من 5X في الجيل السابق. على الرغم من تقليص حجم المستشعر قليلًا إلى 1/2.76 بوصة، إلا أن الدقة تظل 50 ميجابكسل، مع تحسينات تقلل من بروز وحدة الكاميرا الخلفية. تغييرات أخرى تشمل الفتحة المتغيرة التسريبات أشارت أيضًا إلى أن الكاميرا الرئيسية قد تدعم فتحة عدسة متغيرة بين F/1.4 و F/4.0، ما يعزز قدرات التصوير في مختلف ظروف الإضاءة. أما العدسة الواسعة جدًا (Ultra-wide) فقد تظل كما هي في هاتف Galaxy S25 Ultra. موعد الإطلاق رغم هذه التسريبات، يبدو أن سامسونج ما زالت تختبر عدة نماذج وتدرس إمكانية تعديل أو إلغاء بعض المواصفات قبل الإطلاق الرسمي. من المتوقع أن تتوالى التسريبات والمعلومات الإضافية مع اقتراب موعد الكشف عن الهاتف. المصدر

إنجاز مذهل.. علماء يطورون أصغر شاشة LED في العالم،
إنجاز مذهل.. علماء يطورون أصغر شاشة LED في العالم،

البيان

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

إنجاز مذهل.. علماء يطورون أصغر شاشة LED في العالم،

طوّر فيزيائيون ومهندسون وأخصائيو بصريات وفوتونيات صينيون من جامعة تشجيانغ في هانغتشو، الصين، بكسلات بحجم فيروس، استُخدمت هذه البكسلات في صنع ما يُوصف بأصغر شاشات LED في العالم. جاء ذلك بمساعدة زملاء من جامعة كامبريدج، والشاشة المطورة أصغر من حبة رمل، وهذا مهمٌّ لأن العديد من شاشات الأجهزة الإلكترونية (مثل الهواتف المحمولة) تُطوَّر بمحاولة تجميع المزيد من البكسلات في مساحة صغيرة وفق موقع "انترستينج إنجينيرينج". وكلما زاد عدد البكسلات زادت حدة الصورة وجودتها، التقنية الحالية للبكسلات الصغيرة هي مصابيح LED الدقيقة، المصنوعة من أشباه موصلات II-V (نوع من المركبات). لكن تطوير مصابيح LED صغيرة الحجم يطرح تحديات متعددة، إذ أن تصغير الحجم مكلف وغير فعال في ظل المواد الحالية، وللتغلب على هذه التحديات، أجرت باودان تشاو من جامعة تشجيانغ وفريقها تجربة على البيروفسكايت، وهي مادة اقتصادية وواعدة قيد الدراسة حاليًا في الألواح الشمسية. عصر جديد في تكنولوجيا LED باستخدام البيروفسكايت، صنع الباحثون مصابيح LED بحجم بكسل بعرض 90 نانومترًا فقط لإنتاج مصابيح LED نانوية (نانو-بيليد)، ووجد الفريق أنه على عكس مصابيح LED التقليدية، التي تميل إلى التلاشي بسرعة، فإن هذه المصابيح الجديدة المصنوعة من البيروفسكايت تحافظ على سطوعها المذهل. البيروفسكايت مادة ذات بنية بلورية، رخيصة الثمن، سهلة الصنع، وذات كفاءة عالية في امتصاص الضوء وانبعاثه. يسمح تركيبها الكيميائي بنقل ممتاز للشحنات، مما يعني قدرتها على تحويل الكهرباء إلى ضوء بسرعة وكفاءة، وهي خاصية مثالية لمصابيح LED. البيروفسكايت قابل للضبط أيضًا، مما يسمح للعلماء بتعديل تركيبه، أو تغيير لونه، أو تحسين أدائه، واشتهر في البداية بإمكانياته في الألواح الشمسية، وهو الآن يكتسب زخمًا في تقنيات العرض، بخلاف المواد التقليدية، يمكن معالجة البيروفسكايت في درجات حرارة منخفضة وطباعته، مما يجعله مناسبًا للشاشات عالية الدقة وبأسعار معقولة، مثل شاشات LED الدقيقة والنانوية. نتائج مذهلة وجد الفريق الذي طوّر مصابيح LED النانوية أن عملية تصغير البيروفسكايت لم ترفع التكاليف أو تُخفّض الكفاءة. بل كانت النتائج مذهلة. ووفقًا للباحثين، فقد حققوا كثافة بكسل مذهلة بلغت 127,000 بكسل لكل بوصة، وهي أعلى بكثير من أي شيء مُستخدم حاليًا. "وبصرف النظر عن فضولنا العلمي، فإن مثل هذه التجارب تثبت أنه حتى في الأحجام الصغيرة للغاية، لا تزال مصابيح LED المصنوعة من البيروفسكايت قادرة على الحفاظ على كفاءات معقولة"، كما أشار تشاو. ثوري بالنسبة للشاشات عالية الدقة قد تُصبح هذه البكسلات الجديدة فائقة الصغر والسطوع والكفاءة الحل الأمثل للشاشات فائقة الدقة في نظارات الواقع المعزز (AR)، وسماعات الواقع الافتراضي (VR)، وبالطبع، الجيل القادم من شاشات الهواتف الذكية أو الأجهزة القابلة للارتداء. كما يُمكنها إعادة تعريف دقة الشاشات الأكبر حجمًا، مثل أجهزة التلفزيون أو شاشات الكمبيوتر. بعض القيود المهمة يعد هذا الإنجاز مُبهر، ولكنه يواجه حاليًا بعض القيود المهمة، أبرزها أن مصابيح LED المصنوعة من البيروفسكايت لا تُصدر سوى لون واحد (أحادي اللون)، ولمنافسة الشاشات الحالية، سيحتاجون إلى تطوير إصدارات كاملة الألوان. يُقرّ الفريق أيضًا بأنه من غير المعروف حتى الآن مدة بقاء مصابيح LED هذه في الأجهزة العملية. في نهاية المطاف، ستصل العين البشرية إلى حدٍّ أقصى من التفاصيل التي تستطيع رؤيتها، إذ لا تستطيع تمييز الحدة إلا بدرجة معينة. ولن يكون تطوير دقة تتجاوز حوالي 576 ميجابكسل أمرًا يستحق العناء، لأن العين البشرية لا تستطيع تمييز الفرق.

إنجاز مذهل.. علماء يطورون أصغر شاشة LED في العالم
إنجاز مذهل.. علماء يطورون أصغر شاشة LED في العالم

البيان

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

إنجاز مذهل.. علماء يطورون أصغر شاشة LED في العالم

طوّر فيزيائيون ومهندسون وأخصائيو بصريات وفوتونيات صينيون من جامعة تشجيانغ في هانغتشو، الصين، بكسلات بحجم فيروس، استُخدمت هذه البكسلات في صنع ما يُوصف بأصغر شاشات LED في العالم. جاء ذلك بمساعدة زملاء من جامعة كامبريدج، والشاشة المطورة أصغر من حبة رمل، وهذا مهمٌّ لأن العديد من شاشات الأجهزة الإلكترونية (مثل الهواتف المحمولة) تُطوَّر بمحاولة تجميع المزيد من البكسلات في مساحة صغيرة وفق موقع "انترستينج إنجينيرينج". وكلما زاد عدد البكسلات زادت حدة الصورة وجودتها، التقنية الحالية للبكسلات الصغيرة هي مصابيح LED الدقيقة، المصنوعة من أشباه موصلات II-V (نوع من المركبات). لكن تطوير مصابيح LED صغيرة الحجم يطرح تحديات متعددة، إذ أن تصغير الحجم مكلف وغير فعال في ظل المواد الحالية، وللتغلب على هذه التحديات، أجرت باودان تشاو من جامعة تشجيانغ وفريقها تجربة على البيروفسكايت، وهي مادة اقتصادية وواعدة قيد الدراسة حاليًا في الألواح الشمسية. عصر جديد في تكنولوجيا LED باستخدام البيروفسكايت، صنع الباحثون مصابيح LED بحجم بكسل بعرض 90 نانومترًا فقط لإنتاج مصابيح LED نانوية (نانو-بيليد)، ووجد الفريق أنه على عكس مصابيح LED التقليدية، التي تميل إلى التلاشي بسرعة، فإن هذه المصابيح الجديدة المصنوعة من البيروفسكايت تحافظ على سطوعها المذهل. البيروفسكايت مادة ذات بنية بلورية، رخيصة الثمن، سهلة الصنع، وذات كفاءة عالية في امتصاص الضوء وانبعاثه. يسمح تركيبها الكيميائي بنقل ممتاز للشحنات، مما يعني قدرتها على تحويل الكهرباء إلى ضوء بسرعة وكفاءة، وهي خاصية مثالية لمصابيح LED. البيروفسكايت قابل للضبط أيضًا، مما يسمح للعلماء بتعديل تركيبه، أو تغيير لونه، أو تحسين أدائه، واشتهر في البداية بإمكانياته في الألواح الشمسية، وهو الآن يكتسب زخمًا في تقنيات العرض، بخلاف المواد التقليدية، يمكن معالجة البيروفسكايت في درجات حرارة منخفضة وطباعته، مما يجعله مناسبًا للشاشات عالية الدقة وبأسعار معقولة، مثل شاشات LED الدقيقة والنانوية. نتائج مذهلة وجد الفريق الذي طوّر مصابيح LED النانوية أن عملية تصغير البيروفسكايت لم ترفع التكاليف أو تُخفّض الكفاءة. بل كانت النتائج مذهلة. ووفقًا للباحثين، فقد حققوا كثافة بكسل مذهلة بلغت 127,000 بكسل لكل بوصة، وهي أعلى بكثير من أي شيء مُستخدم حاليًا. "وبصرف النظر عن فضولنا العلمي، فإن مثل هذه التجارب تثبت أنه حتى في الأحجام الصغيرة للغاية، لا تزال مصابيح LED المصنوعة من البيروفسكايت قادرة على الحفاظ على كفاءات معقولة"، كما أشار تشاو. ثوري بالنسبة للشاشات عالية الدقة قد تُصبح هذه البكسلات الجديدة فائقة الصغر والسطوع والكفاءة الحل الأمثل للشاشات فائقة الدقة في نظارات الواقع المعزز (AR)، وسماعات الواقع الافتراضي (VR)، وبالطبع، الجيل القادم من شاشات الهواتف الذكية أو الأجهزة القابلة للارتداء. كما يُمكنها إعادة تعريف دقة الشاشات الأكبر حجمًا، مثل أجهزة التلفزيون أو شاشات الكمبيوتر. بعض القيود المهمة يعد هذا الإنجاز مُبهر، ولكنه يواجه حاليًا بعض القيود المهمة، أبرزها أن مصابيح LED المصنوعة من البيروفسكايت لا تُصدر سوى لون واحد (أحادي اللون)، ولمنافسة الشاشات الحالية، سيحتاجون إلى تطوير إصدارات كاملة الألوان. يُقرّ الفريق أيضًا بأنه من غير المعروف حتى الآن مدة بقاء مصابيح LED هذه في الأجهزة العملية. في نهاية المطاف، ستصل العين البشرية إلى حدٍّ أقصى من التفاصيل التي تستطيع رؤيتها، إذ لا تستطيع تمييز الحدة إلا بدرجة معينة. ولن يكون تطوير دقة تتجاوز حوالي 576 ميجابكسل أمرًا يستحق العناء، لأن العين البشرية لا تستطيع تمييز الفرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store