logo
#

أحدث الأخبار مع #البلاغة

بعد إعلانه رسميا.. جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025‏ علمي وأدبي (تفاصيل)
بعد إعلانه رسميا.. جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025‏ علمي وأدبي (تفاصيل)

الأسبوع

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأسبوع

بعد إعلانه رسميا.. جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025‏ علمي وأدبي (تفاصيل)

امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 زينب الدبيس جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025.. يستمر الطلاب في البحث عن جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 للشعبتين الأدبية والعلمية، لمعرفة ترتيب المواد ومواعيد عقدها، استعدادًا لانطلاق الامتحانات نهاية الشهر. موعد امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 ووفقًا للمواعيد المعلنة في جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025، تبدأ الامتحانات لطلاب الشعبة العلمية من يوم الخميس 29 مايو، بينما تبدأ الامتحانات لطلاب الشعبة الأدبية من يوم السبت الوافق 31 مايو الجاري. موعد انتهاء امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 ويبدأ قطاع المعاهد الأزهرية، في عقد الامتحانات في مادتي القرآن الكريم والحديث لطلاب الشعبتين الأدبية والعلمية، وتنتهي الامتحانات بعقد مادة التفسير للقسمين الأدبي والعلمي، وذلك طبقًا لجدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025. جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 علمي - تعقد الامتحانات يوم الخميس 29 مايو 2025: في مادتي القرآن الكريم والحديث. - يوم الأحد 1 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الرياضيات البحتة. - تعقد الامتحانات يوم الثلاثاء 3 يونيو 2025: في مادة الفقه. - يوم السبت 14 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الفيزياء. - تعقد الامتحانات يوم الإثنين 16 يونيو 2025: في مادة النحو. - يوم الأربعاء 18 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الصرف. - تعقد الامتحانات يوم السبت 21 يونيو 2025: في مادة الكيمياء. - يوم الإثنين 23 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة التوحيد. - تعقد الامتحانات يوم الأربعاء 25 يونيو 2025: في مادة الأدب والنصوص. - يوم السبت 28 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة اللغة الأجنبية. - تعقد الامتحانات يوم الأربعاء 2 يوليو 2025: في مادة الأحياء. - يوم السبت 5 يوليو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الرياضيات التطبيقية. - تعقد الامتحانات يوم الإثنين 7 يوليو 2025: في مادة البلاغة. - يوم الأربعاء 9 يوليو 2025: تعقد الامتحانات في مادة التفسير. جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 أدبي - تعقد الامتحانات يوم السبت 31 مايو 2025: في مادتي القرآن الكريم والحديث. - يوم الإثنين 2 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادتي اللغة الأجنبية الثانية والإنشاء. - تعقد الامتحانات يوم الأحد 15 يونيو 2025: في مادة اللغة الأجنبية الأولى. - يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الفقه. - تعقد الامتحانات يوم الخميس 19 يونيو 2025: في مادة النحو. - يوم الأحد 22 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الصرف. - تعقد الامتحانات يوم الثلاثاء 24 يونيو 2025: في مادة الإحصاء «نظام حديث» ومادة الفلسفة والمنطق «النظام القديم». - يوم الأحد 29 يونيو 2025: تعقد الامتحانات في مادة التاريخ. - تعقد الامتحانات يوم الثلاثاء 1 يوليو 2025: في مادة التوحيد. - يوم الخميس 3 يوليو 2025: تعقد الامتحانات في مادة الأدب والنصوص والمطالعة. - تعقد الامتحانات يوم الأحد 6 يوليو 2025: في مادة الجغرافيا. - يوم الثلاثاء 8 يوليو 2025: تعقد الامتحانات في مادة البلاغة. - تعقد الامتحانات يوم الخميس 10 يوليو 2025: في مادة التفسير.

«النقد الأدبي» لأحمد أمين لا يزال صالحاً لإثارة الدهشة
«النقد الأدبي» لأحمد أمين لا يزال صالحاً لإثارة الدهشة

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«النقد الأدبي» لأحمد أمين لا يزال صالحاً لإثارة الدهشة

للقاصّ المصري الراحل يحيى الطاهر عبد الله نصّ شهير يحمل عنوان «الحقائق القديمة لا تزال صالحة لإثارة الدهشة»، وهو تعبير مدهش يصلح لأن يكون مدخلاً للتعامل مع تلك الطبعة الجديدة من كتاب «النقد الأدبي» للمفكر أحمد أمين (1886 - 1954)، الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب. يروي أحمد أمين في مقدمة الكتاب أن السبب المباشر وراء تأليفه يعود إلى تكليفه بتدريس مادة البلاغة في كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول، القاهرة لاحقاً، سنة 1926، فاشتاق إذ ذاك أن يعرف ما كتبه الفرنج وما كتبه العرب في هذا الموضوع. وعندما قرأ كتب النقد الإنجليزية رأى فيها محاولة كبيرة لتحويل النقد إلى علم منظم له قواعد وأصول، على حين أن التراث العربي لم يؤصل الأصول، وإنما تضمن لمحات خاطفة في النقد لا تروي الغليل، فاقترح أن تتم دراسة علم النقد في كلية الآداب، على أن يطبق ذلك على الأدب العربي. وإذا كان النقد الأدبي فنّاً، وجب أن يخضع لكل قوانين الفنّ، فهناك قواعد أصلية تشترك فيها كل الفنون، ومنها الأدب، وهذه القواعد منها ما هو مستمد من علم النفس، ومنها ما هو مستمد من علم الجمال وغير ذلك، وكلما تقدم الناس في فهم علم الجمال زاد تقدمهم في التطبيق على النقد الأدبي. ويرى أحمد أمين، الذي يعدّ أحد أبرز الأسماء بالفكر العربي في النصف الأول من القرن العشرين، أنه يجب أن يعير الناقد عند تعامله مع النصّ الأدبي اهتماماً لما يسمونه «مبدأ الصدق». وقد كان أفلاطون أول من أعلنه، وهو أن أساس كل عمل جيد وخالد في الأدب هو الإخلاص التامّ لتجربته الخاصة في الحياة. وهذه الصفة من الإخلاص هي التي يعدّها الناقد الأسكوتلندي توماس كارليل العنصر الضروري لتكوين كل عظمة وبطولة. وهذا المعنى هو الذي عبّر عنه ألفريد دي موسيه بقوله: «إنني أنا الذي عشق»، وقد تبدو هذه العبارة عادية، لكن كم منا يستطيع أن يقولها في صدق. وكما قال جورج هنري لويس: «نحن لا نستطيع أن نطلب من كل إنسان أن يكون له عمق غير عادي في فطرته، ولا نستطيع أن نطلب منه تجربة غير عادية، ولكننا نطلب منه أن يعطينا أحسن ما يستطيع، ولن يكون هذا الأحسن شيئاً يملكه غيره». ويذكر أمين أنه كم من الناس فقدوا قيمتهم بكبتهم نفوسهم، وجريهم وراء غيرهم في الأسلوب والموضوع، وهذا هو الذي يفسر أننا نرى الرجل كبيراً في ملكاته الطبيعية واسع الثقافة كاملاً في الفنّ قد فاقه غيره، بسبب أن الأول أقل وأضعف جرأة في التعبير عن نفسه. ويشير إلى أنه أجمع النقاد تقريباً على أن الأدب يتكون من عناصر أربعة؛ العاطفة والمعنى والأسلوب والخيال. مع ملاحظة أن بعض الأنواع الأدبية قد تحتاج إلى حضور أكبر لبعض هذه العناصر أكثر من غيرها، فالشعر مثلاً يحتاج إلى مقدار من الخيال أكثر مما تحتاج إليه الفلسفة. أيضاً كتب التاريخ قد تعدّ أدباً وقد لا تعدّ، فإذا كان كتاب التاريخ لا يشتمل إلا على حقائق مجردة من العواطف ومستندة فقط إلى الوثائق والإحصاءات لم يعدّ أدباً. أما إذا مزج فيه المؤرخ حقائقه بعواطفه وضحك أحياناً وبكى أحياناً وأتبع الحادثة برأيه فيها، وأكمل بخياله ما نقص، وبعث عند القارئ ما حمّسه أو خذله كان أدباً بمقدار ما فيه من عاطفة. ويخلص أمين إلى أن العاطفة تعدّ كلمة السرّ التي تضمن للأدب الخلود، وهى السبب وراء حقيقة أنه حُبّبت إلينا قراءة الشعر مراراً، فنحن لا نملّ من إعادة قراءة المتنبي أو أبي العلاء، على حين أننا نملّ بسرعة من قراءة كتاب علمي متى كنا نعلم ما فيه، لأنه مرتبط بالعقل، لا بالعاطفة. ولفت إلى أنّ ابن رشيق القيرواني في كتابه «العمدة في محاسن الشعر وآدابه» حصر العاطفة الأدبية في أربعة: الرغبة والرهبة والطرب والغضب. فمع الرغبة يكون المدح والشكر، ومع الرهبة يكون الاعتذار والاستعطاف، ومع الطرب يكون الشوق ورقّة النسيب، ومع الغضب يكون الهجاء والوعيد والعتاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store