#أحدث الأخبار مع #البنتابولفيتومنذ 5 أيامسياسةفيتوزغلول صيام يكتب: إعادة إنتاج الأفلام الهندية الهابطة في الدوري المصري! رئيس الرابطة غلب وزير التعليم.. وأبوريدة منتظر إيه؟!في عز أزمة كورونا التي ألمّت بالعالم، أصرت الدولة المصرية، ممثلة في وزارة التربية والتعليم، على إجراء امتحانات الثانوية العامة، لأنه لا يعقل أن يصدر قرار بنجاح كل الطلاب، ويتساوى من ذاكر واجتهد بمن قضاها لعبًا وسهرًا.. الدولة تحدّت كل الظروف من أجل إقرار نظام العدل والمساواة. أمس، دعت رابطة الأندية ورئيسها أحمد دياب إلى اجتماع مع أندية الدوري الممتاز لمناقشة شكل الدوري، وحقيقي رأيته أشبه بالأفلام الهندية الهابطة التي كان يعرضها التلفزيون المصري في فترات سابقة أيام الأعياد.. تنام وتصحى والأفلام لا تزال شغالة! فيلم هندي بجد، حيث دُعي أصحاب الياقات البيضاء وراكبو أحدث وأفخم أنواع السيارات لمناقشة أمر الدوري المصري.. ثم قرار بإلغاء الهبوط، وتلاه دفعة قرارات من نوعية الكفراوي بدلًا من عماد متعب، والدوري الموسم القادم 21 ناديًا، وعدد الأجانب ثمانية، مسموح لكل فريق بـ 6 في المباراة…، وووووو التجديد لجناب النائب برئاسة الرابطة. مش قلت لكم فيلم هندي أعاد إلى ذاكرتي فيلمًا من 30 سنة، حيث كنت في بدايتي الصحفية وحدثت أزمة بين رئيس الحزب ورئيس التحرير.. على إثرها قام رئيس التحرير باحتلال المبنى وإعلان إسقاط رئيس الحزب، وشوية قرارات زي بتوع الرابطة أمس… فماذا فعلت الدولة؟ كلمة واحدة: خذ رجالتك واترك المكان فورًا، وقد حدث. هنا، سيادة النائب في المجلس الذي يشرّع القوانين وجد أن اجتماع الرابطة يغني عن الإجراءات القانونية ويعطيه صك الاستمرار، خلاص، يبقى نوفر فلوسنا في الاستحقاقات القادمة يا سيادة النائب! كان ينقص قرار واحد فقط في الفيلم الهندي أمس، وهو أن أعضاء الرابطة يقولون إن الرابطة سيدة قرارها ولا يُعتد بالاتحاد المصري لكرة القدم، ويعلن النائب دياب: "أنا الكل في الكل، أنا الحكومة." فإذا كان مصيلحي الأنيق ودعبس، راعي الصفقة، باركا ما حدث ووقعا على القرارات وكأن الأمور الفنية ليست سلطة الاتحاد، فكان أولى أن يقولوا إن الرابطة ستشكل لجنة حكام، وأن اتحاد الكرة سيدير لعبة البنتابول. المثير للدهشة أن المسئولين، بداية من الوزير وغيره من المسئولين باتحاد الكرة، تعاملوا مع الأمر وكأنه لا يعنيهم من قريب أو بعيد.. تعاملوا بمنطق جحا… طالما بعيد عن بيتي، يبقى مش هتدخل. على ماذا يبقى أبو ريدة…؟! ما يثير دهشتي الآن هو صمت اتحاد الكرة، وبدأت أشك أن فيلم دياب هو إنتاج مشترك بين الرابطة واتحاد الكرة!! وأعود وأتساءل: على ماذا يبقى المهندس هاني أبو ريدة رئيس اتحاد الكرة؟! هل يرضى أن تكون نهايته مع الكرة المصرية بهذا الشكل؟! أم يتخذ موقفًا يخلّده التاريخ؟ الجميع من خلف الكواليس يعرفون كيف تُدار الكرة في مصر، ولكن أن تصل إلى حد "المرمطة"، فلا وألف لا… عمومًا لم نعد نراهن على شيء… بعد أن دفن الكل رأسه في الرمال وتركوها في أيدي من لا يرحمون ولا يريدون رحمة ربنا أن تنزل. من فضلكم، أبعدوا السياسة عن الرياضة! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتومنذ 5 أيامسياسةفيتوزغلول صيام يكتب: إعادة إنتاج الأفلام الهندية الهابطة في الدوري المصري! رئيس الرابطة غلب وزير التعليم.. وأبوريدة منتظر إيه؟!في عز أزمة كورونا التي ألمّت بالعالم، أصرت الدولة المصرية، ممثلة في وزارة التربية والتعليم، على إجراء امتحانات الثانوية العامة، لأنه لا يعقل أن يصدر قرار بنجاح كل الطلاب، ويتساوى من ذاكر واجتهد بمن قضاها لعبًا وسهرًا.. الدولة تحدّت كل الظروف من أجل إقرار نظام العدل والمساواة. أمس، دعت رابطة الأندية ورئيسها أحمد دياب إلى اجتماع مع أندية الدوري الممتاز لمناقشة شكل الدوري، وحقيقي رأيته أشبه بالأفلام الهندية الهابطة التي كان يعرضها التلفزيون المصري في فترات سابقة أيام الأعياد.. تنام وتصحى والأفلام لا تزال شغالة! فيلم هندي بجد، حيث دُعي أصحاب الياقات البيضاء وراكبو أحدث وأفخم أنواع السيارات لمناقشة أمر الدوري المصري.. ثم قرار بإلغاء الهبوط، وتلاه دفعة قرارات من نوعية الكفراوي بدلًا من عماد متعب، والدوري الموسم القادم 21 ناديًا، وعدد الأجانب ثمانية، مسموح لكل فريق بـ 6 في المباراة…، وووووو التجديد لجناب النائب برئاسة الرابطة. مش قلت لكم فيلم هندي أعاد إلى ذاكرتي فيلمًا من 30 سنة، حيث كنت في بدايتي الصحفية وحدثت أزمة بين رئيس الحزب ورئيس التحرير.. على إثرها قام رئيس التحرير باحتلال المبنى وإعلان إسقاط رئيس الحزب، وشوية قرارات زي بتوع الرابطة أمس… فماذا فعلت الدولة؟ كلمة واحدة: خذ رجالتك واترك المكان فورًا، وقد حدث. هنا، سيادة النائب في المجلس الذي يشرّع القوانين وجد أن اجتماع الرابطة يغني عن الإجراءات القانونية ويعطيه صك الاستمرار، خلاص، يبقى نوفر فلوسنا في الاستحقاقات القادمة يا سيادة النائب! كان ينقص قرار واحد فقط في الفيلم الهندي أمس، وهو أن أعضاء الرابطة يقولون إن الرابطة سيدة قرارها ولا يُعتد بالاتحاد المصري لكرة القدم، ويعلن النائب دياب: "أنا الكل في الكل، أنا الحكومة." فإذا كان مصيلحي الأنيق ودعبس، راعي الصفقة، باركا ما حدث ووقعا على القرارات وكأن الأمور الفنية ليست سلطة الاتحاد، فكان أولى أن يقولوا إن الرابطة ستشكل لجنة حكام، وأن اتحاد الكرة سيدير لعبة البنتابول. المثير للدهشة أن المسئولين، بداية من الوزير وغيره من المسئولين باتحاد الكرة، تعاملوا مع الأمر وكأنه لا يعنيهم من قريب أو بعيد.. تعاملوا بمنطق جحا… طالما بعيد عن بيتي، يبقى مش هتدخل. على ماذا يبقى أبو ريدة…؟! ما يثير دهشتي الآن هو صمت اتحاد الكرة، وبدأت أشك أن فيلم دياب هو إنتاج مشترك بين الرابطة واتحاد الكرة!! وأعود وأتساءل: على ماذا يبقى المهندس هاني أبو ريدة رئيس اتحاد الكرة؟! هل يرضى أن تكون نهايته مع الكرة المصرية بهذا الشكل؟! أم يتخذ موقفًا يخلّده التاريخ؟ الجميع من خلف الكواليس يعرفون كيف تُدار الكرة في مصر، ولكن أن تصل إلى حد "المرمطة"، فلا وألف لا… عمومًا لم نعد نراهن على شيء… بعد أن دفن الكل رأسه في الرمال وتركوها في أيدي من لا يرحمون ولا يريدون رحمة ربنا أن تنزل. من فضلكم، أبعدوا السياسة عن الرياضة! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.