logo
#

أحدث الأخبار مع #البنتاغونشونبارنيل

يقول البنتاغون إنها قبلت طائرة بوينج من قطر والتي سيتم استخدامها لترامب
يقول البنتاغون إنها قبلت طائرة بوينج من قطر والتي سيتم استخدامها لترامب

وكالة نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

يقول البنتاغون إنها قبلت طائرة بوينج من قطر والتي سيتم استخدامها لترامب

واشنطن – قالت وزارة الدفاع يوم الأربعاء إنها قبلت أ طائرة بوينج من قطر الذي سيتم تعديله واستخدامه لنقل الرئيس ترامب. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان أن وزير الدفاع بيت هيغسيث قبل بوينج 747 'وفقًا لجميع القواعد واللوائح الفيدرالية'. وقال بارنيل: 'ستعمل وزارة الدفاع على ضمان التدابير الأمنية المناسبة ومتطلبات التعليم الوظيفية للطائرة المستخدمة لنقل رئيس الولايات المتحدة'. صحيفة نيويورك تايمز أولا ذكرت أن البنتاغون قد قبل الطائرات من حكومة قطر. وقال متحدث باسم القوات الجوية في بيان 'حسب توجيهات وزير الدفاع ، تستعد القوات الجوية لمنح عقد لتعديل طائرة بوينج 747 من أجل الجرة التنفيذية. تفاصيل تتعلق بالعقد تصنف'. يأتي قبول هيغسيث للطائرة بعد أيام من المصادر تأكيد لـ CBS News أن العائلة المالكة القطرية سوف تتبرع بالطائرة لاستخدام السيد ترامب. تم الإبلاغ عن الهدية لأول مرة من قبل ABC News. بقيمة 400 مليون دولار ، سيتم التبرع بطائرة جامبو لمكتبة السيد ترامب الرئاسية في المستقبل قبل مغادرته. أخبر السيد ترامب المراسلين الأسبوع الماضي أن القطريين 'يعطوننا هدية' وأعربوا عن أسفهم لأن الطائرة الحالية المستخدمة في سلاح الجو الأول يبلغ من العمر ما يقرب من أربعة عقود. عندما يكون الرئيس على متن أي من طائرتي بوينغ التي تشكل جزءًا من أسطول النقل الجوي الرئاسي ، علامة الدعوة هو 'سلاح الجو واحد' ، وفقا للقوات الجوية. وقال السيد ترامب: 'إذا تمكنا من الحصول على 747 كمساهمة في وزارة الدفاع لدينا لاستخدامها خلال عامين أثناء قيامهم ببناء الآخرين ، أعتقد أن هذه لفتة لطيفة للغاية'. 'الآن يمكن أن أكون شخصًا غبيًا وأقول ، أوه لا ، لا نريد طائرة مجانية.' واصل الرئيس الدفاع عن فكرة استلام الطائرة من قطر ، والكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي بأن طائرة بوينج تُمنح إلى وزارة الدفاع ، وهي هدية ستستخدم 'كـ' سلاح الجو المؤقت 'حتى تصل طائرات بوينج الجديدة. 'لماذا يجب أن يضطر جيشنا ، وبالتالي دافعي الضرائب لدينا ، إلى دفع مئات الملايين من الدولارات عندما يتمكنون من الحصول عليه مجانًا من بلد يريد أن يكافئنا على وظيفة جيدة. سيتم إنفاق هذه المدخرات الكبيرة ، بدلاً من ذلك ، على جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى! كتب الأسبوع الماضي. كرر السكرتير الصحفي للبيت الأبيض كارولين ليفيت يوم الاثنين أن الطائرة هي تبرع للأمة والقوات الجوية. وقالت: 'عرضت حكومة قطر ، عائلة قطر ، التبرع بهذه الطائرة إلى سلاح الجو الأمريكي ، حيث سيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية'. 'سيتم تعديلها إلى أعلى المعايير من قبل وزارة الدفاع وقوات الجوية الأمريكية. هذه الطائرة ليست تبرعًا شخصيًا أو هدية لرئيس الولايات المتحدة.' ومع ذلك ، أثارت أخبار الهدية المخاوف بين أعضاء الكونغرس وأسئلة حول ما إذا كانت المعاملة امتثلت لقواعد الأخلاق الفيدرالية. أرسل النائب الديمقراطي ريتشي توريس من نيويورك خطابًا الأسبوع الماضي إلى ثلاثة مراقبة حكومية داخلية تطلب منهم إجراء مراجعة أخلاقية للهدية وإصدار رأي استشاري حول ما إذا كان ينتهك لوائح الأخلاقيات الفيدرالية وشرط مكافآت الدستور ، الذي يمنع المسؤولين الفيدراليين من قبول الأخلاق الأجنبية. 'الرئاسة الأمريكية ليست ميراثًا شخصيًا. إنها غير موجودة لإثراء دونالد ترامب'. 'إنه ينتمي إلى' نحن الناس '. إذا فشلنا في رسم الخط هنا ، فقد لا يوجد قريبًا أي خط للرسم. ' بعض الجمهوريين ، أيضا ، لديهم أعرب عن عدم الارتياح مع هدية من الحكومة القطرية. قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون الأسبوع الماضي إن هناك 'الكثير من القضايا المرتبطة بهذا العرض' ، الذي قال إنه يجب مناقشته. قال السناتور جوش هاولي من ميسوري إنه بينما يتفهم الحاجة إلى سلاح الجو الجديد ، 'أحب أن أحصل على طائرة كبيرة وجميلة تم بناؤها في الولايات المتحدة الأمريكية'. حذر السناتور ثوم تيليس من ولاية كارولينا الشمالية من 'الجميع يحتاج إلى معرفة أن سلاح الجو الأول ليس مثل كل بوينغ الأخرى'. وقال 'يجب أن يتم وضعها من خلال الكثير من الخطوات وربما تم تحليل كل بوصة مربعة قبل أن أعتقد أن الرئيس يجب أن يعتبرها وسيلة أساسية للنقل'. أخبر وزير القوات الجوية ، تروي ميك ، الذي تم تأكيده الأسبوع الماضي فقط ، الكونغرس يوم الثلاثاء أن القوات الجوية قد بدأت بالفعل في البحث في التعديلات التي ستكون مطلوبة لتحديث الطائرات. وقال ماينك للسيناتور تامي داكورث من إلينوي ، الذي سأل عن المخاوف الأمنية المحتملة لمثل هذا النقل: 'لقد وجه وزير الدفاع سلاح الجو إلى البدء بشكل أساسي في التخطيط لتعديل الطائرة. لقد اتخذنا للقيام بذلك'. وقال ميينك إن تحويل أي طائرة مدنية إلى معايير سلاح الجو 'سيأخذ تعديلات كبيرة'. كايا هوبارد و كريستينا كوروجو و آلان هو ساهم في هذا التقرير.

حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط
حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

الديار

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الجيش الأميركي أن حاملة طائرات ثانية، أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية ما سماه التدفقات التجارية، قد وصلت إلى المنطقة، وذلك في ظل الحملة الأميركية المكثفة من الغارات ضد جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى -في بيان على منصة إكس- إن "حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" في منطقة مسؤولية القيادة المركزية". ووفقا لمسؤول عسكري أميركي، ضربت الولايات المتحدة أكثر من 100 هدف في اليمن منذ إطلاق حملتها الجوية الأخيرة ضد الحوثيين في منتصف آذار. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أعلنت مطلع نيسان الجاري إرسال حاملة طائرات ونشر طائرات حربية إضافية لتعزيز الأصول البحرية الأميركية بالشرق الأوسط، في ظل حملة القصف الأميركي في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان إن حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستنضم إلى حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" من أجل "مواصلة تعزيز الاستقرار الإقليمي، وردع أي عدوان، وحماية التدفق الحر للتجارة في المنطقة". وقد سبق أن أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مرارا تنفيذهم هجوما بالصواريخ المجنحة والمسّيرات، استهدف قطعا حربية في البحر الأحمر، ومن بينها حاملة الطائرات الأميركية ترومان. وجاء هذا مع استمرار الضربات الأميركية على مناطق يمنية، بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما". بيد أن الجماعة أكدت أن تلك التهديدات لن تثنيها، واستأنفت قصف مواقع إسرائيلية وسفن في البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 آذار الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.

واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط
واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

معا الاخبارية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

واشنطن- معا- أعلن الجيش الأميركي أن حاملة طائرات ثانية، أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية ما سماه التدفقات التجارية، قد وصلت إلى المنطقة، وذلك في ظل الحملة الأميركية المكثفة من الغارات ضد جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى -في بيان أمس الخميس على منصة إكس- إن "حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" في منطقة مسؤولية القيادة المركزية". ووفقا لمسؤول عسكري أميركي، ضربت الولايات المتحدة أكثر من 100 هدف في اليمن منذ إطلاق حملتها الجوية الأخيرة ضد الحوثيين في منتصف مارس/آذار. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أعلنت مطلع أبريل/نيسان الجاري إرسال حاملة طائرات ونشر طائرات حربية إضافية لتعزيز الأصول البحرية الأميركية بالشرق الأوسط، في ظل حملة القصف الأميركي في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان إن حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستنضم إلى حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" من أجل "مواصلة تعزيز الاستقرار الإقليمي، وردع أي عدوان، وحماية التدفق الحر للتجارة في المنطقة". وقد سبق أن أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مرارا تنفيذهم هجوما بالصواريخ المجنحة والمسّيرات، استهدف قطعا حربية في البحر الأحمر، ومن بينها حاملة الطائرات الأميركية ترومان. وجاء هذا مع استمرار الضربات الأميركية على مناطق يمنية، بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما". بيد أن الجماعة أكدت أن تلك التهديدات لن تثنيها، واستأنفت قصف مواقع إسرائيلية وسفن في البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس/آذار الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.

واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط
واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

الجزيرة

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

واشنطن ترسل حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

أعلن الجيش الأميركي أن حاملة طائرات ثانية، أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية ما سماه التدفقات التجارية، قد وصلت إلى المنطقة، وذلك في ظل الحملة الأميركية المكثفة من الغارات ضد جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى -في بيان أمس الخميس على منصة إكس- إن "حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" في منطقة مسؤولية القيادة المركزية". ووفقا لمسؤول عسكري أميركي، ضربت الولايات المتحدة أكثر من 100 هدف في اليمن منذ إطلاق حملتها الجوية الأخيرة ضد الحوثيين في منتصف مارس/آذار. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أعلنت مطلع أبريل/نيسان الجاري إرسال حاملة طائرات ونشر طائرات حربية إضافية لتعزيز الأصول البحرية الأميركية بالشرق الأوسط، في ظل حملة القصف الأميركي في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان إن حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستنضم إلى حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" من أجل "مواصلة تعزيز الاستقرار الإقليمي، وردع أي عدوان، وحماية التدفق الحر للتجارة في المنطقة". وقد سبق أن أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مرارا تنفيذهم هجوما بالصواريخ المجنحة والمسّيرات، استهدف قطعا حربية في البحر الأحمر، ومن بينها حاملة الطائرات الأميركية ترومان. وجاء هذا مع استمرار الضربات الأميركية على مناطق يمنية، بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما". بيد أن الجماعة أكدت أن تلك التهديدات لن تثنيها، واستأنفت قصف مواقع إسرائيلية وسفن في البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس/آذار الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store