أحدث الأخبار مع #البنكالأمريكي


المشهد العربي
منذ 5 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
جولدمان ساكس يخفض احتمالات الركود بأمريكا ويرفع توقعات النمو
قلص بنك "جولدمان ساكس" من احتمالات حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، وذلك بعد الاتفاق على هدنة تجارية لمدة ثلاثة أشهر بين واشنطن وبكين، تهدف إلى التوصل لاتفاق تجاري أشمل. ورفع البنك الأمريكي توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة هذا العام بنحو 0.5% لتصل إلى 1%، كما خفض احتمالية حدوث ركود من 45% إلى 35%. ويتوقع "جولدمان ساكس" حاليًا ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة خلال العام الحالي والمقبل، حيث يتوقع خفضًا واحدًا في ديسمبر بدلاً من يوليو كما كان متوقعًا سابقًا، على أن يتم الخفضين المتبقيين في مارس ويونيو من عام 2026.


٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
تراجع أسعار النفط بختام التعاملات
تحولت أسعار النفط للتراجع خلال تعاملات الخميس لينحفض خام برنت دون مستوى 60 دولارًا للبرميل، مع متابعة التطورات التجارية ووسط علامات على زيادة إنتاج "أوبك+". العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو وهبطت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو بنسبة 1.79% أو 1.09 دولار عند 59.97 دولار للبرميل، ليهبط السعر دون 60 دولارًا للمرة الأولى منذ التاسع من أبريل. عقود الخام الأمريكي و انخفضت عقود الخام الأمريكي تسليم يونيو بنسبة 1.79% أو 1.04 دولار عند 57.17 دولار، بعدما هبطت 16% في أبريل. واقترب الولايات المتحدة من الإعلان عن الدفعة الأولى من الصفقات التجارية، لكنه أشار لعدم إجراء محادثات رسمية مع الجانب الصيني بعد، لكن ذكر الرئيس "ترامب" في تصريحات منفصلة أن هناك فرصة جيدة للتوصل لاتفاق مع بكين. وظل الطلب العالمي على النفط ظل مستقرًا في أبريل مقارنة بمستوياته قبل عام عند 102 مليون برميل يوميًا، بعدما توقع البنك الأمريكي زيادة قدرها 500 ألف برميل يوميًا في الشهر الماضي. وذكرت "رويترز" عن مصادر على دراية بالأمر أن العديد من أعضاء "أوبك+" سيقترحون تسريع المجموعة لزيادات الإنتاج في يونيو، للشهر الثاني على التوالي، إذ من المقرر عقد اجتماع رسمي في الخامس من مايو الجاري، لتحديد خطة إنتاج الشهر المقبل.


البورصة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
أسعار النفط تتحول للانخفاض.. و"برنت" يهبط دون 60 دولارًا
تحولت أسعار النفط للانخفاض خلال تعاملات اليوم الخميس، ليهبط خام برنت دون مستوى 60 دولارًا للبرميل، مع متابعة التطورات التجارية ووسط علامات على زيادة إنتاج 'أوبك+'. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو بنسبة 1.79% أو 1.09 دولار عند 59.97 دولار للبرميل، ليهبط السعر دون 60 دولارًا للمرة الأولى منذ التاسع من أبريل. كما انخفضت عقود الخام الأمريكي تسليم يونيو بنسبة 1.79% أو 1.04 دولار عند 57.17 دولار، بعدما هبطت 16% في أبريل. وصرح الممثل التجاري الأمريكي جيمسون غرير لقناة 'فوكس نيوز'، بأن الولايات المتحدة تقترب من الإعلان عن الدفعة الأولى من الصفقات التجارية، لكنه أشار لعدم إجراء محادثات رسمية مع الجانب الصيني بعد، لكن ذكر الرئيس 'ترامب' في تصريحات منفصلة أن هناك فرصة جيدة للتوصل لاتفاق مع بكين. وأوضح 'مورجان ستانلي' أن الطلب العالمي على النفط ظل مستقرًا في أبريل مقارنة بمستوياته قبل عام عند 102 مليون برميل يوميًا، بعدما توقع البنك الأمريكي زيادة قدرها 500 ألف برميل يوميًا في الشهر الماضي. وذكرت 'رويترز' عن مصادر على دراية بالأمر، أن العديد من أعضاء 'أوبك+' سيقترحون تسريع المجموعة لزيادات الإنتاج في يونيو، للشهر الثاني على التوالي، إذ من المقرر عقد اجتماع رسمي في الخامس من مايو الجاري، لتحديد خطة إنتاج الشهر المقبل. ويرى جيوفاني ستونوفو المحلل لدى بنك 'يو بي إس' أن سوق النفط لا تزال قلقة بشأن ضعف نمو الطلب على النفط في الأشهر المقبلة بسبب التوترات التجارية، وسرعة التخلي عن اتفاق 'أوبك+' لخفض الإنتاج، حسبما نقلت 'رويترز'.


البورصة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
استقرار أسعار النفط بعد تسجيل خسائر شهرية
استقرت أسعار النفط، خلال تعاملات اليوم الخميس؛ بعدما سجلت أكبر خسارة شهرية منذ عام 2021، وسط مخاوف من تأثير الحرب التجارية على الطلب، وعلامات على زيادة إنتاج 'أوبك+'. واستقرت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو عند 61.13 دولار للبرميل، كما استقر سعر عقود الخام الأمريكي تسليم يونيو عند 58.22 دولار، بعدما هبطت 16% في أبريل. وصرح الممثل التجاري الأمريكي جيمسون غرير لقناة 'فوكس نيوز'، بأن الولايات المتحدة تقترب من الإعلان عن الدفعة الأولى من الصفقات التجارية، لكنه أشار لعدم إجراء محادثات رسمية مع الجانب الصيني بعد، لكن ذكر الرئيس 'ترامب' في تصريحات منفصلة أن هناك فرصة جيدة للتوصل لاتفاق مع بكين. وأوضح 'مورجان ستانلي' أن الطلب العالمي على النفط ظل مستقرًا في أبريل مقارنة بمستوياته قبل عام عند 102 مليون برميل يوميًا، بعدما توقع البنك الأمريكي زيادة قدرها 500 ألف برميل يوميًا في الشهر الماضي. وذكرت 'رويترز' عن مصادر على دراية بالأمر، أن العديد من أعضاء 'أوبك+' سيقترحون تسريع المجموعة لزيادات الإنتاج في يونيو، للشهر الثاني على التوالي، إذ من المقرر عقد اجتماع رسمي في الخامس من مايو الجاري، لتحديد خطة إنتاج الشهر المقبل.


أرقام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
بين الوعود والواقع .. لماذا تتراجع أسعار النفط؟ وهل تحبط خطط ترامب لزيادة الإنتاج؟
لم يقتصر تأثير جهود "ترامب" لإعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال فرض الرسوم المتبادلة في الثاني أبريل على الاقتصاد العالمي فحسب، بل أن حالة عدم اليقين الناجمة تلقي بظلالها على سعر النفط الذي هبط لأدنى مستوياته في أربع سنوات، مع زيادة المعروض من "أوبك" أيضًا. الصراع مع الصين علق "ترامب" أغلب الرسوم على معظم الدول في التاسع من أبريل، لكن حدة الصراع تصاعدت مع الصين – أكبر مستهلك للنفط في العالم - وإذا لم تتوصل الدولتين لاتفاق لخفض التعريفات سيتراجع حجم التجارة بينهما بشكل حاد، وهو ما يضع ضغوطًا سلبية على الاقتصاد الصيني الذي يواجه تحديات بالفعل. دور "أوبك+" اتفقت ثماني دول في المجموعة على زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا خلال مايو، وهو ما يعادل أكثر من ثلاثة أضعاف ما خطط له التحالف في الأصل، مما أضاف المزيد من الضغط على أسعار النفط، فضلاً عن مخاوف من ضعف الطلب في المستقبل. هبوط السعر تراجع سعر خام برنت هذا الشهر دون مستوى 63 دولارًا للبرميل بعدما بلغ 80.2 دولار في العشرين من يناير أي يوم تنصيب "ترامب"، وسط مخاوف من حدوث ركود عالمي بسبب الحرب التجارية، وهو دفع المحللين لخفض توقعاتهم للطلب على النفط والأسعار بشكل حاد، بعدما وصل متوسط السعر إلى 81 دولارًا في 2024. الحرب التجارية تدفع المحللين لخفض توقعاتهم لأسعار النفط الجهة التوضيح باركليز خفض البنك توقعاته لسعر خام برنت بمقدار 4 دولارات إلى 70 دولارًا للبرميل هذا العام، وتوقع وصول السعر إلى 62 دولارًا في العام المقبل. جيه بي مورجان قلص البنك الأمريكي رؤيته لسعر برنت هذا العام إلى 66 دولارًا من 73 دولارًا للبرميل، وعدل مستهدفه للعام المقبل إلى 58 دولارًا. جولدمان ساكس توقع البنك في "سيناريو متطرف" - يشهد اشتعال الحرب التجارية وزيادة الإمدادات - تراجع سعر خام برنت إلى ما دون 40 دولارًا للبرميل بحلول أواخر 2026. العلاقة بين النمو والطلب النمو الاقتصادي محرك رئيسي للطلب على النفط، لذلك فإن حدوث ركود أو حتى تباطؤ اقتصادي يقلص استخدام الوقود في التنقل، والإنفاق على البنية التحتية للطاقة وغيرها، وهو ما دفع كل من "أوبك" ووكالة الطاقة الدولية لخفض توقعاتهما للطلب على النفط هذا العام. ترحيب ترامب أصبحت أمريكا مُصدر صاف للنفط وهو ما يعني أن انخفاض الأسعار يؤثر سلبًا على التجارة وينذر بمشاكل اقتصادية، ورغم ذلك رحب "ترامب" بالانخفاض، وذكر المستشار التجاري "بيتر نافارو" أن سعر النفط عند 50 دولارًا سيساعد في كبح التضخم، في تصريح أثار قلق قطاع النفط الصخري. تستعد شركات النفط لأصعب أعوامها على الإطلاق منذ الوباء، لأن تراجع أسعار الخام يضغط أرباحها ويهز ثقة المستثمرين، وبالتالي ينخفض الإنتاج الجديد رغم تركيز "ترامب" منذ الحملة الانتخابية على زيادة الإنتاج، وبالتالي فإن لانخفاض الأسعار آثار متلاحقة على الاقتصاد ككل. آثار متلاحقة رغم استفادة المستهلكون في أمريكا من تراجع أسعار البنزين إلا أن قطاع الطاقة يعد محركًا رئيسيًا للاقتصاد ويدعم ملايين الوظائف واقتصادات ولايات بأكملها، لذا فعندما تهبط أسعار النفط بشكل حاد يتراجع الإنفاق على البنية التحتية، وتقل فرص العمل. تزيد احتمالات حدوث ركود حال استمرار أو تصاعد الحرب التجارية وهو ما قد يدفع أسعار النفط للمزيد من التراجع، مما قد يمنع "ترامب" من تحقيق أجندته وزيادة الإنتاج المحلي من النفط والغاز لمستويات قياسية. المصادر: أرقام – إدارة معلومات الطاقة الأمريكية – بلومبرج - بيزنس إنسايدر - فاينانشال تايمز – دوتشيه فيله – فوربس – رويترز