logo
#

أحدث الأخبار مع #البنيان_المرصوص

باكستان تعلن تخصيص اليوم للشكر والفرح بالنصر
باكستان تعلن تخصيص اليوم للشكر والفرح بالنصر

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

باكستان تعلن تخصيص اليوم للشكر والفرح بالنصر

أعلن رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف تخصيص اليوم الأحد للشكر "يوم التشكر"، فرحا بالرد المناسب على الهند ونجاح عملية "البنيان المرصوص". وأوردت وسائل الإعلام الباكستانية أن الشعب سيحتفل بهذا اليوم لتقديم الشكر لله عز وجل، والإشادة بالبسالة الاستثنائية للقوات المسلحة، وتقدير وحدة الأمة بأكملها. وقال شريف في خطابه للأمة -بعد ساعات من بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب- إن "هذا انتصار ليس فقط للقوات المسلحة، ولكن للأمة بأكملها". تفوق في كل الجبهات ووفقا لبيان صادر عن الجناح الإعلامي لمكتب رئيس الوزراء، قال شريف إن باكستان قدمت في "البنيان المرصوص" ردا فعالا وملائما على الهند، مضيفا أن البلاد أثبتت تفوقها على كل جبهة. وقال إنه على الرغم من هجوم الهند، فإن باكستان حافظت على دفاعها بمرونة وأظهرت استعدادها الكامل للتعامل مع الوضع. وحث شريف الأمة وعلماءها على إقامة صلوات الجماعة والنوافل في جميع أنحاء البلاد، تعبيرا عن الشكر لله سبحانه وتعالى، وللترحم على الشهداء و"الغازين"، قائلا إن تضحيات القوات المسلحة الباكستانية لا يمكن نسيانها أبدا، وأضاف أن الأمة تقف إلى جانب قواتها. كذلك أعرب شريف عن أمله في إجراء حوار هادف مع خصم باكستان اللدود وحل جميع الخلافات العالقة بين البلدين عبر المفاوضات، ومن ذلك قضيتا توزيع الموارد المائية وكشمير. والشهر الماضي، ألغت الهند من جانب واحد معاهدة مياه السند -الاتفاقية التي تقسم الموارد المائية بين الخصمين اللدودين- في أعقاب هجوم لمسلحين في 22 أبريل/نيسان في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح الهنود. كذلك شكر شريف الرئيس الأميركي دونالد ترامب والدول الصديقة الأخرى على دورها في تأمين وقف إطلاق النار، وأعرب عن امتنانه للصين على وقوفها الثابت دائما مع باكستان خلال الأوقات الصعبة. وقالت وزارة الخارجية أمس -في بيان- إن "باكستان لا تزال ملتزمة بالتنفيذ المخلص لوقف إطلاق النار بين باكستان والهند".

باكستان تبدأ عملية "البنيان المرصوص" رداً على الهجوم الهندي.. وأول تعليق بشأن "اجتماع الهيئة النووية" في إسلام أباد
باكستان تبدأ عملية "البنيان المرصوص" رداً على الهجوم الهندي.. وأول تعليق بشأن "اجتماع الهيئة النووية" في إسلام أباد

صحيفة سبق

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

باكستان تبدأ عملية "البنيان المرصوص" رداً على الهجوم الهندي.. وأول تعليق بشأن "اجتماع الهيئة النووية" في إسلام أباد

بدأت باكستان، فجر السبت، عملية "البنيان المرصوص" العسكرية، رداً على الهجوم الهندي قبلها بساعات، الذي استهدف 3 قواعد جوية. وأعلن التلفزيون الباكستاني الرسمي، أن "هجمات انتقامية جارية، ويتم استهداف مواقع متعدّدة في الهند". وقال الجيش الباكستاني، إنه استهدف منشأة تخزين صواريخ وقواعد جوية هندية في باثانكوت وأودهامبور. وقالت مصادر عسكرية باكستانية، إن الجيش قصف 36 هدفاً مختلفاً في الهند، ضمن عملية "البنيان المرصوص". وكان المتحدث باسم الجيش الباكستاني أحمد شريف؛ قد أعلن في ساعة مبكرة من صباح السبت، أن الهند أطلقت صواريخ على 3 قواعد جوية باكستانية، مشيراً إلى أن الدفاعات الباكستانية "نجحت في اعتراض معظمها". وقال "شريف"؛ في كلمة متلفزة، إن "بعض الصواريخ أصابت مناطق في شرق البنجاب داخل الهند"، مؤكداً في الوقت نفسه أن "جميع أصول القوات الجوية الباكستانية في حالة سليمة". وأضاف المتحدث أن الهجوم وقع داخل الأراضي الباكستانية، لكن لم يتم الكشف عن مزيدٍ من التفاصيل بشأن الخسائر المحتملة أو الرد العسكري. وفي سياقٍ ذي صلة، صرّح وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف؛ بأنه لم يكن من المقرر عقد اجتماعٍ للهيئة الوطنية للقيادة، وهي أعلى هيئة عسكرية ومدنية تشرف على الترسانة النووية للبلاد، عقب العملية العسكرية ضدّ الهند التي جرت في وقتٍ مبكرٍ يوم السبت، بحسب وكالة "رويترز". وصرّح لقناة ARY TV، لم يُعقد أيُّ اجتماعٍ لهيئة القيادة الوطنية، ولم يُحدّد موعدٌ لأي اجتماعٍ من هذا القبيل". وصرّح الجيش الباكستاني في وقتٍ سابقٍ بأن رئيس الوزراء دعا الهيئة إلى اجتماع. لم يُجب وزير الإعلام الباكستاني فوراً على طلب التعليق من "رويترز". على صعيدٍ منفصلٍ، صرّح وزير الخارجية الباكستاني للتلفزيون المحلي، بأنه إذا توقفت الهند عند هذا الحد، "فسننظر في التوقف عند هذا الحد". جاءت هذه التصريحات بعد أن تحدث وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؛ مع قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير؛ ووزير الخارجية الهندي، سوبرامانيام جايشانكار؛ وحثّ الجانبين على تهدئة التوتر، و"إعادة التواصل المباشر لتجنُّب سوء التقدير".

باكستان تبدأ عملية "البنيان المرصوص" ردا على الهجوم الهندي
باكستان تبدأ عملية "البنيان المرصوص" ردا على الهجوم الهندي

سكاي نيوز عربية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

باكستان تبدأ عملية "البنيان المرصوص" ردا على الهجوم الهندي

وأعلن التلفزيون الباكستاني الرسمي أن "هجمات انتقامية جارية، ويتم استهداف مواقع متعددة في الهند". وقال الجيش الباكستاني إنه استهدف منشأة تخزين صواريخ وقواعد جوية هندية في باثانكوت وأودهامبور. وقالت مصادر عسكرية باكستانية إن الجيش قصف 36 هدفا مختلفا في الهند، ضمن عملية "البنيان المرصوص". وكان المتحدث باسم الجيش الباكستاني أحمد شريف قد أعلن في ساعة مبكرة من صباح السبت، أن الهند أطلقت صواريخ على 3 قواعد جوية باكستانية، مشيرا إلى أن الدفاعات الباكستانية "نجحت في اعتراض معظمها". وقال شريف في كلمة متلفزة، إن "بعض الصواريخ أصابت مناطق في شرق البنجاب داخل الهند"، مؤكدا في الوقت نفسه أن "جميع أصول القوات الجوية الباكستانية في حالة سليمة". وأضاف المتحدث أن الهجوم وقع داخل الأراضي الباكستانية، لكن لم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الخسائر المحتملة أو الرد العسكري. وفي سياق متصل، دعا رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف إلى اجتماع هيئة القيادة الوطنية، السبت. والهيئة هي أعلى كيان يضم مسؤولين مدنيين وعسكريين، وتتولى مسؤولية اتخاذ قرارات أمنية تشمل تلك المتعلقة بالترسانة النووية للبلاد.

اجتماع الهيئة المشرفة على النووي الباكستاني تأهبا للهند
اجتماع الهيئة المشرفة على النووي الباكستاني تأهبا للهند

الجزيرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

اجتماع الهيئة المشرفة على النووي الباكستاني تأهبا للهند

دعا رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف صباح اليوم السبت "هيئة القيادة الوطنية" المسؤولة عن الإشراف على برنامج الصواريخ والأسلحة النووية والأصول الإستراتيجية الأخرى إلى الاجتماع، وذلك بعد هجوم هندي استهدف قواعد عسكرية في بلاده التي أطلقت عقبه عملية "البنيان المرصوص" ردا على الهند وسط تصاعد القلق. وهيئة القيادة الوطنية هي أعلى هيئة لصنع القرار الأمني ​​في باكستان، وتضم كبار القادة العسكريين والمدنيين، وتشرف على قضايا الأمن الوطني الرئيسية، بما في ذلك سياسة الأسلحة النووية والتخطيط الإستراتيجي للبلاد. وتعدّ هذه الهيئة أعلى سلطة في البلاد تتخذ القرارات بشأن قضايا السياسة النووية والصاروخية، وتشرف على جميع البرامج النووية والصاروخية، وقد أنشأها مجلس الأمن القومي في فبراير/شباط 2000. ووفقا لقناة "سماء نيوز" الباكستانية، فإنه سيحضر الاجتماع كبار القيادات المدنية العسكرية لتقييم الوضع ومناقشة الاستجابات الدبلوماسية والدفاعية الممكنة. وتوقعت القناة أن يركز الاجتماع على التأهب للدفاع الوطني، والردع الإستراتيجي، ومراجعة المشهد الأمني الإقليمي المتطور في أعقاب العملية العسكرية الباكستانية الأخيرة. يذكر أن الهند تقول إنها ملتزمة بسياسة "عدم الاستخدام الأول" للأسلحة النووية، ومن ثم لا تبادر بتوجيه ضربة نووية لجارتها باكستان، في حين تقول إسلام آباد إنها إذا شعرت بوجود تهديد وجودي فإنه يمكنها استخدام السلاح النووي. ضربات هندية وتأتي الدعوة إلى هذا الاجتماع بعد أن قامت الهند في وقت متأخر من الليلة الماضية بتوجيه عدة ضربات لقواعد جوية عسكرية باكستانية، ردت عليها باكستان بعدة ضربات لمواقع عسكرية داخل الهند، مطلقة عملية عسكرية بعنوان "البنيان المرصوص". وفي أحدث تصعيد في الصراع الذي اندلعت شرارته الشهر الماضي، أعلنت باكستان أن الهند أطلقت صواريخ على 3 قواعد جوية داخل البلاد اليوم السبت، لكن تم اعتراض معظم الصواريخ، وأن الضربات الانتقامية على الهند جارية. وصرح المتحدث باسم الجيش الباكستاني الفريق أحمد شريف بأن أصول القوات الجوية الباكستانية آمنة بعد الضربات الهندية، مضيفا أن بعض الصواريخ الهندية أصابت أيضا شرق البنجاب في الهند. وقال شريف "هذا استفزاز من الطراز الأول". وأعلن الجيش الباكستاني أنه استخدم صواريخ "فاتح" المتوسطة المدى لاستهداف منشأة تخزين صواريخ هندية وقاعدتين جويتين في باثانكوت وأودهامبور. وعقب الإعلان عن الرد الباكستاني، قال سكان في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير إنهم سمعوا دوي انفجارات قوية في أماكن متعددة في المنطقة، بما في ذلك مدينتا سريناغار وجامو الكبيرتان ومدينة أودامبور. وقال شيش بول فايد، المسؤول السابق في شرطة المنطقة والمقيم في جامو، "الانفجارات التي نسمعها اليوم مختلفة عن تلك التي سمعناها في الليلتين الماضيتين خلال هجمات الطائرات المسيرة". وأضاف "يبدو الأمر أشبه بحرب هنا". وأضاف فايد أن الانفجارات سُمعت من مناطق تضم قواعد عسكرية، مضيفًا أنه يبدو أن مواقع للجيش تُستهدف. الرواية الهندية وبدت سريناغار العاصمة الصيفية للجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير هادئة في وقت مبكر من صباح اليوم السبت، لكن بعض سكان الأحياء القريبة من مطار المدينة، وهو أيضا قاعدة جوية، قالوا إنهم شعروا بالرعب من الانفجارات وهدير الطائرات المقاتلة. وأعلن الجيش الهندي تدميره عدة طائرات باكستانية مسيرة مسلحة رُصدت أثناء تحليقها فوق معسكر عسكري في مدينة أمريتسار بولاية البنجاب الشمالية صباح اليوم، مضيفا أن "محاولة باكستان الصارخة لانتهاك سيادة الهند وتعريض المدنيين للخطر أمر غير مقبول". وأعلن الجيش الهندي في وقت متأخر أمس الجمعة رصد طائرات مسيرة في 26 موقعا في مناطق عديدة في الولايات الهندية المتاخمة لباكستان والشطر الهندي من كشمير، بما في ذلك سريناغار. وذكرت أنه تم تعقب الطائرات المسيرة والاشتباك معها. قلق صيني وفي ظل هذه الأجواء، حضت الصين اليوم السبت الهند وباكستان بقوة وعلى حد سواء على تجنب أي تصعيد في القتال. ودعا بيان صدر صباح اليوم عن وزارة الخارجية الصينية البلدين إلى "ضرورة إعطاء الأولوية للسلام والاستقرار والمحافظة على الهدوء وضبط النفس والعودة إلى مسار التسوية السياسية بالطرق السلمية وتجنّب القيام بأي تحرّكات تؤدي إلى تصعيد التوتر أكثر". وكانت مجموعة الدول السبع قد دعت البلدين أمس الجمعة إلى "أقصى درجات ضبط النفس". وأضافت في بيان لها "ندعو إلى التهدئة الفورية ونشجع البلدين على الانخراط في حوار مباشر للتوصل إلى حل سلمي". من جهته، تحدث وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مع رئيس أركان الجيش الباكستاني عاصم منير أمس. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس بأن روبيو واصل حث الطرفين على "إيجاد سبل لتهدئة التوتر، وعرض المساعدة الأميركية في بدء محادثات بناءة" لتجنب أي صراعات مستقبلية. وتصاعدت التوترات بين الجارتين النوويين منذ الهجوم على موقع سياحي شهير في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير يوم 22 أبريل/نيسان الماضي، والذي أسفر عن مقتل 26 مدنيا، معظمهم من السياح الهنود الهندوس. وألقت نيودلهي باللوم على باكستان في دعم الهجوم، وهو اتهام تنفيه إسلام آباد التي دعت إلى إجراء تحقيق في الهجوم.

مجموعة السبع تحث الهند وباكستان على ضبط النفس وبدء حوار مباشر
مجموعة السبع تحث الهند وباكستان على ضبط النفس وبدء حوار مباشر

رؤيا نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

مجموعة السبع تحث الهند وباكستان على ضبط النفس وبدء حوار مباشر

حثت مجموعة السبع لأكبر اقتصادات عالمية فجر اليوم السبت الهند وباكستان على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، ودعت البلدين إلى الانخراط في حوار مباشر وسط تصاعد الأعمال القتالية بين الجارتين النوويتين. وندد وزراء خارجية كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، في بيان أصدرته كندا، بالهجوم على السياح في كشمير الهندية في 22 أبريل/ نيسان الذي أسفر عن سقوط قتلى، «وحثوا الهند وباكستان على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس». وجاء في بيان مجموعة السبع «ندعو إلى خفض التصعيد الفوري ونشجع البلدين على الانخراط في حوار مباشر من أجل التوصل إلى نتيجة سلمية». واندلعت اشتباكات يومية بين الجارتين المسلحتين نوويا في ظل نزاع طويل الأمد حول كشمير، وذلك منذ يوم الأربعاء عندما شنت الهند هجمات داخل باكستان استهدفت ما وصفتها بأنها قواعد للمسلحين. وقالت الهند إن الضربات جاءت ردا على هجوم السياح الذي وقع يوم 22 أبريل نيسان، والذي ألقت باللوم فيه على باكستان، ونفت إسلام اباد ضلوعها في الهجوم وتوعدت بالرد على هجمات الهند. باكستان تُطلِق عملية «البنيان المرصوص» تصاعدت فجر اليوم السبت وتيرة الضربات المتبادلة بين باكستان والهند، خاصة بعد أن هاجمت الهند بالصواريخ 3 مواقع عسكرية باكستانية إحداها قرب مقر قيادة الجيش بالعاصمة إسلام اباد. وأفاد مراسل الغد من إسلام اباد بأن الجيش الباكستاني بدأ عملية «البنيان المرصوص» سيهاجم من خلالها مواقع في الهند. وأوضح المراسل أن الجيش الباكستاني لم يقدم تفاصيل حول عملية «البنيان المرصوص» وطريقتها وكيفية تنفيذها وهل ستتضمن القيام بتوغل بري، مشيرا إلى أن التحرك البري غير مطروح في هذه المرحلة، وربما يتم في مرحلة تالية، وأن ما يحدث الآن هو قصف متبادل لمواقع في أراضي كل منهما. وقال التليفزيون الباكستاني إن الجيش يشن ضربات انتقامية ضد الهند ردا على هجماتها الصاروخية، واستهدفت الضربات الباكستانية قاعدتين جويتين هنديتين ومنشأة لتخزين الصواريخ. وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن مسؤولين إن الجيش الباكستاني حاول القيام بعمليات توغل جوية في 36 موقعا باستخدام 400 مسيرة وقال المراسل إن الجيش الباكستاني أكد تصديه لمعظم الصواريخ التي أطلقتها الهند، ما يشير إلى ارتفاع مستوى الجاهزية والاستعداد على حد وصف المراسل. وأضاف أن الجيش الباكستاني أسقط 77 مسيرة أطلقتها الهند. وأكد مراسل الغد أن الجيش الباكستاني استهدف 20 موقعا عسكريا في الهند، كما سُمع دوي انفجارات قوية في عدة أماكن تسيطر عليها الهند من كشمير. وتابع أن هناك حالة من الغضب في باكستان بسبب نجاح أحد الصواريخ الهندية في الوصول إلى قرب العاصمة وقرب مقر قيادة الجيش بالعاصمة إسلام اباد، والذي يجتمع فيه كبار القادة من الضباط، في أكبر تهديد تقوم به الهند حتى اللحظة. وأضاف أن بعض الحرائق قد حدثت في أراض زراعية ومحال تجارية جراء إسقاط المسيرات القادمة من الهند.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store