أحدث الأخبار مع #البوتاسوالفوسفات


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- Amman Xchange
1.1 مليار دولار في "غور الصافي"*علاء القرالة
الراي تم الإعلان عن حدث اقتصادي كبير في منطقة غور الصافي أمس، يتمثل في تدشين مشروع التوسع الجنوبي لشركة البوتاس العربية، الذي يعتبر واحدا من أكبر المشاريع الصناعية الاستراتيجية في المملكة، بتكلفة تقديرية تبلغ نحو 1.1 مليار دولار. فما أهمية هذا الحدث وانعكاساته على اقتصادنا؟ يعد هذا المشروع، الذي حظي باهتمام ملكي كبير، دعما رئيسيا لخطط الشركة في رفع كميات إنتاج مادة البوتاس إلى نحو 3.7 مليون طن سنويا مما يعزز قدراتها التصديرية ويرفع من تنافسية الشركة عالميا ويعزز دورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني، بالاضافة الى ان المشروع سيساهم في تحسين أداء الشركة التنافسي والوصول الى اسواق جديدة، ورفع قدرتها على التشغيل وتوفير فرص العمل. مشروع التوسع هذا يعد علامة فارقة في تاريخ الشركة، حيث يهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية من مادة البوتاس بمقدار 740 ألف طن سنويا، ليصل إجمالي الإنتاج إلى نحو 3.7 مليون طن سنويا، وبما يتماشى مع أهداف "رؤية التحديث الاقتصادي" التي تسعى إلى تحقيق نمو اقتصادي مستدام،وزيادة صادرات المملكة وتعزيز الاحتياطي الأجنبي، فضلا عن توليد فرص عمل جديدة لابناء المناطق القريبة وفي المملكة. تدشين هذا المشروع من قبل رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان هو دليل قاطع على مدى أهمية هذا المشروع، وعلى حرص الحكومة على تنفيذ "التوجيهات الملكية" التي تدعو إلى دعم القطاعات الاستثمارية والصناعية، كما الاهتمام في هذا المشروع الذي حظي بدعم ملكي بعد اللقاءات العديدة التي عقدها جلالة الملك عبدالله الثاني مع قيادات هذه الشركة وغيرها من شركات التعدين، خاصة مع شركتي البوتاس والفوسفات. هذا المشروع ليس الأول ولن يكون الأخير في مسيرة هذه الشركة المميزة، ففي العام الماضي دشن جلالة الملك عبدالله الثاني عددا من المشاريع الاستراتيجية، منها مشروع الضخ الرئيس من البحر الميت بتكلفة 164 مليون دينار، ومصنع البوتاس الحبيبي بتكلفة 66 مليون دينار، بالإضافة إلى افتتاح المرحلة الأولى من مشروع التوسع الشرقي الذي بلغت تكلفته 44 مليون دينار. خلاصة القول، ما تم تدشينه أمس من قبل شركة البوتاس ليس مشروعا لها فحسب، بل هو مشروع وطني عملاق، ستكون له انعكاسات إيجابية على الاقتصاد الوطني، والمجتمع المحلي، والصادرات والتشغيل، كما انه سيعزز ويرفع قدرة الشركة على التصدير وفتح أسواق جديدة، مما سيساهم في أن تصبح الشركة رائدة في صناعة البوتاس عالميا، ولهذا يجب أن نفخر بهذا الإنجاز الذي يسجل للوطن الذي نحتفل حاليا فيه بذكرى استقلالنا.


أخبارنا
منذ 7 ساعات
- أعمال
- أخبارنا
علاء القرالة : 1.1 مليار دولار في "غور الصافي"
أخبارنا : تم الإعلان عن حدث اقتصادي كبير في منطقة غور الصافي أمس، يتمثل في تدشين مشروع التوسع الجنوبي لشركة البوتاس العربية، الذي يعتبر واحدا من أكبر المشاريع الصناعية الاستراتيجية في المملكة، بتكلفة تقديرية تبلغ نحو 1.1 مليار دولار. فما أهمية هذا الحدث وانعكاساته على اقتصادنا؟ يعد هذا المشروع، الذي حظي باهتمام ملكي كبير، دعما رئيسيا لخطط الشركة في رفع كميات إنتاج مادة البوتاس إلى نحو 3.7 مليون طن سنويا مما يعزز قدراتها التصديرية ويرفع من تنافسية الشركة عالميا ويعزز دورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني، بالاضافة الى ان المشروع سيساهم في تحسين أداء الشركة التنافسي والوصول الى اسواق جديدة، ورفع قدرتها على التشغيل وتوفير فرص العمل. مشروع التوسع هذا يعد علامة فارقة في تاريخ الشركة، حيث يهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية من مادة البوتاس بمقدار 740 ألف طن سنويا، ليصل إجمالي الإنتاج إلى نحو 3.7 مليون طن سنويا، وبما يتماشى مع أهداف "رؤية التحديث الاقتصادي" التي تسعى إلى تحقيق نمو اقتصادي مستدام،وزيادة صادرات المملكة وتعزيز الاحتياطي الأجنبي، فضلا عن توليد فرص عمل جديدة لابناء المناطق القريبة وفي المملكة. تدشين هذا المشروع من قبل رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان هو دليل قاطع على مدى أهمية هذا المشروع، وعلى حرص الحكومة على تنفيذ "التوجيهات الملكية" التي تدعو إلى دعم القطاعات الاستثمارية والصناعية، كما الاهتمام في هذا المشروع الذي حظي بدعم ملكي بعد اللقاءات العديدة التي عقدها جلالة الملك عبدالله الثاني مع قيادات هذه الشركة وغيرها من شركات التعدين، خاصة مع شركتي البوتاس والفوسفات. هذا المشروع ليس الأول ولن يكون الأخير في مسيرة هذه الشركة المميزة، ففي العام الماضي دشن جلالة الملك عبدالله الثاني عددا من المشاريع الاستراتيجية، منها مشروع الضخ الرئيس من البحر الميت بتكلفة 164 مليون دينار، ومصنع البوتاس الحبيبي بتكلفة 66 مليون دينار، بالإضافة إلى افتتاح المرحلة الأولى من مشروع التوسع الشرقي الذي بلغت تكلفته 44 مليون دينار. خلاصة القول، ما تم تدشينه أمس من قبل شركة البوتاس ليس مشروعا لها فحسب، بل هو مشروع وطني عملاق، ستكون له انعكاسات إيجابية على الاقتصاد الوطني، والمجتمع المحلي، والصادرات والتشغيل، كما انه سيعزز ويرفع قدرة الشركة على التصدير وفتح أسواق جديدة، مما سيساهم في أن تصبح الشركة رائدة في صناعة البوتاس عالميا، ولهذا يجب أن نفخر بهذا الإنجاز الذي يسجل للوطن الذي نحتفل حاليا فيه بذكرى استقلالنا. ــ الراي


صراحة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صراحة نيوز
الجغبير : حجم صادراتنا يعكس أداءً متقدماً للقطاع الصناعي الأردني… فيديو
صراحة نيوز- اكد رئيس غرفتي صناعة الاردن وعمان المهندس فتحي الجغبير أن الصادرات الأردنية إلى الشقيقة سوريا شهدت تحسناً ملحوظاً خلال الأشهر الأربعة الماضية، حيث بلغت قرابة 93 مليون دينار. واضاف خلال حديثه له على قناة المملكة، أن الأردن يصدر حالياً إلى نحو 145 دولة حول العالم، مشيراً إلى أن قيمة الصادرات الأردنية ارتفعت من أقل من 6 مليارات دينار في عام 2018 إلى 8.5 مليار دينار في الوقت الحالي، مما يعكس أداءً متقدماً للقطاع الصناعي الأردني. وبين أن البوتاس والفوسفات تشكلان ما نسبته 20% من إجمالي الصادرات الصناعية، إلى جانب الألبسة، الصناعات الدوائية، المجوهرات، الصناعات الغذائية، والهندسية. وأشار الجغبير إلى أن أكبر كلفة تواجه القطاع الصناعي تتمثل في أجور العمالة، داعياً إلى إيجاد حلول لتعزيز تنافسية المنتجات الأردنية بين الدول المحيطة. وأكد أن الأردن قادر على الاعتماد على نفسه صناعياً، وهو ما أثبته خلال جائحة كورونا وبعد العدوان الغاشم على قطاع غزة. وأكد الجغبير أن أكبر حجم من الاستثمارات السورية في الأردن يتركز في القطاع الصناعي، مبيناً أن بعض المستثمرين السوريين يشغّلون أكثر من ألف عامل أردني، وهو ما يعكس التأثير الإيجابي لهذه الاستثمارات على سوق العمل المحلي. من جهته، قال رئيس حملة 'صنع في الأردن'، المهندس محمد الشاعر، إن الأردن يصدر نحو 3 مليارات دولار من الألبسة وأكثر من مليار دولار من المصوغات الذهبية إلى دول العالم. وشدد على ضرورة وجود اتفاقية تجارية ثنائية مع سوريا لتمكين الاستثمارات وتفعيل دور الأردن كبوابة لإعادة إعمار سوريا وأن يكون المقاولين الاردنيين مستعدين لذلك. وأوضح الشاعر أن البيئة الاستثمارية في الأردن مشجعة ومستقرة، مشيراً إلى أن نحو 200 مستثمر سوري وعائلاتهم حصلوا مؤخراً على الجنسية الأردنية، مما عزز من استقرارهم وثقتهم في السوق المحلي. وتوقع الشاعر أن تتجاوز نسبة المستثمرين السوريين الذين سيواصلون ضخ استثماراتهم في الأردن 90%، مقدراً إجمالي الاستثمارات السورية في المملكة بأكثر من 3 مليارات دولار. ودعا الشاعر إلى تسهيل بعض الإجراءات، لا سيما المتعلقة بتنقل المستثمرين والعمال السوريين بين البلدين، بما يساهم في دعم استمرارية الأعمال وتعزيز العلاقات الاقتصاد.