logo
#

أحدث الأخبار مع #البوتكس

حقن الجمال تحت المجهر.. العيادات المرخصة في قفص الاتهام
حقن الجمال تحت المجهر.. العيادات المرخصة في قفص الاتهام

البلاد البحرينية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البلاد البحرينية

حقن الجمال تحت المجهر.. العيادات المرخصة في قفص الاتهام

من الخليج إلى الولايات المتحدة.. أرقام مرعبة تكشف عن الحقيقة بالبحرين، وتحديدا في يوليو 2020، داهمت الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية، بالتعاون مع الجهات الأمنية، 5 مؤسسات صحية مرخصة كانت تحقن حقنا تجميلية من دون تصريح، مع ضبط كميات ضخمة من مستحضرات طبية غير مرخصة. وفي العام 2023، أفادت الهيئة بضبط وافدة أجنبية تزاول مهنة الطب البشري وتقدّم خدمات المداخلات التجميلية 'الفيلر' و 'البوتكس' دون ترخيص في أحد الفنادق بالعاصمة. وأشارت إلى أنه تمّت حيازة كمية كبيرة من الأدوية غير المرخصة وغير المسجلة لدى الهيئة؛ ما يعد مخالفا لقانون الصيدلة، وكذلك حيازة إجازة طبية دون ترخيص وغير مسجلة من الهيئة؛ ما يعد مخالفا للأحكام والقوانين الصادرة عن الهيئة، مؤكدة أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتحويل القضية إلى النيابة العامة. الأحكام القضائية الصادرة في هذه القضايا اتسمت بتشديد العقوبات، وشملت السجن والغرامات المالية وسحب التراخيص، في محاولة لردع المخالفات التي باتت تهدد بشكل مباشر صحة وسلامة المجتمع البحريني. إقليميا وعربيا، لا يبدو الوضع بحال أفضل؛ ففي السعودية ضبطت وزارة الصحة في 2022، 494 مخالفة طالت 298 مؤسسة تجميلية مرخصة، شملت تجاوزات تتعلق باستخدام أجهزة غير معتمدة، ومواد طبية منتهية الصلاحية، وقيام غير متخصصين بإجراء الحقن التجميلية. أما في الإمارات، فقد شهدت مدينة دبي إغلاق 7 مراكز تجميل في 3 أشهر فقط، بعد رصد مخالفات صحية جسيمة، بينها إجراء حقن في شقق ملحقة بعيادات مرخصة بشكل مخالف للقوانين. دوليا، وتحديدا في الولايات المتحدة، كشفت جمعية المنتجعات الطبية الوطنية عن أن نحو 90 % من مقدمي خدمات 'البوتوكس' و 'الفيلر' في مراكز التجميل الطبية ليسوا أطباء مرخصين، وهو أمر قاد إلى حوادث صحية كارثية شملت حالات تسمم بوتولينيوم، وانتقال فيروس HIV. وفي المملكة المتحدة، أكدت دراسة حديثة لكلية لندن الجامعية أن 68 % من مقدمي الحقن التجميلية لا يحملون مؤهلات طبية معترف بها؛ ما دفع الحكومة إلى إصدار قوانين جديدة أكثر صرامة لتنظيم هذه الممارسات. تحذيرات من خبراء وفي هذا الصدد، أكدت استشارية طب التجميل د. مريم الناجم، أن هناك مراكز غير مرخصة تقوم بإجراء عمليات التجميل في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك إجراءات الحقن، وتزاول هذه المهنة في الخفاء. وأضافت أن مثل هذه المراكز كانت منتشرة في البحرين بشكل أكبر في السابق، لكن بفضل جهود الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية 'نهرا'، أصبحت هذه الظاهرة شبه منعدمة. وفيما يتعلق بالمراكز التي لا يكون اختصاصها طبيا واضحا، لكنها تقدم خدمات مثل حقن 'البوتوكس' و 'الفيلر'، فأوضحت د. الناجم أن المشكلة الأساسية تكمن في عدم وعي الناس بمخاطر هذه الممارسات؛ ما يدفعهم للانخراط خلف الإعلانات الجذابة والأسعار المغرية، مردفة أن المرضى قد يتعرضون لمضاعفات نتيجة المواد المستخدمة أو بسبب الممارس نفسه أو حتى من عدم جهوزية المكان للتعامل مع المضاعفات. كما حذّرت من استخدام مواد غير مرخصة ورديئة الجودة في هذه المراكز، مشيرة إلى أن بعض هذه المواد يصعب التعامل معها طبيا؛ ما يؤدي إلى معاناة طويلة الأمد للمريض قد تمتد لسنوات. وفي سؤال عن مدى الالتزام بتعقيم الأدوات في هذه المراكز، شدّدت الدكتورة الناجم على أن التعقيم يجب أن يكون وفق معايير منظمة الصحة العالمية، نافية أن يتوفر التعقيم فيها بصورة صحيحة. واختتمت بتأكيد أن بعض مراكز التجميل يمكن وصفها بأنها 'مراكز وهمية' أو 'خادعة' (Fake)، موضحة أن غياب الطبيب المتخصص الحاصل على الشهادات العلمية والممارس بناء على أسس طبية واضحة، يجعل هذه المراكز غير صالحة لتقديم العلاج أو إجراء أي تدخل تجميلي. بدوره، أكد استشاري جراحة التجميل د. حسين جمعة، أن معظم المراكز التجميلية في البحرين تعمل تحت إشراف الجهات المختصة، مشددا على أن وجود حالات فردية غير مرخصة لا يمكن استبعاده تماما، داعيا إلى ضرورة التأكد من الترخيص الرسمي والمصداقية قبل الإقدام على أي إجراء تجميلي. وفيما يخص قيام بعض المراكز غير المتخصصة في الطب التجميلي بإجراء حقن 'البوتوكس' و 'الفيلر'، أوضح الدكتور جمعة أن المشكلة لا تتعلق فقط بالتخصص الطبي، بل تمتد إلى عنصر الخبرة والمعرفة التشريحية الدقيقة، مشيرا إلى أن هذه الإجراءات تتطلب مهارة طبية عالية، وأن إجراءها من قبل غير المتخصصين قد يؤدي إلى مضاعفات صحية مثل التورم، وعدم التناسق في الملامح، أو حتى انسداد الشرايين. وعن مستوى التعقيم في مراكز التجميل، أكد أن مستوى التعقيم في البحرين ممتاز، وأن هناك رقابة شديدة من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية 'نهرا'، إلا أن الوضع يختلف في بعض الدول السياحية خارج البحرين، حيث يتفاوت الالتزام بالمعايير الطبية للتعقيم من مركز إلى آخر. وحذّر من أن بعض المراكز الخارجية قد لا تلتزم بالتعقيم السليم؛ ما يعرض المرضى لخطر الالتهابات أو انتقال العدوى. وفيما يتعلّق بإمكان تصنيف بعض مراكز التجميل بالوهمية، قال الدكتور جمعة 'لا أعتقد أن هناك مراكز وهمية، لكن هناك تفاوت كبير في الجودة، ونوعية المواد المستخدمة، وخبرة الأطباء'. واختتم كلامه بأنه 'ينبغي عدم الانجذاب إلى الأسعار الأرخص عند اختيار المركز، بل الأهم هو اختيار الطبيب المختص الحاصل على شهادة معترف بها وخبرة موثوقة'. التشريعات البحرينية والدولية المحامية منيرة فرحان أكدت في هذا السياق، أن العقود الأخيرة شهدت تطورا متسارعا في مجالات الطب التجميلي، وأصبحت إجراءات مثل حقن 'البوتكس' و 'الفيلر' من أبرز الخدمات الطبية التي يقبل عليها الأفراد؛ لما لها من أثر مباشر على تحسين المظهر وزيادة الثقة بالنفس من دون الحاجة إلى تدخل جراحي كبير. وأضافت أن هذا الانتشار رافقته تحديات قانونية وتنظيمية عديدة تتعلق بمن يحق له ممارسة هذه العمليات، والشروط الواجب توافرها في الجهة والمكان المزمع تقديم هذه الخدمات فيه، بالإضافة إلى المخاطر الصحية والمسؤوليات القانونية المترتبة على الممارسة غير المرخصة. وأوضحت أن مملكة البحرين أولت اهتماما كبيرا بالخدمات الطبية، وحرصت على تطوير منظومتها الصحية والرقابية لتواكب المعايير الدولية؛ ما جعلها في مصاف الدول الرائدة التي تمتاز بوجود أطباء متخصصين في مجال جراحات التجميل والإجراءات التجميلية غير الجراحية، ضمن مؤسسات مرخصة ومعتمدة من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية. وأشارت إلى أن المشرع البحريني تصدى عبر المرسوم بقانون رقم (21) لسنة 2015 بشأن المؤسسات الصحية، لممارسة عمليات التجميل من قبل أطباء أو عيادات أو مراكز طبية تقوم بإنشاء أو إدارة منشأة تقدم خدمات صحية دون ترخيص، أو بعد صدور قرار بوقف الترخيص أو سحبه، أو تقديم خدمات غير مرخص بها. وبيّنت أن القانون يعاقب كل شخص يقدم على ذلك بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وبغرامة لا تقل عن ألف دينار ولا تجاوز عشرين ألف دينار، أو بإحدى هاتين العقوبتين، وفقا لنص المادة (25/‏‏أ - 1 و2). كما تشمل العقوبات الشخص الاعتباري (المنشأة) الذي ارتكبت الجريمة باسمه أو لحسابه أو لمنفعته، إذا ثبت أن ذلك تم نتيجة تصرف أو امتناع أو موافقة أو تستر أو إهمال جسيم، بغرامة لا تجاوز مثلي الغرامة المقررة للشخص الطبيعي. وعلى الصعيد عينه، قال المحامي جاسم العيسى، إن الآونة الأخيرة شهدت ظهور العديد من القضايا، تم تناولها في وسائل التواصل الاجتماعي، تتعلق بقيام بعض الأشخاص بانتحال صفة أطباء، وممارستهم لأعمال غير منصوص عليها ضمن الأنشطة المرخصة للعيادات، وهو ما يثير شبهة ارتكاب جريمتي النصب وتعريض حياة الغير للخطر. وأشار إلى أن هذه الظاهرة ترافقها حالات متعددة من الغلق الإداري لعشرات العيادات الطبية التي ثبت عدم حصولها على التراخيص اللازمة، على الرغم من كونها مملوكة لأطباء مرخصين، لكنها لم تستوفِ الشروط المحددة وفقا لقانون تنظيم المنشآت الطبية؛ ما يترتب عليه عقوبة إدارية في المقام الأول، لا جنائية، ما دامت العيادة مملوكة لطبيب. وأوضح العيسى أن هذه القضايا تسلط الضوء على خطورة فتح عيادة طبية من دون ترخيص، سواء في مجال الطب البشري أو طب الأسنان أو حتى في نطاق العيادات التجميلية. وأكد أن المشرّع البحريني حدد في القانون رقم (7) لسنة 1987 الخاص بإصدار قانون التجارة البحريني، وتحديدا في المواد من 3 إلى 7، طبيعة الأعمال التجارية سواء بحسب طبيعتها أو القائم بها أو الأهداف التي تجعل العمل تجاريا. وفي هذا السياق، أشار إلى نص المادة (5) التي نصت على عدّ بعض الأنشطة، ومنها النشر والطباعة والتصوير والإذاعة والصحافة والإعلان ونقل الأخبار والصور، أنشطة تجارية متى ما تمت مزاولتها على وجه الاحتراف. وتابع موضحا أن مفاد المواد القانونية المذكورة أن مزاولة الأنشطة التجارية لا تشترط كون القائم بها تاجرا مسجلا رسميا، وإنما يكفي أن تكون بغرض المضاربة والربح أو أن تتم على وجه الاحتراف، حتى تندرج تحت طائلة الأعمال التجارية وتخضع للتنظيم القانوني. وأبرز العيسى مثالا يتعلق بممارسات شائعة عبر الإنترنت، مشيرا إلى أن أصحاب حسابات 'إنستغرام' إذا توفر فيهم شرطان: تحقيق الربح، والمزاولة على وجه الاحتراف، فإن ذلك يضعهم تحت طائلة المخالفة، خصوصا إذا كانوا يقدمون خدمات صحية أو تجميلية، أما إذا انتفى أحد الشرطين، كأن لا يكون هناك ربح أو ألا تُمارس الأنشطة بصفة احترافية، فقد تنتفي المخالفة، ويُترك تقدير ذلك إلى المحكمة المختصة للفصل فيه. وقال، في حال تحقق الشرطين وثبوت المخالفة، يتم تطبيق القانون رقم (27) لسنة 2015 بشأن السجل التجاري، الذي يلزم كل من يزاول عملا تجاريا بالقيد في السجل التجاري. وتنص المادة (2) من القانون على التالي 'كل من يزاول نشاطا تجاريا' يخضع لأحكام القانون، أي أن عليه الترخيص الرسمي وتسجيل النشاط لدى وزارة الصناعة والتجارة. وفيما يتعلق بالعقوبات القانونية المقررة، فأكد المحامي أن المادة (27) من القانون ذاته تنص على التالي 'مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد منصوص عليها في قانون آخر، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تقل عن ألف دينار ولا تزيد على مئة ألف دينار، كل من يزاول نشاطا تجاريا دون الحصول على ترخيص من الجهات المختصة'. وفي سياق متصل، لفتت المحامية فرحان إلى أن المخالف الذي يرتكب الجرائم المذكورة، إذا قام بصرف أدوية إلى الأشخاص المترددين عليه، فإنه يكون تحت طائلة المسؤولية الجنائية. وذكّرت بأن القانون رقم (18) لسنة 1997 بشأن تنظيم مهنة الصيدلة والمراكز الصيدلية، يعاقب كل من أنشأ أو أدار مركزا صيدليا أو محلا لبيع المستحضرات الصيدلية دون ترخيص، بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف دينار ولا تجاوز عشرة آلاف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين، مع غلق المحل الذي وقعت فيه المخالفة، كما يعاقب كل من زاول مهنة الصيدلة دون ترخيص بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن ثلاثة آلاف دينار ولا تجاوز عشرة آلاف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين، بالإضافة إلى معاقبة الشخص الاعتباري (المنشأة) بالغرامة التي لا تجاوز عشرين ألف دينار إذا ارتكبت الجريمة باسمه أو لحسابه أو لمنفعته نتيجة موافقة أو تستر أو إهمال جسيم. وفي منطقة الخليج، اتخذت كل من السعودية والإمارات وقطر وعمان مسارا تصعيديا في تطبيق إجراءات إدارية وقضائية صارمة تشمل الإغلاق الفوري للمراكز المخالفة، الإحالة إلى النيابة العامة، وسحب التراخيص بشكل نهائي، في مسعى للحد من هذه الممارسات التي باتت تهدد بشكل مباشر الصحة العامة وسلامة المستهلكين. وفي مواجهة هذا الواقع المقلق، تحركت الحكومات في العالم لسن تشريعات أكثر صرامة في محاولة لاحتواء ظاهرة الممارسات التجميلية غير المرخصة، إذ تعد الولايات المتحدة واحدة من أكثر الدول تشددا في هذا الإطار، إذ تجرّم ممارسة الطب من دون ترخيص وتفرض على المخالفين عقوبات جنائية قد تصل إلى السجن لفترات طويلة، سواء كانوا أفرادا أو مؤسسات. بين الرقابة والوعي.. أين المخرج؟ يبقى أن نقول إن استعراض التجارب العالمية إلى جانب الوقائع المحلية في البحرين يؤكد أن أي تراخٍ في تنظيم قطاع الطب التجميلي يفتح الباب لمخاطر صحية وقانونية لا تُحمد عقباها. وقد أثبتت التجارب أن الحماية التشريعية الصارمة وحدها لا تكفي، ما لم يقترن ذلك بوعي المستهلك البحريني، الذي ينبغي أن يكون خط الدفاع الأول عبر التحقق من ترخيص الطبيب والمركز قبل الخضوع لأي إجراء تجميلي.

ديانا هشام: الفيلر والبوتكس أسوء قرار وندمانة وتعبت من "الشكشكة"
ديانا هشام: الفيلر والبوتكس أسوء قرار وندمانة وتعبت من "الشكشكة"

الجمهورية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

ديانا هشام: الفيلر والبوتكس أسوء قرار وندمانة وتعبت من "الشكشكة"

كشفت الفنانة ديانا هشام عن تجربة الفيلر و البوتكس قائلة أنها خضعت فى فترة ما لحقن الفيلر ولكنها اكتشفت انه اسوء قرار اتخذته وشعرت ب الندم ووجهت نصيحة للجمهور بعدم تغيير ملامحهم والإحتفاظ بشكله الطبيعي إلا إذا كان هناك مشكلة كبيرة تستحق المعالجة. وأضافت أنها انفقت الكثير من الأموال حتى تستعيد شكلها الطبيعي الذى كانت عليه من قبل قائلة: ' محدش يعمل كدة فى نفسه بجد انا تعبت من كتر الشكشكة عشان بس اعرف ارجع زى الأول واعرف اشتغل. ديانا هشام: الفيلر والبوتكس أسوء قرار وندمانة وتعبت من "الشكشكة" الجمعة 16 مايو 2025 5:40:22 م المزيد هدى الإتربي تخطف الأنظار في مهرجان كان السينمائي الجمعة 16 مايو 2025 5:32:32 م المزيد ديانا هشام تتعرض للتنمر من مخرج: "مش بيشتغل معايا "التخان" الجمعة 16 مايو 2025 5:28:23 م المزيد مصطفى شعبان يستكمل تصوير فيلمه الجديد فى الخارج الجمعة 16 مايو 2025 5:26:28 م المزيد رامى جمال يستعد لطرح أحدث أعمالة الغنائية الجمعة 16 مايو 2025 5:15:33 م المزيد

الآثار الجانبية للبوتكس
الآثار الجانبية للبوتكس

المدينة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدينة

الآثار الجانبية للبوتكس

أعراض مشابهة للإنفلونزا (أول ٢٤ ساعة).صداع، وغثيان، كدمة، وتورم، واحمرار في موقع الحقن.عدم القدرة على تحريك عضلات الوجه، إذا حُقِنَ الكثير من البوتكس.ضعف مؤقت، وتدلٍّ في الجفون، أو الحاجبين، إذا تحرَّك البوتكس في هذه المناطق، جفاف العين.ضعف الرُّؤية إذا عُولجت المنطقة المحيطة بالعينين (حالات نادرة).صعوبات في التنفس، إذا حُقِنَت منطقة الرَّقبة. (حالات نادرة)ويعتمد التأثير الجانبي على موقع العضلات المحقونة.

"كتير اوفر بوتكس كانت أحلى".. فنانة شهيرة تُفاجئ متابعيها بملامح مختلفة كليًا (فيديو)
"كتير اوفر بوتكس كانت أحلى".. فنانة شهيرة تُفاجئ متابعيها بملامح مختلفة كليًا (فيديو)

ليبانون 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ليبانون 24

"كتير اوفر بوتكس كانت أحلى".. فنانة شهيرة تُفاجئ متابعيها بملامح مختلفة كليًا (فيديو)

تصدر اسم الفنانة الشهيرة صفاء سلطان ، محركات البحث جوجل وتريند مواقع التواصل الاجتماعي الساعات الأخيرة، بعد ظهورها في حلقة برنامج "مع رابعة" على قناة الجديد. وفاجأت صفاء سلطان متابعيها والجمهور بإطلالة وملامح وجه مختلفة عن ما كانت في السابق، لتثير التساؤلات حول إجرائها عملية تجميل أم لا. وعقب ظهور صفاء سلطان في حلقة البرنامج، تفاعل المتابعين وعلقوا على تغير ملامح وجهها، وجاءت التعليقات، كالتالي: "صفاء كتير اوفر بوتكس كانت أحلى"، "انقهرت وقت شفت وجه صفاء يا الله"، "ليش نزعتي وجهك"، "وجه صفاء كلو بوتوكس"، " البوتكس كبرا بالعمر.. كانت تبين أصغر".

البوتوكس الطبيعي.. نبتة سحرية تُستخدم سرًا في روتين جمال المشاهير
البوتوكس الطبيعي.. نبتة سحرية تُستخدم سرًا في روتين جمال المشاهير

24 القاهرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

البوتوكس الطبيعي.. نبتة سحرية تُستخدم سرًا في روتين جمال المشاهير

مع ازدياد التأثير الطاغي لوسائل التواصل الاجتماعي، برزت أهمية المظهر الخارجي كأحد مفاتيح النجاح، لا سيما لدى المؤثرين والمشاهير، وأدى هذا الاهتمام المتزايد بالشكل إلى تصاعد الإقبال على إجراءات التجميل، سواء الطبية منها أو الطبيعية، في محاولة لتأخير مظاهر الشيخوخة والحفاظ على الشباب لأطول فترة ممكنة. نبتة سحرية تُستخدم سرًا في روتين جمال المشاهير وفي خضم هذا الاتجاه، ظهر اسم نبات الأكميلا أوليراسيا أو ما يُعرف بـ البوتوكس الطبيعي"، والذي أصبح مكونًا شائعًا في روتين الجمال لدى عدد من النجمات العالميات، من بينهن سلمى حايك وكيت ميدلتون، ويُعرف هذا النبات بقدرته على استرخاء عضلات الوجه بفضل مادة فعالة تُسمى "سبيلانثول"، ما يساعد على تقليل الخطوط الرفيعة ومنح البشرة مظهرًا أكثر نعومة دون اللجوء إلى الحقن أو الجراحات. ويُستخدم نبات الأكميلا في عدة أشكال ضمن مستحضرات التجميل، أبرزها الأمصال والكريمات والأقنعة، ووصفه البعض بأنه اكتشاف ثوري في عالم العناية بالبشرة، لما يتمتع به من خصائص مضادة للتجاعيد. حلول طبيعية بديلة للبوتوكس ظهرت نباتات ومكونات طبيعية أخرى تساهم في تعزيز شباب البشرة، من بينها التبيزكوهويت المكسيكي الذي يُشيد به خبراء التجميل لدوره في تجديد الخلايا والحفاظ على إشراقة الجلد. طبيبة تحذر من عيادة لـ حقن البوتكس: الملي بـ125 جنيه.. وبيستخدموا نوع صيني ومغشوش ويُعد الشمندر أحد العناصر التي تدعم الدورة الدموية وتُقلل من الالتهابات، وهو ما ينعكس إيجابيًا على نضارة الوجه. ومن الخيارات اللافتة أيضًا، نبات الأغاف الذي يحتوي على بروتين "بيوبلاستينا" المعروف بقدرته على تعزيز تجديد البشرة بشكل طبيعي عند استخدامه موضعيًا. ورغم فعالية هذه المكونات، يؤكد خبراء العناية بالبشرة أن الحفاظ على الشباب لا يقتصر على المنتجات فقط، بل يعتمد أيضًا على نمط حياة صحي، يتضمن تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، والنوم الكافي، فالجمال الحقيقي يبدأ من الداخل، وينعكس على المظهر الخارجي بشكل تلقائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store