#أحدث الأخبار مع #البوذيةالموجز١٨-٠٣-٢٠٢٥صحةالموجزحكم ممارسة اليوجا في الإسلام.. جوازها بشروطأثارت ويعرض لكم لا يفوتك رد الدكتورة زينب السعيد على حكم ممارسة اليوجا: في تصريحاتها الأخيرة، أكدت الدكتورة زينب السعيد أن ممارسة اليوجا ليست محرمّة في الإسلام بشكل عام، طالما كانت تتم ضمن حدود الشريعة الإسلامية، وأوضحت السعيد أنه يمكن للمسلمين ممارسة اليوجا كرياضة بدنية لتحسين الصحة واللياقة البدنية، بشرط أن تقتصر على التمارين الجسدية مثل تمارين التنفس والحركات الرياضية، دون التطرق إلى الممارسات أو العقائد الدينية التي قد تكون متضمنة في اليوغا. الممارسات التي يجب تجنبها: دعت السعيد إلى تجنب أي ممارسات أو طقوس روحية قد تكون جزءًا من اليوجا، مثل التأمل العميق أو التفاعل مع مفاهيم دينية غير إسلامية، خاصة تلك التي ترتبط بالأديان الهندية مثل البوذية أو الهندوسية ،وأشارت إلى أن هذه الجوانب الروحية لا تتماشى مع عقيدة الإسلام، وبالتالي يجب على المسلم تجنبها أثناء ممارسة اليوغا. الجانب البدني للتمارين: شددت السعيد على أن الجانب البدني لليوغا، مثل تمارين التنفس الجيد وتطوير المرونة وزيادة القوة، لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية، بل يمكن أن يكون له فوائد صحية كبيرة، وقد حثّت الدكتورة على التركيز على هذه الفوائد الجسدية وتحقيق التوازن بين الجسم والعقل، بما يتماشى مع تعاليم الدين. نصائح للممارسين: كما قدمت السعيد نصائح للمسلمين الراغبين في ممارسة اليوجا، أولاً، يجب عليهم التأكد من أن اليوجا التي يمارسونها لا تحتوي على أية معتقدات أو طقوس دينية غير إسلامية. ثانياً، يجب أن تكون النية من وراء ممارسة اليوجا هي تحسين الصحة البدنية والنفسية، وليس السعي وراء أي تأثيرات دينية أو روحية قد تؤثر على الإيمان. وفي الختام، أكدت الدكتورة زينب السعيد أن ممارسة اليوجا ليست محرمّة في حد ذاتها طالما أنها تقتصر على التمارين الجسدية والبدنية بعيدًا عن الطقوس الدينية الأخرى، وقالت إن المسلم يجب أن يتجنب أي ممارسة قد تؤثر على عقيدته الدينية، وأن يحرص على ممارسة اليوغا بطريقة تحقق الفائدة الصحية والنفسية دون التسبب في أي إشكال ديني. اقرأ أيضا :
الموجز١٨-٠٣-٢٠٢٥صحةالموجزحكم ممارسة اليوجا في الإسلام.. جوازها بشروطأثارت ويعرض لكم لا يفوتك رد الدكتورة زينب السعيد على حكم ممارسة اليوجا: في تصريحاتها الأخيرة، أكدت الدكتورة زينب السعيد أن ممارسة اليوجا ليست محرمّة في الإسلام بشكل عام، طالما كانت تتم ضمن حدود الشريعة الإسلامية، وأوضحت السعيد أنه يمكن للمسلمين ممارسة اليوجا كرياضة بدنية لتحسين الصحة واللياقة البدنية، بشرط أن تقتصر على التمارين الجسدية مثل تمارين التنفس والحركات الرياضية، دون التطرق إلى الممارسات أو العقائد الدينية التي قد تكون متضمنة في اليوغا. الممارسات التي يجب تجنبها: دعت السعيد إلى تجنب أي ممارسات أو طقوس روحية قد تكون جزءًا من اليوجا، مثل التأمل العميق أو التفاعل مع مفاهيم دينية غير إسلامية، خاصة تلك التي ترتبط بالأديان الهندية مثل البوذية أو الهندوسية ،وأشارت إلى أن هذه الجوانب الروحية لا تتماشى مع عقيدة الإسلام، وبالتالي يجب على المسلم تجنبها أثناء ممارسة اليوغا. الجانب البدني للتمارين: شددت السعيد على أن الجانب البدني لليوغا، مثل تمارين التنفس الجيد وتطوير المرونة وزيادة القوة، لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية، بل يمكن أن يكون له فوائد صحية كبيرة، وقد حثّت الدكتورة على التركيز على هذه الفوائد الجسدية وتحقيق التوازن بين الجسم والعقل، بما يتماشى مع تعاليم الدين. نصائح للممارسين: كما قدمت السعيد نصائح للمسلمين الراغبين في ممارسة اليوجا، أولاً، يجب عليهم التأكد من أن اليوجا التي يمارسونها لا تحتوي على أية معتقدات أو طقوس دينية غير إسلامية. ثانياً، يجب أن تكون النية من وراء ممارسة اليوجا هي تحسين الصحة البدنية والنفسية، وليس السعي وراء أي تأثيرات دينية أو روحية قد تؤثر على الإيمان. وفي الختام، أكدت الدكتورة زينب السعيد أن ممارسة اليوجا ليست محرمّة في حد ذاتها طالما أنها تقتصر على التمارين الجسدية والبدنية بعيدًا عن الطقوس الدينية الأخرى، وقالت إن المسلم يجب أن يتجنب أي ممارسة قد تؤثر على عقيدته الدينية، وأن يحرص على ممارسة اليوغا بطريقة تحقق الفائدة الصحية والنفسية دون التسبب في أي إشكال ديني. اقرأ أيضا :