أحدث الأخبار مع #البوينج


البوابة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
موسكو تؤكد أن نظام كييف هو المسؤول عن كارثة الطائرة الماليزية المنكوبة
أكدت وزارة الخارجية الروسية عبر بيان لها أن نظام كييف هو الجاني الرئيسي في كارثة الطائرة الماليزية MH17 التي تحطمت بالقرب من دونيتسك في يوليو 2014. وجاء في تعليق الخارجية الروسية على قرار مجلس منظمة الطيران المدني الدولي في قضية أستراليا وهولندا ضد روسيا، بتحميل موسكو المسؤولية عن تحطم طائرة الخطوط الجوية الماليزية الرحلة MH17 من طراز بوينغ 777-200، أن "الجانب الروسي يواصل، بطبيعة الحال، التعبير عن تعاطفه العميق مع ضحايا كارثة MH17، ويؤكد أنه يجب أن يكون مفهوما بوضوح أن المسؤول الرئيسي عن المأساة هو نظام كييف". وأكدت الخارجية في بيانها أن كييف هي التي أطلقت العنان للنزاع المسلح في 2014 من خلال شن عملية عسكرية ضد منطقة دونباس تحت ذريعة زائفة، ألا وهي محاربة الإرهاب. وقد أكدت محكمة العدل الدولية لاحقا زيف هذه الذريعة مشيرة إلى أن جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ليستا منظمتين إرهابيتين. وأشار البيان إلى أن كييف هي التي رفضت إغلاق المجال الجوي فوق منطقة نزاعها المسلح بشكل كامل، مستخدمة طائرات الركاب المدنية مثل MH17 لتغطية القصف الذي مارسته. وقد تحطمت طائرة البوينج الماليزية التي كانت متجهة من أمستردام إلى كوالالمبور بالقرب من دونيتسك في 17 يوليو 2014. وكان على متنها 298 شخصا، ماتوا جميعا. وألقت كييف على الفور باللوم في تحطم الطائرة على جمهورية دونيتسك الشعبية، لكنها ذكرت أنها لم تكن لديها الوسائل اللازمة لإسقاط طائرة على هذا الارتفاع. في الوقت ذاته، رفضت أوكرانيا تقديم بيانات من راداراتها، في حين رفضت الولايات المتحدة تسليم صور الأقمار الصناعية التي تدعي أنها تظهر لحظة إطلاق الصاروخ.


الدستور
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
موسكو تؤكد أن نظام كييف هو المسؤول عن كارثة الطائرة الماليزية
أكدت وزارة الخارجية الروسية عبر بيان لها، أن نظام كييف هو الجاني الرئيسي في كارثة الطائرة الماليزية MH17 التي تحطمت بالقرب من دونيتسك في يوليو 2014. وجاء في تعليق الخارجية الروسية على قرار مجلس منظمة الطيران المدني الدولي في قضية أستراليا وهولندا ضد روسيا، بتحميل موسكو المسؤولية عن تحطم طائرة الخطوط الجوية الماليزية الرحلة MH17 من طراز بوينغ 777-200، أن "الجانب الروسي يواصل، بطبيعة الحال، التعبير عن تعاطفه العميق مع ضحايا كارثة MH17، ويؤكد أنه يجب أن يكون مفهوما بوضوح أن المسؤول الرئيسي عن المأساة هو نظام كييف". وأكدت الخارجية في بيانها أن كييف هي التي أطلقت العنان للنزاع المسلح في 2014 من خلال شن عملية عسكرية ضد منطقة دونباس تحت ذريعة زائفة، ألا وهي محاربة الإرهاب. وقد أكدت محكمة العدل الدولية لاحقا زيف هذه الذريعة مشيرة إلى أن جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ليستا منظمتين إرهابيتين. وأشار البيان إلى أن كييف هي التي رفضت إغلاق المجال الجوي فوق منطقة نزاعها المسلح بشكل كامل، مستخدمة طائرات الركاب المدنية مثل MH17 لتغطية القصف الذي مارسته. وقد تحطمت طائرة البوينج الماليزية التي كانت متجهة من أمستردام إلى كوالالمبور بالقرب من دونيتسك في 17 يوليو 2014. وكان على متنها 298 شخصا، ماتوا جميعا. وألقت كييف على الفور باللوم في تحطم الطائرة على جمهورية دونيتسك الشعبية، لكنها ذكرت أنها لم تكن لديها الوسائل اللازمة لإسقاط طائرة على هذا الارتفاع. في الوقت ذاته، رفضت أوكرانيا تقديم بيانات من راداراتها، في حين رفضت الولايات المتحدة تسليم صور الأقمار الصناعية التي تدعي أنها تظهر لحظة إطلاق الصاروخ.


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
8 مدن جديدة تستقبل طائرات الإمارات المحدثة
أعلنت طيران الإمارات، عن إضافة عدد من طائرات البوينج "777" والإيرباص "A380" المحدثة إلى ثماني مدن إضافية ضمن شبكتها خلال الأشهر المقبلة.وستنشر الناقلة طائرات "A380" المحدثة إلى بانكوك، وهونغ كونغ، ونيس، وبيرث، فيما ستُشغِّل طائرات البوينج "777" المحدثة إلى مدريد، وكوالالمبور، وبوكيت، وفرانكفورت، بالإضافة إلى خدمة أخرى بطائرة بوينج "777" محدّثة إلى دبلن. وتواصل الناقلة التقدم بوتيرة لافتة في برنامجها لتحديث أسطول طائراتها، حيث يعمل فريق مركز طيران الإمارات الهندسي على مدار الساعة لإنجاز تحديث كامل لكل طائرة عريضة البدن بمعدل طائرة واحدة كل ثلاثة أسابيع. وستتسلّم الناقلة في وقت لاحق من هذا العام أولى طائراتها الجديدة من طراز "A350" طويلة المدى، والتي ستبدأ أولى رحلاتها إلى مدينة أديلايد في أستراليا مطلع ديسمبر القادم. وقال عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، إن التوسع الأخير في تشغيل طائرات طيران الإمارات المحدثة من طرازي الإيرباص "A380" والبوينج "777"، إلى جانب إدخال طائرات الإيرباص "A350" الجديدة، يمثل فرصة إضافية للعملاء في 70 مدينة نابضة بالحياة واقتصادات متنامية لتجربة أحدث مقصورات الشركة الفاخرة وخدماتها الحائزة على جوائز، كما أن مضاعفة الجهود في تنفيذ برنامج التحديث يعزز مكانة الشركة كرواد في تقديم مقاعد الدرجة السياحية الممتازة، وخلال العامين المقبلين، ستواصل الشركة ترسيخ هذه الريادة. وأضاف أن توسيع نطاق مقصورات الدرجة السياحية الممتازة سيمنح طيران الإمارات ميزة تنافسية استراتيجية، إذ يلبي التوجه المتزايد نحو السفر المريح، كما أن تشغيل أول طائرات "A350" إلى أديلايد يعكس أهمية أستراليا كمحور رئيسي في شبكة الشركة شرقاً، ويؤكد التزامها بتقديم أفضل تجربة سفر ممكنة على متن أحدث طائراتنا بعيدة المدى.وبحلول نهاية عام 2025، من المتوقع أن تتسلم طيران الإمارات 5 طائرات من طراز "A350" مخصصة لخدمة الرحلات طويلة المدى، وتضم هذه الطائرات 32 مقعداً في درجة الأعمال، و28 مقعداً في الدرجة السياحية الممتازة، و238 مقعداً في الدرجة السياحية. ومنذ انطلاق برنامج تحديث الطائرات في نوفمبر 2022، أكملت طيران الإمارات تحديث مقصورات 51 طائرة من طرازي الإيرباص A380 والبوينج 777، والتي أصبحت الآن تخدم 38 وجهة حول العالم. وتخطط الناقلة لتحديث المقصورات الداخلية بالكامل في 219 طائرة، تشمل 110 طائرات "A380" و109 طائرات بوينج 777.ويُعد برنامج التحديث الشامل لطيران الإمارات، الذي تبلغ استثماراته 5 مليارات دولار، الأكبر من نوعه على الإطلاق من حيث النطاق والحجم.ويجري تنفيذ البرنامج بدقة عالية على يد فريق مركز طيران الإمارات الهندسي، حيث يعمل أكثر من 270 مهندساً وفنياً على مدار الساعة، ويخصصون ما يزيد عن 1800 ساعة عمل يومياً لإتمام تحديث كل طائرة.ويستغرق تحديث طائرة الإيرباص "A380" حوالي 22 يوماً، في حين تحتاج طائرة البوينج 777 إلى نحو 18 يوماً.وتخرج من البرنامج كل شهر طائرتان تم تجديدهما بالكامل، لتخدما وجهة جديدة أو لتعززا العمليات الحالية بطائرات محدثة.


الشبيبة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- الشبيبة
46% ارتفاع في معدل المسافرين على الرحلات المُباشرة بالطيران العُماني
مسقط - الشبيبة حقق الطيران العُماني انجازًا استثنائيًا بارتفاع معدل المسافرين على الرحلات المُباشرة لتصل إلى 46% من إجمالي حركة المسافرين، مسجلا زيادة قدرها 35% مقارنةً بشهر يناير 2024. وتساهم هذه الخطوة في تعزيز ربحية الشركة، إذ تحقق الرحلات المُباشرة عائدا ماليا أعلى من رحلات العبور(الترانزيت). تأتي هذه الزيادة تماشيًا مع الأهداف الاستراتيجية لمجلس الإدارة لتعزيز السياحة الوطنية والمساهمة الفعالة في دعم أهداف رؤية عُمان 2040 من خلال استقطاب المزيد من الزوار إلى السلطنة. ومن جانبه، صرّح كون كورفياتيس، الرئيس التنفيذي للطيران العُماني، قائلاً:" وبينما نواصل خدمة سوق رحلات العبور، فإن التوسع في الرحلات المُباشرة يتيح لنا الاستفادة المُثلى من الفرص ذات العائد الأعلى إلى جانب توفير تجربة سفر أكثر سلاسة وراحة لضيوفنا. كما يعكس ذلك مساهمتنا في التنمية الاقتصادية الوطنية من خلال زيادة أعداد السيّاح وتشجيعهم على الإقامة لفترات أطول وتعظيم الفوائد الاقتصادية للسياحة الوافدة." وخلال العام الماضي، نفّذ الطيران العُماني مراجعة شاملة لشبكة وجهاته وحجم أسطوله، تضمنت تعديل وتيرة الرحلات، وتوفير جداول مرنة، وتعزيز الربط على المسارات الرئيسية. أسهمت هذه الجهود في تحسين جودة الإيرادات، مدعومةً بزيادة الطلب، حيث سجلت الشركة معدل إشغال للمقاعد بلغ 88% في شهر يناير الماضي. ويسير الطيران العُماني رحلاته من مسقط إلى 41 وجهة عالمية، كان أحدثها العاصمة الإيطالية روما، في إطار جهوده المستمرة لتعزيز شبكته وتقديم خيارات سفر تنافسية تلبي تطلعات ضيوفه المسافرين. تأسس الطيران العُماني في عام 1993 بهدف خدمة المسارات الداخلية المهمة وشهد منذ ذلك الحين نمواً مطرداً، حيث يصنف الناقل اليوم كشركة طيران عالمية تربط المدن العالمية بعُمان وتروج لطبيعتها الخلابة وتراثها الغني وثقافتها المنفتحة المتسامحة. لعب الطيران العُماني، الحائز على العديد من الجوائز دوراً رئيسياً في جعل العاصمة العمانية مسقط واحدة من أكثر وجهات السفر المرغوبة في الشرق الأوسط، مع دعمه للقطاعات التجارية والصناعية والسياحية. وبفضل أسطوله الجديد والحديث بما في ذلك طائرات البوينج من طرازي 737 و787 دريملاينر التي تتميز بكفاءة عالية وغير مسبوقة في توفير الوقود وبتصميمات داخلية فاخرة، يشتهر الطيران العماني بمنتجاته وخدماته الاستثنائية عالمية المستوى في الجو وعلى الأرض على حد سواء، وبالضيافة العمانية المميزة التي يقدمها لكل ضيف طوال فترة رحلته.


البيان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
أمل أخير لحل اللغز .. عملية بحث جديدة عن الطائرة الماليزية
أطلقت شركة بريطانية متخصصة في الروبوتات البحرية ما قد يكون البحث الأخير عن طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة الرحلة 370، في محاولة لحل أحد أعظم ألغاز الطيران . وبدأت سفينة "أوشن إنفينيتي" عمليات البحث في قاع المحيط في محاولة للعثور على حطام الطائرة الماليزية MH370، التي اختفت قبل 11 عاما بعد إقلاعها من كوالالمبور إلى بكين. ووصلت سفينة الدعم في المياه العميقة التابعة للشركة أرمادا 7806 إلى منطقة بحث جديدة في المحيط الهندي على بعد 1200 ميل قبالة بيرث في أستراليا خلال عطلة نهاية الأسبوع. وبدأت المركبات ذاتية التشغيل تحت الماء (AUVs) تم نشرها من السفينة في غضون ساعات من وصولها إلى الموقع وبدأت في إجراء عمليات مسح تفصيلية لقاع المحيط، وفقا لصحيفة " ذا تلغراف"البريطانية. وقد يكون هذا هو الأمل الأخير في العثور على بقايا طائرة البوينج المفقودة التي اختفت في مارس 2014 وعلى متنها 239 شخصا. واختفت الطائرة من طراز "بوينغ 777" عن رادار المراقبة الجوية بعد 39 دقيقة من مغادرتها كوالالمبور في طريقها إلى بكين في 8 مارس 2014. وتأتي هذه المهمة بعدما أشارت ماليزيا في ديسمبر إلى استعدادها لدعم محاولة جديدة لتحديد موقع حطام الطائرة ، بعد محاولتين فاشلتين سابقتين. وقالت كوالالمبور في ذلك الوقت إنها أعطت موافقة مبدئية على صفقة "لا العثور، لا رسوم" والتي ستحصل بموجبها شركة أوشن إنفينيتي على 70 مليون دولار (55 مليون جنيه إسترليني) فقط إذا عثرت على الطائرة. ولكن لم يتم الإعلان عن اتفاق نهائي. ويعتقد أن شركة أوشن إنفينيتي اختارت المضي قدماً في الخطة على نفقتها الخاصة، قبل حلول فصل الشتاء في نصف الكرة الجنوبي. ومن المتوقع أن تقوم طائرة أرمادا 7806 باستكشاف ثلاث أو أربع مناطق مما يسمى "بالنقاط الساخنة" حيث اقترح الباحثون أن بقايا جسم الطائرة قد تكون موجودة فيها. ومن المرجح أن تقضي السفينة ما يصل إلى ستة أسابيع في مسح المنطقة، بما في ذلك استراحة للتزود بالمؤن في فريمانتل، في غرب أستراليا، حيث استندت محاولات البحث السابقة. ومن المرجح أن تكون عملية البحث هي الأخيرة عن الرحلة MH370، ومن الممكن أن تستمر الجهود لفترة أطول إذا سمح الطقس بذلك. كان أوليفر بلانكيت الرئيس التنفيذي لشركة أوشن إنفينيتي قد أخبر أقارب الضحايا الذين فقدوا في الرحلة رقم 370 أن طموح حياته كان العثور على الطائرة. وكانت الشركة، التي يسيطر عليها بلانكيت وبريطانيان آخران، قد أوقفت محاولة سابقة في عام 2018 دون جدوى. وكما هو الحال بالنسبة للجهود السابقة، فإن البحث الجديد يركز على قوس من المحيط الهندي الجنوبي يعتقد أن الطائرة سقطت عبره استنادا إلى إشارات منتظمة متبادلة بين الطائرة وقمر صناعي للاتصالات تابع لشركة إنمارسات. ومن المعلوم أن السفينة أرمادا 7806، التي بنيت في عام 2023 وتعتبر السفينة الأكثر تقدما من الناحية التقنية من نوعها، ستركز عمليات المسح الأولية على منطقة اقترح باحثون مستقلون أنها لم تحظ باهتمام كافٍ خلال المهام السابقة.