أحدث الأخبار مع #البوينغ


جو 24
منذ 4 أيام
- ترفيه
- جو 24
حلم الطيران.. مؤثر شهير يحوّل زفافه لتجربة استثنائية على ارتفاع 28 ألف قدم
جو 24 : حقق صانع المحتوى الإماراتي الشهير في مجال الطيران سام تشوي حلمه الأبرز بعقد قرانه على فيونا بانغ داخل طائرة بوينغ 747-400، بعد أن أقلعت خصوصاً من مطار الفجيرة الدولي يوم 12 يوليو (تموز)، لتكون السماء شاهداً على هذه اللحظة الفريدة. وشهدت الطائرة تعديلات استثنائية قبل الإقلاع، حيث أُزيل ما يقارب 100 مقعد بهدف تجهيز ممر مخصص للعروسين ومساحة واسعة للرقص والاحتفال وتبادل الكلمات، ومن خلال هذه الاستعدادات، تحولت مقصورة الطائرة إلى صالة أفراح تحلّق على ارتفاع 28,000 قدم فوق خليج عُمان. واستقبل العروسان ضيوفهما، الذين قدموا من دول مختلفة، ببطاقات صعود مخصصة ولوحات رقمية للتهنئة مع تقديم القهوة العربية داخل صالة خاصة في المطار قبل صعودهم، فيما بلغ عدد الحضور قرابة 60 ضيفاً، بينهم محبون للطيران حرصوا على توثيق اللحظة بالصوت والصورة. وخلال الرحلة التي استمرت 90 دقيقة، جاب الضيوف أنحاء الطائرة بحرية، فزار بعضهم قمرة القيادة والطابق العلوي ومنطقة استراحة الطاقم وحتى المخازن الخلفية، ما أتاح لهم معايشة الطائرة كأنها بيت خاص يحلّق فوق الغيوم. وأضافت فيونا لمستها الخاصة بأغنية ألفتها سابقاً كهدية عيد حب، لتتحول إلى موسيقى الرقصة الأولى في السماء، بينما استذكر سام والدته الراحلة التي لم تسنح لها الفرصة لحضور الزفاف، مؤكداً أنها ستظل حاضرة في قلبه. في سياق متصل، لم يكن اختيار البوينغ 747 عشوائياً، إذ بدأت فيونا عملها كمضيفة على هذا الطراز تحديداً، بينما ارتبط اسم سام تشوي بهذا الطراز منذ بداية شغفه بالطيران، ليعتبره رمزاً للعصر الذهبي للطيران المدني، بحسب تقارير إعلامية. رغم عدم الكشف عن التكلفة الكاملة، أشار سام إلى أن وقود تشغيل البوينغ 747 وحده قد يصل إلى 20,000 دولار لكل ساعة طيران، فضلًا عن مصاريف أخرى مثل رسوم المطار وخدمات الضيافة والديكور، لكنهما يعتبران أن هذه اللحظة لا "تُقدّر بثمن". ولمّح سام إلى إمكانية إعادة التجربة للاحتفال بذكرى الزواج في المستقبل، قائلاً إن السماء أصبحت جزءاً من قصتهما وإن شغفهما بالطيران سيظل يحلّق معهما في أهم محطات حياتهما. تابعو الأردن 24 على


الديار
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
إيران في العصر الأميركي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بحثًا عن الأسباب التي تجعل الايرانيين الهاجس الاستراتيجي والهاجس الايديولوجي للاسرائيليين. في التعليقات "ان ايران الصديقة لأميركا أكثر خطرا علينا من ايران المعادية لها". في اعتقادهم أن ما حققه الايرانيون خلال عقود الحصار، ان على الصعيد النووي، أو على الصعيد الباليستي، أكثر من أن يكون مذهلاً، حتى أن وزير الدفاع الأميركي بيتر هيغسيث وصف الضربة الجوية على ايران بكونها الأكثر صعوبة في التاريخ. في هذه الحال، علينا ألا نستبعد ضغط اللوبي اليهودي على الرئيس الأميركي للبحث في مصير العلماء الايرانيين، في البرنامج النووي، أو في البرنامج الباليستي، والا فان ايران قد تتحول، خلال عقدين أو أقل، الى نسخة تكنولوجية عن كوريا الجنوبية، وربما عن اليابان، في منطقة تضج بالحساسيات القبلية، والحساسيات الأمبراطورية. اذا كان باستطاعتنا اسداء النصح الى القيادة الايرانية، فهو اعادة هيكلة أجهزة استخباراتهم، على نحو نوعي وفاعل، بحيث تصبح مهمتها حماية الدولة لا حماية النظام، وان كان الدستور قد ربط، بديناميكية ايديولوجية محكمة، بين مفهوم الدولة ومفهوم النظام. في نظرنا أن الخطر على العلماء الايرانيين سيكون أكبر بكثير في المرحلة المقبلة. هذا الكلام بعدما قال لنا وزير عراقي سابق، "بعد سنوات من قيام الطائرات الاسرائيلية بتدمير المجمع النووي العراقي، في 7 حزيران 1981، لم نعد نجد أي اثر للعلماء العراقيين كما لو أنهم "ذابوا وسط تلك الضوضاء". لا بد أن يتنبه الايرانيون اذا ما كانت هناك خلفية ما لذلك الضجيج الذي يملأ الشاشات، وحيث التشكيك في تأكيدات دونالد ترامب حول اعادة البرنامج النووي الايراني سنوات طويلة الى الوراء، خصوصاً مع التركيز على الصور التي تظهر قيام شاحنات، وقبل يوم أو يومين من الضربة، بنقل مواد غامضة من مفاعل فوردو الى مكان آخر، مع القول أن الشاحنات ربما كانت تنقل اليورانيوم المخصب وكذلك أجهزة الطرد المركزي. في هذه الحال، لا بد أن تبقى العين الحمراء مركزة نحو اسرائيل التي صدمت من عدم ذهاب ترامب معها "الى آخر الطريق"، أي تقويض النظام الحالي في ايران، والعودة بها الى النظام الشاهنشاهي. مجريات أيام الحرب أظهرت مدى الخداع في المواقف الأميركية بصورة خاصة، وهذا ما يجعل أي محاولة لقراءة اليوم التالي لا بد أن تكون قراءة ضبابية أو ملتبسة. شكوك عند كل منعطف. ترامب تحدث عن لقاء مع الايرانيين الأسبوع المقبل، و"قد نوقع الاتفاق" اذا ما كان الاتفاق ينطلق من النقطة صفر ما دام الأميركيون يؤكدون على نهاية الاتفاق النووي، فهل يفاجئ الايرانيين بطرح مسألة البرنامج الباليستي، أم أن ما يعنيه الاحتواء المتعدد الأبعاد لايران التي يؤكد أكثر من مؤشر على رغبتها في التوصل الى صفقة مع مع الولايات المتحدة، ولكن ليس الى الحد الذي تتحدث عنه وسائل اعلام أميركية وأوروبية حول دخول الجمهورية الاسلامية، أخيرا، في العصر الأميركي. تغيير في الشرق الأوسط ؟ في اعتقادنا ليس كما يتخيل يبنيامين نتنياهو، او السفير الأميركي في اسرائيل مايكل هاكابي، برأس "الحاخام الديبلوماسي". هنا لا حروب. بحث طويل في مستقبل القضية الفلسطينية، على أن تستضيف ايران الشركات الأميركية الكبرى للاستثمار في القطاعات كافة، والمتعطشة للتحديث، وكذلك للانتاج. منذ الآن بدأ الحديث عن احياء صفقة البوينغ التي هي بمثابة "المفتاح الذهبي" لعلاقات متقدمة بين ايران والولايات المتحدة. قوة اقتصادية كبرى تعني قوة سياسية كبرى. في هذه الحال أين العلاقات الاستراتيجية مع كل من روسيا والصين؟ أميركا في كل بيت، بل في كل كائن بشري. انه اسلوب الحياة الذي لايضاهى وانها فلسفة الحياة التي لا تضاهى، ليبقى الدور الروسي أقرب ما يكون الى دور راقصات البولشوي، فيما التنين يبقى كبائع متجول في اسواق العالم. بالرغم من المواقف الصاخبة، وان كان الثابت أن ايران أرست بصواريخها معادلة جديدة على الأرض، لا شك أن الحرب الأخيرة أيقظت رؤوس القادة فيها على حقائق كثيرة. هناك من يعتقد أن عقد صفقة مع ادارة دونالد ترامب يمكن أن تتيح لبلادهم دوراً، أو شيئاً من الدور الجيوسياسي في المنطقة، لا عبر اللغة الاديولوجية وانما عبر الانفتاح الديبلوماسي والسياسي. لا عودة الى "الحلم النووي" الذي منع على تركيا، وهي العضو في الأطلسي، وعلى السعودية في علاقاتها التاريخية مع الولايات المتحدة، ودون أن تكون الحاجة ماسة اليه في دولة "تنام" فوق احتياطي هائل من النفط والغاز. ولكن لا أحد يستطيع الاحاطة بلعبة الأقدار... الكل يعلم بالضربات الكارثية التي لحقت بمحور الممانعة. قوى كثيرة ما زالت تراهن على حصار "حزب الله" الذي كانت مأساته في تحول سورية من ظهير استراتيجي الى عدو استراتيجي، وايديولوجي، وعلى لسان حكامها الجدد، في حين أن لا مصلحة لشيعة العراق في اي انفجار داخلي سواء كان مبرمجًا من الخارج أم كان نتيجة تفاعلات سياسية أو طائفية أو اثنية.


التحري
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- التحري
أولى خيوط كارثة طائرة 'إير إنديا' تظهر إلى العلن
أولى خيوط كارثة طائرة 'إير إنديا' تظهر إلى العلن في آخر تطورات قضية تحطم طائرة 'إير إنديا' الكارثي بعد ثواني من إقلاعها من مطار أحمد آباد، أعلنت السلطات الهندية نجاحها في استخراج أولى البيانات من الصندوقين الأسودين للطائرة. وذكرت صحيفة 'أنديبندنت'، أن وزارة الطيران المدني الهندية قالت، يوم الخميس، إن المحققين يعملون على تتبُّع الخيوط الأولية للحادث لفهم أسباب تحطم طائرة المتجهة إلى لندن. وقالت وزارة الطيران المدني، إن عملية استخراج البيانات من الصندوقين الأسودين بدأت في 24 يونيو، تحت إشراف مكتب التحقيقات في حوادث الطيران. وبعد انتشالهما من بين الأنقاض، تم استرداد وحدة الذاكرة المحمية من جهاز التسجيل الأمامي للطائرة بنجاح، وتمكّن المحققون من الوصول إلى البيانات وتنزيلها. وأضافت الوزارة أن تحليل بيانات مسجل الصوت في قمرة القيادة ومسجل بيانات الرحلة لا يزال جاريا. وذكرت وسائل إعلام هندية أن أحد الصندوقين الأسودين قد يُرسل إلى الولايات المتحدة لتحليل بياناته بشكل متخصص، غير أن وزير الطيران المدني الهندي أكّد، يوم الثلاثاء، أن الصندوق لا يزال في الهند ويتم تحليله من قبل خبراء محليين. وأوضحت الحكومة الهندية، يوم الخميس، أنها ستتخذ قرارا بشأن إرسال أي من الصندوقين الأسودين إلى الخارج لمزيد من التحليل، فقط بعد أن يُكمل مكتب التحقيق تقييمه الكامل للجوانب الفنية والأمنية والسلامة. وكانت الطائرة الهندية قد تحطمت يوم 12 يونيو، بعد الإقلاع واصطدامها بمبنى سكني مخصص للطلبة داخل كلية الطب 'بي جي' في مدينة أحمد آباد. وقد أسفر تحطم طائرة البوينغ من طراز 787 'دريملاينر'، عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 242، باستثناء راكب واحد، إضافة إلى مقتل ما لا يقل عن 19 شخصا في موقع التحطم. ووفقا للصحيفة، يعد هذا الحادث من أكثر الكوارث الجوية دموية التي شهدها العالم في القرن الحالي. ومنذ الحادث المأساوي، شدّدت شركة 'إير إنديا' وصناعة الطيران الهندية، إجراءات المراقبة والفحص الفني للطائرات التابعة لأسطولها، خاصة بعد صدور تقرير عن هيئة رقابة الطيران يُحذّر من أعطال متكررة في الطائرات، وجود اختلالات أكبر المطارات في البلاد


المركزية
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- المركزية
أولى خيوط كارثة طائرة "إير إنديا" تظهر إلى العلن
في آخر تطورات قضية تحطم طائرة "إير إنديا" الكارثي بعد ثواني من إقلاعها من مطار أحمد آباد، أعلنت السلطات الهندية نجاحها في استخراج أولى البيانات من الصندوقين الأسودين للطائرة. وذكرت صحيفة "أنديبندنت"، أن وزارة الطيران المدني الهندية قالت، يوم الخميس، إن المحققين يعملون على تتبُّع الخيوط الأولية للحادث لفهم أسباب تحطم طائرة المتجهة إلى لندن. وقالت وزارة الطيران المدني، إن عملية استخراج البيانات من الصندوقين الأسودين بدأت في 24 يونيو، تحت إشراف مكتب التحقيقات في حوادث الطيران. وبعد انتشالهما من بين الأنقاض، تم استرداد وحدة الذاكرة المحمية من جهاز التسجيل الأمامي للطائرة بنجاح، وتمكّن المحققون من الوصول إلى البيانات وتنزيلها. وأضافت الوزارة أن تحليل بيانات مسجل الصوت في قمرة القيادة ومسجل بيانات الرحلة لا يزال جاريا. وذكرت وسائل إعلام هندية أن أحد الصندوقين الأسودين قد يُرسل إلى الولايات المتحدة لتحليل بياناته بشكل متخصص، غير أن وزير الطيران المدني الهندي أكّد، يوم الثلاثاء، أن الصندوق لا يزال في الهند ويتم تحليله من قبل خبراء محليين. وأوضحت الحكومة الهندية، يوم الخميس، أنها ستتخذ قرارا بشأن إرسال أي من الصندوقين الأسودين إلى الخارج لمزيد من التحليل، فقط بعد أن يُكمل مكتب التحقيق تقييمه الكامل للجوانب الفنية والأمنية والسلامة. وكانت الطائرة الهندية قد تحطمت يوم 12 يونيو، بعد الإقلاع واصطدامها بمبنى سكني مخصص للطلبة داخل كلية الطب "بي جي" في مدينة أحمد آباد. وقد أسفر تحطم طائرة البوينغ من طراز 787 "دريملاينر"، عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 242، باستثناء راكب واحد، إضافة إلى مقتل ما لا يقل عن 19 شخصا في موقع التحطم. ووفقا للصحيفة، يعد هذا الحادث من أكثر الكوارث الجوية دموية التي شهدها العالم في القرن الحالي. ومنذ الحادث المأساوي، شدّدت شركة "إير إنديا" وصناعة الطيران الهندية، إجراءات المراقبة والفحص الفني للطائرات التابعة لأسطولها، خاصة بعد صدور تقرير عن هيئة رقابة الطيران يُحذّر من أعطال متكررة في الطائرات، وجود اختلالات أكبر المطارات في البلاد


البلاد البحرينية
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
المحققون يقتربون من فك لغز تحطم الطائرة الهندية
في آخر تطورات قضية تحطم طائرة "إير إنديا" الكارثي بعد ثواني من إقلاعها من مطار أحمد آباد، أعلنت السلطات الهندية نجاحها في استخراج أولى البيانات من الصندوقين الأسودين للطائرة. وذكرت صحيفة "أنديبندنت"، أن وزارة الطيران المدني الهندية قالت، يوم الخميس، إن المحققين يعملون على تتبُّع الخيوط الأولية للحادث لفهم أسباب تحطم طائرة المتجهة إلى لندن. وقالت وزارة الطيران المدني، إن عملية استخراج البيانات من الصندوقين الأسودين بدأت في 24 يونيو، تحت إشراف مكتب التحقيقات في حوادث الطيران. وبعد انتشالهما من بين الأنقاض، تم استرداد وحدة الذاكرة المحمية من جهاز التسجيل الأمامي للطائرة بنجاح، وتمكّن المحققون من الوصول إلى البيانات وتنزيلها. وأضافت الوزارة أن تحليل بيانات مسجل الصوت في قمرة القيادة ومسجل بيانات الرحلة لا يزال جاريا. وذكرت وسائل إعلام هندية أن أحد الصندوقين الأسودين قد يُرسل إلى الولايات المتحدة لتحليل بياناته بشكل متخصص، غير أن وزير الطيران المدني الهندي أكّد، يوم الثلاثاء، أن الصندوق لا يزال في الهند ويتم تحليله من قبل خبراء محليين. وأوضحت الحكومة الهندية، يوم الخميس، أنها ستتخذ قرارا بشأن إرسال أي من الصندوقين الأسودين إلى الخارج لمزيد من التحليل، فقط بعد أن يُكمل مكتب التحقيق تقييمه الكامل للجوانب الفنية والأمنية والسلامة. وكانت الطائرة الهندية قد تحطمت يوم 12 يونيو، بعد الإقلاع واصطدامها بمبنى سكني مخصص للطلبة داخل كلية الطب "بي جي" في مدينة أحمد آباد. وقد أسفر تحطم طائرة البوينغ من طراز 787 "دريملاينر"، عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 242، باستثناء راكب واحد، إضافة إلى مقتل ما لا يقل عن 19 شخصا في موقع التحطم. ووفقا للصحيفة، يعد هذا الحادث من أكثر الكوارث الجوية دموية التي شهدها العالم في القرن الحالي.