أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"فضيحة سيغنال" ليست السبب... أول تعليق لنائب ترامب على إقالة والتس
نفى نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس أن يكون سبب إقالة مايك والتس من منصب مستشار الأمن القومي هو تسريب محادثات سرية على تطبيق "سيغنال" بشأن الضربات الأميركية على اليمن. وقال فانس إن والتس، الذي عيّن في منصب سفير واشنطن لدى الأمم المتحدة، "يحظى بثقة كل من نفسه والرئيس الأميركي دونالد ترامب". وأضاف في حديث مع شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية: "أعتقد أن هذه ترقية، ويمكن القول إنها مجرد حجة قوية. جلبنا مايك لإجراء إصلاحات جادة في مجلس الأمن القومي، وفعل ذلك بالف". وأوضح السيناتور السابق عن ولاية أوهايو، أن البيت الأبيض يعتقد أن والتس "سيخدم الإدارة بشكل أفضل كسفير للأمم المتحدة، وهو منصب أقره مجلس الشيوخ". ويأتي رحيل والتس بعد نحو 4 أشهر من استقالته من مقعده في الكونغرس عن ولاية فلوريدا، لتولي منصب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض. وقال فانس إن إقالة والتس لم تكن نتيجة "فضيحة سيغنال"، التي وصفها بأنها "لا قيمة لها"، مشيرا إلى أنه "سيُنقل ببساطة إلى منصب إداري آخر لأن ترامب يعتقد أن والتس سيؤدي دوره بشكل أفضل في منصب مختلف". والخميس، أعلن ترامب إقالة والتس، بعد تسريب في إحدى مجموعات الدردشة على تطبيق "سيغنال"، وتعيينه سفيرا لدى الأمم المتحدة. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشل"، إن "مايك والتس عمل بجد لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول. وأنا على يقين بأنه سيفعل الشيء نفسه في منصبه الجديد". وأشار إلى أن وزير الخارجية ماركو روبيو سيتولى مهام مستشار الأمن القومي بالوكالة. وعلّق والتس على قرار ترامب عب منصة "إكس" قائلاً: "يشرفني كثيرا أن أواصل خدمة الرئيس ترامب وأمتنا العظيمة". ولم يقدّم ترامب أي تفسير لقراره، لكن والتس يتعرض لانتقادات قاسية منذ كشفت مجلة "أتلانتيك" في آذار/مارس الماضي أن رئيس تحريرها انضم عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة على تطبيق "سيغنال"، ناقش خلالها مسؤولون، منهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووالتس، توجيه ضربات جوية على اليمن في 15 آذار/مارس. و"سيغنال" تطبيق مراسلة مشفّر، لكنه يعتبر أقل أمانا من القنوات الرسمية المستخدمة عادة لنقل البيانات الحساسة. وأثار هذا الاختراق الأمني الكبير غضبا واسعا، كما هز الطبقة السياسية الأميركية، رغم أن المعسكر الجمهوري حاول التقليل من أهميته، بينما بدا أن ترامب يحمي مستشاره.


النهار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
بالفيديو... نائب الرئيس الأميركي يتعرّض لموقف محرج بالبيت الأبيض
وثّق مقطع فيديو موقفاً محرجاً تعرّض له نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس في البيت الأبيض. وأسقط فانس كأس بطولة كرة القدم الجامعية الوطنية في البيت الأبيض خلال زيارة فريق أوهايو باكايز. وبينما حاول فانس رفع الكأس، تدخل لاعب فريق أوهايو باكايز، تريفيون هندرسون، للمساعدة، وأمسك بقمة الكأس. WATCH: Vice President Vance drops championship trophy during Ohio State's visit to the White House. — WLWT (@WLWT) April 14, 2025 WATCH: Vice President Vance drops championship trophy during Ohio State's visit to the White House. — WLWT (@WLWT) April 14, 2025 WATCH: Vice President Vance drops championship trophy during Ohio State's visit to the White House. — WLWT (@WLWT) April 14, 2025 وبينما كانت عملية رفع الكأس تتم، انقسمت الكأس إلى نصفين، وأسقط فانس قاعدتها التي سقطت على الأرض. وتمكّن هندرسون ولاعب آخر من الإمساك بقمة الكأس. وبعد سقوط قاعدة الكأس، شهق بعض الحضور، بينما ضحك آخرون أو صفقوا. ومازح فانس الجمهور بشأن الحادثة على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال إنه لم يرد "أن يحصل أحد بعد فريق ولاية أوهايو على الكأس، لذلك قررت كسرها"، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز". ودعا الرئيس دونالد ترامب أبطال كرة القدم الجامعية لعام 2025 للاحتفال بفوز أوهايو باكايز باللقب في حفل أقيم بالبيت الأبيض. ويبلغ وزن الكأس التي أسقطها فانس حوالي 16 كيلوغراما، وهي مصنوعة من الذهب والبرونز والفولاذ المقاوم للصدأ.


هلا اخبار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- هلا اخبار
الرئاسة الفرنسية: قمة القاهرة رد عاجل على الوضع الملح في غزة
هلا أخبار – يشارك الملك عبد الله الثاني اليوم في قمة ثلاثية تضمها القاهرة، تبحث 'التطورات الخطيرة في قطاع غزة'. ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صباح اليوم الإثنين إلى القاهرة استعدادا للقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك عبد الله الثاني. وأكدت مصر والأردن رفضهما المقترح الأميركي، وصاغت مصر خطة تتضمن إعادة إعمار غزة من دون تهجير الفلسطينيين، مع عودة السلطة الفلسطينية إلى حكم القطاع. واعتمد القادة العرب هذه الخطة خلال قمة في القاهرة في 4 آذار/مارس 2025. ومن المقرر أن تعقد محادثات حول التطورات في قطاع غزة، في خطوة دبلوماسية تعبّر عن دعم باريس للدولتين اللتين قد تتأثران بخطة ترامب الذي سيستقبل بدوره رئيس الوزراء الإسرائيلي في البيت الأبيض. وأعلن ماكرون عن القمة الثلاثية على حسابه في منصة 'إكس'، موضحا أنها تأتي 'ردا على الحالة الطارئة في غزة'. فيما تشمل زيارة الرئيس الفرنسي للقاهرة توقيع اتفاقيات في قطاعات الصحة والنقل والطاقة المتجددة والتعليم. وأوضح بيان لقصر الإليزيه أن الزيارة تأتي في إطار مساعي الرئيس الفرنسي للتوصل لوقف لإطلاق النار في غزة. ووصف بيان الرئاسة الفرنسية الوضع في غزة بأنه 'مُلحّ'. وترى باريس أن الخطة العربية تحتاج إلى بعض التعديلات في ما يخص 'الحوكمة والأمن' في قطاع غزة. وبحسب بيان الرئاسة الفرنسية، سيناقش ماكرون مع نظيره المصري والملك عبد الله الخروج من الأزمة السياسية 'بناء على حل الدولتين' الإسرائيلية والفلسطينية، ويتوجه لاحقا إلى العريش للقاء فرنسيين وفلسطينين ويقعد مؤتمرا يؤكد فيه على ضرورة وقف إطلاق النار، وفتح المجال لإدخال المساعدات الإنسانية وفق بيان الإليزيه. ومن المقرر أن يرأس ماكرون في حزيران/يونيو المقبل مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مؤتمرا لمناقشة تلك المسألة. وترى مصادر دبلوماسية أن ذلك المؤتمر قد يكون 'الفرصة' التي ربما تنتظرها فرنسا للاعتراف بالدولة الفلسطينية.


١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
ماهر عبد القادر رئيس الكونغرس الفلسطيني الأمريكي لـ''المغرب'' ''مجرد انعقاد مفاوضات بين حماس وأمريكا يمثل ضربة قاسية لنتنياهو وحكومته المتطرفة '' "أمريكا شريك أساسي لإسرائيل في الحرب على قطاع غزة عسكريًا وسياسيًا ودبلوماسيًا وماليًا " ''حماية أمري
أنّ مجرد انعقاد مفاوضات بين حركة حماس والولايات المتحدة الأمريكية يمثل ضربة قاسية لنتنياهو وحكومته، مضيفا أن ذلك يُظهر مدى ضعف إسرائيل وعجزها على فرض إرادتها بالقوة، رغم استخدامها كافة الأساليب الوحشية في حربها على غزة.وتابع أن هذا الحوار يأتي بعد فشل إسرائيل والولايات المتحدة في تحقيق أهدافهما في الحرب على غزة، ممّا يعكس تحولا تكتيكيا في طريقة تعامل واشنطن مع الصراع. أولا ماهي قراءتكم للاتصالات المباشرة التي تم الإعلان عنها بين حركة حماس والولايات المتحدة الأمريكية؟ كشف البيت الأبيض عن أن الولايات المتحدة أجرت اتصالات مباشرة لأول مرة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الدوحة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تعثرت هذه المفاوضات مرارا وهي مستمرة آملين مع انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق ان يصلوا الي اتفاق يجمع ما بين المرحلتين الأولي والثانية. .يستمر رئيس وزراء الإحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -مدعوما بضوء أخضر أمريكي- في مكره ومراوغاته محاولا الالتفاف علي الاتفاق مع المقاومة بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 جانفي 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من المحتجزين الإسرائيليين في غزة، من دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية. الشروع في تنفيذ المرحلة الثانية يعني الاتفاق علي وقف إطلاق النار ، الانسحاب من غزه وتبادل الرهائن الإسرائيليين بالأسرى الفلسطينيين وهذا ما لا يريده نتنياهو او حكومته المتطرفة . لم يكن مفاجئا أن تستجيب حركة حماس لأي حوار مع الولايات المتحدة، فهي لا تمانع الحديث مع أي دولة في العالم باستثناء الاحتلال الإسرائيلي، بل ترى في فتح قنوات مع واشنطن خطوة مهمة لفهم مواقفها. التخوف الوحيد أن يُملى عليها اتفاق مثل اتفاق اوسلوا، أي اتفاق به منافذ لإسرائيل لتتنصل من تنفيذه. ماذا تتوقعون من هذه المفاوضات وهل ستكون لها نتائج على الأرض؟ لا شكّ أن مجرد انعقاد هذه المفاوضات يمثل ضربة قاسية لنتنياهو وحكومته، إذ يُظهر مدى ضعف إسرائيل وعجزها علي فرض إرادتها بالقوة، رغم استخدامها كافة الأساليب الوحشية في حربها على غزة. الجديد هذه المرة أن الحوار لم يأتِ عبر قنوات خلفية أو شخصيات غير رسمية، بل جرى بشكل مباشر بين مسؤول في الإدارة الأمريكية وحماس، في سابقة تحمل دلالات إستراتيجية عميقة .كون هذا الحوار يأتي بعد فشل إسرائيل والولايات المتحدة في تحقيق أهدافهما في الحرب على غزة، ويعكس تحولا تكتيكيا في طريقة تعامل واشنطن مع الصراع.فاعتراف واشنطن واقعيا بالحركة جزء مهم من المشهد الفلسطيني، ولا يمكن تجاوزها بعد فشل القضاء عليها عسكريا. تراجع ثقة ترامب بنتنياهو الذي يقدم حساباته الشخصية على حساب مصالح الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، حسب قناعة رأي عام إسرائيلي واسع، فنتنياهو يسعى لتعطيل اتفاق وقف إطلاق النار، مما يعني تعليق إطلاق سراح الرهائن، واستمرار التوتر تحت عنوان الحرب. هناك مصلحة لواشنطن بوقف الحرب لاستثمار علاقاتها سياسيا (التطبيع) واقتصاديا مع الدول العربية، وهذا يحتاج إلى هدوء في المنطقة. أما تهديد ترامب ونتنياهو لغزة بالجحيم والحرب الفتاكة ما زال أداة ضغط تفاوضية، والباب ما زال مشرعا لمزيد من المفاوضات. التفاوض على تهدئة طويلة الأمد بشروط تحقق للشعب الفلسطيني حقوقه، دون المساس بالمقاوم هذا ما تريده المقاومه. .وإذا نجحت المقاومة الفلسطينية في أن تحيّد الإدارة الأمريكية في ألا تكون طرفا مركزيا في المعركة تكون نجحت كثيرا ، فأمريكا اليوم لم تعد تقدم نفسها كوسيط بل طرفا مركزيا في المعركة مما يزيد في تعقيد المشهد . هناك من يرى أنّ الولايات المتحدة الأمريكية تعتمد ازدواجية المعايير في سياستها تجاه غزة ، ما رأيكم؟ إن المعروف أن السياسة هي لعبة يشوبها الغموض والسرية، فنجد دوما ان في السياسة لا يوجد أصدقاء، أو أعداء دائمون، بل هناك مصالح دائمة فقط، في لعبة السياسة، من الصعب التحكم في القواعد والأحكام الصارمة للسياسة في سياق اللعبة، لأن لعبة السياسة أشبه بمجموعة من الألعاب، التي تتطلب أفعال المكر، والدهاء، وساحاتها لا تخلو من الصراعات، والمكائد، والمقايضة، لعدم وجود تكافؤ ولعب نزيه، فاللعبة السياسية لا تستحق النوايا الحسنة، ولا ينبغي الوثوق بلاعبيها، وأن الرابح في "اللعبة السياسية"، ليس دائما الأفضل، فاللعبة السياسية في الحقيقة، ليست بالضرورة لعبة عادلة. ليس من المستغرب أن تُظهر واشنطن ازدواجية معايير واضحة عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، فمثلا بعد أن كانت في السابق تحتفي بقرارات المحكمة الجنائية الدولية ضد قادة دول غير حليفة لها وتعلن دعمها لتطبيقها. ومع ذلك، فإن القول بأن هذا النهج يقضي تمامًا على ما تبقى من التفوق الأخلاقي والمصداقية الأمريكية ليس مبالغة. ففي مجلس الأمن الدولي، بينما تُظهر الإدارات الأمريكية نشاطًا كبيرًا عند استهداف روسيا في قضايا مثل سوريا وأوكرانيا،وإيران وكوريا الشمالية كما الآن جنوب أفريقيا والبرازيل وكولومبيا لتأييدهما فلسطين، فإنها بذلك تحمي ''إسرائيل'' من أي ضغوط دبلوماسية حقيقية، مما يساهم في تآكل مصداقية الولايات المتحدة وثقة العالم بها. تعززت ازدواجية المعايير الأمريكية في التعامل مع العدوان الغاشم الذي شنته ''إسرائيل'' على أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة؛ إذ دعمت أمريكا المعتدية إسرائيل سياسيًا ودبلوماسيًا وماليًا وعسكريًا، وغضت طرفها عن عمليات القتل الجماعي والإبادة التي شرعت 'إسرائيل'' في تنفيذها ضد المدنيين العزل في غزة، بل ورفضت كل المطالب الأممية والدولية وشعوب العالم التي خرجت في معظم دول العالم لتطالب بوقف إطلاق النار، وهو ما يتعارض تماما مع مواقفها وآرائها فيما يتعلق بالحرب الأوكرانية الروسية، بعدما أدانت موسكو وطالبتها بوقف الحرب فورًا على كييف، بل وفرضت قيودًا وعقوبات لإضعاف قوتها، وإيقاف الحرب. تعامل واشنطن مع المؤسسات الدولية، كالمحكمة الجنائية الدولية والأمم المتحدة، كأدوات لخدمة مصالحها وتوفير غطاء دبلوماسي لسياساتها، يكشف بوضوح كيف تُضعف النظام الدولي. هذا النهج يصب في مصلحة دول مثل روسيا والصين، التي تسعى لتقويض النظام العالمي وتعزيز مكانتها الدبلوماسية على حساب الولايات المتحدة.والأهم من ذلك أن قدرة واشنطن على ردع الدول المصنفة كـ"جهات فاعلة سيئة"، مثل العراق وليبيا وكوريا الشمالية وإيران، من خلال التنسيق أحيانًا مع روسيا والصين، قد تراجعت بشكل كبير. وبعدما سعت الولايات المتحدة إلى عزل الصين خلال فترة ترامب، وروسيا خلال فترة بايدن، يبدو أنها تخلت الآن عن قدرتها على التفاوض مع هاتين القوتين لتعزيز انضباط دول أخرى، مما أضعف نفوذها الدبلوماسي الذي كان يشكل ركيزة أساسية لسياستها الدولية.فالقرار التاريخي الذي أصدرته المحكمة الجنائية الدولية بشأن اعتقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الحرب السابق يوآف غالانت؛ " منح الرئيس الأمريكي جو بايدن فرصة جديدة لإبراز دعمه غير المحدود والاعمي لإسرائيل ولحق ركبه الرئيس ترمب الذي هاجم المحكمة ووضع عقوبات علي قضاتها ".الغريب أنّ الكل كان يعلم ان مواقف بايدن تُظهر عدم اكتراثه بالآثار السلبية لنهجه القائم على تأييد إسرائيل حيث أدت إلى خسارة حزبه الرئاسة لصالح ترامب. ورغم التكاليف السياسية الباهظة لدعم بايدن المطلق لإسرائيل، والتمسّك بسياسات نتنياهو ،فإنّ ذلك ترتّب عليه عزل الولايات المتحدة دوليًا، ووضع الإدارة الأمريكية في مواجهة تحديات مكلفة وصعبة.ويمكن القول أي ليس خفيا إن الولايات المتحدة هي التي منحت إسرائيل الضوء الأخضر لقصف غزة، ومنحتها شرعية لممارسة أعمال الإبادة الجماعية.