logo
#

أحدث الأخبار مع #البيرفلوروكتانويك

هل فشار الميكروويف يسبب السرطان؟ حقائق تحتاج إلى معرفتها
هل فشار الميكروويف يسبب السرطان؟ حقائق تحتاج إلى معرفتها

الإمارات نيوز

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

هل فشار الميكروويف يسبب السرطان؟ حقائق تحتاج إلى معرفتها

متابعة- بتول ضوا انتشرت في الآونة الأخيرة مخاوف حول علاقة تناول فشار الميكروويف بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. هذه المخاوف تعود بشكل رئيسي إلى المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع أكياس الفشار الخاصة بالميكروويف، وكذلك بعض المكونات التي تضاف إلى الفشار نفسه. فهل هذه المخاوف مبررة؟ أولاً، تحتوي أكياس فشار الميكروويف على مواد كيميائية مثل حمض البيرفلوروكتانويك (PFOA)، والتي تستخدم في طلاء الأكياس لمنع الالتصاق. عند تسخين الأكياس في الميكروويف، قد تتحلل هذه المواد وتنطلق إلى الفشار. بعض الدراسات أشارت إلى أن هذه المواد قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، خاصة إذا تم التعرض لها بكميات كبيرة وعلى مدى طويل. ثانياً، تحتوي بعض أنواع الفشار الجاهز للميكروويف على نكهات صناعية ومواد حافظة، مثل ثنائي الأسيتيل، الذي يستخدم لإعطاء نكهة الزبدة. هذه المواد قد تتحول إلى مركبات ضارة عند تسخينها، مما يثير مخاوف صحية. ومع ذلك، فإن الأدلة العلمية الحالية لا تؤكد بشكل قاطع أن تناول فشار الميكروويف يسبب السرطان. معظم الدراسات أجريت على الحيوانات أو في ظروف مخبرية، ولا يمكن تعميم نتائجها مباشرة على البشر. بالإضافة إلى ذلك، قامت العديد من الشركات بتعديل تركيبة أكياس الفشار لتقليل أو إزالة المواد الكيميائية المثيرة للجدل. لحماية صحتك، يمكنك اتباع بعض النصائح: 1. اختر أنواع الفشار العضوي أو الخالي من المواد الكيميائية. 2. قم بتحضير الفشار في المنزل باستخدام الزيت الطبيعي والذرة العادية بدلاً من أكياس الميكروويف. 3. تجنب الفشار الذي يحتوي على نكهات صناعية أو مواد حافظة. في النهاية، الاعتدال هو المفتاح. لا يوجد دليل قاطع على أن تناول فشار الميكروويف بكميات معتدلة يسبب السرطان، ولكن اتخاذ خيارات صحية يمكن أن يقلل من أي مخاطر محتملة.

مادة كيميائية ترتبط بالإصابة بمشاكل صحية خطيرة والخبراء يحذرون!
مادة كيميائية ترتبط بالإصابة بمشاكل صحية خطيرة والخبراء يحذرون!

التحري

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

مادة كيميائية ترتبط بالإصابة بمشاكل صحية خطيرة والخبراء يحذرون!

وجدت دراسة أميركية حديثة أن حمض البيرفلوروكتانويك، وهو مادة كيميائية موجودة في مياه الصنبور، يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان بالإضافة إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار. ويستخدم حمض البيرفلوروكتانويك عادةً ومنذ فترة طويلة في منتجات مثل المقالي وأغلفة المواد الغذائية لمنع التصاق مواد مثل البلاستيك. وقام العلماء في هذه الدراسة بتغذية الفئران بنظام غذائي غني بالكربوهيدرات والدهون، ومياه شرب تحتوي على مستويات مختلفة من حمض البيرفلوروكتانويك. وكشفت النتائج أن الفئران التي أُطعمت كميات متوسطة وكبيرة من هذه المادة الكيميائية شهدت ارتفاعًا في مستويات كوليسترول البروتين الدهني (LDL) في الدم والكبد، وهو الكوليسترول الضار'. ووجد العلماء أن غلي الماء، أو استخدام أباريق الترشيح البسيطة المتوفرة عادةً في المتاجر، يُقلل تركيز هذه المادة في الماء بنسبة تصل إلى 90 في المئة

موجودة في الماء... مادة كيميائية ترتبط بالإصابة بمشاكل صحية خطيرة والخبراء يحذرون!
موجودة في الماء... مادة كيميائية ترتبط بالإصابة بمشاكل صحية خطيرة والخبراء يحذرون!

LBCI

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • LBCI

موجودة في الماء... مادة كيميائية ترتبط بالإصابة بمشاكل صحية خطيرة والخبراء يحذرون!

وجدت دراسة أميركية حديثة أن حمض البيرفلوروكتانويك، وهو مادة كيميائية موجودة في مياه الصنبور، يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان بالإضافة إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار. ويستخدم حمض البيرفلوروكتانويك عادةً ومنذ فترة طويلة في منتجات مثل المقالي وأغلفة المواد الغذائية لمنع التصاق مواد مثل البلاستيك. وقام العلماء في هذه الدراسة بتغذية الفئران بنظام غذائي غني بالكربوهيدرات والدهون، ومياه شرب تحتوي على مستويات مختلفة من حمض البيرفلوروكتانويك. وكشفت النتائج أن الفئران التي أُطعمت كميات متوسطة وكبيرة من هذه المادة الكيميائية شهدت ارتفاعًا في مستويات كوليسترول البروتين الدهني (LDL) في الدم والكبد، وهو الكوليسترول الضار". ووجد العلماء أن غلي الماء، أو استخدام أباريق الترشيح البسيطة المتوفرة عادةً في المتاجر، يُقلل تركيز هذه المادة في الماء بنسبة تصل إلى 90 في المئة.

خبراء: مياه الصنبور تسبب ارتفاع الكوليسترول
خبراء: مياه الصنبور تسبب ارتفاع الكوليسترول

بوابة ماسبيرو

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

خبراء: مياه الصنبور تسبب ارتفاع الكوليسترول

أشارت دراسة إلى أن مادة كيميائية موجودة في ماء الصنبور، مرتبطة بالسرطان، قد ترفع مستويات الكوليسترول الضار. تسمى هذه المادة حمض البيرفلوروكتانويك، وقد استُخدمت منذ فترة طويلة في منتجات مثل المقالي وأغلفة المواد الغذائية لمنع التصاق مواد مثل البلاستيك. لكنها جزء من مجموعة مواد تعرف بـ "المواد الكيميائية الدائمة" - والمعروفة بقدرتها على البقاء في البيئة وداخل أجسام الناس لسنوات دون أن تتحلل. أشار علماء أمريكيون إلى أن هذا المركب - الذي عُثر عليه سابقًا في إمدادات مياه الصنبور في المملكة المتحدة - قد يرفع مستويات الكوليسترول، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وفقا لـDAILY MAIL. في الدراسة، أطعم العلماء الفئران نظامًا غذائيًا غنيًا بالكربوهيدرات والدهون، يعادل ما يستهلكه الأمريكي العادي، ومياه شرب تحتوي على مستويات مختلفة من حمض البيرفلوروكتانويك. تم تغذية القوارض بماء يحتوي على جرعات من حمض البيرفلوروكتانويك تتراوح بين 0.5 و1.4 و6.2 ملغ لكل لتر، لمدة 14 أسبوعًا، للوصول إلى مستوى التعرض المُسجل سابقًا لدى البشر. وجد التحليل أن الفئران التي تغذت على كميات متوسطة وكبيرة من المادة الكيميائية شهدت ارتفاعًا في مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) في الدم والكبد - وهو النوع الأكثر ارتباطًا بالمخاطر الصحية، والذي يُشار إليه غالبًا باسم الكوليسترول "الضار". كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) هو مادة دهنية يمكن أن تتراكم في الأوعية الدموية، مُشكلةً رواسب قد تعيق تدفق الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

البلاستيك.. يدمر خلايا المخ
البلاستيك.. يدمر خلايا المخ

الجمهورية

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

البلاستيك.. يدمر خلايا المخ

تحتوي أنواع البلاستيك علي مركبات كيميائية لا تتحلل إلي مواد غير سامة يمكن للبيئة استيعابها بأمان. لكن المواد الكيميائية الدائمة تلوث التربة والماء والهواء. وثبت أنها موجودة في أجسامنا. الباحثون بجامعة ولاية نيويورك في بوفالو اكتشفوا مؤخرًا أنه عندما تعرض 11جينًا مهمًا -تدخل في تنظيم صحة الخلايا العصبية -لستة من مركبات الألكيلات المشبعة بالفلور "PFAS". تسببت هذه المواد الكيميائية في تغيير النشاط الطبيعي للجينات إلي الأبد. ومن بين المواد الكيميائية المعروفة حمض البيرفلوروكتانويك "PFOA" وهو الأكثر تأثيرًا علي الجينات. حيث قلل من نمو المشابك العصبية. وهي المنطقة التي تنتقل فيها الإشارات العصبية بين خلايا المخ. كما قلل من بقاء الخلايا العصبية. وفقًا للدراسة التي نُشرت بمجلة ACS Chemical Neuroscience. وشأن المواد الكيميائية الدائمة الأخري. فإن مركبات PFOA مفيدة لأنها لا تتفاعل مع المواد الكيميائية الأخري. وهي توجد في طلاء أواني الطهي غير اللاصقة. وتغليف الأطعمة. ورغوة إطفاء الحرائق. تم تصنيع أول مركبات PFAS بالمختبرات في الأربعينيات. وانتشرت لدرجة اكتشافها في غبار المنزل ومياه الشرب وفي دمائنا. بعد التعرض لمركبات PFAS التي تم اختبارها. تصرفت الجينات الـ 11 بشكل مختلف. كان أحد الجينات التي تعد مفتاحًا لبقاء الخلايا العصبية "أقل تعبيرًا". بمعني أنه أنتج كمية أقل من البروتين اللازم لأداء وظيفته. لقد عطلت PFAS الجين جزئيًا. كما تسببت في زيادة فعالية جين آخر مرتبط بموت الخلايا العصبية. مما ساهم بشدة في موت الخلايا. أظهرت الدراسة أن المواد الكيميائية الدائمة تغير أكثر من 700 جين عصبي آخر. ورغم هذا العدد. لم يجد الباحثون أي ارتباط بين مقدار تراكم PFAS في الخلية ومدي تغير سلوك الجين. لذلك. يرجح الفريق أن التغييرات الجينية تعتمد علي البنية الجزيئية لكل نوع من PFAS يتلامس معه الجين. وسبق أن أثبتت الدراسات أن هناك ارتباطًا محتملًا بين تراكم PFAS في الدماغ و"اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط "ADHD" عند الأطفال وزيادة سبب الوفاة بمرض باركنسون وألزهايمر لدي كبار السن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store