أحدث الأخبار مع #التثقيف


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
باحثات يناقشن كتاب اليازية بنت نهيان بن مبارك
ناقشت باحثات من مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية كتاب «التثقيف زمن التأفيف»، الذي أطلقته مؤلفته، الشيخة اليازية بنت نهيان بن مبارك، السفيرة فوق العادة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) في نوفمبر 2024، وحظي منذ إطلاقه باهتمام واسع في الأوساط الثقافية في دولة الإمارات والعالم العربي، لما يحمله من رؤية تتوافر لها الأصالة، والنضوج، وخصوصية اللغة، وفرادة التناول والمعالجة، والقدرة على الإدهاش المعرفي المتجدد، مع أسئلة الكتاب وثنائياته التي قام عليها بناؤه. أدارت الحوار الباحثة بالمركز، خولة السعيدي، وفي حديثها وإجاباتها عن أسئلة الحضور حول شخصيتها الإبداعية، أشارت الشيخة اليازية بنت نهيان بن مبارك إلى أن شغفها بالثقافة والمعرفة يعود في أساسه إلى تأثير والدها الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، الذي شجعها على القراءة وبناء ثقافة عربية وإنسانية واسعة، وفتح أمامها باب إطلاق طاقات العقل للتأمل من دون قيود، والكتابة بحرية عما يشغلها من موضوعات وأفكار، مضيفة أنها تمارس الرسم إلى جانب الكتابة، وتهتم بالفنون التشكيلية بوجه عام، لأن تأملها وممارستها والتعرف إلى مدارسها واتجاهاتها تضيف أبعاداً جمالية وثقافية تثري تجربة الكاتب. ووصفت الشيخة اليازية بنت نهيان بن مبارك الكتاب بأنه يربط بين الماضي بالحاضر، مشيرة إلى ضرورة تمسك الشخصية العربية بهويتها وثقافتها وجذورها وأصالتها الفكرية في ظل اتساع التواصل مع العالم، وتعزيز هذه المعاني والمفاهيم لدى الأجيال الناشئة، من خلال ترسيخ الاعتزاز بالهوية واللغة العربية، وتعميق الوعي بالتاريخ والثقافة العربية وموروثها الغني، وتفعيل دور المثقف العربي من أجل بناء انتماء قوي ومستدام يربط الفرد بأمته وقيمها الحضارية. وتطرق النقاش حول مضمون الكتاب إلى قضايا أخرى عدة، من بينها التحولات الرقمية والتطورات المتسارعة في وسائل التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي، والتي يمكن اعتبارها مزيجاً من الفوضى المعرفية والطفرات التثقيفية في آن واحد، والكيفية التي يمكن بها للتكنولوجيا أن تسهم في تعزيز الوعي لدى الأجيال القادمة من خلال تطوير برامج وتطبيقات أقرب للإنسان العربي.


مجلة سيدتي
منذ 4 أيام
- صحة
- مجلة سيدتي
مجلس الصحة الخليجي يطلق حملة تنفس بوعي للتوعية بمرض الربو
أطلق مجلس الصحة الخليجي حملة توعوية بعنوان" تنفس بوعي"، والتي تستهدف رفع الوعي الصحي بأهمية التحكم بالربو، وتسليط الضوء على مسببات الربو ومهيجاته، وتأثيره على جودة الحياة الصحية لمختلف فئات المجتمع الخليجي، بما يشمل المصابين وغير المصابين والمعرضين بهدف تقليل نوبات الربو ، وتعزيز تبني الإرشادات الوقائية والسلوكيات الصحية من خلال اختبار سلوكي تفاعلي يقدم نصائح توعوية وتمكينية مخصصة بناء على إجابات المستفيد. الهدف من حملة تنفس بوعي يذكر أن حملة تنفس بوعي تهدف إلى تسليط الضوء على العوامل المؤثرة في زيادة انتشار الربو ، ومن ضمنها: أنماط الحياة العصرية، التغيرات الغذائية، والتحديات البيئية مثل تلوث الهواء والعواصف الرملية، إضافة إلى التوعية بالفروقات بين الربو والحساسية لتصحيح المفاهيم الشائعة، كما تحرص الحملة كذلك على إبراز التحديات البيئية، وأهمية تحسين جودة الهواء الداخلي والخارجي، وتقليل التعرض لمهيجات الربو سواء في المنازل أو أماكن العمل، وتوجيه رسائل واضحة حول دور السلوك الفردي والمجتمعي في الوقاية من المرض. اختبار سلوكي ومواد تثقيفية ضمن تنفس بوعي تجدر الإشارة إلى أنّ حملة تنفس بوعي تتضمن على اختبار سلوكي يعتمد على مجموعة من الأسئلة المحدودة التي تساعد في تقييم السلوكيات اليومية المرتبطة بالربو، ليتم بناءً على نتائجها تقديم محتوى إرشادي مخصص يشمل نصائح تساعد في تقليل النوبات وتحسين جودة الحياة ، كما تتضمن الحملة مواد تثقيفية متعددة مثل: دليل توعوي شامل، ومنشورات توعوية تشرح بشكل مبسط مسببات ومهيجات الربو، وكيفية التعايش معه، والتفريق بين أنواعه المختلفة، كـ"الربو الداخلي" المرتبط بالتوتر والجهد، و"الربو الخارجي" الناتج عن التحسس. تختلف المهيّجات، ووعينا بها يصنع الفرق #تنفس_بوعي — مجلس الصحة الخليجي (@GHC_GCC) May 20, 2025 حملة تنفس بوعي يشار إلى أنّ مجلس الصحة الخليجي أكد أنّ الحملة تستند إلى بيانات علمية وممارسات عالمية فعالة، مع تسليط الضوء على أهمية الوقاية والتحكم في المرض عبر اتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية السليمة، الرياضة الآمنة، واستخدام العلاجات الوقائية بشكل منتظم، مما قد يقلل من نوبات الربو بنسبة تصل إلى 70 بالمئة. ويأتي إطلاق الحملة في ظل الارتفاع العالمي والمحلي في نسب الإصابة بمرض الربو، حيث تشير بيانات منظمة الصحة العالمية إلى أنّ الربو يؤثر على 262 مليون شخص حول العالم، وتسبب في 455 ألف حالة وفاة خلال عام 2019 فقط. وتأتي هذا الحملة ضمن التزام مجلس الصحة الخليجي بتعزيز صحة المجتمعات الخليجية، وتحقيق التكامل في التوعية الصحية، ومواكبة المستجدات العالمية في التعامل مع الأمراض المزمنة ، من خلال حملات مبتكرة وموجهة تعزز من جودة الحياة الصحية لجميع أفراد المجتمع.


البيان
منذ 5 أيام
- ترفيه
- البيان
5400 مستفيد من التوعية بترشيد استهلاك الطاقة بالشارقة
وأشار سيف النقبي، رئيس قسم التوعية والتثقيف بالهيئة إلى أن الفعاليات استهدفت عدداً من الفئات، تضمنت فئة طلاب المدارس من خلال تنظيم ورش عمل ومبادرات مبتكرة تناسب مختلف الفئات العمرية.

أخبار السياحة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
وزير الثقافة يشارك في إطلاق الخطة العاجلة للسكان والتنمية
شارك الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، في فعاليات مؤتمر إطلاق الخطة العاجلة للسكان والتنمية، والبرنامج القومي للوقاية من التقزم وسوء التغذية، التي أطلقها الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، في إطار تفعيل المبادرة الرئاسية لبناء الإنسان المصري 'بداية جديدة'، وذلك بحضور الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، ومحمد جبران، وزير العمل. وخلال كلمته، أعرب الدكتور خالد عبد الغفار عن فخره بالنتائج الإيجابية التي تحققت خلال تنفيذ الخطة العاجلة للسكان والتنمية، والتي تسهم بفاعلية في تحقيق مستهدفات استراتيجية مصر للتنمية المستدامة 'رؤية مصر 2030'، من خلال تحسين الخصائص السكانية وتعزيز التنمية البشرية، مثمنًا التعاون المثمر مع الوزارات والمؤسسات المعنية وشركاء التنمية المحليين والدوليين. من جانبه، أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، أن هذا الحدث يُمثّل خطوة محورية في جهود الدولة نحو الارتقاء بجودة حياة المواطن المصري، ومواجهة التحديات السكانية والصحية. وأوضح أن وزارة الثقافة تولي أهمية كبرى لبناء الإنسان الواعي والمثقف، باعتباره أساس النهضة الحقيقية، مشددًا على أن الثقافة تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل السلوك والوعي المجتمعي. وأشار وزير الثقافة إلى أن الوزارة ستعمل بالتعاون مع الوزارات المعنية على تنفيذ الخطة العاجلة من خلال إطلاق برامج توعوية ومجتمعية تشمل حملات تثقيفية، وورش عمل، وندوات موجهة للأطفال والأسر في مختلف المحافظات، مع التركيز على المناطق الأكثر احتياجًا. كما دعا المثقفين والمبدعين والفنانين إلى الانخراط في هذه الجهود الوطنية وتسخير أدواتهم وإبداعاتهم في خدمة قضايا التنمية. وشهدت فعاليات المؤتمر عرضًا لفيلم تعريفي عن الخطة العاجلة للسكان والتنمية، ونتائجها التي تحققت خلال 130 يومًا من التنفيذ، وفيديو حول الآثار طويلة المدى للتقزم، إلى جانب عرض تفصيلي للبرنامج القومي للوقاية من التقزم وسوء التغذية، وحلقة نقاشية بمشاركة عدد من الخبراء المحليين والدوليين. وتتضمن الخطة العاجلة مبادرة 'الألف يوم الذهبية'، التي تُعد نموذجًا مبتكرًا لتحسين صحة الأم والطفل، من خلال التوعية بأهمية المباعدة بين الولادات، والتغذية السليمة، والرضاعة الطبيعية، والتصدي لظواهر مثل الزواج المبكر وعمالة الأطفال، مع إشراك الشباب في نقل الرسائل التوعوية لأقرانهم بلغة تتناسب مع فئاتهم العمرية. ويهدف البرنامج القومي للوقاية من التقزم إلى تقليل معدلات التقزم والأنيميا بين الأطفال دون سن الخامسة، وتحسين جودة الخدمات التغذوية والصحية، وتعزيز الوعي الغذائي والتربية الإيجابية، ودعم التغذية السليمة للحوامل والمرضعات، في إطار من الحماية الاجتماعية للفئات الأولى بالرعاية.