أحدث الأخبار مع #التجارة_الالكترونية


زاوية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"سافوا" تستعرض حلولها الذكية في إدارة عملياتها اللوجستية الداخلية لمواجهة تحديات سلاسل الإمداد خلال معرض "سيملس الشرق الأوسط 2025"
الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "سافوا" (Savoye)، وهي شركة عالمية رائدة في مجال أتمتة المستودعات وبرمجيات سلاسل التوريد في الشرق الأوسط، عن مشاركتها في معرض "سيملس الشرق الأوسط 2025"، للعام الرابع على التوالي، وذلك في خطوة لإلقاء الضوء على العمليات اللوجستية الداخلية المؤتمتة وأهميتها في تطوير قطاع التجارة الالكترونية، من خلال تقديم محفظتها المتطورة من البرمجيات وخدمات الأتمتة والروبوتات المصممة لضمان عمليات أكثر سلاسة. وتشغل التجارة الالكترونية حيزاً واسعاً في قطاع التجزئة العالمي، إذ باتت تطرح أمام مقدمي حلول سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية تحديات وضغوطات عدّة لتلبية احتياجات المتعاملين وتطلعاتهم وتزويدهم بتجربة تسوّق سلسة وسريعة ومخصصة لهم، لاسيما أن التوقعات الأخيرة تشير الى زيادة لافتة في حجم سوق التجارة الالكترونية لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، قد تصل قيمتها الى 50 مليار دولار في عام 2025. وفي هذا السياق، يقام معرض "سيملس الشرق الأوسط" تحت عنوان "مستقبل التجارة الرقمية"، متيحاً منصة استراتيجية تجمع الشركات البارزة في هذا القطاع لتقديم حلول تعالج التحديات التشغيلية وبحث سبل التعامل مع التعقيدات التي تصاحب الاقتصاد الرقمي ضمن قطاعات المدفوعات والتكنولوجيا المالية والتجزئة والتجارة الالكترونية والهوية الرقمية. وخلال الحدث، ستسلط "سافوا" الضوء على إمكاناتها الفريدة في تصميم وتقديم حلول سلسة وجاهزة وقابلة للتطوير، تشمل برمجيات (ODATiO) لإدارة المستودعات (WMS) والنقل (TMS) وماكينات التعبئة المؤتمتة وأنظمة الروبوتات والتقنيات المتقدمة لتجهيز وتسليم الطلبات. وقال آلان قدوم، المدير العام لشركة "سافوا" في منطقة الشرق الأوسط: "نحرص، في "سافوا"، على دعم الشركات في مساعيها لتطوير عمليات سلاسل الإمداد ومواءمتها مع متطلبات هذا العصر الجديد من التجارة الرقمية. وفي ظلّ التحديات الكبيرة التي تواجهها الشركات وسط هذا القطاع المتسارع، بدءاً من الالتزام بمواعيد التسليم الصارمة وضمان امتثال المنتجات للمعايير المحددة، وصولاً الى تقديم خيارات مخصصة للطرود ترتقي بتجربة المتعاملين وتزويدهم بخدمات توصيل استثنائية تعزز ولاءهم، نتبنى في "سافوا" منهجية شاملة نعمل من خلالها على توفير حلول مخصصة تضمن الكفاءة والمرونة وتعزز التنافسية على مستوى العمليات كافة". وأضاف: "نسعى، من خلال حلولنا المخصصة للعمليات اللوجستية الداخلية، الى دعم الشركات في منطقة الشرق الأوسط ومساعدتها على مواجهة التحديات التشغيلية وتحقيق أداء مميز في كل مرحلة". وانطلاقاً من التزامها بتعزيز الابتكار، تعمل "سافوا" على تحقيق طموحاتها التي حددتها للعام 2025، مستفيدةً من حضورها وانتشارها الواسع في المنطقة، حيث تحرص على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في كافة خدماتها والتركيز على الحلول المتكاملة للأعمال، إضافة الى إطلاق التقنيات المتطورة من الجيل المقبل المصممة لتلبية متطلبات المتعاملين المتزايدة. وتواصل الشركة، من خلال جهودها وتطلعاتها هذه، سعيها لإرساء معايير جديدة لمنظومة الخدمات اللوجستية في منطقة الشرق الأوسط، وذلك عبر دعم الشركات وتزويدها بأنظمة متكاملة قابلة للتطوير ومدعومة بالذكاء الاصطناعي تضمن الكفاءة والمرونة في ظلّ اقتصاد رقمي دائم التطوّر. -انتهى-


العربية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
من تراجع الحرب التجارية إلى البيانات المبشرة
قال كبير محللي الأسواق المالية في "FXPro" ميشال صليبي، إن الارتفاع بالأسواق الأميركية مدفوع بأمل المستثمرين الأفراد مع تراجع حدة الحرب التجارية، وبتلك البيانات التي وردت في الأسابيع الماضية من بيانات التوظيف وأرقام التضخم. "جيروم باول" بين خيارين كلاهما خطأ.. ونبوءة "ترامب" أقرب للتحقق وأضاف صليبي في مقابلة مع "العربية Business" أن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي اتسم بالحيطة على ضوء تلك الأرقام، مع تحذيرات بشأن أسعار الفائدة وآليات التعامل معها، ومع ذلك، لم يُظهر تحذير واضح بأنَنا سنشهد انخفاضا حادا أو تغييرا جذريا في الفترة المقبلة. وتابع: حتى الآن، لم تُسجل أي تغيرات جذرية، وهناك صعود وهبوط طفيفين، ما يدفع المستثمرين الأفراد عامةً إلى التراجع قليلاً واللجوء للاستثمار في السندات أو غيرها من الأدوات المالية. وأكد صليبي أن المؤسسات الاستثمارية الكبرى بحاجة إلى اتخاذ إجراءات هيكلية أساسية أكثر، وفي ضوء توضيحات حول سياسات الحرب التجارية القائمة بين أميركا والصين. يشار إلى أن المؤشرات الرئيسية في وول ستريت انتعشت مؤخرا مع تقييم المستثمرين التصريحات الجديدة التي أدلى بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية على الصين، وذلك قبيل اجتماع مهم بين البلدين مطلع الأسبوع. وصعد المؤشر داو جونز الصناعي 37.0 نقطة، أو 0.09%، إلى 41405.48 نقطة أول من أمس. وارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 15.7 نقطة، أو 0.28%، ليصل إلى 5679.65 نقطة، بينما صعد المؤشر ناسداك المجمع 94.4 نقطة، أو 0.53%، ليصل إلى 18022.549 نقطة.