#أحدث الأخبار مع #التحدي_الدولي_للذكاء_الاصطناعيالبيانمنذ 4 أيامأعمالالبياندبي تعزز مكانتها مركزاً عالمياً للتكنولوجيا والابتكاروحقق جناح دبي في المعرض حضوراً لافتاً حيث جرى تسليط الضوء على العديد من الإنجازات التي تشهدها عملية التحول الرقمي في الإمارة، مع التركيز على أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الأخرى المستخدمة لخدمة الإنسان لدى 12 جهة حكومية وخاصة مثّلت دبي في جناح موحد ضمن هذا الحدث العالمي الكبير. واستعرض ممثلو جهات حكومية إماراتية، تحت مظلة «دبي الرقمية»، خلال المعرض باقة متقدمة من الحلول والتقنيات الرقمية التي تعكس مكانة دبي الرائدة في مجال التحول الرقمي عالمياً. ويجسد جناح دبي في المعرض نموذجاً للتكامل بين الجهات الحكومية في الإمارة، لتحقيق رؤية القيادة في ترسيخ مكانة دبي مدينة رقمية عالمية». وأضاف: «إن الحضور الموحّد يعكس ثقافة العمل المشترك بين القطاعين الحكومي والخاص، ويسهم في تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 نحو بناء مستقبل رقمي مزدهر، يعزز مكانة دبي منصة عالمية للابتكار والتكنولوجيا». والخدمات البلدية، ومبادرة «الموظف الذكي»، التي تمكّن موظفي حكومة دبي من إدارة الحضور، وطلب الإجازات، وإنجاز مهامهم الوظيفية عبر تطبيق موحد مدعوم بالذكاء الاصطناعي. وأشار إلى الاهتمام اللافت من قبل زوار الحدث العالمي بمبادرات «مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي»، الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، على مستوى القطاعين الحكومي والخاص. وعلى مستوى المؤسسات والأفراد، مثل «التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي»، الذي يهدف لاستقطاب أفضل العقول في هندسة الأوامر البرمجية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومبادرة «مليون خبير لأوامر الذكاء الاصطناعي»، التي تهدف لتمكين هذه المهارات التي ستكون من الأكثر طلباً في المستقبل، إضافة إلى مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي بدبي. مشيرة إلى أن هذه المشاركة تعكس التزام دبي المتواصل بتسريع التحول الرقمي وتبني أحدث الابتكارات التكنولوجية، وعلى رأسها تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز كفاءة الخدمات الحكومية والارتقاء بتجربة المتعاملين. وأوضح أن المؤشر يعتمد على خمس أدوات تقنية مطورة داخلياً، تشمل «السايبر سوك» كنظام تنبيهات مبكر، و«تِرز» لفحص أمان المواقع الإلكترونية، و«الكاشف» لتقييم سرعة معالجة الثغرات الأمنية، و«طارش» لفحص أمن خوادم البريد الإلكتروني، و«المها» لتحليل البنية التحتية الرقمية المكشوفة على الإنترنت. وأشار إلى أن هذه الأدوات تصدر تقارير تقييم دورية، تُستخدم لرصد الأداء وتعزيز الأمن السيبراني، مؤكداً وجود تنسيق مباشر مع الجهات الحكومية لتقديم الدعم الفني والتعامل مع الثغرات ضمن آلية تصعيد واضحة وفعالة. حيث يوظف الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الحوادث في مختلف مناطق الإمارة. واستعرضت القيادة آلية متقدمة لتحديد المناطق الحساسة المعرضة لحوادث الحريق، بناءً على معطيات تشمل مسببات الحريق وأنماط السكان وفقاً للجنسيات. وأوضح الملازم علي أن البرنامج يعمل على تفعيل حملات توعوية عبر رسائل مخصصة تُرسل لسكان هذه المناطق، تصاغ بلغتهم، وتُبنى على الأسباب الأكثر شيوعاً لاندلاع الحرائق في بيئتهم. والمركز الشرطي الذكي، لخدمة الزوار والمقيمين في الإمارة، إضافة إلى صندوق الطائرة من دون طيار «الدرون بوكس»، الذي يُستخدم في العمليات اليومية، كاستطلاع الحوادث وتحليل التهديدات، ضمن جهود الإدارة العامة للعمليات. والمشاركة الثالثة تتمثل في «دورية غياث»، المجهزة بكاميرات ومستشعرات وتقنيات متقدمة مثل الطائرات من دون طيار. وخدمة «تجوري» كخزنة رقمية آمنة، إضافة إلى الخدمة التي تعمل عليها حالياً «كاتب العدل الرقمي»، التي ستتيح إصدار الشهادات والتوثيقات بصيغة NFT. وأكدت أن المشاركة تعكس حرص المحاكم على إبراز دورها ضمن رؤية دبي للتحول الرقمي في القطاع القضائي محلياً وعالمياً.
البيانمنذ 4 أيامأعمالالبياندبي تعزز مكانتها مركزاً عالمياً للتكنولوجيا والابتكاروحقق جناح دبي في المعرض حضوراً لافتاً حيث جرى تسليط الضوء على العديد من الإنجازات التي تشهدها عملية التحول الرقمي في الإمارة، مع التركيز على أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الأخرى المستخدمة لخدمة الإنسان لدى 12 جهة حكومية وخاصة مثّلت دبي في جناح موحد ضمن هذا الحدث العالمي الكبير. واستعرض ممثلو جهات حكومية إماراتية، تحت مظلة «دبي الرقمية»، خلال المعرض باقة متقدمة من الحلول والتقنيات الرقمية التي تعكس مكانة دبي الرائدة في مجال التحول الرقمي عالمياً. ويجسد جناح دبي في المعرض نموذجاً للتكامل بين الجهات الحكومية في الإمارة، لتحقيق رؤية القيادة في ترسيخ مكانة دبي مدينة رقمية عالمية». وأضاف: «إن الحضور الموحّد يعكس ثقافة العمل المشترك بين القطاعين الحكومي والخاص، ويسهم في تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 نحو بناء مستقبل رقمي مزدهر، يعزز مكانة دبي منصة عالمية للابتكار والتكنولوجيا». والخدمات البلدية، ومبادرة «الموظف الذكي»، التي تمكّن موظفي حكومة دبي من إدارة الحضور، وطلب الإجازات، وإنجاز مهامهم الوظيفية عبر تطبيق موحد مدعوم بالذكاء الاصطناعي. وأشار إلى الاهتمام اللافت من قبل زوار الحدث العالمي بمبادرات «مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي»، الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، على مستوى القطاعين الحكومي والخاص. وعلى مستوى المؤسسات والأفراد، مثل «التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي»، الذي يهدف لاستقطاب أفضل العقول في هندسة الأوامر البرمجية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومبادرة «مليون خبير لأوامر الذكاء الاصطناعي»، التي تهدف لتمكين هذه المهارات التي ستكون من الأكثر طلباً في المستقبل، إضافة إلى مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي بدبي. مشيرة إلى أن هذه المشاركة تعكس التزام دبي المتواصل بتسريع التحول الرقمي وتبني أحدث الابتكارات التكنولوجية، وعلى رأسها تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز كفاءة الخدمات الحكومية والارتقاء بتجربة المتعاملين. وأوضح أن المؤشر يعتمد على خمس أدوات تقنية مطورة داخلياً، تشمل «السايبر سوك» كنظام تنبيهات مبكر، و«تِرز» لفحص أمان المواقع الإلكترونية، و«الكاشف» لتقييم سرعة معالجة الثغرات الأمنية، و«طارش» لفحص أمن خوادم البريد الإلكتروني، و«المها» لتحليل البنية التحتية الرقمية المكشوفة على الإنترنت. وأشار إلى أن هذه الأدوات تصدر تقارير تقييم دورية، تُستخدم لرصد الأداء وتعزيز الأمن السيبراني، مؤكداً وجود تنسيق مباشر مع الجهات الحكومية لتقديم الدعم الفني والتعامل مع الثغرات ضمن آلية تصعيد واضحة وفعالة. حيث يوظف الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الحوادث في مختلف مناطق الإمارة. واستعرضت القيادة آلية متقدمة لتحديد المناطق الحساسة المعرضة لحوادث الحريق، بناءً على معطيات تشمل مسببات الحريق وأنماط السكان وفقاً للجنسيات. وأوضح الملازم علي أن البرنامج يعمل على تفعيل حملات توعوية عبر رسائل مخصصة تُرسل لسكان هذه المناطق، تصاغ بلغتهم، وتُبنى على الأسباب الأكثر شيوعاً لاندلاع الحرائق في بيئتهم. والمركز الشرطي الذكي، لخدمة الزوار والمقيمين في الإمارة، إضافة إلى صندوق الطائرة من دون طيار «الدرون بوكس»، الذي يُستخدم في العمليات اليومية، كاستطلاع الحوادث وتحليل التهديدات، ضمن جهود الإدارة العامة للعمليات. والمشاركة الثالثة تتمثل في «دورية غياث»، المجهزة بكاميرات ومستشعرات وتقنيات متقدمة مثل الطائرات من دون طيار. وخدمة «تجوري» كخزنة رقمية آمنة، إضافة إلى الخدمة التي تعمل عليها حالياً «كاتب العدل الرقمي»، التي ستتيح إصدار الشهادات والتوثيقات بصيغة NFT. وأكدت أن المشاركة تعكس حرص المحاكم على إبراز دورها ضمن رؤية دبي للتحول الرقمي في القطاع القضائي محلياً وعالمياً.