أحدث الأخبار مع #التحركات_العسكرية


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- اليوم السابع
الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية
حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت ايران النووية ، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران، وفقًا لما ذكره عدد من المسؤولين الأمريكيين المطلعين على أحدث المعلومات الاستخبارية لشبكة سي ان ان. وقال مسؤولون أمريكيون، إن مثل هذه الضربة ستمثل قطيعة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها تخاطر بإشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط - وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن اشعلت حرب غزة التوترات بدءًا من أكتوبر عام 2023. ويحذر المسؤولون، من أنه ليس من الواضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية تحرك إسرائيل في النهاية. ومن المرجح أن يعتمد ما إذا كانت إسرائيل ستشن ضربات وكيف ستفعل ذلك على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. لكن شخصًا آخر مطلعًا على المعلومات الاستخبارية الأمريكية حول هذه القضية قال إن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة". واحتمال إبرام صفقة أمريكية - إيرانية تفاوض عليها ترامب، ولا تتضمن إزالة كل اليورانيوم الإيراني، يزيد من احتمالية توجيه ضربة عسكرية. وأفادت مصادر متعددة على المعلومات الاستخباراتية للشبكة الامريكية، أن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين كبار تفيد بدراسة إسرائيل لمثل هذه الخطوة، بل أيضًا من اتصالات إسرائيلية معترضة ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة. وقال مصدران، إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة حركة ذخائر جوية وإكمال مناورة جوية، لكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون ببساطة محاولة إسرائيل الضغط على إيران للتخلي عن مبادئ أساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب في حال عدم فعل ذلك. وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخبارات كبير سابق متخصص في شؤون المنطقة، إن ذلك وضع إسرائيل "بين المطرقة والسندان"، حيث يتعرض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لضغوط لتجنب اتفاق أمريكي إيراني لا تراه إسرائيل مُرضيًا، مع الحفاظ على موقفه الرافض لترامب الذي سبق أن اختلف معه في قضايا أمنية رئيسية في المنطقة. قال بانيكوف: "في نهاية المطاف، سيعتمد صنع القرار الإسرائيلي على قرارات وأفعال السياسة الأمريكية، وما يتوصل إليه الرئيس ترامب من مفاوضات نووي ايران ، وما لا يتوصل إليه"، مضيفًا أنه لا يعتقد أن نتنياهو سيكون مستعدًا للمخاطرة بتمزيق العلاقة الأمريكية تمامًا من خلال شن ضربة دون موافقة أمريكية ضمنية على الأقل.


الشرق السعودية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الشرق السعودية
معلومات استخباراتية أميركية: إسرائيل تحضر لضرب منشآت نووية إيرانية
أفادت شبكة CNN، نقلاً مسؤولين أميركيين مطلعين، بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تُجري تحضيرات لضرب منشآت نووية إيرانية، وذلك في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال المسؤولون الأميركيون المطلعين على هذه المعلومات، إن تنفيذ مثل هذه الضربة سيمثل تحدياً صارخاً لترمب، مما قد يؤدي أيضاً إلى إشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو ما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه، منذ أن أججت حرب إسرائيل على غزة التوترات في المنطقة. وأضاف المسؤولون أنه من غير الواضح إن كان القادة الإسرائيليون اتخذوا قراراً نهائياً بشأن استهداف إيران، وأشاروا إلى أن هناك انقساماً كبيراً داخل الحكومة الأميركية بشأن مدى احتمال تنفيذ إسرائيل لهذه الضربة. وذكرت CNN أن توقيت وطريقة تنفيذ الضربة، إن حصلت، سيعتمدان على تقييم إسرائيل لسير المفاوضات الأميركية مع طهران حول برنامجها النووي. وقال مسؤول مطلع على المعلومات الاستخباراتية الأميركية، إن "احتمال قيام إسرائيل بضربة ضد منشأة نووية إيرانية ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة". وأضاف أنه "كلما بدا أن الاتفاق المرتقب لن يشمل إزالة مخزون إيران الكامل من اليورانيوم، زادت احتمالية تنفيذ الضربة". وذكرت مصادر مطلعة على المعلومات الاستخباراتية، أن هذه المخاوف المتزايدة تستند إلى رسائل علنية وخاصة صادرة عن كبار المسؤولين الإسرائيليين، تشير إلى أنهم يدرسون هذا الخيار، إضافةً إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها، بالإضافة إلى مراقبة تحركات عسكرية إسرائيلية قد توحي بقرب تنفيذ الضربة. تحركات عسكرية ومن بين التحركات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة، بحسب مصدرَين، نقل ذخائر جوية واستكمال تمرين جوي. ومع ذلك، قد تكون هذه المؤشرات وسيلة ضغط تمارسها إسرائيل على إيران لدفعها إلى التخلي عن جوانب أساسية من برنامجها النووي، عبر توجيه رسالة تحذيرية بشأن العواقب المحتملة، مما يعكس مدى التعقيد المستمر الذي تواجهه إدارة البيت الأبيض. وكان ترمب هدد علناً باتخاذ إجراء عسكري ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته للتفاوض على اتفاق نووي جديد يحد أو يقضي على برنامج طهران النووي. لكنه في الوقت ذاته حدد مهلة زمنية للجهود الدبلوماسية الأميركية.


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
ليبيا.. اجتماع أمني في طرابلس لمنع الانزلاق نحو المواجهة
ويأتي الاجتماع الذي عقد أمس الأحد عقب سلسلة من التحركات العسكرية المقلقة التي شملت انتشارا واسعا للآليات المسلحة في محيط ووسط طرابلس، ما أثار موجة من القلق بين سكان المدينة وسط مخاوف من انهيار الوضع الأمني. وأكد مصدر أمني لمراسل RT في ليبيا أن اللقاء خلص إلى اتفاق مبدئي يقضي بتجنيب طرابلس أي مواجهات مسلحة، والتزام الأطراف بتهدئة الوضع، حفاظا على أمن العاصمة وسلامة سكانها. من جهتها، عبرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن "قلقها العميق" إزاء التحركات العسكرية المتزايدة في طرابلس والمنطقة الغربية، داعية إلى "خفض التصعيد فورا" والانخراط في "حوار بناء لتسوية الخلافات". كما شددت البعثة على أهمية حماية المدنيين، مشيرة إلى أنها ستواصل دعم المبادرات السلمية التي يقودها الأعيان والقيادات الاجتماعية. وتأتي هذه التطورات بعد أسبوع دام شهدته مدن الغرب الليبي، أبرزها الخمس والزاوية، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة بين "القوة المشتركة مصراتة" و"جهاز دعم الاستقرار" ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين إضافة إلى تدمير ممتلكات عامة وخاصة. ووسط هذا التصعيد، حذرت "حركة شباب طرابلس الكبرى" من أي محاولة لجر العاصمة إلى الحرب، مؤكدة رفضها القاطع لأي تصعيد عسكري، ومهددة برد ميداني إذا فرض عليها القتال، في موقف يعكس تنامي الغضب الشعبي من تفاقم الأزمة واحتمال تحول طرابلس إلى ساحة معركة جديدة. المصدر: RT باشرت السعودية اتخاذ خطوات تمهيدية لفتح خط جوي مباشر بين مطارات المملكة ومطار معيتيقة في العاصمة الليبية طرابلس. أمرت النيابة العامة الليبية حبس وزير الصحة ومسؤولين كبار في حكومة الوحدة الوطنية على خلفية مخالفات في استيراد أدوية أورام من الجمهورية العراقية. عقد مجلس النواب الليبي، اليوم الإثنين، جلسة رسمية بمقره في مدينة بنغازي، برئاسة رئيس المجلس المستشار عقيلة صالح، وبحضور النائب الأول فوزي النويري. أفاد مراسل RT في ليبيا، يوم السبت، باندلاع اشتباكات مسلحة في منطقتي الجديدة والشبيكة بمدينة العجيلات، التي تبعد حوالي 80 كيلومترا غرب العاصمة طرابلس.