logo
#

أحدث الأخبار مع #التدخل_الغربي

المبعوث الأميركي لسوريا: حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت
المبعوث الأميركي لسوريا: حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • العربية

المبعوث الأميركي لسوريا: حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت

قال المبعوث الأميركي لسوريا توماس برّاك، اليوم الأحد، إن حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت، مشيراً إلى أن الأمر أصبح متروكاً للحلول الإقليمية والشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام. وأضاف برّاك، في حسابه على منصة «إكس»، أن «مأساة سوريا وُلدت مِن رحم الانقسام. ويجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في الشعب». وشدّد المبعوث الأميركي على أن سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد فتح الباب أمام السلام، مضيفاً أن رفع العقوبات سيفتح أمام الشعب السوري «باب الرخاء والأمن». A century ago, the West imposed maps, mandates, penciled borders, and foreign rule. Sykes-Picot divided Syria and the broader region for imperial gain—not peace. That mistake cost generations. We will not make it again. The era of Western interference is over. The future… — Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) May 25, 2025 وعينت إدارة ترامب، توم باراك، السفير الأميركي الحالي لدى تركيا، ليكون المبعوث الخاص المقبل لوزارة الخارجية إلى سوريا. وجاء في بيان لباراك نشرته السفارة الأميركية في أنقرة يوم الجمعة: "لقد حدد الرئيس ترامب رؤيته الواضحة لشرق أوسط مزدهر وسوريا مستقرة تعيش في سلام مع نفسها وجيرانها". "بصفتي ممثل الرئيس ترامب في تركيا، أشعر بالفخر بتولي دور المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى سوريا ودعم وزير الخارجية روبيو في تحقيق رؤية الرئيس".

دبلوماسي أميركي: لن نسمح بتكرار "سايكس بيكو".. وعصر التدخل الغربي انتهى
دبلوماسي أميركي: لن نسمح بتكرار "سايكس بيكو".. وعصر التدخل الغربي انتهى

الشرق السعودية

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • الشرق السعودية

دبلوماسي أميركي: لن نسمح بتكرار "سايكس بيكو".. وعصر التدخل الغربي انتهى

قال المبعوث الأميركي إلى سوريا، توماس باراك، الأحد، إن اتفاقيات "سايكس بيكو" قسمت سوريا والشرق الأوسط، معتبراً أن حقبة التدخل الغربي في المنطقة "انتهت"، لافتاً إلى أن الأمر أصبح متروكاً للحلول الإقليمية والشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام. وأضاف باراك، عبر منصة "إكس": "قبل قرن من الزمان، فرض الغرب خرائط، وانتدابات، وحدوداً مرسومة، وحكماً أجنبياً. قسّمت (اتفاقية) سايكس بيكو سوريا والمنطقة بأسرها لتحقيق مكاسب إمبريالية، لا لتحقيق السلام، وهذا الخطأ كلّف أجيالًا كاملة، ولن نسمح بتكراره مرة أخرى". ورأى مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن "عصر التدخلات الغربية انتهى"، معتبراً أن "المستقبل للحلول الإقليمية، المبنية على الشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام". وتابع: "وكما شدّد الرئيس ترمب بخطابه في 13 مايو بالرياض: ولّت أيام التدخل الغربي التي كان يأتي فيها المتدخلون إلى الشرق الأوسط لإلقاء محاضرات عن كيفية العيش، وكيفية إدارة شؤونكم الخاصة". وأكد باراك على موقف أميركا الداعم للجهود الإقليمية الساعية إلى استقرار سوريا، قائلاً: "نحن نقف إلى جانب تركيا والخليج وأوروبا، هذه المرة ليس بالجنود والمحاضرات، أو الحدود الوهمية، بل جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه". واعتبر المبعوث الأميركي أن "سقوط نظام (الرئيس السابق بشار) الأسد فتح الباب أمام السلام، وأن رفع العقوبات سيفتح أمام الشعب السوري باب الرخاء والأمن". وخلال الحرب العالمية الأولى اتفقت فرنسا وبريطانيا على اقتسام الأراضي العربية الواقعة شرقي المتوسط عام 1916، والتي كانت تحت سيطرة "الدولة العثمانية"، عبر اتفاقية "سايكس بيكو" ورسمها ممثل بريطانيا مارك سايكس وممثل فرنسا جورج بيكو. "ولادة جديدة لسوريا" ورأى باراك أن "مأساة سوريا ولدت في رحم الانقسام.. ولذلك يجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في شعبها.. يبدأ ذلك بالحقيقة والمساءلة، والعمل مع المنطقة، لا حولها". وفي وقت سابق السبت، التقى باراك، بالرئيس السوري أحمد الشرع في إسطنبول على هامش زيارة الأخير إلى تركيا، مشيداً بـ"الخطوات الجادة" التي اتخذها دمشق في ما يتعلق بالمقاتلين الأجانب. وأوضح باراك الذي يشغل أيضاً منصب سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، في بيان، أنه أكد للشرع "دعم واشنطن للشعب السوري بعد سنوات طويلة من الصراع والعنف"، مشيراً إلى أن اللقاء عُقد في إسطنبول. ولفت إلى أن "الشرع اتخذ أيضاً خطوات ملموسة بشأن مكافحة تنظيم داعش، والمخيمات، ومراكز الاحتجاز في شمال شرق سوريا". وبشأن الجانب الاقتصادي أكد باراك التزام بلاده بمواصلة العمل المشترك لتطوير الاستثمارات في القطاع الخاص داخل سوريا لإعادة بناء الاقتصاد، موضحاً أن "استثمارات القطاع الخاص داخل سوريا ستشمل شركاء إقليميين ودوليين مثل أميركا وتركيا ودول الخليج وأوروبا". وأردف بالقول: "اللقاء مع الشرع أسفر عن التزام مشترك من بلدينا بالمضي قُدماً في مجالات الاستثمار والتنمية". وكانت إدارة ترمب منحت إعفاءات شاملة من العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا التي عانت من الحرب لأكثر من 14 عاماً.

المبعوث الأميركي إلى سوريا: حقبة التدخل الغربي الغربي انتهت
المبعوث الأميركي إلى سوريا: حقبة التدخل الغربي الغربي انتهت

الميادين

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • الميادين

المبعوث الأميركي إلى سوريا: حقبة التدخل الغربي الغربي انتهت

قال المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، إنّ "حقبة التدخل الغربي الغربي انتهت"، مضيفاً أنّ المستقبل هو "للحلول الإقليمية، بينما الشراكات والدبلوماسية قائمة على الاحترام". وفي منشور عبر حسابه في منصة "إكس"، صرّح باراك بأنّ "الولادة الجديدة لسوريا يجب أن تأتي من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في شعبها"، متابعاً بأنّ ذلك "يبدأ بالحقيقة والمساءلة، والعمل مع المنطقة، ولا حولها". وتابع: "نحن نقف إلى جانب تركيا والخليج وأوروبا، هذه المرة ليس بالجنود والمحاضرات، أو الحدود الوهمية، بل جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه". ورأى باراك، الذي يشغل أيضاً منصب السفير الأميركي لدى تركيا، أنّ "الباب أصبح مفتوحاً للسلام"، مع سقوط النظام السابق في سوريا. 24 أيار 19 أيار وأضاف، في هذا السياق، أنّ الولايات المتحدة، ومن خلال رفع العقوبات، "تمكّن الشعب السوري من فتح هذا الباب أخيراً، واكتشاف الطريق إلى الرخاء والأمن المتجددين". A century ago, the West imposed maps, mandates, penciled borders, and foreign rule. Sykes-Picot divided Syria and the broader region for imperial gain—not peace. That mistake cost generations. We will not make it again. The era of Western interference is over. The future… كذلك، تحدّث عن باراك عن فرض الغرب، قبل أكثر من قرن، "خرائط وانتدابات وحدوداً مرسومةً وحكماً أجنبياً"، عبر اتفاقية "سايكس - بيكو". وأشار إلى أنّ "سايكس - بيكو" قسّمت المنطقة كلها من أجل تحقيق مكاسب إمبريالية، لا تحقيقاً للسلام، مؤكداً أنّ هذا الخطأ "كلّفنا أجيالاً، ولن نكرّره". وردّد باراك كلمات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، التي ألقاها في خطابه في الرياض، في الـ13 من أيار/مايو الحالي، ومفادها: "ولّت أيام التدخل الغربي، التي كان يسافر فيها المتدخلون إلى الشرق الأوسط من أجل إلقاء محاضرات عن كيفية العيش، وكيفية إدارة شؤونكم الخاصة". يُذكر أنّ الرئيس الأميركي صرّح بأنّ الجيش الأميركي "لن يطبّق الديمقراطية تحت تهديد السلاح بعد الآن"، معتبراً أنّ الجيش "بدأ يحظى بالاحترام في العالم مرةً أخرى بعد عودته إلى البيت الأبيض". وجاء ما قاله ترامب خلال إلقائه كلمةً في حفل تخريج طلاب الأكاديمية العسكرية الأميركية "وست بوينت"، السبت، حيث أضاف أنّ مهمة الجيش هي "السيطرة على التهديدات التي تواجه الولايات المتحدة وتدميرها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store