logo
#

أحدث الأخبار مع #التريتيوم

هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية بمجال التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة
هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية بمجال التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة

الموجز

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الموجز

هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية بمجال التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة

وتهدف دورة الطاقة الذرية إلى تعزيز القدرات العربية في مجالات تقييم المخاطر البيئية المرتبطة بالمواد المشعة، وذلك من خلال برنامج علمي مكثف يشمل محاضرات نظرية وتطبيقات عملية وزيارات ميدانية. التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة لا يفوتك مجالات استخدامات الطاقة الذرية السلمية ومن جهته، أشار الدكتور طارق المغربي ممثل الهيئة العربية للطاقة الذرية إلى أن هذه الدورة تندرج ضمن برنامج متكامل أعدته الهيئة العربية للطاقة الذرية لتأهيل الكفاءات في الدول الأعضاء في مجالات استخدامات الطاقة الذرية السلمية، موضحاً أن الدورة تركز على الجوانب البيئية المتعلقة بتشتت النويدات المشعة كأولوية قصوى لحماية الإنسان والبيئة. هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية أخطر أنواع التلوث البيئي وأوضحت الدكتورة سوسن جمال المنسق المحلي للدورة أن تشتت النويدات المشعة في الأنظمة المائية يعد من أخطر أنواع التلوث البيئي، ويستلزم فهمًا دقيقًا لسلوك الملوثات وآليات انتشارها وسبل احتوائها، مضيفة أن الدورة ستزود المشاركين بمهارات متقدمة في استخدام النماذج والأكواد الخاصة بتتبع حركة الملوثات." مشاركة 20 متدرباً من 8 دول عربية بالدورة التدريبية وتتضمن محاضرات الدورة التدريبية لهيئة الطاقة الذرية عدة موضوعات منها أساسيات التقييم البيئي وأهميته، تصنيف المواد المشعة واستخداماتها، تقييم المواقع ذات النشاط الإشعاعي، انتقال الملوثات في الهواء، انتقال الملوثات في المياه السطحية والجوفية، الحوادث الإشعاعية وإدارة النفايات، تقييم مواقع دفن النفايات، المراقبة البيئية وانتقال الملوثات من المفاعلات، وذلك بالإضافة إلى زيارة ميدانية للمعمل المركزي للنظائر البيئية، تشمل تدريبات على قياس التريتيوم وطرق المعالجة. هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية ويشارك في الدورة التدريبية 20 متدرباً من 8 دول عربية وهي مصر، ليبيا، الأردن، العراق، اليمن، تونس، السعودية وفلسطين. اقرأ أيضًا:

هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية في مجال التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة
هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية في مجال التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة

البوابة

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

هيئة الطاقة الذرية تدرب الكوادر العربية في مجال التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة

تنظم هيئة الطاقة الذرية المصرية بالتعاون مع الهيئة العربية للطاقة الذرية دورة تدريبية متخصصة بعنوان "التقييم البيئي لتشتت النويدات المشعة في المياه الجوفية والأنظمة المائية"، وذلك خلال الفترة من 18 إلى 22 مايو 2025. تهدف الدورة إلى تعزيز القدرات العربية في مجالات تقييم المخاطر البيئية المرتبطة بالمواد المشعة، وذلك من خلال برنامج علمي مكثف يشمل محاضرات نظرية وتطبيقات عملية وزيارات ميدانية. التعاون العربي في المجال النووي وتعزيز السلامة الإشعاعية في الدول العربية وقد أكد الدكتور هداية أحمد كامل نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية للتدريب والتعاون الدولي أن تنظيم هذه الدورة يأتي في إطار حرص الهيئة على دعم التعاون العربي في المجال النووي وتعزيز السلامة الإشعاعية في الدول العربية، خاصة في ظل التحديات البيئية المتزايدة وتغير المناخ، موضحاً أن الدورة ستساهم في تبادل الخبرات ورفع كفاءة الكوادر الفنية العربية. ومن جانبه، أشار الأستاذ الدكتور طارق المغربي ممثل الهيئة العربية للطاقة الذرية إلى أن هذه الدورة تندرج ضمن برنامج متكامل أعدته الهيئة العربية للطاقة الذرية لتأهيل الكفاءات في الدول الأعضاء في مجالات استخدامات الطاقة الذرية السلمية، موضحاً أن الدورة تركز على الجوانب البيئية المتعلقة بتشتت النويدات المشعة كأولوية قصوى لحماية الإنسان والبيئة. وأوضحت الدكتورة سوسن جمال المنسق المحلي للدورة أن تشتت النويدات المشعة في الأنظمة المائية يعد من أخطر أنواع التلوث البيئي، ويستلزم فهمًا دقيقًا لسلوك الملوثات وآليات انتشارها وسبل احتوائها، مضيفة أن الدورة ستزود المشاركين بمهارات متقدمة في استخدام النماذج والأكواد الخاصة بتتبع حركة الملوثات". وتتضمن محاضرات الدورة التدريبية عدة موضوعات منها أساسيات التقييم البيئي وأهميته، تصنيف المواد المشعة واستخداماتها، تقييم المواقع ذات النشاط الإشعاعي، انتقال الملوثات في الهواء، انتقال الملوثات في المياه السطحية والجوفية، الحوادث الإشعاعية وإدارة النفايات، تقييم مواقع دفن النفايات، المراقبة البيئية وانتقال الملوثات من المفاعلات، وذلك بالإضافة إلى زيارة ميدانية للمعمل المركزي للنظائر البيئية، تشمل تدريبات على قياس التريتيوم وطرق المعالجة. ويشارك في الدورة التدريبية 20 متدربًا من 8 دول عربية وهي مصر، ليبيا، الأردن، العراق، اليمن، تونس، السعودية وفلسطين.

تقرير أميركي يتحدث عن موقع إيراني سري.. وهذا ما يتم تخصيبه
تقرير أميركي يتحدث عن موقع إيراني سري.. وهذا ما يتم تخصيبه

القناة الثالثة والعشرون

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • القناة الثالثة والعشرون

تقرير أميركي يتحدث عن موقع إيراني سري.. وهذا ما يتم تخصيبه

ذكر موقع "19fortyfive" الأميركي أن "للبرنامج النووي الإيراني منظورا جديدا مُريبا، فإلى جانب تخصيب اليورانيوم، تشير صور الأقمار الصناعية التي كُشف عنها في 8 أيار إلى أن إيران قد خطت خطوةً أبعد من ذلك باستخدام عنصر يُعرف بالتريتيوم، والذي يُمكن أن يُعزز إنتاج الأسلحة النووية. وكشف غيليان تيرنر، الذي شغل سابقًا منصبًا في مجلس الأمن القومي، أن "موقع راينبو (Rainbow) يُستخدم بشكل أساسي لاستخراج التريتيوم، وهي مادة تُستخدم لتعزيز الأسلحة النووية، من دون أي تطبيقات مدنية أو تجارية حقيقية". وأشار إلى أن منشأة التريتيوم تدحض ادعاء إيران الراسخ بأنها تريد الطاقة النووية للأغراض السلمية فحسب. بطبيعة الحال، سخرت إيران من الأمر. وصرح وزير الخارجية عباس عراقجي عبر وكالة أنباء شينخوا الصينية: "كالمعتاد، يتم تداول المزيد من صور الأقمار الصناعية المرعبة للغاية مع اقتراب استئناف المحادثات النووية غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة"." وبحسب الموقع، "إذا كانت إيران تستخدم التريتيوم، فهذه علامة سيئة للغاية. يساهم التريتيوم في تصميم أسلحة أكثر تطورًا، ويمكنه زيادة القوة التدميرية للقنبلة النووية الإيرانية، محولًا جهازًا بدائيًا إلى سلاح أشد فتكًا. وأشار مركز الحد من التسلح ومنع الانتشار إلى أن "بضعة غرامات فقط من التريتيوم لكل رأس حربي تكفي لزيادة إنتاج الأسلحة النووية بشكل كبير". وأضاف المركز أن "عمر التريتيوم القصير نسبيا يعني أنه يحتاج إلى التجديد في كثير من الأحيان أكثر من المواد الأخرى المستخدمة في صنع الأسلحة". بفضل إنتاج التريتيوم، يُمكن لإيران تطوير ترسانة أسلحة متطورة والحفاظ عليها إلى أجل غير مسمى. ولحسن الحظ، يُمكن الكشف عن التريتيوم من خلال رصد تحليل مياه الصرف الصحي والجسيمات الجوية، وهو النوع الذي تُجريه طائرة WC-135R Constant Phoenix التابعة لسلاح الجو الأميركي، والمعروفة أيضًا باسم "جهاز الكشف عن الأسلحة النووية"، والتي تُنفذ مهام عالمية متكررة". وتابع الموقع، "لا عجب أن تتصاعد الضغوط الأميركية القصوى على إيران حتى مع استمرار جولات المحادثات. من منظور عسكري، يُعدّ موقع رينبو الإيراني سهل المنال بالنسبة للقاذفات الأميركية. بموقعه المعزول والبعيد عن المراكز السكانية الرئيسية، تُظهر الصور أن أي ضربة عسكرية ستكون دقيقة ومحدودة وفعالة في حال فشل الدبلوماسية. حتى على الإنترنت، من السهل تحديد المواد المستخدمة في تشييد المباني، ونوع التربة، والميزات التشغيلية الرئيسية للمنشأة، وكل التفاصيل اللازمة لاختيار نقاط الهدف الجيدة في حال الحاجة إلى تدميرها". وأضاف الموقع، "يتواصل حشد القاذفات في دييغو غارسيا، مع وصول قاذفات بي-52 (B-52)الأميركية لتنفيذ مهمة فرقة عمل القاذفات. وكان آخر إحصاء ست قاذفات بي-2 (B-2) وأربع قاذفات بي-52 على منحدر دييغو غارسيا. ومع هذه القوة النارية الهائلة في مسرح العمليات وناقلات الوقود KC-135، يمكن لخيار الهجوم أن يغطي منشآت متعددة، بما في ذلك ما يسمى بموقع رينبو. والميزة الأخرى هي تفوق الولايات المتحدة الفضائي الهائل على إيران، مما يُمكّنها من الهجوم والدفاع في مختلف المجالات. بالنسبة لقوة الفضاء الأميركية، أصبحت مواجهة إيران بمثابة مختبر قتال لصقل تكتيكاتها". وبحسب الموقع، "أطلقت قوات الفضاء تحذيرات عندما أطلقت إيران وابلًا من 12 صاروخًا باليستيًا على القوات الأميركية في قاعدة الأسد الجوية في العراق في كانون الثاني 2020. وتم إخلاء أكثر من 50 طائرة ثابتة الجناحين وطائرات عمودية مسبقًا، وصدت القاعدة هجمات على منشآت الصيانة على طول خط الطيران. في 13 نيسان 2024، أعدت قوة الفضاء مسار الهجوم الإيراني الضخم على إسرائيل. وصرح قائد مهمة دلتا 4، العقيد إرنست شميت، لمجلة قوات الجو والفضاء، بأن الهجوم كان "غير مسبوق من حيث الحجم والنطاق والقيود الزمنية"، حيث أطلقت إيران 30 صاروخًا كروز و120 صاروخًا باليستيًا و170 طائرة مسيّرة. ثم عادت قوة الفضاء الأميركية إلى العمل مع هجوم إيران في تشرين الأول". وتابع الموقع، "تتجلى مخاطر البرنامج النووي الإيراني بوضوح، ولن تكون الإجراءات الجزئية مقبولة. وقد عبّر المبعوث ستيف ويتكوف عن ذلك بصراحة تامة. وقال: "لا يمكن لبرنامج تخصيب في إيران أن يستمر أبدًا. هذا هو خطنا الأحمر". أخيرًا، يُذكّر مشروع التريتيوم الإيراني المُحتمل الكونغرسَ بإعطاء الأولوية للقوات العسكرية الأميركية القادرة على القيام بهذا النوع من العمل: قاذفات بي-21، وحاملات الطائرات التابعة للبحرية الأميركية المزودة بطائرات إف/إيه-إكس إكس ( F/A-XX)، والعديد من صواريخ الاعتراض من عائلة ستاندرد ميسايل (Standard Missile) لأسطول البحرية الأميركية السطحي. والأهم من ذلك، ينبغي تمويل قوة الفضاء الأميركية لتغطية كل ما تحتاجه لمواصلة مراقبة إيران وكوريا الشمالية وكل ما يتعلق بالتفوق الفضائي". ترجمة رنا قرعة قربان - "لبنان 24" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تقرير أميركي يتحدث عن موقع إيراني سري.. وهذا ما يتم تخصيبه
تقرير أميركي يتحدث عن موقع إيراني سري.. وهذا ما يتم تخصيبه

ليبانون 24

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

تقرير أميركي يتحدث عن موقع إيراني سري.. وهذا ما يتم تخصيبه

ذكر موقع "19fortyfive" الأميركي أن "للبرنامج النووي الإيراني منظورا جديدا مُريبا، فإلى جانب تخصيب اليورانيوم، تشير صور الأقمار الصناعية التي كُشف عنها في 8 أيار إلى أن إيران قد خطت خطوةً أبعد من ذلك باستخدام عنصر يُعرف بالتريتيوم، والذي يُمكن أن يُعزز إنتاج الأسلحة النووية. وكشف غيليان تيرنر، الذي شغل سابقًا منصبًا في مجلس الأمن القومي، أن "موقع راينبو (Rainbow) يُستخدم بشكل أساسي لاستخراج التريتيوم، وهي مادة تُستخدم لتعزيز الأسلحة النووية، من دون أي تطبيقات مدنية أو تجارية حقيقية". وأشار إلى أن منشأة التريتيوم تدحض ادعاء إيران الراسخ بأنها تريد الطاقة النووية للأغراض السلمية فحسب. بطبيعة الحال، سخرت إيران من الأمر. وصرح وزير الخارجية عباس عراقجي عبر وكالة أنباء شينخوا الصينية: "كالمعتاد، يتم تداول المزيد من صور الأقمار الصناعية المرعبة للغاية مع اقتراب استئناف المحادثات النووية غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة"." وبحسب الموقع، "إذا كانت إيران تستخدم التريتيوم، فهذه علامة سيئة للغاية. يساهم التريتيوم في تصميم أسلحة أكثر تطورًا، ويمكنه زيادة القوة التدميرية للقنبلة النووية الإيرانية ، محولًا جهازًا بدائيًا إلى سلاح أشد فتكًا. وأشار مركز الحد من التسلح ومنع الانتشار إلى أن "بضعة غرامات فقط من التريتيوم لكل رأس حربي تكفي لزيادة إنتاج الأسلحة النووية بشكل كبير". وأضاف المركز أن "عمر التريتيوم القصير نسبيا يعني أنه يحتاج إلى التجديد في كثير من الأحيان أكثر من المواد الأخرى المستخدمة في صنع الأسلحة". بفضل إنتاج التريتيوم، يُمكن لإيران تطوير ترسانة أسلحة متطورة والحفاظ عليها إلى أجل غير مسمى. ولحسن الحظ، يُمكن الكشف عن التريتيوم من خلال رصد تحليل مياه الصرف الصحي والجسيمات الجوية، وهو النوع الذي تُجريه طائرة WC-135R Constant Phoenix التابعة لسلاح الجو الأميركي، والمعروفة أيضًا باسم "جهاز الكشف عن الأسلحة النووية"، والتي تُنفذ مهام عالمية متكررة". وتابع الموقع، "لا عجب أن تتصاعد الضغوط الأميركية القصوى على إيران حتى مع استمرار جولات المحادثات. من منظور عسكري، يُعدّ موقع رينبو الإيراني سهل المنال بالنسبة للقاذفات الأميركية. بموقعه المعزول والبعيد عن المراكز السكانية الرئيسية، تُظهر الصور أن أي ضربة عسكرية ستكون دقيقة ومحدودة وفعالة في حال فشل الدبلوماسية. حتى على الإنترنت، من السهل تحديد المواد المستخدمة في تشييد المباني، ونوع التربة، والميزات التشغيلية الرئيسية للمنشأة، وكل التفاصيل اللازمة لاختيار نقاط الهدف الجيدة في حال الحاجة إلى تدميرها". وأضاف الموقع، "يتواصل حشد القاذفات في دييغو غارسيا، مع وصول قاذفات بي-52 (B-52)الأميركية لتنفيذ مهمة فرقة عمل القاذفات. وكان آخر إحصاء ست قاذفات بي-2 (B-2) وأربع قاذفات بي-52 على منحدر دييغو غارسيا. ومع هذه القوة النارية الهائلة في مسرح العمليات وناقلات الوقود KC-135، يمكن لخيار الهجوم أن يغطي منشآت متعددة، بما في ذلك ما يسمى بموقع رينبو. والميزة الأخرى هي تفوق الولايات المتحدة الفضائي الهائل على إيران، مما يُمكّنها من الهجوم والدفاع في مختلف المجالات. بالنسبة لقوة الفضاء الأميركية، أصبحت مواجهة إيران بمثابة مختبر قتال لصقل تكتيكاتها". وبحسب الموقع، "أطلقت قوات الفضاء تحذيرات عندما أطلقت إيران وابلًا من 12 صاروخًا باليستيًا على القوات الأميركية في قاعدة الأسد الجوية في العراق في كانون الثاني 2020. وتم إخلاء أكثر من 50 طائرة ثابتة الجناحين وطائرات عمودية مسبقًا، وصدت القاعدة هجمات على منشآت الصيانة على طول خط الطيران. في 13 نيسان 2024، أعدت قوة الفضاء مسار الهجوم الإيراني الضخم على إسرائيل. وصرح قائد مهمة دلتا 4، العقيد إرنست شميت، لمجلة قوات الجو والفضاء، بأن الهجوم كان "غير مسبوق من حيث الحجم والنطاق والقيود الزمنية"، حيث أطلقت إيران 30 صاروخًا كروز و120 صاروخًا باليستيًا و170 طائرة مسيّرة. ثم عادت قوة الفضاء الأميركية إلى العمل مع هجوم إيران في تشرين الأول". وتابع الموقع، "تتجلى مخاطر البرنامج النووي الإيراني بوضوح، ولن تكون الإجراءات الجزئية مقبولة. وقد عبّر المبعوث ستيف ويتكوف عن ذلك بصراحة تامة. وقال: "لا يمكن لبرنامج تخصيب في إيران أن يستمر أبدًا. هذا هو خطنا الأحمر". أخيرًا، يُذكّر مشروع التريتيوم الإيراني المُحتمل الكونغرسَ بإعطاء الأولوية للقوات العسكرية الأميركية القادرة على القيام بهذا النوع من العمل: قاذفات بي-21، وحاملات الطائرات التابعة للبحرية الأميركية المزودة بطائرات إف/إيه-إكس إكس ( F/A-XX)، والعديد من صواريخ الاعتراض من عائلة ستاندرد ميسايل (Standard Missile) لأسطول البحرية الأميركية السطحي. والأهم من ذلك، ينبغي تمويل قوة الفضاء الأميركية لتغطية كل ما تحتاجه لمواصلة مراقبة إيران وكوريا الشمالية وكل ما يتعلق بالتفوق الفضائي".

"حملة ممنهجة"... عراقجي ينفي وجود منشأة نووية سرّية شمال إيران
"حملة ممنهجة"... عراقجي ينفي وجود منشأة نووية سرّية شمال إيران

ليبانون ديبايت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"حملة ممنهجة"... عراقجي ينفي وجود منشأة نووية سرّية شمال إيران

نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الجمعة، صحة الصور التي نشرت أمس بشأن العثور على منشأة نووية غير معروفة شمالي إيران، معتبراً أنها جزء من "حملة ممنهجة" لتعطيل مسار المحادثات النووية بين طهران وواشنطن. وقال عراقجي في تغريدة عبر منصة "إكس": "مع استئناف المحادثات بين إيران والولايات المتحدة، يتم نشر المزيد من صور الأقمار الاصطناعية لإثارة المخاوف والبلبلة". واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مباشرةً بالسعي إلى إفشال الجهود الدبلوماسية، قائلاً: "لم يعد لديه أي مصداقية، وهو يواصل الآن مساعيه لفرض إملاءاته على ترامب". وأشار عراقجي إلى أنّ "الصور الفضائية المثيرة للقلق تُنشر بشكل روتيني، كما لو كانت جزءاً من عقارب ساعة، كلما اقترب موعد استئناف الحوار النووي"، مذكّراً بتغريدة سابقة له في 24 نيسان الماضي، عندما ظهرت تقارير عن منشأة نووية جديدة جنوب نطنز، واتهم فيها إسرائيل بمحاولات ممنهجة لتعطيل المحادثات النووية الجارية آنذاك. ويأتي هذا النفي بعد أن نشرت قناة "فوكس نيوز"، أمس الخميس، صوراً التُقطت عبر الأقمار الاصطناعية، لما قالت إنها منشأة نووية سرّية تقع شمالي إيران. وفي السياق نفسه، أشار "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" إلى معلومات استخباراتية مصدرها الداخل الإيراني، تفيد بوجود مجمع شاسع يمتد على نحو 2500 فدان. وأوضح المجلس أن الغرض الرئيسي من الموقع هو استخراج "التريتيوم"، وهو نظير مشع يُستخدم لزيادة القدرة التفجيرية للأسلحة النووية. ووفقاً للمجلس، يُعرف الموقع باسم "رينبو" (قوس قزح)، ويعمل تحت غطاء شركة الكيماويات "ديبا إينرجي سيبا"، منذ أكثر من عقد من الزمن. وأشار الخبراء إلى أن التريتيوم لا يكاد يُستخدم في التطبيقات السلمية أو التجارية، على عكس اليورانيوم. ويأتي هذا التطور في وقت حساس، إذ تستعد الولايات المتحدة وإيران لعقد الجولة الرابعة من محادثاتهما غير المباشرة، يوم الأحد المقبل في سلطنة عمان، بوساطة عمانية ودعم أوروبي، وذلك بعد ثلاث جولات وصفت بالإيجابية عقدت اثنتان منها في مسقط وواحدة في روما. ويرأس الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، فيما يقود الجانب الأميركي مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً متصاعداً، على وقع الحرب الإسرائيلية المستمرة في غزة، والقلق المتزايد من اتساع دائرة التصعيد. وتعد هذه المحادثات إحدى المسارات النادرة المتبقية بين الجانبين الأميركي والإيراني منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني الماضي، وسط مؤشرات متضاربة بشأن مدى إمكان الوصول إلى اتفاق جديد يُنهي الأزمة النووية المستمرة منذ أعوام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store