أحدث الأخبار مع #التشجيع


عكاظ
منذ 3 أيام
- رياضة
- عكاظ
استشاري لـ «عكاظ»: حضور الأطفال للملاعب عزّز الانتماء
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أكد استشاري الأطفال الدكتور نصرالدين الشريف لـ«عكاظ»، أن هناك أبعاداً اجتماعية ونفسية تترتب على حضور الأطفال مع والديهم للملاعب ومشاركتهم الكبار في التشجيع ومتابعة المباراة، تُعزز في دواخلهم الانتماء للنادي وحب الرياضة منذ الصغر، مبيناً أن فرحة الفوز لا تتوقف على الكبار بل تمتد إلى هؤلاء الصغار الذين يحرصون على الحضور، إذ نشاهد العديد من صور الأطفال التي تصطادها كاميرات الملاعب وهم يعبّرون بكل براءة عن فرحتهم بالفوز أو حسرتهم من الخسارة. وقال إن فرحة الأطفال الاتحاديين أصبحت كبيرة بعد تتويج الفريق بدوري روشن، فالأطفال يجدون كل السعادة عندما يلامسون فرحة الفوز، والمباريات الأخيرة للاتحاد التي انتصر فيها بشق الأنفس وفي الدقائق القاتلة كانت بالنسبة للأطفال سعادة لا يمكن وصفها، لكونهم خرجوا من الملعب والفرحة تعلو محياهم، وهذا يكرس في دواخلهم التعلق برياضة كرة القدم أكثر وأكثر. وأضاف: «اهتم الاتحاد الدولي لكرة القدم والجهات الرياضية الأخرى في جميع دول العالم بالطفولة، وأعطوا هذا الجانب أهمية خاصة وكبيرة، فأصبح وجود الأطفال داخل الملاعب وخروجهم برفقة اللاعبين مشهداً يكرس أهمية الاهتمام بالطفولة وتشجيعهم أيضاً على ممارسة الرياضة، فعندما يجد الأطفال هذا الاهتمام الرياضي منذ الصغر يصبح انتماؤهم للرياضة كبيراً». وختم الدكتور الشريف حديثه بقوله: «يقولون دائماً «ابن الوز عوام»، وهذا ما انعكس على معظم اللاعبين الكبار الذين اهتموا بأبنائهم وغرسوا حب الرياضة في دواخلهم، وبدأ هذا الحب بالتشجيع الرياضي وامتد إلى ممارسة كرة القدم، فمعظم أبناء اللاعبين سلكوا طريق آبائهم وانتسبوا للأكاديميات الرياضية والأندية، فأصبحوا لاعبين على نهج آبائهم، ومن هؤلاء ريفالدينيو ابن ريفالدو، وجورج ايسثام ابن ايسثام، واليكس ايريمنيكو الذي يحمل نفس اسم والده اليكس ايريمنيكو، وادوير جوديهانسون ابن ارنور جوديهانسون، وغيرهم، والطريف في الأمر أن هؤلاء الأبناء لعبوا ضد آبائهم في مباريات عديدة وكانوا محل إعجاب الجميع». أخبار ذات صلة


مجلة هي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
"أسرع عداءة عربية".. بسنت حميدة تعود لأرقامها القياسية وحصد الميداليات الذهبية بعد غيابها عن أولمبياد باريس
العداءة المصرية بسنت حميدة عادت إلى التألق مرة أخرى، واحتفلت بعودتها إلى منصات التتويج بعد ابتعادها العام الماضي بسبب الإصابة، وحققت أرقام قياسية جديدة من خلال تصدرها منافسات البطولة العربية لألعاب القوى في الجزائر. بسنت حميدة تحقق ميداليتين ذهبيتين في البطولة العربية لألعاب القوى واحتفلت العداءة المصرية بسنت حميدة بإنجازاتها الرياضية الجديدة وذلك خلال مشاركتها الأخيرة في البطولة العربية لألعاب القوى المقامة في الجزائر، واستطاعت تصدر المسابقة بالفوز بميداليتين ذهبيتين في البطولة، وكانت الأولى في سباق 100 متر، واحتفلت بفوزها بتعليق لها على انستقرام وقالت: "غالية يا بلدي والله.. اسمك، علمك، نشيدك بيعلم في قلبي أم الدنيا.. الحمد لله حصولي علي الميدالية الذهبية والمركز الأول في البطولة العربية للكبار في سباق ١٠٠ متر كأسرع امرأة عربية، شكرا لكل اهل الجزائر على حفاوة الاستقبال والتشجيع دمنا دائما اخوة وسند.. ودعواتكم لي في باقي السباقات القادمة ان شاء الله". بسنت حميدة في البطولة العربية لألعاب القوى واحتفلت بعد ذلك بسنت حميدة بتويجها بالميدالية الذهبية الثانية في سباق 200 متر وقالت في رسالتها: "الحمد لله الميدالية الذهبية الثانية في سباق ٢٠٠ متر بالبطولة العربية للكبار بالجزائر.. بداية موسم قوية وعودة حميدة اللهم لك الحمد، أسأل الله التوفيق والسداد فيما هو قادم.. وشكرا لكل الدعم والحب والتشجيع منكم طول الوقت". بسنت حميدة تحتفل بميدالياتها في البطولة العربية لألعاب القوى بسنت حميدة تعود لتحقيق الأرقام القياسية واحتفلت بسنت حميدة بعودتها إلى تحقيق الأرقام القياسية مؤخراً من خلال العديد من البطولات التي شاركت بها بعد العودة من الإصابة، ونشرت عدة صور لها على انستقرام أثناء احتفالها بالميداليتين الذهبيتين في البطولة العربية وقالت: "لا جديد يُذكر، ولا شيء يُقال..من أجمل ما سمعت "صاحبة الشعبية الكبيرة في الجزائر.. البطلة المصرية صاحبة الرقم القياسي العربي بسنت حميده". بسنت حميدة في البطولة العربية لألعاب القوى وجاءت هذه الإنجازات الجديدة لبسنت حميدة بعد حزنها على ضياع حلمها في المشاركة في أولمبياد باريس العام الماضي بسبب الإصابة، وقالت وقتها في رسالة لها على انستقرام: "ليس رزقي.. هذه الكلمة تُخمد في داخلي كل عواصف التحسر والتمنّي في كل مرة أبذل فيها أقصي ما في وسعي للحصول على شيء ثم يحال بيني وبينه.. لقد أردتُّ.. وسعيتُ.. وأراد الله غير ذلك.. تأدَّبْ فأنتَ في حضْرَة قضَاءِ اللهِ وقدَرِه.. للأسف بعد معاناة وحرب طويلة مع الاصابة لم استطع الانتصار عليها والتأهل لأولمبياد باريس، بعد سنوات طويلة أتاهل إلى بطولات العالم والأولمبياد بشكل مباشر ولكنها ارادة الله، أشعر بحسرة وألم كبير في داخلي ولكني أثق تماما انني لا أكسر، قد أهزم ، قد أميل ، قد أتعثر، ولكن ما أعرفه جيدا أنني أعود اقوي الف مرة مما كنت عليه قبل، فلله في تأخيره تدبير عظيم، الحمد لله علي كل شئ والقادم افضل واقوي بإذن الله". بسنت حميدة بسنت حميدة تعوض غيابها عن أولمبياد باريس ونشرت في تلك الفترة بسنت حميدة العديد من الرسائل الملهمة عن رحلة عودتها وقالت: "سوف يمر يوم ما، ولن أكون قادرًا على التدرب كما أتدرب اليوم، ولن أكون قادرًا على تحمل التدريب الذي أتلقاه اليوم، ولن أتمكن من التنافس بعد الآن كما أتنافس اليوم، ولن أبدو كما أبدو اليوم، في ذلك اليوم سأرى نفسي في المرآة، سأرى ذكرياتي، سأصرخ مع كل إنجاز، سأبتسم مع كل صورة وسأشكر جسدي على كل سنوات الجهد...السعادة تكمن في الشعور بالرضا عما تفعله، بما أنت عليه، بما لديك. إنها ليست مطابقة، بل هي حقيقة معرفة أنك قدمت دائمًا أفضل ما لديك، وأنه لا توجد مشاكل، وأنه لا يوجد ندم..". العداءة المصرية بسنت حميدة وحققت بسنت حميدة في مسيرتها العديد من الأرقام القياسية، ومنها تحطيم الرقم القياسي الأولمبي المتوسطي، بالفوز بالميدالية الذهبية الثانية في سباق 200 متر بدورة ألعاب البحر البحر المتوسط ، حيث فازت بسنت حميدة بالسباق في زمن قياسي 22.47 ثانية، لتحطم الرقم القياسي المسجل في البطولة، وذلك بعد فوزها بالميدالية الذهبية في سباق 100 متر سيدات أيضاً، وحصلت على الميدالية الذهبية لسباق 200 متر في بدايتها في البطولة العربية للناشئات في 2012، وحصلت على المركز السادس في البطولة الأفريقية، كما وصلت إلى نصف نهائي بطولة العالم لألعاب القوى 2019، واحتلت المركز 14. الصور من حساب بسنت حميدة على انستقرام.