logo
#

أحدث الأخبار مع #التطور_الشخصي

هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية
هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الأنباء

هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية

تحدثت الفنانة هند صبري عن تطور أسلوبها في التعامل مع المواقف اليومية، قائلة إنها كانت سريعة الغضب في السابق وتتأثر بأبسط الأشياء، لكن التجارب علمتها التريث. وأوضحت: لم أعد أنفعل بسهولة كما كنت، أصبحت أحتفظ بعصبيتي لنفسي، ولا أفرغها إلا حين تتراكم الأمور فعلا، هذا التغير منحني قدرة أكبر على السيطرة والهدوء، معبرة عن امتنانها العميق لما تملكه في حياتها، مؤكدة أن التقدم في السن يجعل الإنسان أكثر وعيا بأهمية الروابط الإنسانية، وتابعت: أشعر بالامتنان لصحة جيدة، وأسرة محبة، وأيضا لاستقلالي المادي والفكري، الذي يمكنني من اتخاذ قراراتي بحرية تامة. وتطرقت هند إلى تأثير التعليقات المؤذية على مواقع التواصل في بدايات استخدامها لها، لافتة خلال استضافتها في بودكاست «عندي سؤال» على قناة «المشهد»، إلى أنها كانت تقرأ كل شيء وتبكي أحيانا. وأردفت: كلام الناس كان يؤلمني، لكن زوجي ساعدني على تجاوز ذلك، ومع الوقت تعلمت أن تلك الآراء لا تعبر عن حقيقتي، اليوم لا أقرأ شيئا تقريبا. وعن مستقبل مسلسل «البحث عن علا»، أكدت صبري أنه لا توجد حاليا نية لإنتاج جزء ثالث. وأكملت: الجزء الثاني تم بعد تفكير طويل، ولا أعتقد أن هناك الآن قصة قوية تستحق المتابعة، لا أقدم عملا جديدا إلا إذا شعرت بأنه يضيف شيئا حقيقيا، كاشفة عن أنها اعتذرت عن عدة مشاريع فنية مؤخرا بسبب الإرهاق، قائلة: التمثيل والإنتاج معا أمر مرهق، شعرت بأنني بحاجة إلى التوقف والتركيز على راحتي النفسية والجسدية، بعيدا عن الكاميرات وضغط اللوكيشن. واختتمت صبري حديثها بنقد واضح لهوس الوسط الفني بالترندات، قائلة: في السابق، كنت أنشغل برأي الجمهور كثيرا، أما اليوم، فلا أسعى لأن أكون «ترند»، لأن هذا لا يعني أنني فنانة حقيقية، ما يبقى هو العمل الجيد، لا الضجة المؤقتة.

تفسير حلم زيارة المدرسة بعد انتهاء التعليم.. حنين للماضي وبحث عن الأمان
تفسير حلم زيارة المدرسة بعد انتهاء التعليم.. حنين للماضي وبحث عن الأمان

اليوم السابع

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

تفسير حلم زيارة المدرسة بعد انتهاء التعليم.. حنين للماضي وبحث عن الأمان

يعد حلم الذهاب إلى المدرسة بعد انتهاء المرحلة التعليمية من الأحلام المتكررة التي يراها كثير من الأشخاص في مراحل مختلفة من حياتهم. وعلى الرغم من أن هذا الحلم قد يبدو غريبًا بعد الانقطاع عن الحياة الدراسية، إلا أن دلالاته غالبًا ما ترتبط بالجوانب النفسية والعاطفية لدى الحالم. وفي هذا السياق، يوضح الدكتور سيد نجم، الاستشاري النفسي، عدة أبعاد نفسية لـ تفسير حلم العودة للمدرسة، نستعرضها فيما يلي: تفسير حلم الرجوع للمدرسة والحنين إلى الماضي يشير تفسير حلم الرجوع للمدرسة في كثير من الأحيان إلى الحنين لفترة الطفولة أو المراهقة، وما تحمله من براءة وبساطة وروتين مألوف. قد يكون الحلم بمثابة انعكاس لاشتياقك لأصدقاء المدرسة، أو لحياة أقل تعقيدًا كنت تعيشها خلال تلك المرحلة. مقارنة الذات القديمة بالحالية قد يكون تفسير حلم العودة لمقاعد الدراسة دلالة على رغبتك اللاواعية في مراجعة مدى التطور الشخصي الذي حققته منذ تلك المرحلة. المدرسة في الحلم هنا تمثل نقطة البداية التي تنظر منها إلى رحلتك الحالية، وقد تكون تسعى لمراجعة بعض قراراتك أو الوقوف أمام إنجازاتك وتقييمها. البحث عن الأمان والروتين عندما تواجه ضغوطًا أو توترًا في الحاضر، قد يعود العقل الباطن بك إلى المدرسة كمكان مألوف يمنحك شعورًا بالطمأنينة. لذلك، فإن تفسير حلم الذهاب إلى المدرسة قد يعبّر عن رغبتك في العودة إلى مكان آمن وبسيط في خيالك، يعوّضك عن فوضى الواقع. الحاجة إلى استرجاع المعرفة أو المهارات في بعض الحالات، يرمز هذا الحلم إلى أنك تمر بتحدٍّ يتطلب منك الرجوع إلى دروس أو خبرات سابقة. قد يكون تفسير حلم زيارة المدرسة إشارة إلى أن الحل موجود في ذكرياتك أو في مهارات قديمة أهملتها وتحتاج إلى إعادة تفعيلها الآن. اشتياقك للتعلم والنمو حتى بعد التخرج، يبقى الشغف بالمعرفة قائمًا. لذا قد يعكس تفسير حلم الذهاب إلى المدرسة مجددًا رغبة داخلية لديك في البدء بمسار دراسي جديد، أو تطوير ذاتك، أو دخول تجربة تعليمية مختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store