أحدث الأخبار مع #التعاونالعسكري


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- CNN عربية
السعودية.. الجيش الأمريكي يعلق على صورة الأمير خالد بن سلمان وهيغسيث
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت القيادة المركزية بالجيش الأمريكي، صورة لوزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان مع نظيره الأمريكي، بيت هيغسيث، خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها الأخيرة إلى المملكة ضمكن الوفد المرافق للرئيس دونالد ترامب.الصورة نشرتها القيادة المركزية بالجيش الأمريكية على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة بتعليق: "تمثل زيارة الرئيس ترامب إلى المملكة العربية السعودية تتويجاً للشراكة الاستراتيجية الدبلوماسية والدفاعية بين البلدين، وهي العلاقة التي امتدت لأكثر من 80 عاماً وتعززت بالتنسيق الأمني والعسكري المستمر لضمان سلامة واستقرار شعوب المنطقة.." وتابعت: "يعود تاريخ التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والسعودية الى العام 1945 عند تأسيس مطار الظهران (قاعدة الملك عبد العزيز الجوية) حالياً، لأغراض لوجستية أثناء الحرب العالمية الثانية". وكان وزير الدفاع السعودي قد نشر سابقا صورة من اللقاء مع هيغسيض بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلا بتعليق: "التقيت معالي وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث. أكدنا خلال اللقاء روابط الصداقة التاريخية والشراكة الإستراتيجية بين بلدينا.. وبحثنا سبل تعزيزها وتطويرها في المجال العسكري والدفاعي، واستعرضنا مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار"، حسب قوله. مصر.. علاء مبارك يعلق على صورة محمد بن سلمان وأحمد الشرع مع ترامب


صحيفة الخليج
منذ 18 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
البرلمان الإيراني يصادق على اتفاق استراتيجي مع روسيا
طهران ـ (رويترز) ذكرت وسائل إعلام رسمية، الأربعاء، أن البرلمان الإيراني صادق على اتفاقية شراكة استراتيجية مدتها 20 عاماً بين موسكو وطهران، في خطوة تعكس تعزيز العلاقات الثنائية بما في ذلك التعاون الدفاعي. ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان وثيقة الشراكة الاستراتيجية في 17 يناير/كانون الثاني الماضي، فيما صادق عليها البرلمان الروسي في إبريل/نيسان. وعلى الرغم من خلو الاتفاق من بند يتعلق بالدفاع المشترك، فهو ينص على أن البلدين سيعملان معاً في مواجهة التهديدات العسكرية وتعزيز التعاون في المجالات العسكرية والتقنية ويجريان مناورات مشتركة. وعززت إيران وروسيا، العلاقات العسكرية منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022، واتهمت الدول الغربية، طهران بتزويد روسيا بالصواريخ والطائرات المسيّرة لاستخدامها في الهجمات على أوكرانيا وهو ما تنفيه طهران. ويشمل الاتفاق أيضاً عدة بنود تهدف إلى تعزيز الشراكة الاقتصادية، أبرزها تعزيز التعاون المباشر بين البنوك وتشجيع استخدام الخدمات المالية للبلدين. ودخل اتفاق التجارة الحرة بين إيران والاتحاد الاقتصادي الأوراسي بقيادة روسيا حيز التنفيذ الأسبوع الماضي، ما أدى إلى خفض الرسوم الجمركية بهدف تنشيط التبادل التجاري بين الاقتصادين الخاضعين لعقوبات غربية صارمة.

العربية
منذ 21 ساعات
- أعمال
- العربية
رغم خلو الاتفاق من بند يتعلق بالدفاع المشترك، فهو ينص على أن البلدين سيعملان معاً في مواجهة التهديدات العسكرية وتعزيز التعاون في المجالات العسكرية والتقنية ويجريان مناورات مشتركة
ذكرت وسائل إعلام رسمية، اليوم الأربعاء، أن البرلمان الإيراني صادق على اتفاقية شراكة استراتيجية مدتها 20 عاماً بين موسكو وطهران، في خطوة تعكس تعزيز العلاقات الثنائية بما في ذلك التعاون الدفاعي. ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان، وثيقة الشراكة الاستراتيجية في 17 يناير (كانون الثاني) الماضي، فيما صادق عليها البرلمان الروسي في أبريل (نيسان) الماضي. وبحسب نتائج التصويت في البرلمان الإيراني اليوم، صوت 191 نائباً (90 بالمئة) لصالح المقترح، فيما صوّت 8 نواب ضده. إيران إيران و بزشكيان إيران: إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران عام 2023 ورغم خلو الاتفاق من بند يتعلق بالدفاع المشترك، فهو ينص على أن البلدين سيعملان معاً في مواجهة التهديدات العسكرية، وتعزيز التعاون في المجالات العسكرية والتقنية، ويجريان مناورات مشتركة. وعززت إيران وروسيا العلاقات العسكرية منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022، واتهمت الدول الغربية طهران بتزويد روسيا بالصواريخ والطائرات المسيرة لاستخدامها خلال الحرب في أوكرانيا، وهو ما تنفيه طهران. ويشمل الاتفاق أيضاً عدة بنود تهدف إلى تعزيز الشراكة الاقتصادية، أبرزها تعزيز التعاون المباشر بين البنوك، وتشجيع استخدام الخدمات المالية للبلدين. يأتي هذا بينما دخل اتفاق التجارة الحرة بين إيران و"الاتحاد الاقتصادي الأوراسي" بقيادة روسيا حيز التنفيذ، الأسبوع الماضي، مما أدى إلى خفض الرسوم الجمركية بهدف تنشيط التبادل التجاري بين الاقتصادين الخاضعين لعقوبات غربية صارمة.


الشرق السعودية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
الصين وروسيا تعززان الشراكة الاستراتيجية لمواجهة "النفوذ الأميركي"
وقّعت روسيا والصين، الخميس، اتفاقاً لتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، كما تعهدا برفع مستوى التعاون إلى "مستوى جديد" ومواجهة الإجراءات "الأحادية والاستقواء" بـ"حزم"، فيما أكد الرئيس الصيني شي جين بينج لنظيره الروسي فلاديمير بوتين على ضرورة أن يكون البلدان "صديقين مقربين". وأكد الرئيسان في بيان مشترك طويل، أنهما سيعززان العلاقات في كل المجالات، بما يتضمن التعاون العسكري، و"التنسيق لمواجهة سياسة الكبح الثنائي التي تتبعها الولايات المتحدة مع روسيا والصين". وأكد البلدان أن الصراع في أوكرانيا لا يمكن تسويته إلا بإزالة "أسبابه الجذرية"، وهي عبارة استخدمتها روسيا كثيراً عندما قالت إنها اضطرت لخوض الحرب لمنع احتمال انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، وهو ما تعارضه كييف وحلفاؤها الغربيون. كما عبّر بوتين وشي عن معارضتهما "بشدة فرض نهج عدائي تجاه روسيا والصين على دول ثالثة في مناطق مختلفة من العالم فضلاً عن تشويه سمعة البلدين". واعتبر البيان محاولات واشنطن و"الناتو" توسيع الوجود في آسيا "أمراً غير مقبول"، وأن "خطر نشوب صراع نووي قد ازداد وسط تفاقم العلاقات الدولية". وشدد على الأهمية القصوى للحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي العالمي وتعزيزه، وطالبت موسكو وبكين جميع الدول إلى بذل أقصى الجهود لتجنب الصراعات، كما دعيا الدول النووية إلى التخلي عن الإجراءات على غرار الحرب الباردة، وحل المشكلات من خلال الحوار. وجاء في البيان أن الصين وروسيا تعتبران أنه "من غير المقبول إنشاء تكتلات معادية لهما"، وعلى نحو خاص التكتلات النووية، كما عبرا عن قلقهما إزاء الأنشطة العسكرية والبيولوجية للولايات المتحدة وحلفائها وطالبا بإنهائها، وأكد الجانبان التزامهما بعالم خال من الأسلحة الكيميائية. "صديقان مقربان" وشدد الرئيس الصيني، الذي تخوض بلاده حالياً حرباً تجارية مع الولايات المتحدة، على ضرورة أن ترسخ الصين وروسيا "أسس تعاونهما والقضاء على التدخل الخارجي.. وأن يكونا صديقين مقربين حقيقيين بعدما مرا بمئات التجارب الصعبة". وفي إشارة ضمنية إلى الولايات المتحدة، قال شي، إن "روسيا والصين ستعملان معاً على مواجهة الإجراءات الأحادية والاستقواء.. وحماية سلطة الأمم المتحدة ومكانتها، والدفاع بحزم عن حقوق ومصالح الصين وروسيا وعدد كبير من الدول النامية، وتعزيز عالم متعدد الأقطاب متساوٍ ومنظم". إعداد 90 مشروع وفي المقابل، قال بوتين، في تصريحات أدلى بها بعد توقيع اتفاقيات مع بينج، إن "جميع عمليات التجارة الخارجية تقريباً بين روسيا والصين هي بالروبل واليوان"، معتبراً أن "هذا يعني في جوهره أنه تم بناء نظام مستقر للتجارة المتبادلة، وهو محمي بشكل موثوق من تأثير الدول الثالثة، والاتجاهات السلبية في الأسواق العالمية" وأشار إلى أن "تعميق العلاقات التجارية يتم تسهيله بشكل ملحوظ أيضاً من خلال الخطوات المنسقة في الوقت المناسب التي يتم اتخاذها في روسيا والصين لتحويل التسويات بين بلدينا إلى العملات الوطنية". وأوضح أن "التعاون الاستثماري يتطور بشكل نشط، ويتم تنفيذ أو إعداد نحو 90 مشروعاً روسياً صينياً ذا أولوية بقيمة نحو 200 مليار دولار في مجالات مثل الإنتاج الصناعي والنقل والخدمات اللوجستية والزراعة والتعدين". واعتبر الرئيس الروسي، أن العلاقات بين روسيا والصين "مكتفية ذاتياً، ولا تعتمد على العوامل السياسية الداخلية، والوضع العالمي الحالي"، ويرى أن البلدين "نجحا في بناء نظام تجاري مستقر يتمتع بحماية موثوقة من نفوذ الدول الأخرى". وتابع: "في جوهرها، تم بناء نظام مستقر للتجارة المتبادلة، والذي يتمتع بالحماية بشكل موثوق من تأثير الدول الثالثة، والاتجاهات السلبية في الأسواق العالمية"، موضحاً أن الصين "تحتل المرتبة الأولى من حيث حجم التبادل التجاري مع روسيا، وفي عام 2024، سيسجل هذا الرقم رقماً قياسياً جديداً ليصل إلى 245 مليار دولار. وبدوره، يعد بلدنا أيضاً أحد الشركاء التجاريين الخارجيين الرائدين للصين". وأكد أنه مع شي "يواصلان الحفاظ على جميع الجوانب الأكثر أهمية للشراكة الروسية الصينية تحت السيطرة الشخصية المستمرة"، وقال: "سنبذل كل ما هو ضروري لتعزيز الأجندتين الثنائية والدولية". والتقى شي وبوتين عشرات المرات ووقعا شراكة استراتيجية "بلا حدود" في فبراير 2022 قبل أقل من 3 أسابيع على غزو أوكرانيا. وتعد الصين أكبر شريك تجاري لروسيا مدها بشريان حياة اقتصادي ساعدها على تجاوز العقوبات الغربية. وأكد بوتين أنهما سيشرفان شخصياً على كل المقومات الرئيسية للعلاقات بينهما بهدف زيادة تعزيز التجارة والاستثمار بحلول عام 2030. وتعطي مشاركة شي والبيان المشترك، الذي توافقت فيه وجهة النظر الصينية مع تلك الروسية بشأن الصراع، دعماً قوياً لبوتين في الوقت الذي تضغط فيه الولايات المتحدة على روسيا لإنهاء الحرب، بحسب وكالة "رويترز". وتقول موسكو إنها تريد إصلاح العلاقات مع واشنطن، والتي تدهورت إلى أدنى مستوياتها منذ الحرب الباردة بسبب الصراع في أوكرانيا، وإنها ترى إمكانية لعقد اتفاقات تجارية مربحة. لكن المحادثات فشلت في التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالانسحاب منها ما لم يتم إحراز تقدم واضح. ووصل الرئيس الصيني، مساء الأربعاء، إلى العاصمة الروسية موسكو، ومن المرتقب أن يشارك، الجمعة، في احتفالات "يوم النصر" في الذكرى الثمانين لفوز الحلفاء على دول المحور في الحرب العالمية الثانية