#أحدث الأخبار مع #التعريالشرق الأوسط١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالشرق الأوسطشرط جديد للحاضرين على السجادة الحمراء في مهرجان كان... «لا للتعري»أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي شرطاً جديداً لظهور النجوم على السجادة الحمراء، وهو منع التعري، وذلك قبل انطلاقه اليوم (الثلاثاء). في حين لم يُعتمد التعري سابقاً في المهرجان، حدّث مهرجان كان سياسة الملابس عشية دورته الثامنة والسبعين لتنص على أن «العري ممنوع على السجادة الحمراء، وكذلك في أي ركن آخر من المهرجان». في حين أن سياسة «عدم ارتداء القمصان وعدم ارتداء الملابس» شائعة في أماكن أقل بريقاً بكثير من مهرجان كان، إلا أن هذا التعديل في السياسة أثار اهتماماً واسع النطاق أمس (الاثنين) بسبب الاتجاه الأخير نحو الفساتين الشفافة و«العارية»، مثل ظهور بيانكا سينسوري في حفل توزيع جوائز غرامي. وعندما طُلب من مسؤولي الصحافة في «كان» توضيح السياسة، قالوا إن المهرجان «أوضح في ميثاقه بعض القواعد التي كانت سارية منذ فترة طويلة». وجاء في البيان: «ليس الهدف تنظيم الملابس بحد ذاتها، بل منع التعري الكامل على السجادة الحمراء، بما يتوافق مع الإطار المؤسسي للحدث والقانون الفرنسي». وأشار مهرجان كان أيضاً إلى أن «الملابس الضخمة، وخاصة تلك ذات المؤخرة الكبيرة، التي تعيق حركة الضيوف وتُعقّد الجلوس في المسرح، غير مسموح بها». مع ذلك، لطالما استعرضت نجمات ومشاهير مثل بيلا حديد ونعومي كامبل وكيندال جينر أجسادهن في مهرجان الريفييرا الفرنسية، ولطالما خالف المشاهير قواعد اللباس، وفق ما أفادت وكالة «أسوشييتد برس». ففي العروض الأولى المسائية في مسرح غراند تياتر لوميير بقصر الأفلام، يُشترط ارتداء ربطة عنق سوداء وملابس سهرة. ورغم أن ذلك لم يحدث في السنوات الأخيرة، فإن مسؤولي الأمن في كان منعوا النساء أحياناً من دخول المهرجان لعدم ارتدائهن أحذية بكعب عالٍ. كما حظر المهرجان صور السيلفي في عام 2018 - ووصفها مدير مهرجان كان، تييري فريمو، بأنها «غريبة» - إلا أن نجوم الصف الأول يلتقطون أحياناً صوراً سريعة.
الشرق الأوسط١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالشرق الأوسطشرط جديد للحاضرين على السجادة الحمراء في مهرجان كان... «لا للتعري»أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي شرطاً جديداً لظهور النجوم على السجادة الحمراء، وهو منع التعري، وذلك قبل انطلاقه اليوم (الثلاثاء). في حين لم يُعتمد التعري سابقاً في المهرجان، حدّث مهرجان كان سياسة الملابس عشية دورته الثامنة والسبعين لتنص على أن «العري ممنوع على السجادة الحمراء، وكذلك في أي ركن آخر من المهرجان». في حين أن سياسة «عدم ارتداء القمصان وعدم ارتداء الملابس» شائعة في أماكن أقل بريقاً بكثير من مهرجان كان، إلا أن هذا التعديل في السياسة أثار اهتماماً واسع النطاق أمس (الاثنين) بسبب الاتجاه الأخير نحو الفساتين الشفافة و«العارية»، مثل ظهور بيانكا سينسوري في حفل توزيع جوائز غرامي. وعندما طُلب من مسؤولي الصحافة في «كان» توضيح السياسة، قالوا إن المهرجان «أوضح في ميثاقه بعض القواعد التي كانت سارية منذ فترة طويلة». وجاء في البيان: «ليس الهدف تنظيم الملابس بحد ذاتها، بل منع التعري الكامل على السجادة الحمراء، بما يتوافق مع الإطار المؤسسي للحدث والقانون الفرنسي». وأشار مهرجان كان أيضاً إلى أن «الملابس الضخمة، وخاصة تلك ذات المؤخرة الكبيرة، التي تعيق حركة الضيوف وتُعقّد الجلوس في المسرح، غير مسموح بها». مع ذلك، لطالما استعرضت نجمات ومشاهير مثل بيلا حديد ونعومي كامبل وكيندال جينر أجسادهن في مهرجان الريفييرا الفرنسية، ولطالما خالف المشاهير قواعد اللباس، وفق ما أفادت وكالة «أسوشييتد برس». ففي العروض الأولى المسائية في مسرح غراند تياتر لوميير بقصر الأفلام، يُشترط ارتداء ربطة عنق سوداء وملابس سهرة. ورغم أن ذلك لم يحدث في السنوات الأخيرة، فإن مسؤولي الأمن في كان منعوا النساء أحياناً من دخول المهرجان لعدم ارتدائهن أحذية بكعب عالٍ. كما حظر المهرجان صور السيلفي في عام 2018 - ووصفها مدير مهرجان كان، تييري فريمو، بأنها «غريبة» - إلا أن نجوم الصف الأول يلتقطون أحياناً صوراً سريعة.