أحدث الأخبار مع #التكتونيات


24 القاهرة
منذ 10 ساعات
- علوم
- 24 القاهرة
البحوث الفلكية يحذر من التنبؤات بحدوث زلازل دون علم: ينشر خوفا غير مبرر
حذر الدكتور شريف الهادي رئيس قسم الزلازل في المعهد القومي للبحوث الفلكية، من الحديث والتنبؤ بحدوث زلازل كبرى قد تحدث في منطقة البحر المتوسط دون دليل علمي، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي دليل علي حدوث أي زلزال كبير قادم، قائلا: المنشورات المتداولة عبر فيس بوك غير مبررة وتجعل المواطنين يشعروا بقلق غير مبرر. أشار الهادي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إلى أن هناك العديد من الأشخاص يتحدون في هذا الأمر وهو التنبؤ بالزلازل دون دليل علمي، قائلا: مش معني أن معاك درجة علمية كبرى أنك تتحدث في علم الزلازل وهذا يؤثر علي المواطنين، وعلى المجتمع والمشروعات التي تعمل عليها الدولة. فيما قال المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل. القومي للبحوث الفلكية: التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل وأضاف في بيان: التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل، على الرغم من التقدم العلمي، لا يزال التنبؤ بالزلازل تحديًا كبيرًا بسبب تعقيد العمليات الجيولوجية التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. وتابع: هناك عدة طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل، تشمل: 1. دراسة النشاط الزلزالي السابق: تحليل تاريخ الزلازل في منطقة معينة لمعرفة التواتر والأنماط. 2. رصد النشاط الزلزالي الحالي: استخدام محطات رصد الزلازل لتحديد الهزات الصغيرة التي قد تكون مؤشرًا على زيادة النشاط. 3. دراسة التكتونيات: فهم حركة الصفائح التكتونية والضغوط التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. 4. تحليل البيانات الجيوفيزيائية: استخدام تقنيات مثل المسح الجيوفيزيائي لتحديد التغييرات في بنية القشرة الأرضية. 5. النمذجة الرياضية: استخدام نماذج رياضية لتحديد السلوك المتوقع للنظام الزلزالي. وأكمل: على الرغم من هذه الجهود، لا يزال التنبؤ بالزلازل غير دقيق، وغالبًا ما تكون التنبؤات غير محددة أو غير دقيقة. لذلك، يركز العلماء على تطوير استراتيجيات للحد من مخاطر الزلازل، مثل تصميم المباني المقاومة للزلازل وتطوير خطط الطوارئ. فيما، قال الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إن الزلزال الذي شعر به بعض المواطنين في مصر صباح اليوم، من الطبيعي أن يحدث بعده توابع، مؤكدًا أن محطات الرصد سجلت حتى الآن 7 توابع للزلزال الرئيسي وأقل من 3.5 ريختر. وأضاف رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، لـ القاهرة 24، أن توابع الزلزال الرئيسي جميعها كانت خفيفة ولم يشعر بها المواطنون، مطمئنًا المواطنين بأن الوضع مستقر ولا يوجد ما يدعو للقلق. البحوث الفلكية لـ القاهرة 24: 7 توابع رصدت بعد الزلزال الرئيسي ولم يشعر بها المواطنون


24 القاهرة
منذ 21 ساعات
- علوم
- 24 القاهرة
البحوث الفلكية يكشف عن 5 طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل
كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عددًا من الطرق التي تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل. البحوث الفلكية يكشف عن 5 طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل وفي منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» قال المعهد، إن التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل، وعلى الرغم من التقدم العلمي، لا يزال التنبؤ بالزلازل تحديًا كبيرًا بسبب تعقيد العمليات الجيولوجية التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. وأوضح البحوث الفلكية، أن هناك عدة طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل، والتي تشمل: دراسة النشاط الزلزالي السابق: تحليل تاريخ الزلازل في منطقة معينة لمعرفة التواتر والأنماط. رصد النشاط الزلزالي الحالي: استخدام محطات رصد الزلازل لتحديد الهزات الصغيرة التي قد تكون مؤشرًا على زيادة النشاط. دراسة التكتونيات: فهم حركة الصفائح التكتونية والضغوط التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. تحليل البيانات الجيوفيزيائية: استخدام تقنيات مثل المسح الجيوفيزيائي لتحديد التغييرات في بنية القشرة الأرضية. النمذجة الرياضية: استخدام نماذج رياضية لتحديد السلوك المتوقع للنظام الزلزالي. وأكد معهد البحوث الفلكية، أنه على الرغم من هذه الجهود، فلا يزال التنبؤ بالزلازل غير دقيق، وغالبًا ما تكون التنبؤات غير محددة أو غير دقيقة، لذلك، يركز العلماء على تطوير استراتيجيات للحد من مخاطر الزلازل، مثل تصميم المباني المقاومة للزلازل وتطوير خطط الطوارئ. بقوة أقل من 3.5 ريختر| البحوث الفلكية لـ القاهرة 24: لم نرصد زلزالا جديدا.. و15 تابعًا لزلزال اليوم حتى الآن البحوث الفلكية: مصر بعيدة عن مراكز الزلازل الخطيرة.. ولا علاقة للتغيرات المناخية