أحدث الأخبار مع #التلال


سيدر نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- سيدر نيوز
بينما الأنظار موجهة نحو غزة، المستوطنون يطردون الفلسطينيين في الضفة الغربية
AFP via Getty Images فلسطينيون يتفقدون الأضرار التي لحقت بمتجر في 21 يناير/كانون الثاني 2025، بعد أن احترق خلال هجمات ليلية شنها مستوطنون إسرائيليون في قرية جينصافوط شرق قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة. في عناوين الصحف التي اخترناها لكم اليوم، تحدثت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين في الضفة الغربية، مستغلين بذلك اتجاه الأنظار نحو غزة، ثم ننتقل إلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية في مقال تحليلي لقرار ترامب بفرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي. وأخيراً حيث صحيفة فايننشال تايمز البريطانية التي عرضت مقالاً يناقش العمل المرن لأربع أيام في الأسبوع. ونبدأ من افتتاحية صحيفة هآرتس وعنوانها 'بينما تتجه الأنظار نحو غزة، يطرد المستوطنون الفلسطينيين من الضفة الغربية'. وتقول فيها إنه في غياب سلطة القانون 'تصبح حياة الفلسطينيين ومنازلهم وممتلكاتهم عرضة للخطر، وسرعان ما يدركون أن الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها حماية أنفسهم وممتلكاتهم هي المغادرة'. 'القوة المحتلة تتحمل المسؤولية' تركز هآرتس في افتتاحيتها على أن تركز الأنظار نحو حرب غزة، والاهتمام العام المنصب على الرهائن والتخلي عنهم، والسياسة الداخلية المضطربة، والمناقشات العاصفة في الداخل الإسرائيلي بين مؤيد ومعارض لنقل سكان غزة و'التجويع المتعمد، في ظل السؤال عن عدد الأطفال الذين يجب أن يموتوا حتى توقف إسرائيل ما تقوم به،…يخلق الظروف المثالية لقيام المستوطنين بطرد الفلسطينيين بهدوء وبشكل منهجي من المنطقة (ج) في الضفة الغربية، التي تقع تحت السيطرة الإسرائيلية الحصرية'. Getty Images أعلام فلسطينية مرفوعة في وادي الأردن في الضفة الغربية. تشرح الصحيفة أنه بعد بدء الحرب، ابتكر المستوطنون أسلوباً جديداً لتهجير التجمعات الفلسطينية، عبر إقامة بؤر استيطانية مجاورة لهم، والاعتداء على الفلسطينيين وسرقة المواشي وتقييد حركتهم. تلفت هآرتس إلى آخر ضحايا تلك الطريقة، وهم من قرية المغيّر البدوية التابعة لرام الله، الذين تعرضوا للمضايقات مدة عامين، حيث أقيمت البؤرة الاستيطانية قرب الفلسطينيين الذين يعيشون في المكان 'منذ نحو 40 عاماً، لكن طردهم المستوطنون في أقل من أسبوع'. 'السكان يعرفون جيداً ما حدث للقرى الأخرى التي لم تستجب للتهديدات. تقع البؤرة الاستيطانية الجديدة على بُعد أقل من 100 متر من أحد منازل القرية. لم يتحرك جيش الدفاع الإسرائيلي والإدارة المدنية لإزالتها أو لحماية السكان الفلسطينيين الذين فروا من منازلهم خوفًا. هذا طرد هادئ، تحت أعين الدولة وعين الجيش الساهرة والصامتة'. تتحدث الصحيفة عن 'شباب التلال'- الذين يشاركون في الهجمات- وتقول إنهم لا يتحركون وحدهم. إذ إن 'المشروع الاستيطاني جهازٌ مُرعب، لا يقتصر على بناء البؤر الاستيطانية وتهجير التجمعات السكانية فحسب، بل يمتد إلى انتخاب نواب للكنيست وتعيينهم في الحكومة'. وتتطرق أيضاً إلى أنه وحتى قضائياً لم يتخذ إجراء رادع. وتخلص هآرتس في نهاية مقالها إلى وجوب أن يقع 'على عاتق قوة الاحتلال مسؤولية حماية السكان الذين يعيشون تحت الاحتلال. يجب على الجيش والإدارة المدنية التحرك فوراً لإجلاء المستوطنين وحماية الفلسطينيين ومنع أي عملية تهجير أخرى'. وفي غياب الإجراءات الرادعة 'من الواضح أن المؤسسة الإسرائيلية طرف في ذلك. لا يمكن لإسرائيل أن تستمر في تجاهل التزاماتها بموجب القانون الدولي والاتفاقيات التي وقّعت عليها' بحسب هآرتس. AFP via Getty Images 'ترامب يخالف القواعد' وإلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية التي تناولت قرار ترامب الذي يوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 في المئة على الواردات الأوروبية اعتباراً من الأول من حزيران/يونيو 2025. تلفت الصحيفة في مقال الكاتبة التحليلي جينا سمياليك، إلى تصريحات ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' التابعة له، التي تحدث فيها عن قراره 'مُدّعياً أن الحواجز التجارية والضرائب والعقوبات على الشركات وغيرها من السياسات التي يفرضها الاتحاد، ساهمت في اختلال في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، وهذا أمر غير مقبول بتاتاً'. كتب ترامب كما ينقل المقال 'الاتحاد الأوروبي، الذي تأسس لغرض أساسي هو استغلال الولايات المتحدة في التجارة، كان من الصعب جداً التعامل معه'. 'محادثاتنا معهم لا تُسفر عن أي نتيجة!'. حمل المقال عنوان 'أوروبا تتفاوض وفقاً للقواعد، لكن ترامب يمزقها'، وتطرق إلى اتباع 'الاتحاد الأوروبي قواعد التجارة العالمية المُجرّبة والموثوقة في محاولته التفاوض مع إدارة ترامب لتجنب فرض رسوم جمركية باهظة على السيارات والأدوية وكل شيء آخر تقريباً. لكن تكمن المشكلة بحسب كاتبة المقال بأن الرئيس ترامب يخالف هذه القواعد. وعلى عكس الاقتصادات الأصغر مثل بريطانيا، التي أبرمت بالفعل اتفاقية مع إدارة ترامب، يلفت المقال إلى أن الاتحاد الأوروبي يتمتع بعلاقة تجارية واسعة مع الولايات المتحدة، ما جعل مسؤوليه يعتقدون أن لديهم نفوذاً. وتشير الصحيفة إلى أن إعلان ترامب المفاجئ جاء بعد أشهر من المحادثات المُتبادلة بين الاقتصادين العملاقين. يريد ترامب من الدول الأوروبية إلغاء نظام ضريبة القيمة المضافة، وهي ضريبة استهلاك أساسية، ويقول المفاوضون إنها غير مطروحة للنقاش. كما أشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أنهم يريدون من أوروبا تغيير معايير النظافة الغذائية لاستيراد المزيد من لحوم البقر الأمريكية، وهو اقتراحٌ آخر غير قابلٍ للتنفيذ، وفق الصحيفة. ويرى المقال أن المسؤولين الأوروبيين تعاملوا مع المفاوضات كما لو كانوا يُناقشون حليفاً. لكنهم 'التقوا بإدارة ترامب التي لا ترى في هذا الأمر فرصةً لحليفين جيوسياسيين للتوصل إلى حلٍّ مفيدٍ للطرفين، بل فرصةً للضغط على منافسٍ تجاريٍّ لتقديم تنازلات…'. خلال المفاوضات بين الجانبين لم تلق عروض الاتحاد الأوروبي ولا تهديداته، أي ترحيب من الإدارة الأمريكية، يورد المقال. ويوضح أن العلاقة التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة تعد الأكبر في العالم، وفقاً لبعض المقاييس. إذ تعبر سلع وخدمات 'بقيمة تقارب 5 مليارات دولار يومياً عبر المحيط الأطلسي بين الشريكين، وفقًا لتقديرات الاتحاد الأوروبي. وبينما تبيع أوروبا لأمريكا سلعاً أكثر مما تشتري – حيث بلغ عجز تجارة السلع حوالي 180 مليار دولار في عام 2023 – فإنها تشتري خدمات أمريكية أكثر مما تبيع'. تختم كاتبة المقال بالقول 'كان المسؤولون الأوروبيون يأملون في أن تعود الرسوم الجمركية إلى ما كانت عليه قبل هذا العام، أي بتخفيض حتى عن معدل 10 في المئة الحالي. لكن هذا ليس ما يقدمه فريق ترامب في الوقت الراهن'. 'لن يكون هناك حد أدنى للرسوم الجمركية أقل من 10 في المئة'، كما أن 'على الاتحاد الأوروبي تقديم عرض يستحق تعديل شروط الرسوم الجمركية'، كما ينقل المقال عن تصريحات الإدارة الأمريكية. هل ترغب بالعمل 32 ساعة في الأسبوع؟ Getty Images في مقال بيليتا كلارك عبر صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، طرح نموذج عمل مرن جديد، يقدمه رئيس شركة ناشئة صغيرة في مجال التكنولوجيا في ويلز البريطانية، ويبلغ من العمر 29 عاماً. ينقل المقال عن أليد نيلمز- الذي أمضى موظفوه عامين في العمل لمدة 32 ساعة في الأسبوع من الاثنين إلى الخميس، دون أي تخفيض للأجور مقارنة بأسبوع العمل المعتاد الذي يبلغ خمسة أيام-، إن شركته ستتخلى عن أسبوع العمل المكون من أربعة أيام، في حين سيتاح للموظفين اختيار الأيام المناسبة لهم على أن يتموا 32 ساعة خلال أسبوع العمل. وتقول الصحيفة إن فكرة نيلمز جاءت لجعل شركته (Lumen SEO)، المختصة بتحسين محركات البحث في كارديف التي أسسها في عام 2020، جذابة قدر الإمكان للآباء والمنضمين الجدد وموظفيها السبعة الحاليين. لكن ورغم أن شركته ناشئة إلا أن الرد على فكرته التي طرحها عبر منصة لينكد إن كان هائلاً، يقول المقال. لافتاً أيضاً إلى التعليقات التي وصفتها بالرائعة والمذهلة. إلا أن كاتبة المقال تطرح تساؤلاً حول كيفية ضبط الدوام والالتزام بالعمل؟ تقول الكاتبة إن نيلمز يقر بأن ذلك يتطلب جهداً للانضباط. وأنه يستخدم منصة برمجية لتفويض المهام للموظفين كل يوم اثنين، بناءً على عدد الساعات المتوقع أن تستغرقها كل مهمة. كما تتيح أداة مراسلة للجميع معرفة ما إذا كان الأشخاص متاحين أم لا. إضافة للتحضير بشكل كبير للاجتماعات لتجنب إضاعة الوقت. تدرج الكاتبة عدة نماذج موجدة حالياً لتقليص أيام العمل. يقول موقع 'إنديد -Indeed' للوظائف أن نسبة الإعلانات التي تطرح أسبوع العمل المكون من أربعة أيام، ارتفعت بشكل ملحوظ منذ عام 2020 في الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وكندا والمملكة المتحدة. لكنها لا تزال أقل من 1%، حتى في المملكة المتحدة التي لديها أكبر حصة من الدول الخمس. وفي عام 2022، يقول المقال إن بلجيكا منحت 'العمال الحق في طلب أسبوع عمل مكون من أربعة أيام ولكن فقط من خلال تكثيف ساعات العمل الحالية، وليس تقليصها. وجربت مناطق أخرى الفكرة، وكذلك فعلت العديد من الشركات'. يؤمن من يطبقون أفكاراً مثل فكرة نيلمز بأن 'هذا هو مستقبل العمل…'. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
التلال للأزياء تطلق فعاليات "أيام لبيك" استعداداً لعيد الأضحى المبارك
دشّن عبدالسلام حسن، مدير عام شركة التلال للأزياء، فعاليات "أيام لبيك" إيذاناً بانطلاق موسم العيد لدى المجموعة، وذلك ضمن خطتها الموسمية التي تهدف إلى تقديم تجربة تسوّق استثنائية تمزج بين الفخامة العربية والراحة الصيفية، احتفاءً بعيد الأضحى المبارك. وفي هذا الإطار، أوضح بشرالدين شرقي، مدير العلاقات المؤسسية، أن الحملة لهذا العام تمثل امتداداً لنهج المجموعة في الاحتفاء بالهوية الإماراتية من خلال الأزياء، مع الحرص على تقديم تشكيلات متجددة تلبي ذوق العميل المعاصر، قائلاً: "أيام لبيك" هي رسالة أناقة وهوية نُعيد فيها إحياء تفاصيل الزي العربي بلمسة حديثة، ونسعى من خلالها لتقديم منتج محلي بمستوى عالمي. وتشمل الحملة هذا العام تشكيلات أنيقة من الكنادير الصيفية المصنوعة من أقمشة خفيفة ومسامية مثل قماش رخامي الجديد ويعتبر من اجود أنواع الاقمشة اليابانية الدرجة الأولى ليتواكب مع مناسبة عيد الاضحى المبارك وفصل الصيف ليمنح الراحة والفخامة في الوقت نفسه ، والعديد من التصاميم الإماراتية الجديدة التي تعكس بوضوح روح التراث الباهي وتمنح إطلالة تجمع بين الأصالة والرقي ،إضافة الى إكسسوارات مختارة بعناية ووفق معايير عالية، منها الغتر والشمغ "جاما ليوني"، وشيلان "ميم" الخاصة بالمناسبات، ونعال "كارلو" المصنعه من الجلد الطبيعي وبايدي امهر الحرفيين، إضافة إلى مجموعة مختارة من العطور العربية والشرقية المميزة. وتبرز أيضاً ضمن الفعالية مجموعة من المنتجات الجاهزة للأطفال، منها طقم اهداء "سنبلة" لحديثي الولادة بطابع إماراتي فاخر ،"شمراخ" لعقال الصغار الجاهز والحمدانية الجاهزة "هداف" العملية ، وذلك ضمن توجه "التلال" إلى تقديم تجربة متكاملة لكل أفراد الأسرة. كما أعلنت الشركة عن استمرار خدمة "مسبار الأزياء"، وهي مبادرة مبتكرة توفر متجراً متنقلاً يصل إلى باب منزلك، لتمنح عملاءها تجربة تسوق مريحة وسلسة دون عناء التنقل أو زحام الطرق، ودون أي رسوم إضافية، مما يعزز مفهوم الراحة والخصوصية في التسوق العصري. وأكدت إدارة "التلال" أن التحضيرات لحملة هذا العام بدأت مبكراً لضمان أعلى معايير الجودة والحرفية، ولتقديم ما يليق بموسم الأضحى وفصل الصيف، وبما يعكس التزام المجموعة تجاه عملائها في الإمارات وخارجها.


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
التلال وأهلي عدن على كأس الذكرى الرابعة لرحيل الكابتن سامي النعاش
يستضيف ملعب الشهيد الحبيشي عصر الجمعة المقبلة الموافق 16 مايو مباراة وفاء واعتزاز تجمع فريقي التلال وأهلي عدن، على كأس الذكرى الرابعة لرحيل الكابتن سامي النعاش، أحد نجوم نادي التلال والكرة في بلادنا . وتأتي هذه المبادرة بتنظيم من نادي التلال الرياضي والثقافي، عميد أندية الجزيرة والخليج، برئاسة الدكتور محمود بن جرادي، في إطار وفاء النادي لنجومه الكبار. ويُعد الكابتن النعاش أحد نجوم التلال ، إذ تألق لاعبًا في صفوف الفريق خلال أزهى فتراته، ثم واصل العطاء كمدرب محنك قاد الفريق لتحقيق لقب الدوري العام موسم 2004/2005، بالتزامن مع الذكرى المئوية لتأسيس النادي العميد . من هو سامي النعاش؟ الاسم: سامي حسن النعاش تاريخ الميلاد: 2 مايو 1957 – كريتر، عدن تاريخ الوفاة: 16 مايو 2021 المسيرة كلاعب: نشأ الكابتن سامي النعاش في أروقة نادي التلال، وتدرج في فئاته السنية حتى أصبح أحد أبرز نجومه في العصر الذهبي للكرة العدنية. حقق مع النادي: بطولة الدوري العام 5 مرات: (1976–1977، 1979–1980، 1981–1982، 1982–1983، 1986–1987) كأس الجمهورية 3 مرات: (1977–1978، 1981–1982، 1987–1988) بالإضافة إلى بطولات أخرى: كأس الإنارة، كأس المؤتمر، كأس الاتحاد، كأس شهداء 13 يناير، وكأس اليمن الشمالي والجنوبي. المسيرة كمدرب: بعد الاعتزال، دخل سامي النعاش عالم التدريب وحقق نجاحات بارزة، من أبرزها: قيادة التلال إلى بطولة الدوري عام 2004/2005 تحقيق بطولتي دوري مع الهلال الساحلي – الحديدة المشاركة في كأس الاتحاد الآسيوي مع التلال، الهلال، وأهلي تعز. على صعيد المنتخبات الوطنية: تدرج النعاش في تدريب المنتخبات اليمنية من الناشئين، ثم الشباب، والأولمبي، إلى أن تسلّم المنتخب الوطني الأول، وقاده في تصفيات كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023. وكان في خضم الإعداد لمواجهة موريتانيا في الملحق المؤهل لكأس العرب 2021 بقطر، عندما وافاه الأجل يوم 16 مايو 2021، أثناء أدائه لواجبه الوطني. وفاء لا يُنسى: تأتي مباراة الجمعة بمثابة رسالة وفاء وامتنان من أسرة التلال وكل الوسط الرياضي، تخليدًا لذكرى رجل وهب حياته لكرة القدم، لاعبًا ومدربًا ومخلصًا لوطنه.


حضرموت نت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
شكر وتقدير لرئيس نادي التلال الدكتور محمود بن جرادي
يتقدم الاتحاد العام لرفع الأثقال بجزيل الشكر والعرفان لسعادة الدكتور محمود بن جرادي، رئيس نادي التلال، وذلك نظير جهوده الكبيرة والمتميزة في دعم لاعبي رياضة رفع الأثقال بنادي التلال. وقد جاء هذا التكريم تقديرًا لمساهمته الفاعلة في تسيير مشاركة فريق النادي لرفع الأثقال في البطولة العربية التي أُقيمت في دولة قطر نهاية ديسمبر 2024، بالإضافة إلى دعمه المستمر للأنشطة الرياضية واهتمامه الكبير بلاعبي رفع الأثقال في النادي حاليًا. وفي هذا الإطار، تم تكريم الدكتور بن جرادي يوم أمس من قبل لاعبي نادي التلال لرفع الأثقال، وذلك بحضور كل من: *الكابتن منير الدين حمود أحمد، نائب رئيس الاتحاد العام لرفع الأثقال والحكم الدولي (درجة أولى)*، و *المشرف الفني للاتحاد العام لرفع الأثقال فواز محمد مقبل نصر المقبلي*. إن هذا الدعم ليس بغريب على *الدكتور بن جرادي، الذي عُرف بحبه للرياضة وحرصه على خدمة الشباب والرياضيين*، ونأمل أن يكون هذا التكريم دافعًا لمزيد من الشراكات الفاعلة بين الأندية والاتحادات لما فيه مصلحة رياضتنا الوطنية. *كل الشكر والتقدير للدكتور محمود بن جرادي، ونسأل الله أن يوفق الجميع لما فيه الخير والنجاح*. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
إتحاد الكرة بعدن يقر تعليق منافسات اياب دوري عدن الممتاز
واقفت أندية العاصمة عدن على قرار إتحاد الكرة بشأن تعليق منافسات دور الإياب في بطولة دوري عدن الممتاز لكرة القدم بنسختها الثالثة وذلك بسب الظروف والأوضاع الراهنة التي تعيشها المدينة في الفترة الحالية. وجاء ذلك القرار في الاجتماع الذي عقد صباح اليوم الثلاثاء في مكتب الشباب والرياضة بحضور المدير العام الكابتن وجدان محمود الشاذلي، والأمين العام لإتحاد المرة بعدن الكابتن عبدالكريم الشرجبي، وعدد من مندوبي الأندية العدنية. ويأتي قرار تعليق البطولة الذي أقر من قبل إتحاد الكرة بعدن بالتنسيق مع مكتب الشباب والرياضة وإدارة الشباب والرياضة بإنتقالي العاصمة عدن، بعد الإتفاق مع الأندية ومراعاة للظروف الراهنة والمسؤولية المرمية على عاتق الجميع، على أن يتم تحديد موعد الاستئناف وعودة المنافسات لاحقاً عندما تتحسن الأوضاع. وكانت منافسات دور الذهاب ضمن منافسات بطولة دوري عدن الممتاز بنسختها الثالثة التي تقام برعاية انتقالي العاصمة عدن ووزير الدولة محافظ العاصمة احمد حامد لملس وتحت إشراف مكتب الشباب والرياضة، قد في منتصف شهر فبراير الماضي بتربع فريقا التلال والشعلة صدارة الذهاب متساويا بعدد النقاط 19 نقطة، وسط ملاحقة شرسة من فريق الروضة الذي يأتي بالمركز الثالث.