أحدث الأخبار مع #التوتسي


بوابة الأهرام
منذ 6 أيام
- سياسة
- بوابة الأهرام
عودة مئات الروانديين اللاجئين بالكونغو إلى الوطن في إطار عملية أممية
الألمانية قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن مئات اللاجئين الروانديين الذين كانوا يعيشون في شرقي الكونغو منذ الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994 قد أعيدوا إلى وطنهم يوم السبت، بعد أن استولى المتمردون المدعومون من رواندا على أجزاء رئيسية من المنطقة. موضوعات مقترحة وقالت السلطات المحلية إن معظم اللاجئين كانوا من النساء والأطفال، وعبر 360 منهم الحدود في حافلات وفرتها السلطات الرواندية ورافقتهم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنظمة 'أنقذوا الأطفال'. وقالت المفوضية إن الهدف هو إعادة 2000 شخص إلى وطنهم. وقال بروسبر موليندوا، رئيس بلدية روبافو الرواندية، خلال حفل قصير على الحدود "نحن سعداء بالترحيب بمواطنينا. إنهم قوة عاملة قيّمة لتنمية البلاد". ونُقل العائدون إلى مركز عبور حيث سيتلقون المساعدة الطارئة والدعم لإعادة إدماجهم. وكان هؤلاء من بين مئات الآلاف من الهوتو الذين فروا من رواندا بعد الإبادة الجماعية التي تم تنفيذها برعاية الدولة عام 1994 والتي خلفت ما يصل إلى مليون قتيل من أقلية التوتسي والهوتو المعتدلين. وعاد معظمهم عندما غزت القوات الرواندية بقيادة التوتسي الكونغو لأول مرة في عام 1996. لكن السلطات الرواندية قالت إن الآلاف من أفراد ميليشيات الهوتو والجنود السابقين من الهوتو ظلوا هناك وانضموا إلى جيش الكونغو لزعزعة استقرار رواندا. وتستند عملية الإعادة إلى الوطن إلى اتفاق ثلاثي بين رواندا والكونغو والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين منذ أكثر من عقد من الزمان. ووفقا للسلطات الرواندية، تمت بالفعل إعادة أكثر من 101 ألف لاجئ إلى وطنهم، بما في ذلك 1500 لاجئ منذ بداية عام 2025.


صوت بيروت
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
مستشار ترامب: اتفاق سلام مرتقب بين الكونغو ورواندا تدعمه واشنطن
قال مسعد بولس مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشؤون الأفريقية لرويترز اليوم الخميس إن الولايات المتحدة تضغط على الكونغو ورواندا لتوقيع اتفاق سلام في البيت الأبيض في غضون شهرين تقريبا مصحوبا باتفاقات ثنائية للمعادن مع كل من البلدين. يأتي اتفاق السلام الذي تدعمه الولايات المتحدة في ظل تقدم متمردي حركة 23 مارس (إم23) المدعومة من رواندا في الكونغو، وذلك في أحدث موجة من العنف في صراع مستمر منذ عقود في منطقة غنية بالمعادن، منها التانتالوم والذهب. وتسببت الهجمات المسلحة للحركة المتمردة، النشطة في شرق البلاد منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2021، بنزوح آلاف المدنيين، وأزمة حادة مع جارتها رواندا. ومنذ بداية العام الجاري، نزح أكثر من 400 ألف شخص بسبب الاشتباكات العنيفة المستمرة بين الحركة المتمردة وقوات الأمن في شرقي الكونغو الديمقراطية. وبعد أن سيطرت على العديد من القرى والبلدات في المنطقة، فرضت حركة '23 مارس' مؤخرا حصارا على مدينة غوما شرقي البلاد. واندلعت في الأيام الأخيرة احتجاجات في العاصمة كينشاسا، على خلفية الاشتباكات في مدينة غوما شرق البلاد، بين قوات الأمن وحركة 'إم 23'. وحركة 'إم 23' تعرف أيضا باسم 'جيش الكونغو الثوري' وتأسست بعد انهيار اتفاق السلام الموقع في 23 مارس/ آذار 2009، ومعظم أفرادها من قبيلة 'التوتسي' التي ينتمي إليها الرئيس الرواندي بول كاغامي.


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار عربية : طرد السفير الإسرائيلي لدى إثيوبيا من مؤتمر لإحياء ذكرى الإبادة الجماعية في رواندا
الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - طرد السفير الإسرائيلي لدى إثيوبيا أبراهام نيجويز، من مؤتمر للاتحاد الأفريقي، عقد اليوم في العاصمة أديس أبابا، لإحياء ذكرى الإبادة الجماعية في رواندا. وأكدت وزارة الخارجية الإسرائيلية الواقعة، حسب صحيفة (تايمز أوف إسرائيل)، مشيرة إلى أن الدول الأعضاء في الاتحاد رفضت مشاركته معهم في المؤتمر السنوي لإحياء ذكرى الإبادة الجماعية عام 1994 ضد التوتسي في رواندا، والذي عقد في قاعة نيلسون مانديلا بمقر الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا. وحسب الصحيفة فالدبلوماسي الإسرائيلي المطرود، هو نائب سابق عن حزب الليكود، ويشغل منصب السفير في إثيوبيا منذ أغسطس 2024.


هبة بريس
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
شيخ الطريقة القادرية الرازقية يشارك في إحياء ذكرى الإبادة الجماعية برواندا
هبة بريس-الرباط شارك شيخُ عموم الطريقة القادرية الرازقية، مولاي رزقي كمال الشرقاوي القادري، في مراسيم الذكرى الحادية والثلاثين للإبادة الجماعية التي ارتُكبت ضدّ التوتسي في رواندا سنة 1994، وذلك بدعوة رسمية من سفارة جمهورية رواندا بالمملكة المغربية. وحسب بلاغ صحفي توصلت الجريدة بنسخة منه، فقد نُظّمت هذه التظاهرة الإنسانية صباح يوم الإثنين السابع من شهر أبريل 2025، بمقر المكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط. وقد كان في استقبال الشيخ، سفيرة دولة روندا بالمغرب شكيلا ك. أومتوني، التي عبّرت عن امتنانها الكبير لحضوره ومشاركته الفاعلة، معتبرةً ذلك دليلاً على عمق الروابط الروحية والإنسانية التي تجمع بين المغرب ورواندا، وموقفًا يُترجم القيم الصوفية الرفيعة في إدانة الظلم، والتضامن مع الضحايا، والتذكير بضرورة صون كرامة الإنسان. وأكدت مشيخة الطريقة القادرية الرازقية أن مشاركة الشيخ مولاي رزقي لا تأتي في إطار بروتوكولي أو رمزي، بل تُعد تعبيرًا صادقًا عن موقف روحي وأخلاقي ينبثق من جوهر التصوف الإسلامي، الذي يرفض الصمت أمام الجرائم ضد الإنسانية، ويُعلي من شأن الكرامة البشرية دون اعتبار للاختلافات العرقية أو الدينية. وخلال الكلمة التي ألقاها أمام الحضور الإعلامي والديبلوماسي، شدّد الشيخ مولاي رزقي كمال الشرقاوي القادري على أهمية الحضور في هذا الحدث الذي يُذكّر العالم بواحدة من أفظع المآسي الإنسانية، مؤكدًا أن مشاركة الطريقة القادرية الرازقية المباركة تنسجم تمامًا مع الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك محمد السادس، الداعية إلى ترسيخ قيم الأخوة والتضامن الإفريقي، والعمل المشترك لمواجهة التحديات الإنسانية في القارة. كما نوّه الشيخ بالدور الريادي الذي تضطلع به المملكة المغربية في نشر ثقافة السلام والانفتاح والتعايش، من خلال دعمها للطرق الصوفية ودورها في الدبلوماسية الروحية التي تُعزز جسور التقارب بين الشعوب. وفي ختام المناسبة، دعا الشيخ إلى الترحّم على أرواح الضحايا الأبرياء، مذكّرًا بأنهم، في نهاية المطاف، يُمثّلون الإنسان الذي كرّمه الإسلام، وأوصى بضرورة التآزر العالمي لتفادي تكرار مثل هذه المآسي، وبناء مستقبل أكثر رحمة وعدلاً. هذه المشاركة تشكّل محطة جديدة في مسار الطريقة القادرية الرازقية المباركة نحو ترسيخ الحضور الصوفي في المحافل الدولية، وإبراز البُعد الإنساني في الرسالة الروحية التي تحملها.


أخبارنا
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
سفارة رواندا تُحيي الذكرى الـ31 للإبادة الجماعية ضد التوتسي
أخبارنا : عمان - صالح الخوالدة - أحيت سفارة جمهورية رواندا لدى المملكة مساء الخميس الذكرى الحادية والثلاثين للإبادة الجماعية ضد التوتسي التي وقعت عام 1994، بحضور وزيرة الدولة للشؤون الخارجية نانسي نمروقة وعدد من المسؤولين والدبلوماسيين، ورجال الأعمال، والأكاديميين، وأفراد من الجالية الرواندية في الأردن. وهدفت الفعالية إلى تكريم الضحايا، وتجديد الالتزام العالمي بمنع تكرار مثل هذه الجرائم المروعة في المستقبل، حيث تحمل هذه الذكرى اسم "كويبوكا"، وهي كلمة تعني "التذكر" بلغة كينيارواندا. وشكّلت المناسبة فرصة للتأمل في صمود الناجين، والدروس المستفادة من التاريخ، والاستمرار في مواجهة إنكار الإبادة الجماعية والتصدي لخطاب الكراهية. وفي كلمته خلال الفعالية، أكّد القائم بالأعمال في سفارة رواندا افرايم نغوغا على أهمية إحياء الذكرى، قائلاً:"كويبوكا لا تقتصر على مجرد استذكار للماضي، بل تُجسّد التزامًا عميقًا بعدم تكرار مثل هذه الجرائم مرة أخرى، وهي دعوة لتوعية الأجيال القادمة، والتمسك بالحقيقة، ورفض كافة أشكال الإنكار والكراهية. وأضاف، أن إنكار الإبادة الجماعية ضد التوتسي عام 1994 لا يزال يُشكّل تحديًا بالغ الخطورة لذاكرة الضحايا، وللجهود المبذولة في سبيل العدالة والمصالحة." وشهدت الفعالية أيضًا كلمات لكل من منسق الأمم المتحدة المقيم، ورئيس الجالية الرواندية في الأردن، حيث استعرضا التحول الجذري الذي شهدته رواندا؛ من بلد دمرته الإبادة الجماعية إلى دولة قائمة على المصالحة والوحدة والتقدم الاقتصادي والاجتماعي. وقد أجمعت الكلمات على الإشادة بصمود الشعب الرواندي وبُعد نظر قيادته في تجاوز آثار الماضي وبناء مستقبل مزدهر. وتضمّن برنامج الفعالية الوقوف دقيقة صمت، وإضاءة الشموع، في إشارة رمزية إلى التزام الحاضرين بإحياء ذكرى الضحايا والمضي قدمًا نحو مستقبل يسوده السلام والوحدة. وعبرت سفارة رواندا عن شكرها وتقديرها لجميع من شاركوا في إحياء هذه الذكرى، مؤكدة التزامها برفع مستوى الوعي العالمي، وتعزيز الحوار، والتعاون مع الشركاء الدوليين لترسيخ قيم السلام والعدالة.