أحدث الأخبار مع #التيمبو


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
بعد وفاة 32 حالة.. كولومبيا تعلن الطوارئ بسبب تفشي الحمى الصفراء
الخميس 17 أبريل 2025 11:15 صباحاً نافذة على العالم - أعلن رئيس كولومبيا، جوستافو بيترو، أنه سيعلن حالة الطوارئ الصحية والاقتصادية بسبب تفشي الحمى الصفراء التي تؤثر بشكل أساسي على الأجزاء الوسطى والغربية من البلاد، وحتى الآن، أكد الرئيس تسجيل 74 حالة إصابة و32 حالة وفاة بسبب المرض. وأعلن بيترو على وسائل التواصل الاجتماعى «نعلن حالة طوارئ اقتصادية بعد حالة الطوارئ الصحية، ولكن ليس بسبب ما يقوله المهربون وغاسلي الأموال وشركات النفط، الذين هيمنوا على السياسة الاقتصادية الكولومبية، بل بسبب أمر بسيط ومؤثر: الحياة، و نواجه مرة أخرى فيروسًا، هذه المرة الحمى الصفراء». المعهد الوطني للصحة في كولومبيا ويشير أحدث تقرير وبائي صادر عن المعهد الوطني للصحة فى كولومبيا إلى أن تفشي المرض بدأ في سبتمبر من العام الماضي، في منطقة ريفية في الجزء الشرقي من مقاطعة توليما، وأوضحت الوكالة أن هذه المنطقة لا تزال تمثل غالبية الإصابات والوفيات، بواقع 57 إصابة و23 وفاة. وفي المقابل، لم يتم تسجيل سوى 13 إصابة في نفس المنطقة طوال عام 2024، وفي الأسبوع الماضي، أعلنت السلطات المحلية حالة الطوارئ بسبب ارتفاع عدد الحالات، وفقا لصحيفة التيمبو. ويوضح تقرير المعهد الوطني للصحة أن «الإصابات متفرقة في المناطق الريفية، ولم تُسجل أي إصابات مؤكدة في المناطق الحضرية». ما هي الحمى الصفراء؟ وتعرف منظمة الصحة العالمية الحمى الصفراء بأنها عدوى فيروسية تنتقل عن طريق المفصليات، وخاصة البعوض والقراد، والتي تنتمي إلى جنس Flaviviridae، وينتقل الفيروس إلى الإنسان عن طريق لدغة البعوض من نوع Aedes و Haemagogus. وتتراوح فترة حضانة الفيروس ما بين ثلاثة إلى ستة أيام، تشمل الأعراض الأولية الحمى وآلام العضلات والصداع وفقدان الشهية والغثيان والقيء، وتختفي هذه العلامات عادة خلال أربعة أيام كحد أقصى. وفي بعض الحالات الشديدة، قد يحدث نزيف من الفم، أو الأنف، أو العينين، أو المعدة. وتقول منظمة الصحة العالمية إن «نصف المرضى الذين يدخلون المرحلة السامة يموتون خلال سبعة إلى عشرة أيام».


الأسبوع
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
بعد وفاة 32 حالة.. كولومبيا تعلن الطوارئ بسبب تفشي الحمى الصفراء
الحمى الصفراء أعلن رئيس كولومبيا، جوستافو بيترو، أنه سيعلن حالة الطوارئ الصحية والاقتصادية بسبب تفشي الحمى الصفراء التي تؤثر بشكل أساسي على الأجزاء الوسطى والغربية من البلاد، وحتى الآن، أكد الرئيس تسجيل 74 حالة إصابة و32 حالة وفاة بسبب المرض. وأعلن بيترو على وسائل التواصل الاجتماعى «نعلن حالة طوارئ اقتصادية بعد حالة الطوارئ الصحية، ولكن ليس بسبب ما يقوله المهربون وغاسلي الأموال وشركات النفط، الذين هيمنوا على السياسة الاقتصادية الكولومبية، بل بسبب أمر بسيط ومؤثر: الحياة، و نواجه مرة أخرى فيروسًا، هذه المرة الحمى الصفراء». المعهد الوطني للصحة في كولومبيا ويشير أحدث تقرير وبائي صادر عن المعهد الوطني للصحة فى كولومبيا إلى أن تفشي المرض بدأ في سبتمبر من العام الماضي، في منطقة ريفية في الجزء الشرقي من مقاطعة توليما، وأوضحت الوكالة أن هذه المنطقة لا تزال تمثل غالبية الإصابات والوفيات، بواقع 57 إصابة و23 وفاة. وفي المقابل، لم يتم تسجيل سوى 13 إصابة في نفس المنطقة طوال عام 2024، وفي الأسبوع الماضي، أعلنت السلطات المحلية حالة الطوارئ بسبب ارتفاع عدد الحالات، وفقا لصحيفة التيمبو. ويوضح تقرير المعهد الوطني للصحة أن «الإصابات متفرقة في المناطق الريفية، ولم تُسجل أي إصابات مؤكدة في المناطق الحضرية». ما هي الحمى الصفراء؟ وتعرف منظمة الصحة العالمية الحمى الصفراء بأنها عدوى فيروسية تنتقل عن طريق المفصليات، وخاصة البعوض والقراد، والتي تنتمي إلى جنس Flaviviridae، وينتقل الفيروس إلى الإنسان عن طريق لدغة البعوض من نوع Aedes و Haemagogus. وتتراوح فترة حضانة الفيروس ما بين ثلاثة إلى ستة أيام، تشمل الأعراض الأولية الحمى وآلام العضلات والصداع وفقدان الشهية والغثيان والقيء، وتختفي هذه العلامات عادة خلال أربعة أيام كحد أقصى. وفي بعض الحالات الشديدة، قد يحدث نزيف من الفم، أو الأنف، أو العينين، أو المعدة. وتقول منظمة الصحة العالمية إن «نصف المرضى الذين يدخلون المرحلة السامة يموتون خلال سبعة إلى عشرة أيام».


اليوم السابع
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
كولومبيا تعلن الطوارئ بسبب تفشى الحمى الصفراء مع 32 حالة وفاة
أعلن رئيس كولومبيا جوستافو بيترو أنه سيعلن حالة الطوارئ الصحية والاقتصادية بسبب تفشي الحمى الصفراء التي تؤثر بشكل أساسي على الأجزاء الوسطى والغربية من البلاد، وحتى الآن، أكد الرئيس تسجيل 74 حالة إصابة و32 حالة وفاة بسبب المرض. وأعلن بيترو على وسائل التواصل الاجتماعى "نعلن حالة طوارئ اقتصادية بعد حالة الطوارئ الصحية، ولكن ليس بسبب ما يقوله المهربون وغاسلي الأموال وشركات النفط، الذين هيمنوا على السياسة الاقتصادية الكولومبية، بل بسبب أمر بسيط ومؤثر: الحياة، و نواجه مرة أخرى فيروسًا، هذه المرة الحمى الصفراء". ويشير أحدث تقرير وبائي صادر عن المعهد الوطني للصحة فى كولومبيا إلى أن تفشي المرض بدأ في سبتمبر من العام الماضي، في منطقة ريفية في الجزء الشرقي من مقاطعة توليما ، وأوضحت الوكالة أن هذه المنطقة لا تزال تمثل غالبية الإصابات والوفيات، بواقع 57 إصابة و23 وفاة. في المقابل، لم يتم تسجيل سوى 13 إصابة في نفس المنطقة طوال عام 2024 ، وفي الأسبوع الماضي، أعلنت السلطات المحلية حالة الطوارئ بسبب ارتفاع عدد الحالات، وفقا لصحيفة التيمبو. ويوضح تقرير المعهد الوطني للصحة أن "الإصابات متفرقة في المناطق الريفية، ولم تُسجل أي إصابات مؤكدة في المناطق الحضرية". ورغم ذلك، حذر بيترو من أن الحرارة الشديدة الناجمة عن أزمة المناخ قد تسهل انتشار بعوضة الزاعجة ، التي تنقل الفيروس، إلى المدن. وأوضح أن "البعوض في المدينة أكثر خطورة من البعوض في الغابة، لأن عدد الأشخاص الذين يمكن أن يصابوا بالعدوى يتزايد بشكل كبير بسبب الكثافة السكانية". ولم يوضح الرئيس الإجراءات المحددة التي سيتم تنفيذها مع إعلان حالة الطوارئ لوقف انتشار المرض، ومع ذلك، أكد أن التأثير قد يظل محدودا إذا تم تسريع حملات التطعيم في المراكز الصحية العامة. وأكد "ستستفيد إدارتي من كل الخبرات الوقائية المتراكمة محليًا ودوليًا. الوقاية أولويتنا، رغم إهمالها في كولومبيا. خلال العامين الماضيين، بنينا شبكة صحية وطنية متينة، وأنا واثق من أنها ستكون على قدر التحدي. تعرف منظمة الصحة العالمية الحمى الصفراء بأنها عدوى فيروسية تنتقل عن طريق المفصليات، وخاصة البعوض والقراد، والتي تنتمي إلى جنس Flaviviridae، وينتقل الفيروس إلى الإنسان عن طريق لدغة البعوض من نوع Aedes و Haemagogus. وحذرت الوكالة من أن "الحمى الصفراء مرض شديد التأثير وله آثار متعددة وله القدرة على الانتشار عالميا، مما يجعله يشكل تهديدا للأمن الصحي العالمي". وتتراوح فترة حضانة الفيروس ما بين ثلاثة إلى ستة أيام ، تشمل الأعراض الأولية الحمى وآلام العضلات والصداع وفقدان الشهية والغثيان والقىء، وتختفي هذه العلامات عادة خلال أربعة أيام كحد أقصى. ومع ذلك، تحذر منظمة الصحة العالمية من أن نسبة صغيرة من المرضى قد يصابون بمرحلة ثانية أكثر شدة، تتميز بارتفاع درجة الحرارة وتلف العديد من الأجهزة، وخاصة الكبد والكلى، خلال هذه المرحلة، من الشائع ظهور اصفرار الجلد والعينين، وألم في البطن مع القيء، والبول الداكن. في بعض الحالات الشديدة، قد يحدث نزيف من الفم، أو الأنف، أو العينين، أو المعدة. وتقول منظمة الصحة العالمية إن "نصف المرضى الذين يدخلون المرحلة السامة يموتون خلال سبعة إلى عشرة أيام".


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
رئيس كولومبيا يهاجم ترامب: الرسوم الجمركية الأمريكية خطأ كبير وموت لليبرالية
الجمعة، 4 أبريل 2025 12:45 مـ بتوقيت القاهرة هاجم الرئيس الكولومبي ، بيترو جوستافو، نظيره الأمريكي دونالد ترامب بعد إعلانه عن رسوم جمركية على عدد من الدول، وقال إن "الحكومة الأمريكية تعتقد أنها تتخذ هذا القرار لزيادة إنتاجها، ولكنها ترتكب خطأ كبيرا، ويعنى موت لليبرالية الجديدة". وجاء إعلان فرض تعريفات جمركية بنسبة 10% على كولومبيا بعد شهرين من الأزمة الدبلوماسية بين حكومتى بيترو وترامب، والذى كان حول المهاجرين وإعادتهم للبلاد، وفقا لصحيفة التيمبو. وقال بيترو: "فيما يتعلق بمسألة التعريفات الجمركية، أكدنا أنه لا يمكننا تبني موقف حمائي في حد ذاته، ولا موقف تجارة حرة في حد ذاته؛ فكلا الموقفين ضار، و في برنامجنا، نتحدث عن سياسة تعريفات جمركية ذكية لعام 2022 ، و هدفنا هو أن تُصنع كولومبيا بالطرق التي يتطلبها القرن الحادي والعشرون: تصنيع خالٍ من الكربون قائم على التطور الرقمي المتقدم. وأضاف: "تعتقد الحكومة الأمريكية الآن أن رفع الرسوم الجمركية على وارداتها بشكل عام من شأنه أن يزيد إنتاجها وثرواتها وفرص العمل لديها؛ وفي رأيى، قد يكون هذا خطأ كبيرا". وقال أيضا: "إننا نخفض الرسوم الجمركية على الأشياء التي تسمح بتنمية صناعية أكثر تقدما في كولومبيا، ونرفع الرسوم الجمركية على الأشياء التي تمنعنا من تطوير الإنتاج المتقدم أو الاستراتيجي في البلاد". وأكد رئيس الدولة أن المؤشر الأهم الذي يجب أن نسترشد به هو عدد الوظائف التي يتم إنشاؤها أو فقدها، مع مستوى تعريفة معين. كما علقت وزيرة الخارجية الكولومبية ، لورا ساربيا ، على التعريفات الجمركية الأمريكية، وقالت تقوم السلطة التنفيذية بتحليل التدابير اللازمة لحماية الصناعة والمصدرين الكولومبيين. وأضافت: " في الوقت الحالي، وبالتعاون مع وزارة التجارة ووزارة الزراعة وقطاعات أخرى، نُحلل الإجراءات، وخاصةً لحماية صناعتنا المحلية ومُصدّرينا. وسنعمل جنبًا إلى جنب مع القطاع الخاص وكل قطاع من القطاعات لمراجعة الإجراءات التي نفهمها ونبني عليها هذا القرار الذي اتخذته الولايات المتحدة".


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدولة الاخبارية
اختفاء نهر هومبولت بفنزويلا.. أول دولة تفقد آخر أنهارها الجليدية بأمريكا اللاتينية
الإثنين، 7 أبريل 2025 02:32 مـ بتوقيت القاهرة فقدت فنزويلا في أمريكا اللاتينية آخر أنهارها الجليدية، بعد اختفاء نهر هومبولت، لتصبح ثانى دولة في العالم تدخل رسميا عصر ما بعد الجليد، وهو حدث يجعل المنطقة تواجه مرآة تغير المناخ وعواقبه التي لا يمكن إصلاحها، ماذا يعني هذا بالنسبة لجبال الأنديز والمناخ والمياه؟. وأشارت صحيفة التيمبو إلى أن فنزويلا لم تعد تمتلك أنهاراً جليدية، ويجعل اختفاء نهر هومبولت الجليدي، الذي أكدته وكالة ناسا والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، البلاد ثاني دولة في العالم تفقد كل أنهارها الجليدية. إن هذا الحدث لا يمثل خسارة بيئية فحسب، بل يمثل أيضا نقطة تحول للمنطقة في مواجهة التأثيرات المتسارعة لتغير المناخ. ويقع نهر هومبولت الجليدي في سييرا نيفادا في ميريدا، وقد قاوم الانهيارات الجليدية لعقود من الزمن بفضل ارتفاعه وموقعه الاستراتيجي على منحدر بالقرب من بيكو بوليفار، أعلى نقطة في البلاد، وعلى الرغم من قربها من خط الاستواء، فإن موقعها سمح لها بالبقاء لفترة أطول من الأنهار الجليدية الاستوائية الأخرى. في عام 1910 كانت مساحتها 3 كيلومترات مربعة. وفي عام 2015، انخفضت مساحتها إلى 0.1 كيلومتر مربع، وبحلول عام 2024، كشفت صور الأقمار الصناعية عن 0.01 كيلومتر مربع فقط: انقراضها كان لا رجعة فيه. وقارنت وكالة ناسا الصور الملتقطة بواسطة أقمار لاندسات في عامي 2015 و2024، وأكدت أنه لم يعد هناك نهر جليدي نشط. وبحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أصبحت فنزويلا، إلى جانب سلوفينيا، الآن جزءا من مجموعة صغيرة من الدول التي لا يوجد بها أنهار جليدية، وتتجاوز العواقب الرمزية إلى حد كبير: إذ يعتمد ملايين الأشخاص في جبال الأنديز على المياه الناتجة عن ذوبان الجليد، وهو مورد يختفي مع بقايا الجليد هذه. في نهاية عام 2023، أطلقت الحكومة الفنزويلية خطة طوارئ: تغطية النهر الجليدي ببطانيات من الجيوتكسيل لمحاولة وقف ذوبانه. هذه التقنية، التي تستخدم أحيانًا في أوروبا، لم يتم تطبيقها أبدًا في منطقة استوائية. أعرب باحثون في جامعة لوس أنديس عن قلقهم: لم تكن هناك دراسات للأثر البيئي، ولا مشاورات عامة، ولا دليل على أن هذا الإجراء سينجح على المدى الطويل. كما حذرت المنظمة غير الحكومية Espacio Público من غموض العملية. ورغم أن استخدام البطانيات الحرارية يمكن أن يساعد في الحفاظ على الجليد لعدة أشهر، فإن العلماء يحذرون من أنها حل مكلف وخطير بيئياً، وفي هذه الحالة غير فعال. وبحسب تعبير وكالة ناسا، فإن اختفاء هومبولت هو "الضربة النهائية للأنهار الجليدية الاستوائية على كوكبنا".