أحدث الأخبار مع #الثوار


العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
شارل ديغول لم يعد موجوداً في غرب أفريقيا.. حملة لمحو إرث فرنسا
أصبح تغيير أسماء الشوارع في غرب أفريقيا أحدث حلقة في الصراع الدائر بين هذه الدول ومستعمرتها السابقة فرنسا، خصوصا أنها تحاول التخلي عن الإرث الاستعماري ومنح التكريم المستحق لشخصيات تاريخية ووطنية. أميركا صورة مغلوطة عرضها ترامب على رئيس جنوب أفريقيا.. ما القصة؟ فمن تجديد الطبقة السياسية وتغيير الأنظمة، إلى إلغاء الاتفاقيات العسكرية والأمنية مع فرنسا، وعقدها مع حلفاء وشركاء جدد، مرورا بالشراكات الاقتصادية والتنموية، وانتهاء بالعلاقات الثقافية بالبحث عن بديل ومنافس للغة موليير، حتى جاء دور الشوارع والأحياء لتختار من جديد أسماء تحتفي بالذاكرة الوطنية بعيدا عن الإرث الاستعماري. أسماء نقشتها فرنسا فقد وضعت الحكومة في بوركينافاسو خطة لتغيير أسماء جميع الشوارع التي تحمل دلالات من الثقافة الفرنسية، واستبدلتها بأخرى وطنية أو أفريقية. وبدأت بأسماء الجنرالات وشخصيات ذات باع في تاريخ الاستعمار الفرنسي لأفريقيا حيث أزالتها من المباني والشوارع العامة، واختارت بدلا منها أسماء الشخصيات الأفريقية. كما تشمل الخطة تغيير أسماء المعالم والنصب التذكارية والاستدلالات وحتى الاقتباسات التاريخية وأسماء المنظمات والأماكن والأعمال الفنية والمعمارية والأحياء. كذلك اتخذ الأمر في اختيار الأسماء شكل التحدي، حيث اختارت حكومة بوركينافاسو بقيادة زعيمها الجديد إبراهيم تراوري، أسماء شخصيات عادت لفرنسا وحاربت نفوذها، فبدلاً من أسماء مثل ديغول وفايدربي ومونتين، اختارت أسماء الثوار كجان أندريه سومدا، وبابو بولين باموني، وسيبيري باتريس زاجري، وهم جميعا رفاق توماس سانكارا قائد ثورة بوركينافاسو الذي اغتالته فرنسا. إنهاء الاستعمار الرمزي وتكرر ما حدث في بوركينافاسو في مالي، والنيجر، وأفريقيا الوسطى، حيث لم تتردد السلطات العسكرية في تغيير أسماء الشوارع التي تحمل أسماء شخصيات فرنسية. أما في تشاد والسينغال وساحل العاج، فأقدمت السلطات على إحداث التغيير في أسماء عدة شوارع خاصة الرئيسية، وأبقت على بعضها على حاله. عن هذا، رأى الباحث السينغالي ممادو كاي، أن قضية إضفاء الطابع الأفريقي على الأسماء والرموز والمواقع والمباني العامة بالمدن في غرب أفريقيا تتجاوز الأنظمة السياسية وخلافها مع فرنسا، فهي من منظور الهوية والانتماء الثقافي أمر أساسي وضروري لحفظ الذاكرة وللفخر الوطني. وأوضح أن الفارق في الأنظمة الحالية أنه كان لديها شجاعة كافية لاتخاذ القرار. كما تابع في حديثه لـ"العربية/.نت"، أن من حق هذه الشعوب أن تفخر بهويتها الأفريقية، وأن تزيل أي وجود للقوة الاستعمارية السابقة. وشدد على أن هذا التكريم "يصحح ظلما تاريخيا دام طويلا، ويُعيد للمناضلين مكانتهم المستحقة في الذاكرة الجماعية، ويعلم الأجيال الحالية والمستقبلية أن الالتزام بخدمة الوطن لا يذهب سدى، وأن من ضحوا بحياتهم من أجل العدالة والنزاهة والاستقلال يظلون أبطالا". شارل ديغول لم يعد موجوداً يذكر أن شارل ديغول ذلك الاسم الرنان لم يعد موجوداً في شوارع مدن غرب أفريقيا. وفي نيامي المدينة النائمة في حضن الصحراء، استبدل اسم شارع شارل ديغول باسم جيبو باكاري، أحد أشهر دعاة الاستقلال في النيجر. كما تم تغيير اسم الشارع الرئيسي في واغادوغو، عاصمة بوركينا فاسو، الذي كان يحمل اسم شارل ديغول إلى توماس سانكارا، الزعيم الثوري والشخصية الرمزية للوحدة الأفريقية. وفي ساحل العاج أصبح شارع فرنسا يحمل اسم ماري تيريز هوفويه بوانيي، أول امرأة تحمل لقب السيدة الأولى لساحل العاج، فيما سُمي شارع مرسيليا على اسم الرئيس السابق للجمعية الوطنية، فيليب جريجوار ياسي. وفي مالي، اختفت جميع الأسماء الفرنسية في شوارع المدن الرئيسية، وأصبحت الآن تحمل أسماء شخصيات مالية وأفريقية.


الغد
منذ 5 أيام
- سياسة
- الغد
ما يجب على سورية فعله اليوم؟
اضافة اعلان سورية التي عانت منذ أكثر من (14) عاماً بسبب النظام السابق من التمزق الداخلي والأحداث الدموية واستباحة الأراضي والأجواء، والتي تركت آثاراً عميقة على مختلف المناطق فيها سواءً من الناحية السياسية أو الاقتصادية أو حتى الاجتماعية، وما بعد وصول الثوار إلى الحكم والإطاحة بالنظام البائد، ومنذ أكثر من ستة أشهر، ما تزال ممزقة وتحاول الحكومة القائمة جاهدة على إعادة بناء منظومة الدولة.إن وصول الثوار والحكومة الجديدة وتعيين رئيس لها، جاء مع تغيرات عديدة بالإقليم منها ضعف حلفاء النظام السابق، وتردّي حالة البلاد والعباد وغيرها الكثير، ولكن ما يتضح للجميع بأن الدولة ما تزال وستعاني لمدة ليست بالقصيرة لترميم ومحاولة تجميع شتات دولة تمزقت بسبب النظام السابق وما أحدثه بها على مدار عقود.وقبل شهرين رأينا الأحداث التي كانت في الساحل السوري ذي الأغلبية العلوية وما نتج عنه من ضحايا وإخلال بمنظومة الاستقرار، ورغم ما يعلن عنه باستعادة الدولة للسيطرة على المناطق الساحلية بشكل خاص والبلاد بشكل عام إلا أنه يتضح بأن الدولة ما تزال تعاني من حالة تفتت وتمزيق داخلي، وهذا الأمر يُلقي بظلاله على إعادة بناء الدولة السورية الموحدة حسبما يطمح المنتمون فيها لذلك.وما إن استقرت به الأوضاع في الساحل ولو بشكل بسيط لغاية كتابة هذا المقال، إلا أن سورية شهدت قبل أيام حالة من عدم استقرار ومواجهات مسلحة وفوضى، يمكن أن يُطلق عليها حالة من التمرد والخروج عن الدولة في محافظة السويداء في الجنوب ذات الأغلبية الدرزية والتي لم تهدأ إلا بعد إبرام اتفاق يرى البعض بأنه فرض شروطاً للمحافظة على الحكومة القائمة.هذه الحالة غير المستقرة قد تمتد إلى باقي مناطق سورية وخصوصاً الشمالية الشرقية ذات الأغلبية الكردية الغنية، ذات السلاح المنظم، وبالتالي فإن هذه الأحداث تشكل إنذاراً أمنياً خطيراً على استقرار سورية وهو ما قد يؤثر على محاولة الحكومة السورية الحالية من فرضه والعمل عليه، ومن المحتمل أيضاً أن يمتد إلى مناطق أخرى، أما الاستقرار الظاهري فيجب أن يكون فعلياً على كافة الأراضي السورية، لذلك على الدولة السورية وكافة المكونات المجتمعية والقوى السياسية والشخصيات الوطنية أن تكون متفقة على ضوررة وحدة الأراضي السورية وإعادة بناء الدولة ولملمة التمزق الحاصل، وهذا يتطلب إصلاحاً سياسياً ومشاركة الجميع في صنع القرار وفرض هيبة الدولة وبناء عقد اجتماعي بين السلطة والمواطن بصورة تضمن المشاركة العادلة والمواطنة الحقة لمختلف مكونات الشعب السوري، خصوصاً في ظل أطماع دول عدة في الإقليم من عدم تحقيق سوريا للاستقرار المنشود والخروج من مصاف الدولة الفاشلة إلى الدولة متوسطة الأداء أو الناجحة، وعلى السلطة في سورية الاستفادة من قرار رفع العقوبات الأميركية، وبيان الالتزام بالأسس التي تبني فيها دولة ذات سيادة منفتحة على المجتمع الدولي، مع ضرورة العمل على رفع باقي العقوبات وخصوصاً من الدول الأوروبية لتحسين الأوضاع الاقتصادية وجلب الاستثمارات ومن ثم إعادة بنائها وتعزيز الجبهة الداخلية وتوحيد الصفوف وإنهاء التجاذبات الفرعية لبناء سورية جديدة موحدة.


الشرق الأوسط
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
مخطوطات ثائر كوري جنوبي تُباع بآلاف الدولارات بعد قرن على إعدامه
في زنزانة باردة تردَّدت فيها أنفاس الموت، أمسك آن جونغ غُن، الذي كان ينتظر حبل المشنقة، بفرشاة ليحوّل سجنه إلى مرسم فنان. لم يكن يدري أنَّ تلك اللفائف الحريرية التي خطَّها بإحساس الثائر ستتحوَّل، بعد قرن، إلى كنوز يتنافس عليها أصحاب الملايين في قاعات مزادات سيول. ووفق «سي بي إس نيوز»، يُعدّ آن جونغ غُن بطلاً قومياً في كوريا الجنوبية بفضل جهوده في الدفاع عن البلاد ضدّ الاستعمار الياباني، حيث اغتال رئيس وزراء اليابان الأول، إيتو هيروبومي، بطريقة درامية عام 1909 في محطة قطار بمدينة هاربين. وذكرت «رابطة الدراسات الآسيوية» في آن آربور بميشيغان، أنَّ آن صاح قائلاً: «عاشت كوريا!» لدى اعتقاله. أعدمت السلطات اليابانية الثائر الكوري شنقاً عام 1910، قبل أشهر من ضمّ طوكيو الرسمي شبه الجزيرة الكورية، مما مهَّد لفترة احتلال وحشي استمرّت حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. اليوم، بعد أكثر من قرن على مقتله، تحظى المخطوطة التي أنجزها آن في زنزانته خلال أيامه الأخيرة -وغالباً بطلب من مسؤولين يابانيين- باهتمام متجدَّد في مشهد الفنّ الراقي بمدينة سيول. لطالما ألهمت حياة آن الفنانين الكوريين عبر الأجيال (إ.ب.أ) لطالما ألهمت حياة آن الفنانين الكوريين عبر الأجيال. فقد احتُجز في زنزانة بسجن صينيّ لـ40 يوماً تقريباً قبل إعدامه، وشغل نفسه بكتابة سيرته الذاتية وصنع مئات الأعمال الخطّية، من بينها واحدة بطلب من حارس سجنه. كتب آن، في مذكراته: «قال مسؤولو المحكمة والسجن إنهم يريدون الاحتفاظ بخطّي تذكاراً، فجلبوا لي مئات من أوراق الحرير والورق، وطلبوا مني الكتابة لهم. انتهى بي الأمر بقضاء ساعات يومياً في ممارسة فنّ الخطّ، رغم أنني لم أكن ماهراً فيه بدرجة كبيرة». ورغم أنه اغتال أعلى مسؤول لديهم، فإنّ اليابانيين الذين حصلوا على أعماله الخطّية احتفظوا بها، وتبرَّع بعض أحفادهم بها لاحقاً إلى الحكومة الكورية الجنوبية، التي صنّفتها كنوزاً وطنية. وتظهر مزيد من هذه الأعمال اليوم في السوق الفنّية الخاصة، إذ بيعت إحداها الشهر الماضي في سيول مقابل 940 مليون وون (674.098 دولار)، أي أكثر من 3 أضعاف السعر الافتتاحي. وتحمل هذه القطعة، بعنوان «الخيزران الأخضر»، الرمز التقليدي للنزاهة، توقيع آن، وكانت مملوكة لشخص ياباني لم يرغب في كشف هويته، احتفظ بها بعناية فائقة، وفق المتخصّصة بتقييم الفنون في دار مزادات سيول، كيم جون سون. وتابعت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «لم تكن حتى مؤطَّرة، وكانت لا تزال ملفوفة، لكن عندما فتحنا العلبة، كان عبق الحبر لا يزال عالقاً في الهواء». يُعدّ آن جونغ غُن بطلاً قومياً في كوريا الجنوبية (إ.ب.أ) وصفت اليابان آن بأنه مجرم وإرهابي ورفضت تسليم رفاته، ولم يُعثر على جثته قط. وأدَّت محاولات تكريمه من سيول وبكين إلى توتر في العلاقات مع طوكيو، وتسبَّبت في أزمة دبلوماسية قصيرة عام 2013. وعام 2014، انتقدت اليابان نصباً تذكارياً بُني في الصين لتكريم آن، وفق «بي بي سي». بدوره، قال أستاذ التاريخ في جامعة نيفادا، رينو، يوجين واي بارك، إن حقيقة احتفاظ آسريه اليابانيين بأعماله الخطّية «تعكس التناقضات الثقافية والسياسية في شرق آسيا أوائل القرن الـ20». وفي محاكمته، عرّف آن عن نفسه أنه جندي كوري، وعدَّ اغتيال إيتو عملية عسكرية، وتخيَّل شرق آسيا موحَّدة -تضمّ كوريا والصين واليابان- على غرار الاتحاد الأوروبي الحالي. علَّق بارك: «قد يرى بعض اليابانيين فيه شخصاً مثالياً مضلَّلاً، لكنه صاحب مبادئ». وأضاف أنَّ خطّه، الذي ركّز على قيم مثل السلام والأخلاق، «لاقى صدى ثقافياً، حتى لو كان مُعارضاً سياسياً لهم». وعام 2023، اشترت مجموعة «ساي-إيه» الكورية الجنوبية، وهي تكتل صناعي، أحد أعمال آن الخطية مقابل 1.95 مليار وون (نحو 1.4 مليون دولار)، وهو ما عُدَّ رقماً قياسياً. أما قطعة «الخيزران الأخضر» التي بيعت الشهر الماضي، فقد اشتراها أفراد من عائلة مجموعة «إل إس» الكورية الجنوبية. وقال جونغ تي هي من دار مزادات سيول: «عبَّرنا عن رغبتنا في إعادة القطعة إلى كوريا ومشاركتها مع العامة»، مضيفاً أنَّ مالكها الياباني وافق على البيع بعد سماعه الاقتراح. وقال لي سانغ هيون، من عائلة مجموعة «إل إس غروب»، إنّ والدته «تأمل أن يتمكن مواطنون عدّة من رؤية هذه القطعة وأن تُدرَس أيضاً»، وهم يفكرون في التبرّع بها لمؤسّسة وطنية.


النهار
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
الأندية الجزائرية تبدي دعمها لفلسطين
أبدت الأندية الجزائرية المحترفة، دعمها الكبير للشعب الفلسطيني، في ظل الأوضاع المؤلمة التي يعيشها في الوقت الحالي. ونشرت الهديد من الأندية الجزائرية، اليوم الأحد، على غرار كل من اتحاد العاصمة، ومولودية الجزائر، شباب فسنطينة، وغيرها شعارات تصامنية مع فلسطين. وكتبت إدارة فريق مولودية الجزائر، عبر منشورها على 'X'، في رسالتها لفلسطين: 'المولودية الثورية.. فداك يا أرض الثوار'. ومن جهتها كتبت إدارة اتحاد العاصمة، في منشورها الداعم للشعب الفلسطيني: 'قلبا ودما.. من المحروسة بالله إلى المحررة بإذن الله'. ونشرت إدارة النادي الرياضي القسنطيني، هي الأخرى، صورة لخريطة فلسطين، مع علم الدولة، وأرفقتها بعبارة 'فداك يا غزة'. فداك يا غزة 🇵🇸🙌🇩🇿 — CSC-club sportif constantinois (@CSCClub1898) April 5, 2025 قلباً و دماً 🇵🇸✊🏼🇩🇿 من المحروسة باللّه إلى المحرّرة بإذن اللّه — USM Alger (@USMAofficiel) April 4, 2025 قلباً و دماً 🇵🇸✊🏼🇩🇿 من المحروسة باللّه إلى المحرّرة بإذن اللّه — USM Alger (@USMAofficiel) April 4, 2025


اذاعة طهران العربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
مستكبرو العالم غاضبون من بقاء الجمهورية الإسلامية..
مقطع مصور يتضمن كلام الإمام الخامنئي الذي يقول فيه أنّ الثورة الإسلاميّة استطاعت حفظ نفسها كهويّة مستقلّة، وأنّ المستكبرين في العالم غاضبون لتمكّن الجمهوريّة الإسلاميّة من البقاء.