أحدث الأخبار مع #الجائزة


أخبارنا
منذ 7 أيام
- ترفيه
- أخبارنا
أمسية تجمع الشاعر حيدر محمود والناقد الدكتور زياد الزعبي في حوارية الشعر والذكريات
أخبارنا : جمعت أمسية تكريمية ثقافية، نظمها بيت الشعر العربي التابع لرابطة الكتاب الأردنيين، مساء السبت في مقر الرابطة بعمان، عضوي الرابطة الشاعر الكبير حيدر محمود والناقد الدكتور زياد الزعبي، في حوارية تعانق فيها الشعر وحديث الذكريات. وفي الأمسية التي حضرها عدد كبير من الشعراء والمثقفين والمهتمين، استهل الشاعر محمود مشاركته بمقولته "الأردنيون النشامى مهجة رقت ولكن في الوغى استبسالها". واستذكر علاقته بالناقد الزعبي والتي تعود الى عام 1982 حينما قدم له دراسته المعمقة عن شاعر الاردن "عرار"، والتي نال عليها درجة الماجستير في الآداب، منوها بأن أهمية تلك الدراسة تتجلى بكونها مختلفة عن سابقاتها من دراسات تتعلق بـ"عرار" واحتوت قصائد جديدة لم تكن منشورة بعد. وأشار إلى أنه كان حينها مديرا عاما لدائرة الثقافة والفنون التي تبنت مخرجات الدراسة وقامت بنشرها على أوسع نطاق، مؤكدا أن "عرار" هو شاعر الأردن ولن يحل مكانه أحد. الشاعر محمود الذي استفاض في حديث الذكريات مستعيدا "نوستالجيا" الحالة الثقافية في سابق الأيام وأمسيات شعرية جمعته مع الشاعرين الراحلين عبد الرحيم عمر والدكتور خالد محادين، وقصائد من دواوينه السابقة، لفت الى انه رغم انحيازه لتعدد المنابر الثقافية، إلا أن الهيئات الثقافية التي تكاثرت الآن بحاجة الى تدقيق. واستهل الشاعر محمود قراءاته الشعرية بقصيدة وجدانية من شعر التفعيلة بعنوان "الجائزة" ومطلعها "جائزة الشاعر أن يرضى عنه الشعر..." ليتبعها بقصيدة عاطفية تحاكي نوع من الغناء الأندلسي القديم بعنوان "سيرانادا" من ديوان سابق له حمل عنوان "اعتذاري عن خلل فني طارئ" . وختم مشاركته الشعرية في الأمسية التكريمية التي شهدت تفاعلا كبيرا وحضورا إعلاميا، بقصيدة وجدانية محملة بترميز عال من صدى أرواح شعراء الصعاليك بعنوان "النشرة بالتفصيل" التي قدم لها ببيت للشاعر الجاهلي الشنفرى. وكان الناقد الزعبي سبق الشاعر محمود في مشاركته بالأمسية مستهلا بقوله "سأتجاوز في هذه الأمسية عن الحكاية النقدية في شعر حيدر محمود الى الحكاية السيرية"، مستذكرا بداية علاقته الشخصية بالشاعر محمود. ونوه بموضوعية الشاعر محمود في مواجهة النقد العلمي الموضوعي الرصين. وقال إن أهم ما قدمه الشاعر محمود هو قدرته المدهشة على أن يأخذ لغة الناس ويعيدها اليهم بصورة فنية رائعة، وكذلك قدرته على "موسقة" اللغة التي تحمل أبعادا وطنية رصينة وجميلة، مشيدا بعناصر مفرداته التي جعلته حاضرا دوما في المشهد الثقافي والسياسي والشعبي. وكان نائب رئيس الرابطة الباحث الدكتور رياض ياسين، قال خلال تقديمه للامسية التكريمية للأديبين الشاعر محمود والناقد الزعبي، "نكتب لنُحاكي الجمال الكامن في أعماقنا، ذاك الجمال الذي لا يُرى بالعين، بل يُلمَس بالروح. إنّه ليس لونًا ولا شكلًا، بل همسة خفيّة تسكن القلب، وتتجلّى حين نمسك القلم، فالكتابة ليست سوى مرآة للروح، تُظهِر ملامحها الدفينة، وتُطلق صوتها الحرّ من عقال الصمت". وأضاف" نكتبُ لأنّ في داخلنا ضوءًا يتوق للانسكاب، ولأنّ الكلمات تملك قدرة سحرية على بعث الجمال من رحم الألم، وعلى تحويل الحزن إلى نشيد، والفرح إلى نثرٍ مُضيء". ونوه بأن هذه الامسية التكريمية لبيت الشعر العربي في الرابطة تشهد حضور عملاقين وفارسين في الادب يتصدران المشهد ورمزين يستحضر كلٌّ منهما ذاكرة وطن، وتجربة أمة، وحسًّا إبداعيًّا لا يعرف المهادنة. وقال إن الرابطة شقت طريقها كمنبر حرّ، ينشد التوازن بين الجمال والمعرفة، بين الإبداع كنبض روحي، والفكر كأداة إدراك، وكانت وما تزال فضاءً يتجلى فيه المعنى، ويتشكل فيه الضمير الجمعي للمثقفين في الأردن، أولئك الذين يدركون أن حرية التعبير ليست شعارًا، بل امتحانًا دائمًا للروح، وأن الدفاع عن قضايا الكُتّاب هو في جوهره دفاع عن إنسانية الإنسان. أما أمين بيت الشعر الشاعر لؤي أحمد، فقال في مشاركة له بالأمسية إن الشاعر حيدر محمود يعد ذاكرة الشعر الوطنية، مشيرا الى ما قدمه من قصائد تغنت في الاردن ورموزه وقيادته الهاشمية، ونهلت من مفردات ومكنونات بيئته الشعبية، كما تغنت بفلسطين وقضيتها . وفي ختام الأمسية كرم الدكتور ياسين الشاعر محمود والناقد الزعبي بقلادتي الرابطة التكريميتين وشهادتي تقدير من بيت الشعر، فيما سلم الشاعر احمد شهادة تقدير للدكتور ياسين على تقديمه وإدارته للأمسية.

السوسنة
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
أمسية تجمع الشاعر حيدر محمود والناقد الدكتور زياد الزعبي
عمان - السوسنة جمعت أمسية تكريمية ثقافية، نظمها بيت الشعر العربي التابع لرابطة الكتاب الأردنيين، مساء أمس السبت في مقر الرابطة بعمان، عضوي الرابطة الشاعر الكبير حيدر محمود والناقد الدكتور زياد الزعبي، في حوارية تعانق فيها الشعر وحديث الذكريات.وفي الأمسية التي حضرها عدد كبير من الشعراء والمثقفين والمهتمين، استهل الشاعر محمود مشاركته بمقولته "الأردنيون النشامى مهجة رقت ولكن في الوغى استبسالها".واستذكر علاقته بالناقد الزعبي والتي تعود الى عام 1982 حينما قدم له دراسته المعمقة عن شاعر الاردن "عرار"، والتي نال عليها درجة الماجستير في الآداب، منوها بأن أهمية تلك الدراسة تتجلى بكونها مختلفة عن سابقاتها من دراسات تتعلق بـ"عرار" واحتوت قصائد جديدة لم تكن منشورة بعد.وأشار إلى أنه كان حينها مديرا عاما لدائرة الثقافة والفنون التي تبنت مخرجات الدراسة وقامت بنشرها على أوسع نطاق، مؤكدا أن "عرار" هو شاعر الأردن ولن يحل مكانه أحد.الشاعر محمود الذي استفاض في حديث الذكريات مستعيدا "نوستالجيا" الحالة الثقافية في سابق الأيام وأمسيات شعرية جمعته مع الشاعرين الراحلين عبد الرحيم عمر والدكتور خالد محادين، وقصائد من دواوينه السابقة، لفت الى انه رغم انحيازه لتعدد المنابر الثقافية، إلا أن الهيئات الثقافية التي تكاثرت الآن بحاجة الى تدقيق.واستهل الشاعر محمود قراءاته الشعرية بقصيدة وجدانية من شعر التفعيلة بعنوان "الجائزة" ومطلعها "جائزة الشاعر أن يرضى عنه الشعر..." ليتبعها بقصيدة عاطفية تحاكي نوع من الغناء الأندلسي القديم بعنوان "سيرانادا" من ديوان سابق له حمل عنوان "اعتذاري عن خلل فني طارئ" .وختم مشاركته الشعرية في الأمسية التكريمية التي شهدت تفاعلا كبيرا وحضورا إعلاميا، بقصيدة وجدانية محملة بترميز عال من صدى أرواح شعراء الصعاليك بعنوان "النشرة بالتفصيل" التي قدم لها ببيت للشاعر الجاهلي الشنفرى.وكان الناقد الزعبي سبق الشاعر محمود في مشاركته بالأمسية مستهلا بقوله "سأتجاوز في هذه الأمسية عن الحكاية النقدية في شعر حيدر محمود الى الحكاية السيرية"، مستذكرا بداية علاقته الشخصية بالشاعر محمود.

عمون
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
أمسية تجمع الشاعر محمود والناقد الزعبي في حوارية الشعر والذكريات
عمون - جمعت أمسية تكريمية ثقافية، نظمها بيت الشعر العربي التابع لرابطة الكتاب الأردنيين، مساء أمس السبت في مقر الرابطة بعمان، عضوي الرابطة الشاعر الكبير حيدر محمود والناقد الدكتور زياد الزعبي، في حوارية تعانق فيها الشعر وحديث الذكريات. وفي الأمسية التي حضرها عدد كبير من الشعراء والمثقفين والمهتمين، استهل الشاعر محمود مشاركته بمقولته "الأردنيون النشامى مهجة رقت ولكن في الوغى استبسالها". واستذكر علاقته بالناقد الزعبي والتي تعود الى عام 1982 حينما قدم له دراسته المعمقة عن شاعر الاردن "عرار"، والتي نال عليها درجة الماجستير في الآداب، منوها بأن أهمية تلك الدراسة تتجلى بكونها مختلفة عن سابقاتها من دراسات تتعلق بـ"عرار" واحتوت قصائد جديدة لم تكن منشورة بعد. وأشار إلى أنه كان حينها مديرا عاما لدائرة الثقافة والفنون التي تبنت مخرجات الدراسة وقامت بنشرها على أوسع نطاق، مؤكدا أن "عرار" هو شاعر الأردن ولن يحل مكانه أحد. الشاعر محمود الذي استفاض في حديث الذكريات مستعيدا "نوستالجيا" الحالة الثقافية في سابق الأيام وأمسيات شعرية جمعته مع الشاعرين الراحلين عبد الرحيم عمر والدكتور خالد محادين، وقصائد من دواوينه السابقة، لفت الى انه رغم انحيازه لتعدد المنابر الثقافية، إلا أن الهيئات الثقافية التي تكاثرت الآن بحاجة الى تدقيق. واستهل الشاعر محمود قراءاته الشعرية بقصيدة وجدانية من شعر التفعيلة بعنوان "الجائزة" ومطلعها "جائزة الشاعر أن يرضى عنه الشعر..." ليتبعها بقصيدة عاطفية تحاكي نوع من الغناء الأندلسي القديم بعنوان "سيرانادا" من ديوان سابق له حمل عنوان "اعتذاري عن خلل فني طارئ" . وختم مشاركته الشعرية في الأمسية التكريمية التي شهدت تفاعلا كبيرا وحضورا إعلاميا، بقصيدة وجدانية محملة بترميز عال من صدى أرواح شعراء الصعاليك بعنوان "النشرة بالتفصيل" التي قدم لها ببيت للشاعر الجاهلي الشنفرى. وكان الناقد الزعبي سبق الشاعر محمود في مشاركته بالأمسية مستهلا بقوله "سأتجاوز في هذه الأمسية عن الحكاية النقدية في شعر حيدر محمود الى الحكاية السيرية"، مستذكرا بداية علاقته الشخصية بالشاعر محمود. ونوه بموضوعية الشاعر محمود في مواجهة النقد العلمي الموضوعي الرصين. وقال إن أهم ما قدمه الشاعر محمود هو قدرته المدهشة على أن يأخذ لغة الناس ويعيدها اليهم بصورة فنية رائعة، وكذلك قدرته على "موسقة" اللغة التي تحمل أبعادا وطنية رصينة وجميلة، مشيدا بعناصر مفرداته التي جعلته حاضرا دوما في المشهد الثقافي والسياسي والشعبي. وكان نائب رئيس الرابطة الباحث الدكتور رياض ياسين، قال خلال تقديمه للامسية التكريمية للأديبين الشاعر محمود والناقد الزعبي، "نكتب لنُحاكي الجمال الكامن في أعماقنا، ذاك الجمال الذي لا يُرى بالعين، بل يُلمَس بالروح. إنّه ليس لونًا ولا شكلًا، بل همسة خفيّة تسكن القلب، وتتجلّى حين نمسك القلم، فالكتابة ليست سوى مرآة للروح، تُظهِر ملامحها الدفينة، وتُطلق صوتها الحرّ من عقال الصمت". وأضاف" نكتبُ لأنّ في داخلنا ضوءًا يتوق للانسكاب، ولأنّ الكلمات تملك قدرة سحرية على بعث الجمال من رحم الألم، وعلى تحويل الحزن إلى نشيد، والفرح إلى نثرٍ مُضيء". ونوه بأن هذه الامسية التكريمية لبيت الشعر العربي في الرابطة تشهد حضور عملاقين وفارسين في الادب يتصدران المشهد ورمزين يستحضر كلٌّ منهما ذاكرة وطن، وتجربة أمة، وحسًّا إبداعيًّا لا يعرف المهادنة. وقال إن الرابطة شقت طريقها كمنبر حرّ، ينشد التوازن بين الجمال والمعرفة، بين الإبداع كنبض روحي، والفكر كأداة إدراك، وكانت وما تزال فضاءً يتجلى فيه المعنى، ويتشكل فيه الضمير الجمعي للمثقفين في الأردن، أولئك الذين يدركون أن حرية التعبير ليست شعارًا، بل امتحانًا دائمًا للروح، وأن الدفاع عن قضايا الكُتّاب هو في جوهره دفاع عن إنسانية الإنسان. أما أمين بيت الشعر الشاعر لؤي أحمد، فقال في مشاركة له بالأمسية إن الشاعر حيدر محمود يعد ذاكرة الشعر الوطنية، مشيرا الى ما قدمه من قصائد تغنت في الاردن ورموزه وقيادته الهاشمية، ونهلت من مفردات ومكنونات بيئته الشعبية، كما تغنت بفلسطين وقضيتها . وفي ختام الأمسية كرم الدكتور ياسين الشاعر محمود والناقد الزعبي بقلادتي الرابطة التكريميتين وشهادتي تقدير من بيت الشعر، فيما سلم الشاعر احمد شهادة تقدير للدكتور ياسين على تقديمه وإدارته للأمسية.


الكنانة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكنانة
تكريم لفيلم أثر في القاهرة بعد رحلة تألق دولية ومشاركة متميزة في مهرجان واسط
كتب: حامد خليفة تستعد بوابة الأخبار العربية برئاسة الفنان والكاتب الصحفي ناصر عبدالحفيظ لتكريم فريق عمل الفيلم الليبي 'أثر' للمخرج فرج معيوف، تقديرًا لمسيرته الحافلة بالمشاركات والجوائز في المهرجانات السينمائية العربية والدولية، وذلك خلال احتفالية ستقام شهر مايو المقبل في القاهرة بحضور نُخبة من الفنانين والنقاد والصحفيين. وكان الفيلم قد حقق الجائزة الفضية في مهرجان واسط السينمائي الدولي الثامن، الذي نظمته مؤسسة سنتر فن للسينما والمسرح، واختُتم مؤخرًا في العراق وسط حضور فني لافت وأجواء احتفالية متميزة. وقد ضمّت لجنة التحكيم نخبة من الأسماء البارزة في الساحة الفنية، برئاسة الدكتور عمار الياسري، وعضوية الدكتور أحمد الفالح من الأردن، والأستاذ قاسم السليمي من سلطنة عمان. وأشاد رئيس اللجنة بالأعمال المشاركة، ووجّه الشكر للجهات الداعمة، ومنها الشيخ الحاج عبد الله الشمري، وديوان محافظة واسط، ونقابة الفنانين العراقيين – المركز العام، ونقابة فناني واسط. وأسفرت النتائج عن فوز الفيلم الأردني 'الدفينة' بالجائزة الذهبية، فيما ذهبت الجائزة البرونزية للفيلم السوداني 'إبرة وخيط' للمخرج ناصر يوسف، أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة فكانت من نصيب الفيلم العراقي الإيراني المشترك 'عين الخبز' للمخرج عثمان محمد، بينما نالت المخرجة العراقية أبرار عبد الكريم تنويهًا خاصًا عن فيلمها 'الجائزة'. ويواصل فيلم 'أثر' تمثيل ليبيا في أبرز المحافل السينمائية، إذ ينافس حاليًا على الجائزة الكبرى ضمن فعاليات مهرجان سينما الشعوب بمدينة إيموزار كندر المغربية، وسط مشاركة دولية واسعة تشمل 13 فيلمًا من عدة دول، أبرزها إسبانيا (ضيف الشرف)، مصر، والمغرب. وسبق للفيلم أن شارك في مهرجانات دولية عديدة في الجزائر، سلطنة عمان، البحرين، والصين، كما أقيم عرضه الأول في ليبيا برعاية رجل الأعمال إدريس بوقويطين وذلك في مدرج كلية الصيدلة بجامعة عمر المختار بمدينة البيضاء. وفي ختام التكريم بالقاهرة أعرب المخرج فرج معيوف عن فخره بتمثيل ليبيا وبتقدير النقاد والمهتمين للفيلم، مؤكدًا أن هذه المحطات تمثل حافزًا لمزيد من الإبداع في خدمة قضايا الإنسان العربي من خلال السينما


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
سلطان بن أحمد يشهد جلسة عصف ذهني لجائزة التميز المؤسسي
مشيراً سموه إلى أن الغاية من جلسة العصف الذهني هي تلقي الأفكار والمقترحات التطويرية والاستماع للنقد البناء الذي يطور من الجائزة وفئاتها ومعاييرها، إضافة إلى الوقوف على النقاط الإيجابية وفرص التحسين.