أحدث الأخبار مع #الجائزةالكبرى


الدستور
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
نوستالجيا.. ليلى عز العرب: "حكايات خيال الظل" كان مفاجأة رمضان 1997
قالت الفنانة ليلى عز العرب، إن رمضان 1997 كان به الكثير من البرامج الفنية والدينية المتنوعة. وأكدت ليلى عز العرب، خلال تقديمها حلقة اليوم من برنامج ' نوستالجيا' المذاع عبر فضائية ' الحياة'، أن برنامج "الجائزة الكبرى" كان يعتمد على المعلومات الدينية، وكان يتم منح الفائزين جوائز مالية قيمة. وتابعت: برنامج 'الكاميرا الخفية' كان علامة مميزة في رمضان 1997، وكان المواطنين ينتظرون البرنامج يوميًا من أجل النظر في المقلب والضحك عليه. وواصلت: برنامج 'بدون مونتاج' تقديم دينا رمزي كان يتم عرضه بعض الأذان مباشرة، وكان يحتوي على المشاهد المضحكة في الأعمال التلفزيونية والبرامج. وأشارت إلى، أن برنامج 'صحة وعافية' تم عرض أكثر من موسم له في شهر رمضان المبارك من كل عام، وكان الدكتور مصطفى نوفل يقدم من خلاله معلومة طبية نافعة. وذكرت:" كان فيه مفاجأة في انتظار الأطفال في رمضان ١٩٩٧ وهي " حكايات خيال الظل" وبالتالي رمضان ١٩٩٧ كان مختلف وكان أشبه بالحلم الطويل الجميل".

مصرس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
الجائزة الكبرى.. برنامج الثقافة والمعلومات مع دكتور جمال الشاعر
يُعد برنامج "الجائزة الكبرى" واحدًا من أهم البرامج الثقافية التي قدمها التلفزيون المصري، حيث جمع بين التشويق، والمتعة، والمعلومات القيمة في آنٍ واحد. البرنامج كان من تقديم الإعلامي المتميز جمال الشاعر، الذي أضفى عليه أسلوبه الراقي وثقافته الواسعة، مما جعله منبرًا لنشر المعرفة وتعزيز الوعي العام لدى المشاهدين."كلام من دهب".. برنامج الجوائز الأشهر مع طارق علامصحة وعافية.. دكتور مصطفى نوفل يقدم روشتة يومية لحياة أكثر صحةفكرة البرنامج وأسلوبه المميز"الجائزة الكبرى" لم يكن مجرد برنامج مسابقات، بل كان رحلة فكرية شيقة، تعتمد على طرح أسئلة في مختلف المجالات، ليختبر بها المشاركون معلوماتهم وثقافتهم العامة. وكان يعتمد على نظام التدرج في الأسئلة، حيث تبدأ بالأسئلة السهلة، ثم تتصاعد الصعوبة تدريجيًا، مما يزيد من حماسة المشاركين والمشاهدين على حد سواء. * أسئلة ثقافية وعلمية وأدبية متنوعة. * مشاركة المتسابقين في أجواء تنافسية قوية. * جوائز قيمة تُمنح للفائزين وفقًا لمستوى إجاباتهم.كان البرنامج يهدف إلى تحفيز العقل وتنمية الوعي العام، مما جعله واحدًا من أبرز برامج المسابقات التي جمعت بين الترفيه والتعليم.الجائزة الكبرى.. برنامج الثقافة والمعلومات مع د. جمال الشاعرالدكتور جمال الشاعر.. رُوح البرنامج وصاحب البصمة الخاصةالإعلامي جمال الشاعر لم يكن مجرد مقدم للبرنامج، بل كان نموذجًا للمثقف والإعلامي الراقي، حيث استطاع بأسلوبه الهادئ والمحبب للجمهور أن يجعل من "الجائزة الكبرى" برنامجًا جماهيريًا بامتياز. * أسلوبه المميز في طرح الأسئلة وإدارة الحوار. * ثقافته الواسعة التي أضافت للبرنامج قيمة كبيرة. * تشجيعه للمشاركين وتحفيزه لهم على البحث والتعلم.بفضل شخصيته المتألقة وقدرته على جذب الجمهور، أصبح البرنامج منبرًا ثقافيًا وتثقيفيًا رفيع المستوى.صحي ومفيد.. برنامج منى عامر لإرشادات الحياة الصحية على التلفزيون المصريa href="/5127856" title="يا تليفزيون يا"..="" برنامج="" يعود="" إلى="" الشاشة="" عبر="" ماسبيرو="" زمان="" خلال="" شهر="" رمضان="" 2025"=""يا تليفزيون يا".. برنامج يعود إلى الشاشة عبر ماسبيرو زمان خلال شهر رمضان 2025لماذا كان "الجائزة الكبرى" برنامجًا استثنائيًا؟ * جمع بين المتعة والفائدة في آنٍ واحد. * ساهم في نشر المعرفة وتعزيز الثقافة العامة. * قدم جوائز قيمة للفائزين تقديرًا لمجهودهم الفكري. * نجح في ترسيخ مفهوم المسابقات الهادفة.الجائزة الكبرى.. برنامج الثقافة والمعلومات مع د. جمال الشاعر"الجائزة الكبرى".. برنامج يستحق العودة!مع انتشار البرامج الترفيهية السريعة، يظل "الجائزة الكبرى" واحدًا من البرامج القليلة التي جمعت بين الثقافة والمتعة، وجعلت المعرفة هدفًا يستحق المنافسة من أجله. لا يزال الكثير من عشاق هذا النوع من البرامج يتمنون عودته إلى الشاشة، ليُعيد أمجاد المسابقات الثقافية التي تعتمد على الذكاء والمعلومات.


بوابة الفجر
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
الجائزة الكبرى.. برنامج الثقافة والمعلومات مع دكتور جمال الشاعر
يُعد برنامج "الجائزة الكبرى" واحدًا من أهم البرامج الثقافية التي قدمها التلفزيون المصري، حيث جمع بين التشويق، والمتعة، والمعلومات القيمة في آنٍ واحد. البرنامج كان من تقديم الإعلامي المتميز جمال الشاعر، الذي أضفى عليه أسلوبه الراقي وثقافته الواسعة، مما جعله منبرًا لنشر المعرفة وتعزيز الوعي العام لدى المشاهدين. فكرة البرنامج وأسلوبه المميز "الجائزة الكبرى" لم يكن مجرد برنامج مسابقات، بل كان رحلة فكرية شيقة، تعتمد على طرح أسئلة في مختلف المجالات، ليختبر بها المشاركون معلوماتهم وثقافتهم العامة. وكان يعتمد على نظام التدرج في الأسئلة، حيث تبدأ بالأسئلة السهلة، ثم تتصاعد الصعوبة تدريجيًا، مما يزيد من حماسة المشاركين والمشاهدين على حد سواء. أسئلة ثقافية وعلمية وأدبية متنوعة. مشاركة المتسابقين في أجواء تنافسية قوية. جوائز قيمة تُمنح للفائزين وفقًا لمستوى إجاباتهم. كان البرنامج يهدف إلى تحفيز العقل وتنمية الوعي العام، مما جعله واحدًا من أبرز برامج المسابقات التي جمعت بين الترفيه والتعليم. الجائزة الكبرى.. برنامج الثقافة والمعلومات مع د. جمال الشاعر الدكتور جمال الشاعر.. رُوح البرنامج وصاحب البصمة الخاصة الإعلامي جمال الشاعر لم يكن مجرد مقدم للبرنامج، بل كان نموذجًا للمثقف والإعلامي الراقي، حيث استطاع بأسلوبه الهادئ والمحبب للجمهور أن يجعل من "الجائزة الكبرى" برنامجًا جماهيريًا بامتياز. أسلوبه المميز في طرح الأسئلة وإدارة الحوار. ثقافته الواسعة التي أضافت للبرنامج قيمة كبيرة. تشجيعه للمشاركين وتحفيزه لهم على البحث والتعلم. بفضل شخصيته المتألقة وقدرته على جذب الجمهور، أصبح البرنامج منبرًا ثقافيًا وتثقيفيًا رفيع المستوى. لماذا كان "الجائزة الكبرى" برنامجًا استثنائيًا؟ جمع بين المتعة والفائدة في آنٍ واحد. ساهم في نشر المعرفة وتعزيز الثقافة العامة. قدم جوائز قيمة للفائزين تقديرًا لمجهودهم الفكري. نجح في ترسيخ مفهوم المسابقات الهادفة. الجائزة الكبرى.. برنامج الثقافة والمعلومات مع د. جمال الشاعر "الجائزة الكبرى".. برنامج يستحق العودة! مع انتشار البرامج الترفيهية السريعة، يظل "الجائزة الكبرى" واحدًا من البرامج القليلة التي جمعت بين الثقافة والمتعة، وجعلت المعرفة هدفًا يستحق المنافسة من أجله. لا يزال الكثير من عشاق هذا النوع من البرامج يتمنون عودته إلى الشاشة، ليُعيد أمجاد المسابقات الثقافية التي تعتمد على الذكاء والمعلومات.