#أحدث الأخبار مع #الجابريةالحُرةالرأي١٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالرأي«قصة شوق وحمد»... حفلة غنائية روائية بأسلوب جديد- حصة الحميضي: «كورال المجموعة» فرقة كويتية تهدف لإعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة - مريم الخترش: صيغت قصة شوق وحمد بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي الكبير ساهر - علي النصف: سنقدم رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي تدمج بين القصة والشعر والأداء الصوتي أعلنت شركة «الجابرية الحُرة» للإنتاج الفني والمسرحي عن تنظيم حفل غنائي روائي استثنائي يحمل عنوان «قصة شوق وحمد»، من المقرر أن يُقام يومي الأربعاء والخميس الموافق 21 و22 مايو المقبل، على «مسرح الشيخ جابر العلي» في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، في تجربة موسيقية جديدة كلياً تعتمد على الأداء الصوتي الجماعي مشابه لنمط (A Cappella) لكن بأسلوب عربي وخليجي فريد. وسيعيد العرض إحياء قصة حب درامية معاصرة بين شخصيتين هما شوق وحمد، تُروى فصولها عبر تسلسل غنائي وشعري، ينتقل بالجمهور من أغنية إلى أخرى بانسيابية درامية، تؤديها فرقة «المجموعة» باستخدام أصواتهم في تجربة سمعية جديدة ومبتكرة. «مفهوم جديد» وأوضحت صاحبة الرؤية والإخراج الموسيقي للحفل حصة الحميضي، أن «هذه التجربة تسعى إلى تقديم مفهوم جديد للفن الغنائي من خلال (كورال المجموعة)، وهي فرقة كويتية شابة تأسست تحت مظلة الشركة، وتهدف إلى إعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة مثل (تناديك)، (واحد من الناس)، (أبشري يا عين)، (صبري قليل) و(يا شوق) بأسلوب أكابيلا مبتكر يمزج بين الأصالة والحداثة». وأضافت: «عملنا مع مجموعة من المواهب الكويتية المميزة على مدار أشهر، وأعدنا صياغة الأغاني بالكامل باستخدام الهارموني الصوتي والتوزيع الحديث الذي وضعه الموزع الموسيقي عمار البني، فيما يشرف على الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد العود، لنقدّم عرضاً يجمع الأداء الغنائي بالأحاسيس الدرامية في إطار مسرحي شعري». «قصة درامية» من جانبها، أكدت المخرجة الإبداعية للعمل مريم الخترش، أن «الحفل لا يقتصر على الغناء، بل يسرد قصة درامية مكتملة العناصر، حيث تمت صياغة قصة شوق وحمد بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي الكبير ساهر، ليتحول الحفل إلى رحلة فنية تحاكي الأغاني وتمنحها بعداً قصصياً جديداً»، واصفة التجربة بأنها «مزيج بين الرواية والموسيقى، وبين الصوت والإحساس». «رؤية جديدة» من جهته، عبّر الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة الجابرية الحُرة علي النصف، عن فخره بتقديم هذا المشروع قائلاً: «قصة شوق وحمد ليست حفلاً عادياً، بل هي رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي، تدمج بين القصة والشعر والأداء الصوتي بأسلوب غير مسبوق، وهي تجربة نأمل أن تترك بصمة في الذاكرة الثقافية الكويتية». وأكمل: «نفتخر بتعاوننا مع الشاعر الكبير ساهر، والموزع عمار البني، وشباب كورال المجموعة، نجوم هذا العمل، ونتطلع لمزيد من الشراكات الفنية التي تثري إنتاجاتنا المستقبلية. كما لا يغيب عني توجيه الشكر لكل من دعم هذه التجربة الفنية النوعية، والذي يعكس إيمانهم بقوة الفنون ودورها في تجديد المشهد الثقافي».
الرأي١٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالرأي«قصة شوق وحمد»... حفلة غنائية روائية بأسلوب جديد- حصة الحميضي: «كورال المجموعة» فرقة كويتية تهدف لإعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة - مريم الخترش: صيغت قصة شوق وحمد بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي الكبير ساهر - علي النصف: سنقدم رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي تدمج بين القصة والشعر والأداء الصوتي أعلنت شركة «الجابرية الحُرة» للإنتاج الفني والمسرحي عن تنظيم حفل غنائي روائي استثنائي يحمل عنوان «قصة شوق وحمد»، من المقرر أن يُقام يومي الأربعاء والخميس الموافق 21 و22 مايو المقبل، على «مسرح الشيخ جابر العلي» في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، في تجربة موسيقية جديدة كلياً تعتمد على الأداء الصوتي الجماعي مشابه لنمط (A Cappella) لكن بأسلوب عربي وخليجي فريد. وسيعيد العرض إحياء قصة حب درامية معاصرة بين شخصيتين هما شوق وحمد، تُروى فصولها عبر تسلسل غنائي وشعري، ينتقل بالجمهور من أغنية إلى أخرى بانسيابية درامية، تؤديها فرقة «المجموعة» باستخدام أصواتهم في تجربة سمعية جديدة ومبتكرة. «مفهوم جديد» وأوضحت صاحبة الرؤية والإخراج الموسيقي للحفل حصة الحميضي، أن «هذه التجربة تسعى إلى تقديم مفهوم جديد للفن الغنائي من خلال (كورال المجموعة)، وهي فرقة كويتية شابة تأسست تحت مظلة الشركة، وتهدف إلى إعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة مثل (تناديك)، (واحد من الناس)، (أبشري يا عين)، (صبري قليل) و(يا شوق) بأسلوب أكابيلا مبتكر يمزج بين الأصالة والحداثة». وأضافت: «عملنا مع مجموعة من المواهب الكويتية المميزة على مدار أشهر، وأعدنا صياغة الأغاني بالكامل باستخدام الهارموني الصوتي والتوزيع الحديث الذي وضعه الموزع الموسيقي عمار البني، فيما يشرف على الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد العود، لنقدّم عرضاً يجمع الأداء الغنائي بالأحاسيس الدرامية في إطار مسرحي شعري». «قصة درامية» من جانبها، أكدت المخرجة الإبداعية للعمل مريم الخترش، أن «الحفل لا يقتصر على الغناء، بل يسرد قصة درامية مكتملة العناصر، حيث تمت صياغة قصة شوق وحمد بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي الكبير ساهر، ليتحول الحفل إلى رحلة فنية تحاكي الأغاني وتمنحها بعداً قصصياً جديداً»، واصفة التجربة بأنها «مزيج بين الرواية والموسيقى، وبين الصوت والإحساس». «رؤية جديدة» من جهته، عبّر الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة الجابرية الحُرة علي النصف، عن فخره بتقديم هذا المشروع قائلاً: «قصة شوق وحمد ليست حفلاً عادياً، بل هي رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي، تدمج بين القصة والشعر والأداء الصوتي بأسلوب غير مسبوق، وهي تجربة نأمل أن تترك بصمة في الذاكرة الثقافية الكويتية». وأكمل: «نفتخر بتعاوننا مع الشاعر الكبير ساهر، والموزع عمار البني، وشباب كورال المجموعة، نجوم هذا العمل، ونتطلع لمزيد من الشراكات الفنية التي تثري إنتاجاتنا المستقبلية. كما لا يغيب عني توجيه الشكر لكل من دعم هذه التجربة الفنية النوعية، والذي يعكس إيمانهم بقوة الفنون ودورها في تجديد المشهد الثقافي».