logo
#

أحدث الأخبار مع #الجامعة

رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يفتتح اليوم الوظيفي بالتعاون مع الوكالة الكورية للتعاون الدولي
رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يفتتح اليوم الوظيفي بالتعاون مع الوكالة الكورية للتعاون الدولي

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الغد

رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يفتتح اليوم الوظيفي بالتعاون مع الوكالة الكورية للتعاون الدولي

اضافة اعلان ويهدف هذا الحدث إلى خلق منصة تفاعلية تجمع بين الطلبة والخريجين من جهة، وممثلي الشركات والمؤسسات من جهة أخرى، بما يسهم في فتح آفاق التدريب والتوظيف أمام الشباب وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل. وقد شهد اليوم الوظيفي تفاعلاً ملحوظًا من قبل المشاركين، حيث قُدمت مجموعة من العروض المهنية والفرص الوظيفية، إضافة إلى جلسات إرشادية ومعلوماتية تسلط الضوء على المهارات المطلوبة في سوق العمل المعاصر.رئيس الجامعة أكد أن تنظيم هذا الحدث يندرج ضمن جهود الجامعة المستمرة لتفعيل الشراكات مع القطاعين العام والخاص، وحرصها على توفير بيئة تعليمية تطبيقية تسهم في تمكين الطلبة ودمجهم في سوق العمل، ما يعكس توجه الجامعة نحو تعزيز مفهوم التعليم المنتج وربط التخصصات الأكاديمية بالواقع المهني.وخلال جولته على أجنحة الجهات المشاركة، اطّلع العجلوني على الفرص المتاحة، وأعرب عن تقديره لمساهمة هذه المؤسسات في دعم الشباب الجامعي وتقديم الفرص التدريبية والمهنية التي تساعدهم على بناء مساراتهم الوظيفية بثقة واستعداد.كما تم التأكيد على أن اليوم الوظيفي يأتي ضمن استراتيجية الجامعة الرامية إلى المساهمة في إعداد جيل من الخريجين المؤهلين والمزودين بالمهارات العملية، بما يتماشى مع رؤية التنمية الوطنية ويخدم احتياجات سوق العمل محليًا وإقليميًا.وتجدر الإشارة إلى أن الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA) تُعد شريكًا فاعلًا للجامعة في العديد من المبادرات التنموية والتعليمية، ويأتي هذا التعاون في إطار دعم الجهود المشتركة لتعزيز الجاهزية الوظيفية لدى الشباب الأردني.

هارفرد تقاضي ترامب بعد إلغائه حقها في تسجيل الطلاب الأجانب
هارفرد تقاضي ترامب بعد إلغائه حقها في تسجيل الطلاب الأجانب

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العربية

هارفرد تقاضي ترامب بعد إلغائه حقها في تسجيل الطلاب الأجانب

رفعت هارفرد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، بسبب إلغائها حق الجامعة المرموقة في تسجيل واستضافة الطلاب الأجانب، بحسب ما أظهرت وثائق قضائية. وجاء في ملف الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الفيدرالية في ولاية ماساتشوستس أن "هذه هي أحدث خطوة تتخذها الحكومة في انتقام واضح من ممارسة هارفرد لحقوقها التي يكفلها لها التعديل الأول لرفض مطالب الحكومة بالسيطرة على إدارة هارفرد ومنهجها الدراسي و+أيديولوجيا+ هيئة التدريس والطلاب". تصعيد للنزاع وكانت إدارة ترامب ألغت صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الدوليين، في تصعيد للنزاع القائم مع هذه الجامعة العريقة، قائلة إنه يجب على آلاف الطلاب الحاليين الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد. وأعلنت وزارة الأمن الداخلي أمس الخميس عن هذا الإجراء، قائلة إن جامعة هارفرد خلقت بيئة جامعية غير آمنة من خلال سماحها لـ"محرضين معادين لأميركا ومؤيدين للإرهاب" بالاعتداء على طلاب يهود داخل الحرم الجامعي. وبدون تقديم أدلة، اتهمت الوزارة أيضا جامعة هارفرد بالتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني. ويبلغ عدد الطلاب الأجانب في جامعة هارفرد 6800 طالب يمثلون 27 بالمئة من إجمالي الطلاب المسجلين فيها. معاداة السامية يأتي إعلان يوم الخميس في الوقت الذي تسعى فيه الجامعات بالفعل للتعامل مع تداعيات التخفيضات الاتحادية الضخمة في تمويل الأبحاث. وتقول إدارة ترامب إن هارفرد أخفقت في التعامل مع معاداة السامية والمضايقات على أساس عرقي في حرمها. وجرى تجميد أو إنهاء ما يقرب من ثلاثة مليارات دولار من العقود الاتحادية والمنح البحثية لها في الأسابيع الماضية. ولم تعلق هارفرد أو كولومبيا على التأثير المالي لخطوة يوم الخميس.

جامعة هارفرد تقاضي ترامب بعد إلغائه حقها في تسجيل الطلاب الأجانب
جامعة هارفرد تقاضي ترامب بعد إلغائه حقها في تسجيل الطلاب الأجانب

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • LBCI

جامعة هارفرد تقاضي ترامب بعد إلغائه حقها في تسجيل الطلاب الأجانب

رفعت هارفرد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب إلغائها حق الجامعة المرموقة في تسجيل واستضافة الطلاب الأجانب، بحسب ما أظهرت وثائق قضائية. وجاء في ملف الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الفدرالية في ولاية ماساتشوستس أن "هذه هي أحدث خطوة تتخذها الحكومة في انتقام واضح من ممارسة هارفرد لحقوقها التي يكفلها لها التعديل الأول لرفض مطالب الحكومة بالسيطرة على إدارة هارفرد ومنهجها الدراسي و"أيديولوجيا" هيئة التدريس والطلاب".

تشكيك أم تمييز مقنع؟.. ذوو إعاقة يواجهون عراقيل أكاديمية
تشكيك أم تمييز مقنع؟.. ذوو إعاقة يواجهون عراقيل أكاديمية

الغد

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • الغد

تشكيك أم تمييز مقنع؟.. ذوو إعاقة يواجهون عراقيل أكاديمية

ربى الرياحي يترك التشكيك بذوي الإعاقة، سلوكا قاسيا وأثرا عميقا في النفوس بالتهميش وانعدام الثقة التي يعانون منها في محطات حياتهم المختلفة. اضافة اعلان حين يشكك في قدراتهم وفي احتياجاتهم أو في استحقاقهم للتيسيرات التعليمية، فحتما يزرع في دواخلهم شعورا بالاغتراب وكأنهم مطالبون على الدوام بإثبات ما يفترض أن يكون حقا لا فضل. ففي البيئة الجامعية هناك حيث يجب أن تكرس القيم العليا للعلم والمساواة يتحول التشكيك كأداة خفية ينظر من خلالها إلى الطالب صاحب الإعاقة أحيانا على أنه لا يستحق كل ما يقدم له من تسهيلات، بل الأصعب من ذلك أن يتهم بالكذب ويتم التشكيك بكل الأوراق التي تخص إعاقته باعتبارها حيلة للهرب من المسؤوليات الأكاديمية. هذا لا يضعه فقط تحت ضغط نفسي مستمر بل يصادر منه أبسط حقوقه أن يعامل بكرامة، فشعوره بأن من حوله يشككون بصدقه أو حتى بقدراته يولد لديه قلقا دائما ويكسر ثقته بنفسه وقد يدفعه أيضا إلى العزلة أو الانسحاب تدريجيا من المشهد، ومع الوقت يصبح الصمت هو الحل أمام كل استحقاق والتخلي عن الحقوق عادة يستسلم لها لأنه لا يريد الاعتراف بقسوة ما يعيشه. أما على الصعيد الأكاديمي، فالتشكيك قد يدفع البعض إلى بذل جهد مضاعف يستنزاف طاقتهم الذهنية والعاطفية. وهنا فإن المسؤولية تقع على عاتق الجميع بدءً من أعضاء هيئة التدريس مرورا بالإدارات والطلبة أنفسهم لبناء بيئة دامجة فعلا تقوم على التفهم واحترام التجربة الإنسانية كما هي لا كما نتصورها. تناقض بين ما يقال وما يطبق سارة طالبة من ذوي الإعاقة على أعتاب التخرج تشعر بحيرة كبيرة تجاه مواقف كثيرة عاشتها داخل الحرم الجامعي، تقول هناك تناقض واضح بين ما يقال وما يطبق على أرض الواقع نحن جميعا نسمع عن الدمج والمساواة وعن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ووجوب تحصيلها فقط لأنها حق ولا شيء غير ذلك، لكن ما نزال حتى اليوم نتعرض لانتهاكات صارخة ففي أروقة الجامعات حيث من المفترض أن يكون العلم حاميا للعدالة والوعي حائطا صلبا أمام التمييز تروى قصصا مؤلمة وغير مقبولة اليوم عن أشخاص تحصنوا بإرادتهم ومع ذلك ما يزالون محاصرين بين جدران الشك وغياب الوعي الذي يكفل لهم حياة أكثر تقبلا وإنصافا. وتشير إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة لديهم احتياجات تختلف عن الطلبة الآخرين، وهذا ما يجعلهم بحاجة إلى تسهيلات معينة لا ذرائع يتنصلون بها من التزامات مفروضة عليهم بحكم التخصص كل ما يريدونه التفهم لوضعهم الخاص الخارج عن إرادتهم والاحترام لطاقات لترفض أن تقف عن حدود الإعاقة واتخاذ العقبات حجة للعجز غير المبرر. وتبين سارة أن التشكيك ليس سلوك عابر وإنما هو جهل واضح بالحقوق وغياب حقيقي لتطبيق القوانين أو حتى متابعتها واقعيا فعندما يطلب من الشخص ذوي الإعاقة إثبات إعاقته مرارا رغم التقارير الطبية والوثائق الرسمية لا تكون القضية مجرد إجراء روتيني بل اعطاء أدلة يومية على أنهم ذوو إعاقة ليستحقوا التصديق. والجهل هنا ليس فقط جهلا طبيا أو معرفيا بطبيعة الإعاقة التي قد لا تكون ظاهرة دائما بل هو جهل أعمق بأهمية العدالة والحق بالمساواة في بيئة يفترض أن تكون أكثر وعيا. ويبقى السؤال لماذا يطلب من ذوي الإعاقة أن يبرروا إعاقتهم كلما سعوا لنيل حقهم في التسهيل؟ لماذا تعامل تسهيلات الدراسة وكأنها امتياز لا استحقاق؟ وكأن الشك هو الأصل وأن الإعاقة مجرد ادعاء حتى تثبتها ورقة أو توقيع. فخ التبرير المستمر ويؤكد حمزة وهو طالب من ذوي الإعاقة أن التشكيك بالنسبة للأشخاص ذوي الإعاقة أبعد من مجرد إنكار لحق مشروع كالتسهيلات هو يلغي الاعتراف بوجودهم بمعاناتهم اليومية وبحقهم في أن يكونوا متساوين بالفرص لا مثقلين بالاتهامات. ويلفت إلى أن قسوة هذا التشكيك لا يقف تأثيره عند الجانب الأكاديمي وحده بل يمتد لأكثر من ذلك كأن يضعف إيمانهم بقدراتهم ويزرع الخوف من السقوط في فخ التبرير المستمر ويخلق شعورا بالعزلة داخل بيئة من المفروض أن تكون حاضنة للاختلاف. وينوه إلى الموقف المهين الذي تعرضت له واحدة من زميلاته وهي طالبة كفيفة في مرحلة الماجستير، يقول هي لم تطلب سوى حقها وخاصة أن المادة تعتمد بدرجة كبيرة على حاسة البصر هي فقط أرادت أن تراعى الفروقات لا أن تتهرب من التزامها تجاه المادة فكانت النتيجة أن عوملت كمتهمة من قبل مدرس المادة ولم يكتف بذلك بل أراد أن يشعرها بخطورة الموقف في حال ثبت أنها تكذب متجاهلا محاولاتها بإثبات إعاقتها وإحراجها أمام الطلبة وتقديم البطاقة التعريفية التي توثق تفاصيل حالتها كدليل قاطع كل ذلك لم يحمها من التشكيك لدرجة أنه رفض الاطلاع عليها، معتبرا أن ذلك غير كافٍ مطالبا بإثباتات تفصيلية غير مكترث بالموقف الصعب الذي وضعها فيه فبدلا من أن تركز على دراستها تجد نفسها مضطرة للدفاع عن إعاقتها وعن صدقها وحتى عن نوايا من يساعدونها. تمكين ذوي الاعاقة بإنصاف وتبين بدورها الناشطة الحقوقية الدكتورة تقى المجالي أن السبب الأساسي وراء تعرض الأشخاص ذوي الإعاقة للتشكيك هو عدم تعميم التعليمات الخاصة بالبطاقة التعريفية الصادرة عن المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة على موظفي الجامعات والمؤسسات والجهات الرسمية والتي تتضمن بيانات شخصية ووصف للحالة الصحية هي تعبير عن التزام الدولة والمجتمع بتمكين هذه الفئة ودعوة لمعاملة صاحبها بكرامة وإنصاف. هذه البطاقة تشير إلى أن حاملها لا يطلب شفقة بل يريد التكافؤ في الفرص وإزالة العوائق التي تقف بينه وبين طموحه، كما تلفت إلى أن عدم تدريبهم على كيفية التعاطي مع هذه البطاقة وماذا تعني هذا بالطبع يسبب إرباك كبير بالنسبة للأشخاص ذوي الإعاقة وحتى للمؤسسات. وتبين ان التشكيك بالأشخاص ذوي الإعاقة سواء بالقدرات أو حتى بحقيقة الإعاقة هو انتهاك صريح فيه الكثير من القسوة والجهل ويتكرر بصيغ مختلفة إضافة إلى أنه يحمل في جوهره إنكارا لما لا يرى أو لا يفهم بما يخص الإعاقة. هذا الضغط النفسي يولد صمتا وانسحابا وربما خجلا أيضا، فمن المؤلم جدا أن ينشغل الشخص صاحب الإعاقة بالدفاع عن وجوده وتبرير ما لا يبرر بدلا من تركيزه على إدارة حياته والتعاطي مع التحديات اليومية التي يتعرض لها حيث يؤسس ذلك لعلاقة غير متكافئة بين الشخص من ذوي الإعاقة والمجتمع فيصبح الاعتراف بالإعاقة مشروطا بقبول الآخرين. وهنا تكمن مسؤولية القوانين فعندما لا تكون هناك آليات واضحة للتحقق من الإعاقة دون المس بالكرامة، وعندما يترك القرار للتقديرات الشخصية تصبح القوانين بلا قيمة. وتؤكد المجالي على أن حماية الأشخاص ذوي الإعاقة تكون بالتكامل بين المجتمع والقوانين غياب أحدهما يترك ذوي الإعاقة في منطقة رمادية وعرضة للاجتهادات والاتهامات والتهميش، مبينة أن الحماية تكون بتحدث ذوي الإعاقة عن كل ما يحدث معهم وكسر حاجز الصمت فهم الأقدر على نقل مشاكلهم للضوء لحلها، بالإضافة إلى تشديد الرقابة على المؤسسات بشكل عام ومتابعة كل ما يخص هذه الفئة ومحاسبة من يستهين بهم أو بحقوقهم التي كفلها لهم القانون وأيضا تكثيف التوعية فلا يكفي التحدث عن هذه المواضيع بالإعلام فقط بل التواجد في الميدان مهم أيضا فمثل هذه القضايا بحاجة إلى حلول عملية وواقعية وليس إلى تنظير وقوانين غير مفعلة وأخيرا تقديم الدعم النفسي لكل من يتعرض للإقصاء أو التمييز. ترتيبات تيسيرية لضمان المشاركة وتؤكد خبيرة علم الاجتماع فاديا إبراهيم أن القانون الأردني يحمى الحق في التعليم من خلال قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وينص القانون على ضرورة دمج الطلبة ذوي الإعاقة في المدارس النظامية والجامعات، مع توفير الترتيبات التيسيرية المعقولة والأشكال الميسرة لضمان مشاركتهم الكاملة في العملية التعليمية. وتشمل الترتيبات التيسيرية، وفق ابراهيم توفير وسائل تعليمية مساعدة، مثل طباعة المناهج بطريقة برايل للطلبة ذوي الإعاقة البصرية، وتوفير المعينات السمعية للطلبة ذوي الإعاقة السمعية، وتعديل المباني لتكون ملائمة للطلبة ذوي الإعاقة الحركية. رغم ذلك، ما تزال هناك تحديات، منها ضعف نسبة التحاق الطلبة ذوي الإعاقة بالمدارس، والحاجة إلى تعزيز الترتيبات التيسيرية في المؤسسات التعليمية، وضمان تدريب الكوادر التعليمية على التعامل مع الطلبة ذوي الإعاقة. وتنوه إلىأن الاستهانة بحقوق ذوي الإعاقة في التعليم تُعدّ من القضايا الخطيرة التي تؤثر بشكل مباشر على مستقبل هذه الفئة واندماجها في المجتمع. والتطبيق على أرض الواقع يواجه العديد من التحديات مثل نقص الترتيبات التيسيرية في المدارس. انخفاض الثقة والشعور بالعزلة ومن النتائج المترتبة على الاستهانة بحقوق ذوي الإعاقة في التعليم، حرمانهم من فرص التعليم والعمل لاحقًا، وانخفاض ثقتهم بأنفسهم وشعورهم بالعزلة، زيادة العبء على الأسرة والمجتمع، وفقدان المجتمع لطاقات كان يمكن أن تسهم في التنمية لو أُتيح لها التعليم المناسب. لذلك ينبغي فرض رقابة صارمة على التزام المدارس بقانون الاشخاص ذوي الإعاقة، وتدريب المعلمين وتأهيلهم للتعامل مع جميع أنواع الإعاقات، وتوعية الطلبة وأولياء الأمور بثقافة الدمج والاحترام. وزيادة الاستثمار في البنية التحتية التربوية الدامجة للأشخاص ذوي الإعاقة. ودعم الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم وتقديم المساعدة الاجتماعية والنفسية لهم. أما في الجامعات فتشير ابراهيم الى ان عددا كبيرا من ذوي الإعاقة يعيشون واقعا مختلفا وهو التشكيك ليس بقدراتهم فحسب وإنما بالإعاقة نفسها وأسباب ذلك ترجع إلى الجهل بطبيعة الإعاقة والصورة النمطية وإعطاء ملامح معينة للأشخاص ذوي الإعاقة فلا يعترف بها إلا إذا كانت ظاهرة وشديدة، إضافة إلى الربط بين الإعاقة والعجز التام. ومن الضروري أن تعي الجامعات إدارات وأفراد أن حقوق ذوي الإعاقة ليست امتيازا يمكن منحه أو منعه بل هي امتداد طبيعي للعدالة لذلك لا يكفي فقط توفير التسهيلات المادية أو التقنية ولكن أن يبدأ التغيير من العقل بإعادة النظر في القوالب النمطية وبناء ثقافة احترام حقيقية تؤمن بأن التميز لا يقاس بالجسد وإنما بالإرادة والإصرار.

ليبيا.. استمرار الاعتصام الطلابي في جامعة طرابلس (صور)
ليبيا.. استمرار الاعتصام الطلابي في جامعة طرابلس (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

ليبيا.. استمرار الاعتصام الطلابي في جامعة طرابلس (صور)

وأكد اتحاد الطلبة في بيان له أن العصيان سيتواصل حتى يتم تحقيق المطلب الرئيسي، وهو انسحاب جميع التشكيلات المسلحة من محيط الجامعة، وتأمين بيئة آمنة للطلاب والكوادر التعليمية داخل الحرم الجامعي. وأوضح البيان أن استمرار التوتر الأمني في المنطقة يُعرّض العملية التعليمية للخطر، ويُهدد مستقبل آلاف الطلاب، داعيا الجهات الأمنية والمسؤولين إلى تحمل مسؤولياتهم وضمان الحماية اللازمة دون وجود أي عناصر مسلحة داخل الجامعة أو بالقرب منها. كما طالب اتحاد الطلبة بتنظيم وقفة تضامنية واسعة من جانب المؤسسات التعليمية والنقابات، لدعم المطلب المشروع بإبعاد الحرم الجامعي عن أي صراعات سياسية أو عسكرية. المصدر: RT عقدت لجنة الهدنة في ليبيا اجتماعها الأول برئاسة رئيس أركان الجيش محمد الحداد بالتنسيق مع بعثة الأمم المتحدة، وبحثت تعزيز التهدئة ومنع تجدد الاشتباكات المسلحة في طرابلس ومحيطها. أكدت وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية استمرار جهودها المباشرة في تثبيت وقف إطلاق النار داخل طرابلس، مشيرة إلى أنها تشرف على المهمة بالتنسيق مع كافة الجهات العسكرية النظامية. دخل طلبة جامعة طرابلس بالعاصمة الليبية صباح اليوم في إضراب عن الدراسة رافعين شعارات احتجاجية بعد الاشتباكات الدامية وطالبوا بتوفير الأمن وتحييدهم عن المعارك قبل استئناف الدراسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store