logo
#

أحدث الأخبار مع #الجامعةالأنطونية،

الجامعة الأنطونية تطلق مركز 'Upscale Hub'
الجامعة الأنطونية تطلق مركز 'Upscale Hub'

IM Lebanon

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • IM Lebanon

الجامعة الأنطونية تطلق مركز 'Upscale Hub'

إفتتحت الجامعة الأنطونية مركز 'Upscale Hub' في حرم الجامعة الرئيس في الحدت_بعبدا، وحضر حفل الإفتتاح الى رئيس الرهبانية الأنطونية قدس الأباتي جوزيف بو رعد، وزير تكنولوجيا المعلومات والذكاء الإصطناعي كمال شحادة، رئيس الجامعة الاب ميشال السغبيني، مقرر لجنة تكنولوجيا المعلومات النيابية النائب الياس حنكش، النائب سعيد أسمر، النائب ميشال موسى ممثلا بالدكتور الياس جبور والوزراء السابقون فادي عبود ودميانوس قطار، إضافة الى مدراء عامين ومعنيين في الحقل التكنولوجي والذكاء الإصطناعي، وقدامى الجامعة. 'Upscale Hub' 'Upscale Hub'، هي شركة ناشئة ديناميكية ومبتكرة منبثقة عن الجامعة الأنطونية، التي تهدف من خلالها إلى تقديم حلول تكنولوجية مصممة خصيصا لتلبية الاحتياجات الفريدة للعملاء والحفاظ على بقاء طلابنا وادمغتنا في لبنان. وفي التفاصيل، هي عبارة عن جسر بين الحقل الأكاديمي وسوق العمل، وتمثّل مساحة حقيقية للتعلم التطبيقي، حيث يكتسب الطلاب خبرة عملية مباشرة، تحت إشراف نخبة من الأساتذة والخبراء الذين يرافقونهم بخبراتهم الأكاديمية والمهنية، ويفتحون لهم آفاق التعاون مع شركاء محليين وعالميين. هذا وتساهم في تطوير حلول وخدمات رقمية تخدم القطاعات الخاصة والعامة معا. الى ذلك تفتح هذه المنصة الجديدة مجالا مبتكرا للتعاون بين الحقل الأكاديمي وسوق العمل، وتشكل نموذجا يقتدى به في ربط المعرفة العلمية بحاجات السوق. ومن خلال هذا المشروع سيتم تطوير حلول وخدمات رقمية مفيدة في مجالات حيوية مثل تطوير التطبيقات، وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، وغيرها من التقنيات الحديثة التي أصبحت عصبا أساسيا للتقدم. الأب السغبيني وفي كلمته أشار الأب السغبيني الى أن الجامعة الأنطونية شاءت أن تولي طلابها كل الإهتمام، والدعوة لعدم هجرة العقول، من خلال تغذية الإبداع وتوسيع الآفاق ومد الجسور بين الحلم والواقع، ووفقا لرسالتها وقيمها، أنشأت الجامعة الأنطونية بالشراكة والتعاون مع اثنين من طلابها القدامى، د. يوسف بو عيسى ود. جاد نصار، مركز Upscale Hub. إن هذا المشروع الرائد يتوافق وأهداف الجامعة الأنطونية ويجيب مباشرة على أولى أولوياتها وهي توفير الإمكانيات العلمية اللازمة للطلاب والأساتذة، وتأمين فرص عمل في لبنان تليق بأتعابهم، عبر السعي اليومي لردم الهوة بين التعليم النظري الأكاديمي وبين الصناعة الهندسية العملية المبتكرة. الوزير شحادة أكد الوزير شحادة أن أهداف انشاء الوزارة إدخال كل التقنيات وليس فقط الذكاء الإصطناعي انما ادخال التكنولوجيا العميقة وغيرها الى كل الخدمات التي سوف تقدّم للمواطن، وهذه من أولوياتنا التي لن تتحقق إلا بالتشارك ولا سيما من خلال التشريع. وتحدث شحادة عن مشاريع عدة تعمل الوزارة على اقرارها ولا سيما مشروع حماية الداتا والمعلومات الخاصة، التي تحمي الخصوصية وتعطي للبنان الحماية وتسمح للشركات الأوروبية والأميركية للعمل مع شركات لبنانية، وتمنى على مجلس النواب اعطاءه اولوية واقراره. واثنى الوزير شحادة على خطوة الجامعة الأنطونية في مجال التكنولوجيا وأهمية هذه المشاريع وقال: علينا ان نعود لدورنا في الإبتكار والتصنيع، بدل ان نصدّر الشباب الى الخارج، يجب اعطاء وفتح مجالات وفرص عمل للشباب في لبنان. النائب حنكش أكد النائب الياس حنكش أن العمل التشريعي اليوم يواكب التطور والشركات الناشئة، مشيرا الى ان مجلس النواب يقوم في تنظيم هذا القطاع. وقال: يجب أن نستفيد من طاقات الشباب والمبادرة الشبابية في لبنان في التكنولوجيا، إذ أن لدينا أفضل الجامعات والمدارس والطاقات. الوزير عبود اكد الوزير السابق فادي عبود اهمية هذا المشروع التي تعمل الجامعة الأنطونية على تحقيقه من خلال هذه الشركة، ورأى أن اطلاق مثل هذه الشركات له أهمية كبيرة جدا سيكون لها انعكاس كبير على الطلاب اللبنانيين. وقال: إن لم ننتقل الى عصر التكنولوجيا لن يصبح لدينا صناعات تنافسية في السوق، وان 'هايتاك ' هي الامل الوحيد لدينا ليصبح عندنا صناعات تنافسية. مؤكدًا على اهمية الهايتاك في صناعاتنا. نصار الشريك المؤسس لشركة Upscale Hub جاد نصار أكد ان هذا المشروع بمثابة مبادرة خارجة من قلب الجامعة الأنطونية، وتفتح أبوابا جدية للشباب ليبقوا، يبدعوا، ويصنعوا فرقًا. لافتًا الى ان الإبتكار وبناء المجتمع لا يبنى بالجهد الفردي إنما بالشراكة.

الجامعة الأنطونية تطلق مركز Upscale Hub
الجامعة الأنطونية تطلق مركز Upscale Hub

المركزية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المركزية

الجامعة الأنطونية تطلق مركز Upscale Hub

المركزية - إفتتحت الجامعة الأنطونية مركز Upscale Hub في حرم الجامعة الرئيس في الحدت_بعبدا، وحضر حفل الإفتتاح الى رئيس الرهبانية الأنطونية قدس الأباتي جوزيف بو رعد، وزير تكنولوجيا المعلومات والذكاء الإصطناعي كمال شحادة، رئيس الجامعة الاب ميشال السغبيني، مقرر لجنة تكنولوجيا المعلومات النيابية النائب الياس حنكش، النائب سعيد أسمر، النائب ميشال موسى ممثلا بالدكتور الياس جبور والوزراء السابقون فادي عبود ودميانوس قطار، إضافة الى مدراء عامين ومعنيين في الحقل التكنولوجي والذكاء الإصطناعي، وقدامى الجامعة. "Upscale Hub: "Upscale Hub"، هي شركة ناشئة ديناميكية ومبتكرة منبثقة عن الجامعة الأنطونية، التي تهدف من خلالها إلى تقديم حلول تكنولوجية مصممة خصيصا لتلبية الاحتياجات الفريدة للعملاء والحفاظ على بقاء طلابنا وادمغتنا في لبنان. وفي التفاصيل، هي عبارة عن جسر بين الحقل الأكاديمي وسوق العمل، وتمثّل مساحة حقيقية للتعلم التطبيقي، حيث يكتسب الطلاب خبرة عملية مباشرة، تحت إشراف نخبة من الأساتذة والخبراء الذين يرافقونهم بخبراتهم الأكاديمية والمهنية، ويفتحون لهم آفاق التعاون مع شركاء محليين وعالميين. هذا وتساهم في تطوير حلول وخدمات رقمية تخدم القطاعات الخاصة والعامة معا. الى ذلك تفتح هذه المنصة الجديدة مجالا مبتكرا للتعاون بين الحقل الأكاديمي وسوق العمل، وتشكل نموذجا يقتدى به في ربط المعرفة العلمية بحاجات السوق. ومن خلال هذا المشروع سيتم تطوير حلول وخدمات رقمية مفيدة في مجالات حيوية مثل تطوير التطبيقات، وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، وغيرها من التقنيات الحديثة التي أصبحت عصبا أساسيا للتقدم. الأب السغبيني: وفي كلمته أشار الأب السغبيني الى أن الجامعة الأنطونية شاءت أن تولي طلابها كل الإهتمام، والدعوة لعدم هجرة العقول، من خلال تغذية الإبداع وتوسيع الآفاق ومد الجسور بين الحلم والواقع، ووفقا لرسالتها وقيمها، أنشأت الجامعة الأنطونية بالشراكة والتعاون مع اثنين من طلابها القدامى، د. يوسف بو عيسى ود. جاد نصار، مركز Upscale Hub. إن هذا المشروع الرائد يتوافق وأهداف الجامعة الأنطونية ويجيب مباشرة على أولى أولوياتها وهي توفير الإمكانيات العلمية اللازمة للطلاب والأساتذة، وتأمين فرص عمل في لبنان تليق بأتعابهم، عبر السعي اليومي لردم الهوة بين التعليم النظري الأكاديمي وبين الصناعة الهندسية العملية المبتكرة. شحادة: أكد الوزير شحادة أن أهداف انشاء الوزارة إدخال كل التقنيات وليس فقط الذكاء الإصطناعي انما ادخال التكنولوجيا العميقة وغيرها الى كل الخدمات التي سوف تقدّم للمواطن، وهذه من أولوياتنا التي لن تتحقق إلا بالتشارك ولا سيما من خلال التشريع. وتحدث شحادة عن مشاريع عدة تعمل الوزارة على اقرارها ولا سيما مشروع حماية الداتا والمعلومات الخاصة، التي تحمي الخصوصية وتعطي للبنان الحماية وتسمح للشركات الأوروبية والأميركية للعمل مع شركات لبنانية، وتمنى على مجلس النواب اعطاءه اولوية واقراره. واثنى الوزير شحادة على خطوة الجامعة الأنطونية في مجال التكنولوجيا وأهمية هذه المشاريع وقال: علينا ان نعود لدورنا في الإبتكار والتصنيع، بدل ان نصدّر الشباب الى الخارج، يجب اعطاء وفتح مجالات وفرص عمل للشباب في لبنان. حنكش: أكد النائب الياس حنكش أن العمل التشريعي اليوم يواكب التطور والشركات الناشئة، مشيرا الى ان مجلس النواب يقوم في تنظيم هذا القطاع. وقال: يجب أن نستفيد من طاقات الشباب والمبادرة الشبابية في لبنان في التكنولوجيا، إذ أن لدينا أفضل الجامعات والمدارس والطاقات. عبود: اكد الوزير السابق فادي عبود اهمية هذا المشروع التي تعمل الجامعة الأنطونية على تحقيقه من خلال هذه الشركة، ورأى أن اطلاق مثل هذه الشركات له أهمية كبيرة جدا سيكون لها انعكاس كبير على الطلاب اللبنانيين. وقال: إن لم ننتقل الى عصر التكنولوجيا لن يصبح لدينا صناعات تنافسية في السوق، وان "هايتاك " هي الامل الوحيد لدينا ليصبح عندنا صناعات تنافسية. مؤكدًا على اهمية الهايتاك في صناعاتنا. نصار: الشريك المؤسس لشركة Upscale Hub جاد نصار أكد ان هذا المشروع بمثابة مبادرة خارجة من قلب الجامعة الأنطونية، وتفتح أبوابا جدية للشباب ليبقوا، يبدعوا، ويصنعوا فرقًا. لافتًا الى ان الإبتكار وبناء المجتمع لا يبنى بالجهد الفردي إنما بالشراكة.

الامن السيبراني في "الانطونية".. السغبيني: لتشريعات عادلة تواكب التطورات الرقمية
الامن السيبراني في "الانطونية".. السغبيني: لتشريعات عادلة تواكب التطورات الرقمية

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المركزية

الامن السيبراني في "الانطونية".. السغبيني: لتشريعات عادلة تواكب التطورات الرقمية

المركزية - الأمن السيبراني حضر في الجامعة الأنطونية، خلال المنتدى الخامس حول التقنيات الناشئة، الذي يحمل عنوان "أخلاقيّات الأمن السيبراني والتحدّيات الحديثة" ODCS'25. هذا المؤتمر الذي نظّمته كليّة الهندسة والتكنولوجيا في الجامعة، بالتعاون مع ISACA لبنان، وIEEE ComSoc لبنان، وIEEE الفرع الطلابي في الجامعة الأنطونية، حضره الى رئيس الجامعة الأب ميشال السّغبيني، وزير الشؤون للتنمية الإداريّة الدكتور فادي مكّي، منسّقة الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في لبنان الدكتورة لينا عويدات، رئيس دائرة الإتصالات في الأمن العام العميد جمال قشمر، وعدد من المعنيين في هذا المجال. مكي: تطرّق الوزير مكّي في كلمته الى مستقبل الامن السيبراني في الادارات العامة والحكومة، وكشف أنه يتم العمل اليوم على مجال التنمية الادارية وقال: "نحن نعمل على تغيير المفهوم بكل الوزارات، بما فيها التنمية البشرية، والتحول الرقمي في القطاع العام،" وأشار الى أن هذا الأمر يشكل تحدّيًا لنا، لافتًا الى أنهم كوزارة يتطلعون على دورهم كحاضنة، ويعملون على تنمية مشاريع الإصلاح. وكشف الوزير مكّة أن من أهم المشاريع ايضا، أن يكون لدينا القدرة للذهاب الى الانتخابات المقبلة مع ديجتيل Id. الاب السغبيني: وفي كلمته قال الأب السّغبيني: " لقد شَهِدنا مؤخّرًا ارتفاعًا في عدد الهجمات السيبرانيّة التي تستهدف المؤسّسات الحيويّة مثل المستشفيات والمصارف والجامعات، وهذه الهجمات لا تهدّد فقط الأمن الرقميّ، بل حياةَ الأفراد وسلامتَهم. ولفت الى انه أبرز التحدّيات تكمن في زيادة حالات الابتزاز الإلكترونيّ والتنمّر السيبراني، مما يخلق بيئة رقميّة غير آمنة، خاصّة للشباب والأطفال. وأكد الأب السّغبيني أن ما تقوم به اليوم "كلّيّة الهندسة والتكنولوجيا"، يدعونا للتفكير معًا في مستقبلٍ رقميٍّ آمنٍ وأخلاقيّ، ولتحقيق ذلك، من الضروريّ جدًّا أن نؤمّن التعاون بين الوزارات والمؤسّسات الحكوميّة من جهة والمؤسّسات الأكاديميّة والخاصّة من جهة أخرى، لوضْع سياسات تحمي الأفراد من التهديدات السيبرانيّة وتعزّز استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول. ودعا الأب السغبيني لتعزيز الوعي الرقميّ عبر نشر ثقافة الأمن السيبرانيّ، بحيث يصبح الفرد قادرا على حماية بياناته وحذِرا عند استخدام التكنولوجيا. ورأى ضرورة في سَنِّ قوانين وتشريعات عادلة تواكبُ التطوّرات الرقميّة لضمان التوازن بين الأمن والخصوصيّة. أبو جودة: بدوره أكد عميد كلّية الهندسة والتكنولوجيا في الجامعة الأنطونية الدكتور شادي ابو جودة أن تهديدات الأمن السيبراني تُعدّ من أبرز التحديات التي تواجه حكوماتَنا وإداراتَنا العامة في العصر الحالي. ورأى أنه مع تسارع التطور التكنولوجي وتزايد الاعتماد على الأنظمة الرقمية، باتت البيانات الحساسة، والأصول المرتبطة بالأمن الوطني عرضة لخطر دائم. وهذا ما يفرض علينا جميعًا مسؤولية كبيرة لحماية هذه البيانات وتأمين أنظمتنا. ودعا أبو جودة الى اتخاذ إجراءات عاجلة وفعّالة لتعزيز الأمن السيبراني. ومع ذلك، لن تؤتي هذه الجهود بثمارها ما لم تُبذَل بروح التعاون. وقال: "إن التنسيق بين جميع الجهات المعنية، من مؤسسات حكومية وأمنية إلى هيئات أكاديمية ومهنية، هو أمر أساس لضمان حماية بلادنا من هذه التهديدات المتزايدة". ووجّه أبو جودة نداءً ملحًا بضرورة الاستثمار في برامج التدريب والتوعية داخل المؤسسات العامة والخاصة لتعزيز ثقافة الأمن السيبراني. فهذه الثقافة تشكّل خط الدفاع الأول ضد أي محاولة اختراق. وقال: " إن بناء وعي مجتمعي مبني على المسؤولية الرقمية هو الضمانة لحماية بلادنا ومستقبلنا. ونحن على ثقة تامة بقدرة وعزيمة القييمين الحاليين في لبنان، من أهل الاختصاص، من الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في لبنان الممثّلة بالدكتورة عويدات منسّقة الهيئة، والعميد قشمر". بدوره عرض قشمر لتجربة المديرية في في مجال الأمن السيبراني وكيفية تطوير قدراتها بالرغم من الظروف التي مرّ بها لبنان. أما عويدات فتحدّثت عن إنجازات وأعمال الفريق الوطني للأمن السيبراني، الذي بدأ في العام 2019 من خلال استراتيجية الوطنية للأمن السيبراني، التي تتضمّن مأسسة العمل السيبراني.

منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية ينطلق بنسخته الثانية بنجاح كبير في قلب بيروت... هنادي داغر : عدنا لنثبت أن الشعب اللبناني لا يموت ومهمّتنا تصدير الجمال والإبداع اللبناني إلى العالم
منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية ينطلق بنسخته الثانية بنجاح كبير في قلب بيروت... هنادي داغر : عدنا لنثبت أن الشعب اللبناني لا يموت ومهمّتنا تصدير الجمال والإبداع اللبناني إلى العالم

الديار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية ينطلق بنسخته الثانية بنجاح كبير في قلب بيروت... هنادي داغر : عدنا لنثبت أن الشعب اللبناني لا يموت ومهمّتنا تصدير الجمال والإبداع اللبناني إلى العالم

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب برعاية وزارتي الإعلام والاقتصاد والتجارة، أُطلقت النسخة الثانية من The Beauty and Wellbeing Forum منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية لعام 2025 في "سيسايد أرينا" على الواجهة البحرية لبيروت، حيث يستمر المنتدى من 24 وحتى 27 نيسان 2025، جامعًا تحت سقفه نخبة من الاختصاصيين والمؤسسات والشركات اللبنانية والعالمية، في مساحة تفوق 10,000 متر مربع، مخصصة للاهتمام بالصحة بمختلف أوجهها النفسية والجسدية، الجمالية والروحية. ويفتح المنتدى أبوابه يوميًا للزوار من جميع الأعمار، مقدّمًا فرصة استثنائية للتواصل المباشر مع الخبراء والاستفادة من النصائح والتوجيهات، كما يحتضن جناحًا خاصًا للأطفال، إلى جانب جدول غني بالمحاضرات اليومية، وشهادات حياة وتجارب مؤثرة، ولقاءات تفاعلية مع مؤثرين ومؤثرات في عالم الجمال، الموضة، التجميل، والصحة النفسية. وقد شهد حفل الافتتاح حضورًا رسميًا واسعًا، حيث ألقى وزير الإعلام الدكتور بول مرقص كلمة أكد فيها على أهمية التوعية المستدامة وتعزيز مبادرات مثل المنتدى التي من شأنها إبراز الإبداع اللبناني ، بينما عبّرت سفيرة المنتدى للعام 2025، النجمة دانييلا رحمة، عن فخرها بهذا الدور الذي يجمع بين رسالتها الإنسانية وصورتها كرمز للجمال اللبناني المتوازن بين الداخل والخارج. في حين أشادت رئيس جمعية السيدات القياديات، مديحة رسلان، بهذا المنتدى ودور المرأة فيه وأهمية الصحة النفسية في عالمنا اليوم خاصة في لبنان حيث يتعرض اللبناني للضغوطات يومياً. أما الأب جان العلم، نائب رئيس الجامعة للتنمية البشرية المتكاملة في سيدة الجامعة الأنطونية، فتحدث عن الدور الأكاديمي في تعزيز التنمية الشاملة للفرد. بدوره، نوّه نقيب أطباء بيروت الدكتور يوسف بخاش بدور القطاع الطبي في دعم هذه المبادرات الصحية الشاملة، خاصّة أنه حضر بصفته أيضاً رئيس تجمّع النقابات الصحية في لبنان وعلى رأس وفد كبير من النقابات المعنية بالقطاع والتي شاركت في الندوة الافتتاحية، فيما أكد محافظ بيروت القاضي مروان عبود أهمية دعم المدينة لمثل هذه الفعاليات التي تعكس صورة بيروت كمنصة للحياة والجمال. من جهته، أشاد السفير الروسي في لبنان، ألكسندر روداكوف، بالتبادل الثقافي والإنساني الذي يخلقه المنتدى بين الشعوب. كما حضر أيضًا النائب وضاح الصادق والنائب السابق الدكتور أمل أبو زيد، والسيد إيلي خيرالله ممثلًا مدير عام الدفاع المدني العميد نبيل فرح، والسفير الأردني في لبنان وليد الحديد، إلى جانب السيد شارل عربيد، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي البيئي، في تأكيد على أهمية هذه التظاهرة الحضارية والجمالية والابداعية ودعمها الرسمي والشعبي. وفي كلمتها، تحدّثت مؤسسة المنتدى، السيدة هنادي داغر، عن التحديات التي واجهت تنظيم هذا الحدث، قائلة: "مرّة جديدة عم نلتقي عالحب والجمال، لنحتفل بالحياة والصحة يلي هيي أغلى نعمة بحياتنا. مرّة جديدة عم نلتقي تحت سقف واحد: مبدعين، اختصاصيين، أطباء، ممرضات، مؤثرين، وخبراء تجميل ورياضة. إنتو فخر لبنان! وإنتو عم بتصدرّوا الإبداع من لبنان للعالم العربي والعالم. ونحنا معكن، عم نحاول نرجّع لبنان على خارطة المعارض الدولية". وأضافت: "من سنة زرعنا، واليوم عم نقطف أول الثمار. فكرة المنتدى كبرت، وانتشرت، وتخطّت حدود لبنان. كتار خافوا من الحلم، جربوا يعرقلوني، بس وحدن الأقوياء بيضلّوا عالساحة. هيدا المنتدى كسر الحواجز، ورايح عالكويت، قطر، الأردن، مصر، وبإذن الله ع كندا وأميركا". وختمت قائلة: "واخترنا النجمة دانييلا رحمة لتكون سفيرتنا، لأنها بتجسد الجمال الداخلي والخارجي، وهي رمز للمرأة اللبنانية يلي كبرت، ونجحت، ورجعت تقطف نجاحها ببلدها". وشكرت داغر كل الرعاة للمنتدى كما دعت كل شرائح المجتمع اللبناني لزيارة المنتدى واكتشاف متعة الجمال والعافية، في حدث يكرّس الصحة النفسية والجسدية كأولوية، ويقدّم تجربة فريدة من نوعها تُحيي الروح وتغذي الجسد.

"منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية" ينطلق بنسخته الثانية بنجاح كبير في قلب بيروت مرقص: لتعزيز مثل هذه المبادرات - داغر: عدنا لنثبت أن الشعب اللبناني لا يموت
"منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية" ينطلق بنسخته الثانية بنجاح كبير في قلب بيروت مرقص: لتعزيز مثل هذه المبادرات - داغر: عدنا لنثبت أن الشعب اللبناني لا يموت

المركزية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المركزية

"منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية" ينطلق بنسخته الثانية بنجاح كبير في قلب بيروت مرقص: لتعزيز مثل هذه المبادرات - داغر: عدنا لنثبت أن الشعب اللبناني لا يموت

المركزية- برعاية وزارتي الإعلام والاقتصاد والتجارة، أُطلقت النسخة الثانية من The Beauty and Wellbeing Forum منتدى الجمال والصحة النفسية والجسدية لعام 2025 في "سيسايد أرينا" على الواجهة البحرية لبيروت، حيث يستمر المنتدى من 24 وحتى 27 نيسان 2025، جامعًا تحت سقفه نخبة من الاختصاصيين والمؤسسات والشركات اللبنانية والعالمية، في مساحة تفوق 10,000 متر مربع، مخصصة للاهتمام بالصحة بمختلف أوجهها النفسية والجسدية، الجمالية والروحية. ويفتح المنتدى أبوابه يوميًا للزوار من جميع الأعمار، مقدّمًا فرصة استثنائية للتواصل المباشر مع الخبراء والاستفادة من النصائح والتوجيهات، كما يحتضن جناحًا خاصًا للأطفال، إلى جانب جدول غني بالمحاضرات اليومية، وشهادات حياة وتجارب مؤثرة، ولقاءات تفاعلية مع مؤثرين ومؤثرات في عالم الجمال، الموضة، التجميل، والصحة النفسية.وشهد حفل الافتتاح حضورًا رسميًا واسعًا. وألقى وزير الإعلام الدكتور بول مرقص كلمة أكد فيها على أهمية التوعية المستدامة وتعزيز مبادرات مثل المنتدى التي من شأنها إبراز الإبداع اللبناني، بينما عبّرت سفيرة المنتدى للعام 2025، النجمة دانييلا رحمة، عن فخرها بهذا الدور الذي يجمع بين رسالتها الإنسانية وصورتها كرمز للجمال اللبناني المتوازن بين الداخل والخارج. في حين أشادت رئيس جمعية السيدات القياديات، مديحة رسلان، بهذا المنتدى ودور المرأة فيه وأهمية الصحة النفسية في عالمنا اليوم خاصة في لبنان حيث يتعرض اللبناني للضغوطات يومياً. أما الأب جان العلم، نائب رئيس الجامعة للتنمية البشرية المتكاملة في سيدة الجامعة الأنطونية، فتحدث عن الدور الأكاديمي في تعزيز التنمية الشاملة للفرد. بدوره، نوّه نقيب أطباء بيروت الدكتور يوسف بخاش بدور القطاع الطبي في دعم هذه المبادرات الصحية الشاملة، خاصّة أنه حضر بصفته أيضاً رئيس تجمّع النقابات الصحية في لبنان وعلى رأس وفد كبير من النقابات المعنية بالقطاع والتي شاركت في الندوة الافتتاحية، فيما أكد محافظ بيروت القاضي مروان عبود أهمية دعم المدينة لمثل هذه الفعاليات التي تعكس صورة بيروت كمنصة للحياة والجمال. من جهته، أشاد السفير الروسي في لبنان، ألكسندر روداكوف، بالتبادل الثقافي والإنساني الذي يخلقه المنتدى بين الشعوب. كما حضر أيضًا النائب السابق الدكتور أمل أبو زيد، والسيد إيلي خيرالله ممثلًا مدير عام الدفاع المدني العميد نبيل فرح، والسفير الأردني في لبنان وليد الحديد، إلى جانب السيد شارل عربيد، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي البيئي، في تأكيد على أهمية هذه التظاهرة الحضارية والجمالية والابداعية ودعمها الرسمي والشعبي. وفي كلمتها، تحدّثت مؤسسة المنتدى السيدة هنادي داغر، عن التحديات التي واجهت تنظيم هذا الحدث، قائلة: "مرّة جديدة عم نلتقي عالحب والجمال، لنحتفل بالحياة والصحة يلي هيي أغلى نعمة بحياتنا. مرّة جديدة عم نلتقي تحت سقف واحد: مبدعين، اختصاصيين، أطباء، ممرضات، مؤثرين، وخبراء تجميل ورياضة. إنتو فخر لبنان! وإنتو عم بتصدرّوا الإبداع من لبنان للعالم العربي والعالم. ونحنا معكن، عم نحاول نرجّع لبنان على خارطة المعارض الدولية". وأضافت: "من سنة زرعنا، واليوم عم نقطف أول الثمار. فكرة المنتدى كبرت، وانتشرت، وتخطّت حدود لبنان. كتار خافوا من الحلم، جربوا يعرقلوني، بس وحدن الأقوياء بيضلّوا عالساحة. هيدا المنتدى كسر الحواجز، ورايح عالكويت، قطر، الأردن، مصر، وبإذن الله ع كندا وأميركا". وختمت: "واخترنا النجمة دانييلا رحمة لتكون سفيرتنا، لأنها بتجسد الجمال الداخلي والخارجي، وهي رمز للمرأة اللبنانية يلي كبرت، ونجحت، ورجعت تقطف نجاحها ببلدها". وشكرت داغر كل الرعاة للمنتدى كما دعت كل شرائح المجتمع اللبناني لزيارة المنتدى واكتشاف متعة الجمال والعافية، في حدث يكرّس الصحة النفسية والجسدية كأولوية، ويقدّم تجربة فريدة من نوعها تُحيي الروح وتغذي الجسد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store